نوران بتاريخ: 5 ديسمبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 ديسمبر 2012 (معدل) قالوا إن الإخوان هم أصدقاء أمريكا وإسرائيل وإن وصولهم للسلطة كان بمساعدة ومباركة صهيو أمريكية واستشهدوا بخطاب السفير المصري لإسرائيل ليأكدوا علي وجود هذه العلاقات الحميمة بين الإخوان و إسرائيل وبالتبعية أمريكا إن كان هذا حقيقي ... فلماذا تجتمع السفيرة الأمريكية بمصر "آن باترسون " بزعماء المعارضة !!!! ولماذا تحرضهم علي الحشد والتظاهر والتصعيد ضد مرسي ؟؟؟!! هل هذا التصرف المريب من جانب السفيرة الأمريكية يعني رضا الإدارة الأمريكية ومثيلتها الإسرائيلية عن مرسي والإخوان ... أم يعني - وهو ما يعيه أي طفل صغير - إن المصالح " الأمريكية - إسرائيلية" هي في إسقاط مرسي ؟؟؟ ليأتي بديلا يحمل لهم الولاء المنشود والذي لم يتوافر لدي الرئيس الحالي .. تم تعديل 5 ديسمبر 2012 بواسطة نوران رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نوران بتاريخ: 5 ديسمبر 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 ديسمبر 2012 في يوم 2 ديسمبر بالذات، ذلك اليوم الذي عقدت آمال الثورة المضادة عليه، في ظل احتدام الأزمة السياسية في مصر، ومن حزب الوفد، مقر مؤتمرات وبيانات "جبهة الإنقاذ الوطني"، قررت آن باترسون أن تنتقل اتصالاتها ببعض السياسيين من الظلام إلى النور، وكأنها تتحدى وتقول: أمريكا في القلب من المعركة، بل تديرها بشكل علني الآن، أنا الكل في الكل، والشنبات من حولي .. لا مؤاخذة! ستصدق هذا الكلام إذا عرفت من هي آن باترس ون، والتي لم يكن تعيينها سفيرة لأمريكا في القاهرة بعد ثورة 25 يناير مباشرة اعتباطا، ولكن لأنها - وفقا لوثائق ويكيليكس - خبيرة في إنشاء إعلام مواز لإعلام الدولة التي تتواجد بها، يعتمد علي الدعم الأمريكي، وينحصر دوره في المشاركة في زعزعة الاستقرار، وإحداث فوضي وبلبلة بها، كما أنها أشرفت على خطط الاغتيالات في عدة دول نامية، حيث كانت سفيرة أمريكا في السلفادور في الفترة من 1997 إلى 2000، ثم في كولومبيا من عام 2000 إلي 2003، ثم في باكستان من 2007 وحتي أكتوبر 2010. كانت هى المسؤولة عن تفجير قضية التمويل الأجنبى لحركات سياسية ومنظمات حقوقية، حين كشفت بكل وضوح أمام مجلس الشيوخ الأمريكى فى جلسة عقدت العام الماضى عن أن واشنطن أنفقت 40 مليون دولار لدعم الديمقراطية في مصر منذ ثورة 25 يناير، ثم تلقت التوبيخ على فوز الإخوان والسلفيين في انتخابات مجلس الشعب، لكنها قالت إن المنظمات الأمريكية تعمل في مصر على تشجيع الديمقراطية ودعم وتنمية قدرات منظمات المجتمع المدني المصري، وعندما نظر القضاء هذه القضية استطاعت باترسون بما لها من نفوذ داخل القضاء نفسه استطاعت إلغاء قرار حظر سفر الأميركيين المتهمين من مصر، وهي الفضيحة التي تناسيناها في غمرة الأحداث. تكشف وثائق ويكيليكس أن باترسون عندما كانت سفيرة أمريكا في كولومبيا وباكستان قامت بتجنيد بعض الاشخاص العاملين بوسائل الإعلام الأجنبية بتلك الدول في وكالة الاستخبارات الأمريكية، بهدف تنفيذ انفجارات وإثارة شغب، فضلا عن عمل توترات دبلوماسية، وتنفيذ عدة اغتيالات لشخصيات مهمة، هذا بالإضافة إلى اختراق الجيش الباكستاني، واستغلاله في الحرب على القاعدة وطالبان في باكستان وأفغانستان، كما استطاعت اختراق بعض الجماعات الإسلامية هناك. ترى ما دور باترسون فيما سبق من أحداث في مصر؟ وما دورها فيما يحدث الآن بالتحديد؟ ترى هل من مصلحة باترسون أن يكون لدى مصر رئيس ودستور وبرلمان؟ ترى ما الهدف الذي تسعى إليه السيدة باترسون اليوم؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نوران بتاريخ: 5 ديسمبر 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 ديسمبر 2012 (معدل) السفيرة الأمريكية معنوياتها ارتفعت عندما شاهدت حشود الثلاثاء وطالبت بلقاء جبهة الإنقاذ !!!! http://www.youtube.com/watch?v=SA6zk6N1-28 تم تعديل 5 ديسمبر 2012 بواسطة نوران رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 5 ديسمبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 ديسمبر 2012 اولا طالما الاخوان بيقابلوهم يبقى مش عيب المعارضه تقابلهم ولا حلال علينا حرام عليهم؟ ده اولا ثانيا ليه و ازاي عرفتي انها حرضتهم على التصعيد ضد مرسي؟ حضرتك حضرتي الاجتماع؟ ليه ماتكونش بتناقشهم و تسمع وجهة نظرهم في الازمه زي ما بتقابل بديع و الشاطر و مرسي و باقي الجماعه المتأسلمة؟ Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان