ahmddiab بتاريخ: 27 نوفمبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 نوفمبر 2012 الإخوان والشعب والنخبة والإعلام لي وجهة نظر أعتقد أنها جلية كالشمس بالنسبة لي على الأقل وأرجو من أخواني إبداء وجهة نظرهم أرى الان أن من يظهر في الساحة هم النخبة والإخوان ويقف الشعب دور المتفرج تارة والمشجع تارة أخرى أرى أن الإخوان معهم السلطة والنخبه معهم الإعلام كما أرى أن الإخوان هم المعتدلون في أفكارهم بما أنهم في الحكم الان والمسئولية كاملة على عاتقهم ولا يحتاجون أن يعارضوا أنفسهم وأرى أن النخبة يعارضوهم في كل قرار وكل هفوة حتى في كل فكرة وصوتهم عال ومسموع لأن معهم الإعلام والشعب يقف في دور المتفرج تارة والمشحع تارة أخرى أنا لا أشكك في النخبة ولكني أراهم ينطبق عليهم مثلنا الشعبي "اللي اتلسع من الشوربة ينفخ في الزبادي " وصوتهم عالً والإعلام معهم وأرى الان أن كل من هو معتدل في أفكاره ويريد أن يصل إلى بر الأمان بأقل الخسائر يوصم بأنه إخواني وكأنها سُبة في جبين الزمن وكلي رجاء أن يفيق الناس من ثباتهم وأن يتحولوا من دور التلميذ البليد الذي يسلم عقله وجسده لمن يتلاعب بهما إلى دور إيجابي فاعل مفكر تدبيره من تفكيره .. فالمؤمن كيس فطن على فكرة أنا مش أخوان والدليل أني مشترك في جروب " أنا مش أخوان أنا مقطف بودان " ة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 27 نوفمبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 نوفمبر 2012 الإخوان والشعب والنخبة والإعلام لي وجهة نظر أعتقد أنها جلية كالشمس بالنسبة لي على الأقل وأرجو من أخواني إبداء وجهة نظرهم أرى الان أن من يظهر في الساحة هم النخبة والإخوان ويقف الشعب دور المتفرج تارة والمشجع تارة أخرى أرى أن الإخوان معهم السلطة والنخبه معهم الإعلام كما أرى أن الإخوان هم المعتدلون في أفكارهم بما أنهم في الحكم الان والمسئولية كاملة على عاتقهم ولا يحتاجون أن يعارضوا أنفسهم وأرى أن النخبة يعارضوهم في كل قرار وكل هفوة حتى في كل فكرة وصوتهم عال ومسموع لأن معهم الإعلام والشعب يقف في دور المتفرج تارة والمشحع تارة أخرى أنا لا أشكك في النخبة ولكني أراهم ينطبق عليهم مثلنا الشعبي "اللي اتلسع من الشوربة ينفخ في الزبادي " وصوتهم عالً والإعلام معهم وأرى الان أن كل من هو معتدل في أفكاره ويريد أن يصل إلى بر الأمان بأقل الخسائر يوصم بأنه إخواني وكأنها سُبة في جبين الزمن وكلي رجاء أن يفيق الناس من ثباتهم وأن يتحولوا من دور التلميذ البليد الذي يسلم عقله وجسده لمن يتلاعب بهما إلى دور إيجابي فاعل مفكر تدبيره من تفكيره .. فالمؤمن كيس فطن على فكرة أنا مش أخوان والدليل أني مشترك في جروب " أنا مش أخوان أنا مقطف بودان " ة لا تعوِّل كثيرا يا سيدى على "الأخوان" فسبب ما نرى أن البلد مقدمة عليه - لا محالة - من "خراب" هم "نخبة" الأخوان المتمثلة فى مجلس شوراهم ومكتب إرشادهم أما "الأخوان" فليس فى يدهم سوى السمع والطاعة "لنخبتهم" نحن بين فكى رحى "نخبة الأخوان" و "نخبة الشعب" وإذا الشعب يوما أراد الحياة .. فلا بد أن تستجيب "النخب" نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ahmddiab بتاريخ: 4 ديسمبر 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 ديسمبر 2012 الإخوان والشعب والنخبة والإعلام لي وجهة نظر أعتقد أنها جلية كالشمس بالنسبة لي على الأقل وأرجو من أخواني إبداء وجهة نظرهم أرى الان أن من يظهر في الساحة هم النخبة والإخوان ويقف الشعب دور المتفرج تارة والمشجع تارة أخرى أرى أن الإخوان معهم السلطة والنخبه معهم الإعلام كما أرى أن الإخوان هم المعتدلون في أفكارهم بما أنهم في الحكم الان والمسئولية كاملة على عاتقهم ولا يحتاجون أن يعارضوا أنفسهم وأرى أن النخبة يعارضوهم في كل قرار وكل هفوة حتى في كل فكرة وصوتهم عال ومسموع لأن معهم الإعلام والشعب يقف في دور المتفرج تارة والمشحع تارة أخرى أنا لا أشكك في النخبة ولكني أراهم ينطبق عليهم مثلنا الشعبي "اللي اتلسع من الشوربة ينفخ في الزبادي " وصوتهم عالً والإعلام معهم وأرى الان أن كل من هو معتدل في أفكاره ويريد أن يصل إلى بر الأمان بأقل الخسائر يوصم بأنه إخواني وكأنها سُبة في جبين الزمن وكلي رجاء أن يفيق الناس من ثباتهم وأن يتحولوا من دور التلميذ البليد الذي يسلم عقله وجسده لمن يتلاعب بهما إلى دور إيجابي فاعل مفكر تدبيره من تفكيره .. فالمؤمن كيس فطن على فكرة أنا مش أخوان والدليل أني مشترك في جروب " أنا مش أخوان أنا مقطف بودان " ة لا تعوِّل كثيرا يا سيدى على "الأخوان" فسبب ما نرى أن البلد مقدمة عليه - لا محالة - من "خراب" هم "نخبة" الأخوان المتمثلة فى مجلس شوراهم ومكتب إرشادهم أما "الأخوان" فليس فى يدهم سوى السمع والطاعة "لنخبتهم" نحن بين فكى رحى "نخبة الأخوان" و "نخبة الشعب" وإذا الشعب يوما أراد الحياة .. فلا بد أن تستجيب "النخب" أخي الفاضل هذا نظام اخترناه بأنفسنا اخترناه ونحن نعمل مساوئه وفوائده لو تذكر أننا حينما اخترنا الأخوان قلنا نحتاج إلى مجموعة متكاملة تنهض بالأمه وأن مرسي مع مجموعته التي توصم بالسمع والطاعة مع أني أرى أن سبب تقدم الأمم هو السمع والطاعة والاجتهاد أفضل من غيره وحيدا لماذا لا نصبر عليهم حتى نهاية الموسم أقصد نهاية الأربع سنوات ثم نحكم عليهم كيف نحكم عليهم ونحن نعارض كل قراراتهم وفي النهاية نحاسبهم لأنهم هم المسئولون أحد الأفاوه المتكلمة في الإعلام المدعو ابراهيم عيسى بيقول لازم يتحمل هو حد قاله يمسك البلد يحاسبه على مسئولية تحملها بدلا أن يعينه عليها للمرة المليون ... الحكومة لو فشلت معناها فشلنا جميعا .. ولن تفشل إلا بنا جميعا ولو نجحت معناها خير لنا جميعا أنا مع الحكومة المنتخبة ومع كل قرار ستأخذه اليوم أو مستقبلا لأنها هي من تتحمل المسئولية وهى التى ستحاسب عن كل أخطائها ولكن في نهاية مدة الأربع سنوات رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 4 ديسمبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 ديسمبر 2012 الإخوان والشعب والنخبة والإعلام لي وجهة نظر أعتقد أنها جلية كالشمس بالنسبة لي على الأقل وأرجو من أخواني إبداء وجهة نظرهم أرى الان أن من يظهر في الساحة هم النخبة والإخوان ويقف الشعب دور المتفرج تارة والمشجع تارة أخرى أرى أن الإخوان معهم السلطة والنخبه معهم الإعلام كما أرى أن الإخوان هم المعتدلون في أفكارهم بما أنهم في الحكم الان والمسئولية كاملة على عاتقهم ولا يحتاجون أن يعارضوا أنفسهم وأرى أن النخبة يعارضوهم في كل قرار وكل هفوة حتى في كل فكرة وصوتهم عال ومسموع لأن معهم الإعلام والشعب يقف في دور المتفرج تارة والمشحع تارة أخرى أنا لا أشكك في النخبة ولكني أراهم ينطبق عليهم مثلنا الشعبي "اللي اتلسع من الشوربة ينفخ في الزبادي " وصوتهم عالً والإعلام معهم وأرى الان أن كل من هو معتدل في أفكاره ويريد أن يصل إلى بر الأمان بأقل الخسائر يوصم بأنه إخواني وكأنها سُبة في جبين الزمن وكلي رجاء أن يفيق الناس من ثباتهم وأن يتحولوا من دور التلميذ البليد الذي يسلم عقله وجسده لمن يتلاعب بهما إلى دور إيجابي فاعل مفكر تدبيره من تفكيره .. فالمؤمن كيس فطن على فكرة أنا مش أخوان والدليل أني مشترك في جروب " أنا مش أخوان أنا مقطف بودان " ة لا تعوِّل كثيرا يا سيدى على "الأخوان" فسبب ما نرى أن البلد مقدمة عليه - لا محالة - من "خراب" هم "نخبة" الأخوان المتمثلة فى مجلس شوراهم ومكتب إرشادهم أما "الأخوان" فليس فى يدهم سوى السمع والطاعة "لنخبتهم" نحن بين فكى رحى "نخبة الأخوان" و "نخبة الشعب" وإذا الشعب يوما أراد الحياة .. فلا بد أن تستجيب "النخب" أخي الفاضل هذا نظام اخترناه بأنفسنا اخترناه ونحن نعمل مساوئه وفوائده لو تذكر أننا حينما اخترنا الأخوان قلنا نحتاج إلى مجموعة متكاملة تنهض بالأمه وأن مرسي مع مجموعته التي توصم بالسمع والطاعة مع أني أرى أن سبب تقدم الأمم هو السمع والطاعة والاجتهاد أفضل من غيره وحيدا لماذا لا نصبر عليهم حتى نهاية الموسم أقصد نهاية الأربع سنوات ثم نحكم عليهم كيف نحكم عليهم ونحن نعارض كل قراراتهم وفي النهاية نحاسبهم لأنهم هم المسئولون أحد الأفاوه المتكلمة في الإعلام المدعو ابراهيم عيسى بيقول لازم يتحمل هو حد قاله يمسك البلد يحاسبه على مسئولية تحملها بدلا أن يعينه عليها للمرة المليون ... الحكومة لو فشلت معناها فشلنا جميعا .. ولن تفشل إلا بنا جميعا ولو نجحت معناها خير لنا جميعا أنا مع الحكومة المنتخبة ومع كل قرار ستأخذه اليوم أو مستقبلا لأنها هي من تتحمل المسئولية وهى التى ستحاسب عن كل أخطائها ولكن في نهاية مدة الأربع سنوات بالعكس أنا أشكر عاصرى الليمون الذين أتوا لنا "بنخبة" الأخوان إلى سدة الحكم ولا أحملهم أى وزر وأظنك لا تختلف معى أن عاصرى الليمون هم من أوصلوا تلك "النخبة" إلى الحكم فمن رحمة الله بنا أن تتحمل تلك "النخبة" الأخوانية المسؤولية فى أولى مراحل ما بعد الثورة حتى تظهر المعادن .. وتظهر حقيقة الوعود .. وتظهر النوايا (بدرى بدرى) أما عن الإعلام فهى فرية لا تنطلى على من ينظرون بالعينين الاثنتين آلة إعلام "نخبة" الأخوان أقوى بكثير من آلة الإعلام المستقل معهم إعلام الدولة (ثلاث قنوات فضائية + قنوات النيل + عدد كبير من الصحف والمجلات) بالإضافة إلى قنوات "حزبية" وقنوات "إسلامية" لا تسمح لغيرهم بالظهور فيها أما "نخبتهم" فهم دائمو الظهور فى قنوات الاعلام الذى يلعنونه لا تنطلى تلك الفرية بسهولة على من ينظر بالعينين .. ويفكر بعقله ويتكلم بلسانه هو .. لا بلسان "النخبة" الاخوانية وأنصارهم نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان