اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

يا بشرفوقوا بقه . الاخوان بتقود الثورة المضاده بنجاح منقطع النظير


متعب

Recommended Posts

401671244.jpg

دول للايجار مش للحكم من زمن الزمن . لان الحكم مش سكتهم

عبيد وصناع الأصنام يكرهون دوما من يقوم

بتكسيرها

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 50
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

  • بعد 1 شهر...

مازلنا نتسائل

لماذا لم يتم الاقتراب من كل ما سمى بالاعلام المضلل الذى ينشر فساد الاخوان علنا دون ان يصيبهم من يصيب شباب الثورة من القتل والسحل والاعتقال ومتروكين بالامر المباشر يعملون بكل شجاعه ضد الاخوان وزبانيتهم . ودون ايضا حراسه من اى نوع عليهم . رغم المطالبه المستمرة من اعضائهم بالقضاء عليهم

هل لانهم مؤمنين بالرأى الاخر . ,اذا كانوا مؤمنين بالرآى الاخر لما يقتلوا الثوار لمجرد اعتصامهم ويختار من يقتل منهم بعنايه شديده

لماذ يسحل ويقتل وينتهك اعراض اصحاب الصفحات الثوريه على الفيس بوك دون المساس بصفحه اسفين ياريس ؟

لماذا لم يتم انجاز عمل واحد فى مصر من الرياسه لصالح مصر وفضلوا ان تكون الانجازات كلها ممثله فى غلاء الاسعار ونقص السولار المستمر والبنزين وخلافه دون اى تصدى حقيقى وملموس على ارض الواقع

لماذا لم يصيب ايا من الفلول ايا ما كان اسوة بشباب الثورة ؟

لماذا الاستماته على عدم تطهير الشرطه الى الان ؟

لماذا لم يتم تطهير القضاء بشكل عملى لااعلامى ؟

فهاهو النائب العام السابق يغرد فى سماء مصر دون اى محاكمه له وهو المسمى بالفساد بعينه

لماذا لم يقترب احد منه الى الان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

عبيد وصناع الأصنام يكرهون دوما من يقوم

بتكسيرها

رابط هذا التعليق
شارك

لماذ يترك الخرباوى بشكل يومى على الفضائيات ليعرى الاخوان دون المساس به ويمس فقط ميدان التحرير وشبابه ؟

فهل حان فسخ عقد الايجار المبرم مع مكتب الارشاد وتسليم البلاد اليهم مرة اخرى ليكون الجيش المصرى هو المنقذ من الاخوان باراده شعبيه ويادار ما دخلك ثورة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

قلنا مرارا وتكرارا ان مكتب الارشاد للايجار وليس للحكم فانتظروا المفاجأت القادمه

عبيد وصناع الأصنام يكرهون دوما من يقوم

بتكسيرها

رابط هذا التعليق
شارك

سبعة أشهر، هي مدة حكم الرئيس مرسي؛ لم يتخذ فيها ـ في رأيي ورأي كثيرين ـ أي قرار لصالح شعبه، بل عكف على إصدار قرارات تنفذ مخطط تمكين جماعته من بلادنا، وسد كل منافذ الحوار بينه وبين من يعارضونه، فلم يجد المعارضون بديلاً سوى النزول للشارع للتعبير عن مطالبهم، لتواجههم مليشيات جماعة الرئيس، تقتل وتصيب العشرات. ثم جاء دور وزير الداخلية الجديد ليصدر أوامره باعتقال، وتعذيب، وهتك عرض، كل من تجرأ وقال كلمة حق في وجه سلطان جائر! وأتى بعده دور النائب العام الذي عينه الرئيس ليرد الجميل بالضغط على رجال النيابة من أجل تجاهل اتهام الجاني، ومعاقبة المجني عليهم!

وأدت هذه الطريقة في الإدارة إلى فتح الطريق أمام العنف، كبديل للدفاع عن النفس ضد إرهاب الدولة ومليشيات الجماعة الحاكمة. ولكن، خلال الأسبوع الماضي طور أهالي بور سعيد أساليب مواجهة دولة الاستبداد،ووجهوا إليها ضربة موجعة، أجبرت رأس السلطة على محاولة استرضائهم بأي شكل، وفتحت بابًا جديدًا أمام الثوار بديلاً عن العنف. وما أن أعلنت بور سعيد العصيان المدني، حتى طلب الرئيس ـ الذي لم يحرك ساكنًا طوال سبعة أشهر ـ من مجلس الشورى خلال 24 ساعة، إصدار قانون يعيد بور سعيد منطقة حرة، وأصدر قرارًا بتخصيص 400 مليون جنيه من دخل قناة السويس لتطوير مدن القناة، في محاولة لرشوة أهالي بور سعيد وأهالي القناة خوفًا من انتقال عدوى العصيان المدني!

إذًا، فالرسالة واضحة! نحن أمام سلطة تحاول بناء دولة الخوف، ولا تستجيب لدعاوى الحوار الجاد، وتقتل معارضيها وتسحلهم وتعذبهم وتهتك أعراضهم، وتواجه عنف الدفاع عن النفس، بمزيد من عنف المليشيات وإرهاب الدولة بكل ما تملكه من آليات قمع. لكنها سريعًا ما تركع أمام تهديد حقيقي بتعطيل مصالحها، وتحاول تقديم التنازلات أيًا كانت! وبالتالي فالطريق مفتوح أمام القوى الثورية في تعريف المصريين بحقيقة العصيان المدني، وقوة تأثيره، لفتح المجال مرة أخرى أمام تغيير تكتيكات الحركات الثورية لاستكمال مطالب الثورة. خاصة، بعدما اكتسب النظام بعض المناعة ضد التحركات التقليدية مثل المظاهرات والاعتصامات.

والمعروف، أن العصيان المدني أعلى درجات سلم التغيير السلمي، وقد بدأه المهاتما غاندي مطلقًا عليه اسم "ساتياجرا" أي التمسك بالحقيقة. وتقوم فلسفة العصيان المدني على أن القوة الرئيسية لأي سلطة ليس أدوات بطشها، لكن طاعة المحكومين لها؛ فإذا نزعت عنها تلك الطاعة سقطت سلطتها. وهو ما أوضحه غاندي حين قال متحدثًا عن الهند إبان الاحتلال الانجليزي: "كيف يمكن لمائة ألف جندي السيطرة على 350 مليون مواطن؟".

فإذا زاد استبداد السلطة، وأغلقت كافة طرق الحوار الديمقراطي، تلجأ الشعوب لعصيان كافة أوامر وقرارات السلطة ـ باعتبارها سلطة غير شرعية ـ من خلال عدد من الإجراءات مثل:

1ـ الإضراب و الامتناع عن أداء الأعمال.

2ـ الامتناع عن سداد مستحقات الدولة؛ مثل الضرائب ورسوم المرافق كالكهرباء والمياه والصرف الصحي وتجديد رخص المركبات وخلافه.

3ـ التظاهر بشكل سلمي، لحث المواطنين على المشاركة، واستخدام الطرق السلمية لتعطيل المرافق التي تدر دخلاً تستخدمه السلطةفي شراء أسلحة القمع بدلاً من تحسين حياة المواطنين.

4ـ الامتناع عن التعامل مع المصالح الحكومية، أو التعاون وطاعة ممثلي السلطة في قراراتهم حتى في أبسطها مثل إظهار بطاقة الهوية لرجال الشرطة!

5ـ مقاطعة البضائع و المنتجات التي تنتجها شركات مملوكة لرجال النظام الذي يواجهه الشعب، ومقاطعة الشركات التي تقدم لها الخدمات إذا لم تقم بقطعها عنها.

6ـ كسر كافة القرارات والقواعد والقوانين التي تصدرها السلطات، لإظهار عدم اعتراف جماعي بشرعيتها.

إلى غير ذلك، من الوسائل التي تنزع الشرعية عن السلطات الحاكمة، وتهدد بقاءها كسلطة حاكمة في البلاد. فلا قيمة للسلطة، دون طاعة من تمارس عليه تلك السلطة.

وعلينا أن ندرك أن نزع الشرعية عن الحاكم بالعصيان المدني، ليس نهاية المطاف، بل بدايته. وإذا أصر الحاكم على التشبث بممارساته القمعية، يكون أمام رجال المؤسسات القمعية ـ مثل الشرطة ـ اختيار من اختيارين، إما حماية الحاكم ومواجهة الشعب، الذي يرفض طاعة الأوامر، أو الانضمام للعصيان المدني وعدم طاعة أوامر السلطة التي فقدت شرعيتها. وعادة ما يلحق العصيان المدني خطوة أخرى، وهي لجوء الشعب لإعلان سلطة أخرى مؤقتة، يلتزم الشعب والمؤسسات التي يعمل بها أبناء الشعب بقراراتها، لإدارة شئون البلاد بشكل مؤقت ـ حفاظًا عليها من الانهيار ـ لحين انتخاب سلطة جديدة في أسرع وقت؛ تعبر عن أحلام وطموحات الشعوب التي تحلم بالحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية.

ويعيد ما حدث في بور سعيد إلى الأذهان، السؤال الذي سأله غاندي مع تطبيقه على الواقع المصري: "كيف يمكن لثلاثمائة ألف إخواني السيطرة على ثلاثة وثمانين مليون مصري إذا لم يستجيبوا لقرارات السلطة؟

مقال زياد العليمى فى المصرى اليوم

عبيد وصناع الأصنام يكرهون دوما من يقوم

بتكسيرها

رابط هذا التعليق
شارك

لواء بالجيش القوات المسلحة ستطيح بالرئيس فورا اذا تفاقمت الامور

منا عارف

عبيد وصناع الأصنام يكرهون دوما من يقوم

بتكسيرها

رابط هذا التعليق
شارك

محاميان يقدمان أدلة تدين البلتاجى وحجازي في موقعة الجمل

عبيد وصناع الأصنام يكرهون دوما من يقوم

بتكسيرها

رابط هذا التعليق
شارك

959298975.jpg

انظروا جيدا الى هذه الصورة التى لاتطبع إلا فى المطابع الاميريه التابعه للدوله

فمن المكلف عليها ؟

تتداول الان بكثرة فى المظاهرات بشكل مكثف تحت زرائع عده تخدم المطلب الشعبى او يصل الى الجميع انه كذالك

وهنا نتسائل

لماذا غضب الجيش وكشر على انيابه لمجرد اشاعه اطلقتها الاخوان عن اقاله السيسى ؟

لماذا هدد بالتصريحات يمينا وشمالا بان المساس بالقاده العسكريين للجيش خط احمر بل وهدد انه كفيل ان يلمهم فى نصف ساعه ؟

فمن هو السيسى فى المقابل لكل المجلس العسكرى الذى اقاله مرسى ولم نسمع للجيش اى صوت ولم يتحفنا بهذه التصريحات العنتريه ؟

اليس طنطاوى وعنان وغيرهم كانوا ايضا قاده للقوات المسلحه ؟

فلمن يكون الولاء اكثر اذا صنفنا المسئله بانهم قاده للجيش ؟

هل ولاء اللواءات التى عملت تحت رعايه المجلس العسكرى طيله اكثر من عشرون عاما تجردوا من الولاء للمجلس العسكرى وهم حماه الحمى لهم ويفضولوا الان الولاء للسيسى الذى ماذال يكتب اسمه بالرصاص على اكلاشيهات ومصنفات الجيش المصرى ؟ !!!!!!!!!!!!

عبيد وصناع الأصنام يكرهون دوما من يقوم

بتكسيرها

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

يتسائل الكثيرون عند الكوارث التى تمر بها البلاد والعباد أين مرسى ؟

ومن المفارقات العجيبه ان يختفى مرسى عند الكوارث ويظهر عكاشه بقناته الان وبتصريحاته العنتريه المضاده للاخوان دون المساس به مقارنه بقتل الثوار !!!!!!!!!!!!!!

لماذا يظهر عكاشه الان وفى هذا الوقت بالتحديد . هل حانت ساعه الصفر العسكرى لرجوع البلاد بصيغه التوسل للعسكرى حتى يرجع لحكم البلاد والعباد ؟

فهل من الطبيعى اختفاء ما سمى برئيس الجمهوريه وظهور عكاشه لتلميع المجلس العسكرى وان يقود بنجاج مليونيه 15 مارس للتوسل للجيش العظيم لرجوعه الى الحكم ؟ !!!!!!!!!!!!

وايضا رافضا فكرة تكوين مجلس رئاسى مدنى تحت نفس الزريعه القديمه لهم والتهديد بقيام حرب اهليه ؟

يعنى ليس امام المصريين الان إلا الحكم العسكرى وذالك بعد ان يتوسل اليه الشعب المصرى عن بكرة ابيه ان ينقذهم من حكم الفاشيه الدينيه . والتى ايضا لعبت دورها فى الثورة المضادة بنجاح منقطع النظير بكل طوائفها

يارئيس بالزيت والسكر وبطايق من الاميريه ..

والسؤال هنا. من يمتلك المطابع الاميريه قبل تولى الاخوان السلطه لوصول الاخوان بالتزور والاتفاق بينهم على القضاء على الثورة ومن ثم تسليم البلاد لهم مرة اخرى تحت ضغط ومطلب شعبى

من العسكر للاخوان ومن الاخوان الى العسكر ياثورة احزنى

674710703.jpg

ونسى عكاشه ان يقول لنا الاسم الحقيقى لهذه الجمعه وهى جمعه تأديب الجيش المصرى وليس جمعه تأييد الجيش المصرى

عبيد وصناع الأصنام يكرهون دوما من يقوم

بتكسيرها

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...