شيخ الأزهر يستقبل "الغرياني"و"العوا" والاتفاق على طرح مبادرة لإنهاء الانقسام السياسي

[tarek hassan]

الأخبار

التقى الإمام الأكبر شيخ الأزهر د. أحمد الطيب، مع رئيس الجمعية التأسيسية لوضع الدستور المستشار حسام الغرياني، ورئيس مجمع اللغة العربية د.حسن الشافعي، وعضو التأسيسية د.محمد سليم العوا.

وخلال اللقاء تم بحث سبل الخروج من حالة الاستقطاب الحاد بين القوى السياسية في الشارع المصري، والاتفاق على طرح مبادرة للم الشمل والتلاقي بين جميع القوى السياسية لما فيه مصلحة البلاد، حتى تخرج مصر من هذه الأزمة وتتحقَّق آمال وطموحات الشعب المصري التي خرج من أجلها في ثورة 25 يناير المجيدة .

كما تم الاتفاق علي البدء فوراً في إجراء الاتصالات مع كافة الأطراف المعنية لتفعيل هذه المبادرة في أقرب وقت ممكن.

وأوضح مصدر بالأزهر أن الأطراف السياسية ستشمل كل المستويات وأن هناك تفاؤل لتحقيق نتائج ايجابية ،حيث أن تحقيق الاستقرار والتوافق هو مقصد كل القوي الوطنية المخلصة.

جاء ذلك خلال استقبال الإمام الأكبر لهم – الاثنين 3 ديسمبر- بمقر مشيخة الأزهر، بحضور مستشار الإمام الأكبر وعضو الجمعية التأسيسية للدستور محمد عبد السلام.

[tarek hassan]

العوا على السي بي سي : مباردة من الطيب والجنزوري والعوا لإيجاد حل للأزمة الحالية

ربنا يوفقهم

[Alshiekh]

الأخبار

التقى الإمام الأكبر شيخ الأزهر د. أحمد الطيب، مع رئيس الجمعية التأسيسية لوضع الدستور المستشار حسام الغرياني، ورئيس مجمع اللغة العربية د.حسن الشافعي، وعضو التأسيسية د.محمد سليم العوا.

وخلال اللقاء تم بحث سبل الخروج من حالة الاستقطاب الحاد بين القوى السياسية في الشارع المصري، والاتفاق على طرح مبادرة للم الشمل والتلاقي بين جميع القوى السياسية لما فيه مصلحة البلاد، حتى تخرج مصر من هذه الأزمة وتتحقَّق آمال وطموحات الشعب المصري التي خرج من أجلها في ثورة 25 يناير المجيدة .

كما تم الاتفاق علي البدء فوراً في إجراء الاتصالات مع كافة الأطراف المعنية لتفعيل هذه المبادرة في أقرب وقت ممكن.

وأوضح مصدر بالأزهر أن الأطراف السياسية ستشمل كل المستويات وأن هناك تفاؤل لتحقيق نتائج ايجابية ،حيث أن تحقيق الاستقرار والتوافق هو مقصد كل القوي الوطنية المخلصة.

جاء ذلك خلال استقبال الإمام الأكبر لهم – الاثنين 3 ديسمبر- بمقر مشيخة الأزهر، بحضور مستشار الإمام الأكبر وعضو الجمعية التأسيسية للدستور محمد عبد السلام.

حتى تكون الدعوة صادقة،

هناك رموز سياسية لها تأثير في الشارع وبين الثوار هم من يجب الاجتماع معهم والتباحث معهم حول اتفاق يمكن من خلاله حل الازمة.

العوا والغرياني ليس لهم مصداقية وخصوصا بعد تمثيلية التصويت على الدستور عندما كانوا يصرخون " ماعندناش وقت للمناقشة، عايزين نخلص بسرعة "

كيف يكون مثل هؤلاء جزء من الحل وكانوا جزءا من المشكلة؟