Mohammad Abouzied بتاريخ: 30 ديسمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 ديسمبر 2004 القضاء المصري يأمر باطلاق سراح احد المتهمين باغتيال السادات المحكمة الادارية العليا تدعو إلى اطلاق سراح طارق الزمر رغم معارضة وزارة الداخلية التي لا تزال تعتبره خطيرا. ميدل ايست اونلاين القاهرة - امرت المحكمة الادارية العليا في مصر باطلاق سراح اسلامي امضى مدة العقوبة التي وقعت عليه لاشتراكه في اغتيال الرئيس السابق انور السادات خلافا لرغبة وزارة الداخلية التي كانت تريد ابقاءه في السجن كما ذكرت الصحف الاربعاء. ونقلت صحيفة الاهرام الحكومية عن مصدر قضائي ان المحكمة التي تعتبر اكبر هيئة قضاء اداري في البلاد امرت بالافراج فورا عن طارق الزمر الذي حكم عليه بالسجن 22 عاما عام 1981. وكانت المحكمة الادارية قد الغت في ايار/مايو قرار وزارة الداخلية بعدم الافراج عن الزمر الا ان الوزارة التي تعتبره من "الخطيرين جدا على الامن" في البلاد حيث "حاول الفرار اكثر من مرة من السجن" طعنت في القرار امام المحكمة العليا. وينتمي الزمر المعتقل في لمان طره (جنوب القاهرة) الى تنظيم "الجهاد الاسلامي" المتهم بالاشتراك مع تنظيم "الجماعة الاسلامية" في اغتيال الرئيس الراحل انور السادات خلال عرض عسكري عام 1981 بمناسبة الاحتفال بذكرى حرب 6 اكتوبر. وقد حكم على شقيقه عبود الزمر عام 1981 بالسجن 40 عاما للتهمة نفسها. وفي المقابل افرج في ايلول/سبتمبر 2003 عن كرم زهدي احد كبار قادة الجماعة الاسلامية الذي حكم عليه مثل طارق الزمر بالسجن 22 عاما سنة 1981. وحكم على المتهم الرئيسي باغتيال السادات خالد الاسلامبولي بالاعدام ونفذ فيه الحكم عام 1982. -------------------------------------------------------------------------------- يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 30 ديسمبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 ديسمبر 2004 ويتسائل محامي عبود الزمر عبود وعزام لايستويان ولكن بقلم ممدوح اسماعيل elsharia5@ hotmail.com عبود الزمر اسم مشهور لايخفى ومن المعلوم انه قاد تنظيم الجهاد ضد الرئيس السادات فى اكتوبر 1981 وحكم عليه بالاشغال الشاقة المؤبدة وقد تضمنت اوراق التحقيق فى قضية الجهاد ان المتهمين عارضوا الرئيس السادات لتوقيعه الصلح مع العدو الاسرائيلى وان من اقوى اسباب تمردهم وانقلابهم على الدولة ما سمى بكامب دافيد وذهاب الرئيس السادات الى القدس وحوكم المتهمون وعلى راسهم عبود الزمر و صمد عبود فى سجنه صابرا محتسبا لايتزحزح ايمانه بقضية فلسطين وحتمية الجهاد لتحريرها ومضت سنوات كثيرة واذا بجاسوس اسرائيلى اسمه عزام يدخل الى سجن ليمان طره قى عنبر وزنزانة منفصلة متهما بالتجسس لاسرائيل ومحكوم علي بالسجن 15 والاشغال الشاقة وكانت مفارقة ان يجمع ليمان طرة عميل لاسرائيل ومجاهد صلب ضد اسرائيل هو عبود الزمر وبصفتى محاميا لعبود الزمر تقدمت بعدة بلاغات للنائب العام لافراج عن عبود الزمر لانتهاء مدة حبسه فى 13-10-2001 وذلك بموجب شهادة صادرة من مصلحة السجون تفيد انتهاء حبسه فى ذلك التاريخ ولكن لم تتحرك الامور وطلبنى عبود لزيارته لمناقشة بعض الامور القانونية ولظروف خاصة لم اسنطع الي ان اتيحت الفرصة وتقدمت بطلب تصريح زيارة لنيابة استئناف القاهرة وبعدها بيوم حصلت على التصريح ثم ذهبت من الصباح لسجن طرة وقدمت تصريح الزيارة وظللت ساعتين امام باب السجن منتظرا ثم نودى على واصطحبنى حرس السجن لزيارة عبود ودخلت ليمان طرة وفوجئت ان مكان الزيارة هو فناء السجن وممنوع دخولى لاى حجرة للجلوس كالمعتاد فى زيارة المحامين وكانت زيارة تأديب فقد احاط بنا الحرس بكمية لا بأس بها ولدهشة الزمر اخذ يتحدث فى الامور القانونية بسرعة ثم كانت المفاجأة الاخرى تدخل الحرس للتنبيه علينا ان الزيارة ثلاث دقائق اى 180 ثانية وعلت الدهشة اكثر وجه الزمر وقال بصوت مسموع للجميع هل يستقيم فى مصر بلدى ووطنى ان يزور عزام الجاسوس العدو لبلدى لمدة ساعات من يشاء من اهله او محامين او دبلوما سيين بدون تدخل وبراحته فى مكان انيق وانا ابن مصر المحب لها والمدافع عنها اعامل هذه المعاملة و المحامى الخاص بى زيارته لمدة ثلاث دقائق وقوفا تحيط بنا الحراسة من كل جانب . ام انا فسكت ولم اعلق ، فرغم تعودى بطبيعة مهنتى على الكثير من الاساليب لكن لم اتوقع هذا الاسلوب وغادرت السجن متعجبا من الساعات والايام التى قضيتها للحصول على التصريح ثم الوقوف ساعتين امام السجن ثم الزيارة ثلاث دقائق وهل يحدث هذا مع محامى عزام الجاسوس الاسرائيلى وكانت تلك الزيارة فى اخر شهر نوفمبر 2004 ومضت الايام واذا بخبر الافراج عن عزام عزام يملأ الصحف ووسائل الاعلام فى صفقة مقابل الطلبة الست المحتجزين بسجون العدو الاسرائيلى وثار جمع من المثقفين الاحرار لعدم التكافؤ فى الصفقة ولخروجه قبل انتهاء مدة العقوبة وكان تعليق الحكومة انه صدر عفو بالافراج عنه . وعدت اتمتم واحدث نفسى هل يعقل ان الجاسوس الاسرائيلى العدو لمصر يخرج قبل انتهاء مدة عقوبته وابن مصر الذى خدمها بالقوات المسلحة والغيور على تراب وطنه يظل فى سجنه حتى بعد انتهاء مدة حكمه ومرور 23 عام وهو حبيس زنزانته صابرا محتسبا. ورغم انه من المؤيدين والموقعين على مبادرة وقف العنف وقد كنت فى المحكمة العسكرية يوم ان وقف احد المتهمين يعلن مبادرة وقف العنف والصدام مع الدولة ورأيت توقيعه وتوقيع طارق الزمر بنفسى على البيان وقد ظل على موقفه الداعم لوقف العنف بل اعلن عن مبادرة للاصلاح السياسى ومع ذلك كله ، الدولة لاتبالى وهو الشبخ الذى بلغ الستين من العمر مثقلا بالامراض والاوجاع . واتعجب من موقف منظمات حقوق الانسان التى لاتشير الى موقف عبود المحبوس منذ 23 عاما وتدفن راسها فى الرمال والعجب الاكبر من المثقفين الذين يتحدثون عن الافراج عن سجناء الرأي ، اين هم من الاف المعتقليين الحاصليين على احكام بالبراءة منذ سنوات ولم يفرج عنهم وعبود الزمر وغيره ممن انتهت احكامهم منذ سنوات مثل صالح جاهين وحسن عبد الغنى ومحمد ابوالحديد وغيرهم كثير .. بل الانكى طارق الزمر الذى حصل على حكم بوجوب الافراج عنه من القضاء الادارى والزمت وزارة الداخلية بوجوب الافراج عنه فورا . اخيرا.ز ان عبود وعزام لايستويان ولكن من حق عبود على وطنه ان يفرج عنه والا ماذا تريد الدولة من عبود هل يريدون منه بيان لتأييد خكومة نظيف التى جاءت لتنظف جيوب المصريين ام بيان لتاييد معاهدة السلام مع العدو الاسرائيلى يقينا هذا لن يكون ابدا من عبود حتى لو ظل طوال عمره حبيس زنزانته فهو يردد قول امامه العظيم ماذا يفعل اعدائى بى ، انا جنتى فى صدرى فحبسى خلوة وقتلى شهادة ونفى سياحة ويبفى ان عدم تنفيذ احكام القضاء بالافراج عن ابناء مصر من معتقلااتهم والافراج عن عزام استفزاز للانتماء الوطنى لامثيل له . يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان