اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ازمة الرياضة في مصر والعالم العربي


Mohammad Abouzied

Recommended Posts

أهمية الرياضة

منذ بدء الخليقة مارس الإنسان الرياضة، وشيئاً فشيئاً بدأت الشعوب المتحضرة بتقنين وتنظيم ممارسة الرياضة، حتى انطلقت الألعاب الأولمبية القديمة من بلاد الإغريق عام 776 قبل الميلاد، واستمرت أكثر من ألف عام تنعقد مرة كل أربع سنوات، ثم توقفت هذه الألعاب بقرار القيصر الروماني (ثيودوسيوس) واستمرت الممارسة المنظمة للرياضة بين مدٍ وجزر، حتى جاء القرن التاسع عشر ليحمل إعادة تنظيم الرياضة على أسس واضحة، فكانت ولادة كرة القدم المعاصرة، ثم كان انبعاث الألعاب الأولمبية الحديثة بجهد واضح من الفرنسي (بيير دي كوبرتان).

ورغم أن القرن العشرين كان قرن الأيديولوجيات والحروب والصراعات الكبرى، إلا أنه كان أيضاً قرن الثورة التقنية، وقرن الرياضة التي وصلت ممارستها والاهتمام بها، وبأحداثها الكبيرة من ألعاب أولمبية وكؤوس عالمية إلى الذروة.

بدت الرياضة ميداناً للتسابق والتفاخر بين الأمم، وبدت قدرة العطاء البشري في هذا المضمار وكأنها بلا حدود، سواء في ميدان الممارسة والإنجازات القياسية أو في خدمة التكنولوجيا للرياضة خصوصاً في الجانب الإعلامي والمعلومات.

أما العرب والذين عرفوا أنماطاً شتى من الرياضة عبر تاريخهم من المسايفة، والمصارعة، والجري للرماية، والسباحة، وركوب الخيل، فإنهم لم ينقلوا شيئاً من ذلك إلى واقعهم المعاصر، بل أخذوا الرياضة عن الغرب مثلما فعلوا في معظم المجالات، وحاولوا - فرادى وجماعات - أن يلمعوا عالمياً في ميادينها فكانت لهم طفرات معدودة ونجاحات محدودة، وظلت الرياضة في بلدانهم للمشاهدة أكثر منها للممارسة، ولتحقيق بعض السمعة والإنجازات دون وضوح رؤية أو تحديد للأهداف وللاستراتيجيات.

العالم المتحضر جعل من الرياضة واحدة من قضاياه الملحة، فهل كذلك هي بالنسبة إلينا كعرب؟ وهل نجحنا أو حاولنا توظيفها الصحيح؟ ذلك هو السؤال!

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

المدرب

اولا لغة إقالة المدربين في تاريخ الكرة المستديرة العربية والخليجية طبعت مسيرة الأندية والمنتخبات، بل أصبحت في أيامنا هذه مصيراً جهنمياً يواجه المدرب مهما كانت سمعته في عالم التدريب، والغالب فإن ساعة حزم الحقائب تدق عقب خسارة غير متوقعة، أو بالأصح غير مرغوب فيها، وإذا تحدثنا عن سرطان إقالة المدربين وانتشار ملفاته الثقيلة بين أدراج مكاتب الإدارات العربية والخليجية، وفتحنا ملف المسلسل الدراماتيكي للمدرب العربي، وعلى جميع الأصعدة، بدأنا مثلاً من سوريا التي تعيش فرقها هذه الأيام موضة تغيير المدربين الذي طال أربعة منهم منذ انطلاق الموسم الكروي هناك، عاصفة مزاجية الإدارة العربية –إن صح التعبير- هزت أركان الكرة المستديرة في شمال إفريقيا، والمحطة تونس، صاحبة السجل الذهبي في القارة السمراء الموسم الماضي، فصفحات مسيرة دوري الألفية الثالثة، وهو يعيش في جولته العاشرة سجلت رحيلاً اضطرارياً لثمانية مدربين بسبب النتائج الضعيفة للفرق التي يشرفون عليها، وقد شملت هذه التغييرات سبعة فرق من مجموع الاثني عشر المكونة للدوري التونسي، والذي يطفئ شمعة عيد ميلاده الرابع في عالم الاحتراف على وقع نغم غريب وموضة صاخبة.

ليس ببعيد عن تونس، وفي بلد لا يقل عراقة ولا تاريخاً في مسيرته الكروية، الجزائر التي امتدت إليها حمى تغيير المدربين بسبب النتائج الضعيفة، فعلى مستوى الأندية مثلاً أصبح معدل تغيير المدربين تقريباً كل ستة أشهر، أما الجهاز الفني الذي يسهر على تجسيد فنيات الكرة الجزائرية قارياً ودولياً فقد تعاقب عليه سبعة وثلاثون مدرباً منذ الاستقلال عام 62، وهو عكس مسيرة المنتخب الألماني تماماً، الذي لم يعرف سوى ستة أسماء من قادة الكرة الألمانية إلى أكبر منصات التتويج الكروية منذ الحرب العالمية الثانية.

المغرب هو الآخر، ورغم العديد من الإنجازات وقع في فخ موضة تغيير المدربين، وعلى وجه الخصوص على رأس المنتخب الذي اتسع صدره لاستقبال ثلاثة أسماء كبيرة في ظرف ثلاثة أعوام بدءاً بـ(أونغي) هنري ميشيل عام 98 مروراً بـ(أونغي) هنري كسبر جاك عام 99، وصولاً إلى البرتغالي كرينو الذي يقود المنتخب المغربي هذه الأيام في رحلة شاقة بحثاً عن استعادة المجد الضائع.

ثورة الغضب وحمى تغيير المدربين نجدها أكثر انتشاراً في دول الخليج، حيث مصير المدرب مرتبط بطبيعة النتائج التي يحققها مع النادي أو المنتخب خلال الموسم، والأمثلة عديدة بدءاً من الملاعب القطرية التي مازالت ذاكرة مدرجاتها تحفظ أسماء كبيرة قارياً وعالمياً، والتي صالت وجالت وتأرجح مصيرها بين الرحيل والعودة، أو بين فرحة الانتصار وغضب الهزيمة.

في السعودية والكويت والإمارات ودول أخرى الوضع لا يختلف كثيراً، وبطولة أمم آسيا الأخيرة أكبر دليل على ذلك، فالكل يتذكر مصير المدرب التشيكي (ماتشالا) عقب هزيمة السعودية أمام اليابان بأربعة أهداف لهدف واحد.

وإذا أردنا أن تشرق شمس الكرة العربية فإنه من الواجب علينا أن نتذكر أن معادلة النجاح والاستقرار في أية دولة أساسها العلاقة الصحيحة، والتي تتشكل من ثلاثة عناصر أساسية: المدرب واللاعب والإداري، وعلى كل طرف أن يلعب دوره كاملاً دون تجاوز حدوده ومسؤولياته، المعادلة تبدو صعبة، لكن ثمن الاستقرار والنجاح يبدو سهل المنال والتحقيق إذا احترمنا بنودها وابتعدنا عن ثورة الغضب والقرارات المزاجية والاختيار العشوائي للمدربين، ولكم أن تحكموا على وضعية الكرة العربية الخليجية من خلال قائمة ضحايا مدربيها التي مازالت مفتوحة في انتظار أسماء أخرى تضاف إليها.

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

الاعلام الرياضي

إذا كانت وسائل الإعلام الرياضي العربي قد تطورت واستفادت من تقنيات العصر، فأصبح لدينا كم لا بأس به من الصحف والمجلات والقنوات التلفزيونية المختصة بالرياضة، فإن الشق الآخر الذي يستحق الاهتمام، وربما يمثل الجانب الأكثر أهمية يتعلق بالمضمون الذي تقدمه تلك الوسائل الإعلامية، إذ ليس كافيا أن تتطور وسائط الاتصال الحديثة من الجانب التقني، ونحصل على تلك التكنولوجيا بالشراء، بل الأكثر أهمية هو أن نحسن استخدام تلك الوسائل، ونستغلها أفضل استغلال لتحقيق الأهداف المتوخاة من وجود هذه الوسائل، وإذا كان الأمر يتعلق بالفكر والإستراتيجية التي يقوم عليها عمل المؤسسات الإعلامية الرياضية العربية، فإنه يصعب أن نختلف على مجمل الأهداف، من دعاية إيجابية محقة لبلداننا، وتطورها في هذا المجال الحضاري الهام، إلى تثقيف الجمهور وتوعيته، والارتقاء بمفاهيمه عن التعصب وصغائر الأمور، إلى التغطية الوافية والصادقة للأحداث، إلى ممارسة دور فاعل من خلال النقد البناء الحقيقي، إلى جوانب أخرى قد يجمع عليها أهل الخبرة والمعرفة، وهنا يبرز التساؤل المنطقي والمشروع: هل حقق الإعلام الرياضي العربي تلك الأهداف؟ وإلى أي مدى لعب دوره في الإسهام بتقدم الرياضة العربية بصورة فاعلة، دون الاكتفاء بمجرد أداء الواجب، أو الإبهار الشكلي أو البحث عن المصالح الضيقة فحسب.

وسائل الإعلام الرياضي عربيا

51 صحيفة يومية وأسبوعية.

10 مجلات رياضية أسبوعية أو شهرية.

5 قنوات تلفزيونية رياضية متخصصة.

إضافة لمساحة كبيرة مخصصة للرياضة في الصحف والمجلات ومحطات والإذاعة والتلفزيون الحكومية

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

هل الاحتراف ادى الى رفع المستوى الرياضي في الوطن العربي ومصر

في أحضان الكادحين أشرق صبح كرة القدم، ثم احتضنته فكرة العالم الجديد بعد أن اختارت القوى الاستعمارية الأوروبية أن تضم لاعبين من المستعمرات بألوان القوى الاستعمارية نفسها، لخوض مباريات دولية تحت أغطية مختلفة منها السياسي ومنها الاقتصادي، وغدت الفكرة دافعاً إنسانياً بالفعل أفاد منه اللاعبون أنفسهم وسط نظام اجتماعي واقتصادي ليبرالي لاستغلال مهاراتهم، وأصبحوا محترفين قادرين على المطالبة بالعمل، وأعجبت اللعبة الجديدة هؤلاء، ولكنها أعجبت أكثر المسؤولين الذين وجدوا زخماً من المحترفين الذين تربطهم بهم عقود صارمة تمتص مهاراتهم الساحرة.

في كل سنة كانت اللعبة تكبر وعدد النجوم يتعاظم ليصبح الملعب بمثابة سيرك كبير، كله إغراء تتهافت الجماهير على أن تحظى بشرف المشاهدة داخل السيرك نفسه أو من وراء الشاشات، هذه التجمعات الكثيفة شكلت من دون شك الهدف المثالي لنظام ليبرالي يقوم فيه كل شيء على التسويق والمبادرة الفردية، ولأن التسويق يضفي الديمقراطية على الرياضة كان لابد للتليفزيون أن يدخل على الخط، لتصبح كرة القدم دجاجة تبيض الذهب للجميع ومصدر إثراء حقيقي، بقدر رنين المال فيه بقدر سيولة النتائج، تطورت العقول لدرجة أن المال لم يعد من الممنوعات في الحركة الأولمبية ودشنت دورة (لوس أنجلوس) وبعدها برشلونة عهداً جديداً في احتراف كرة القدم.

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

التمويل للرياضة

المال عصب الحياة وبالتالي فهو عصب الرياضة المعاصرة، هذا أمر مفروغ منه، فمن دونٍ مال كافٍ يصعب توفير المنشآت والتجهيزات الرياضية والملابس والأدوات وحتى المدربين والمعسكرات، علاوة على نفقات اللاعبين خصوصاً في ظل دعوة متزايدة عربياً لتطبيق الاحتراف بشكل أو بآخر.

ولكن من أين يتأتى هذا المال؟ هل فقط من المساعدات الحكومية وتذاكر حضور المبارايات؟ وكيف تؤمن الدول المتقدمة و أنديتها الغنية ونفقاتها بعشرات بل ومئات ملايين الدولارات؟ وكيف يمكن أن نحذو حذوها عربياً لتوفير ما يعيننا على تطوير رياضتنا؟ ذلك هو السؤال الذي نطرحه الليلة، وقد لا يكفي الوقت للإجابة عنه بالتفصيل، لكننا نفتح هذا الملف مع الأستاذ حسن محمد آل نفيسه الرئيس التنفيذي لمجموعة شامل للإعلام فمرحباً بك ومرحباً كالمعتاد بمداخلاتكم عبر الهاتف والفاكس على أرقام البرنامج المعتادة، ولكن دعونا نبدأ أولاً بهذا التقرير.

تقرير: رقم الأعمال في مجمل حركة كرة القدم العالمية وحدها يربو عن 250ملياردولار فمن أين تمتلأ الخزائن؟ القاعدة بسيطة جداً تنويع مصادر المال لأنه قوام الأعمال.

في أوروبا مثلاً رفعت الحكومات أياديها تماماً عن الموازنات المالية للأندية التي وجدت الفضاء رحباً أمامها، فنهلت من منابع شتى، في البداية كانت الأيادي بيضاء من قبل أعضاء المكاتب المسيرة، شيئاً فشيئاً بدأت القاعدة تتسع ومع مساهمة الأعضاء جاءت اشتراكات المشجعين وبارتفاع محصول الخزينة تحسنت النتائج.

تحسن النتائج أدى آلياً إلى توسيع قاعدة المشجعين، مع مايدرونه من مال إضافي، كبر قاعدة المشجعين أدى آلياً بدوره إلى تهافت الشركات الاقتصادية على توقيع العقود مستفيدة ومفيدة.

مع منتصف التسعينات كانت بعض النوادي بمثابة قوى مالية كبرى بعد أن شكلت حقوق النقل التليفزيوني دعماً كبيراً لموازناتها فضلاً عن حركة بيع وانتقال اللاعبين، وتسارع المنحنى إلى الارتفاع بدخول النوادي إلى البورصات العالمية، إنها حركة نشيطة يومية يطلق عليها ببساطة تصنيع الرياضة.

فأين العرب من هذا؟ مازال معظم الأندية والاتحادات يشكل عبئاً على الحكومات برأي البعض أو مغلولاً إليها في رأي البعض الآخر، ومع نهاية القرن باتت هذه المساعدات الحكومية لا تغني ولا تسمن من جوع، مازالت الهياكل الرياضية تعول على مساهمات أعضاء متطوعين، وبالتالي كانت مساهمات غير دورية لا تستند إلى أساس منظم لها، تفسر لدى البعض على أنها آليته نحو مآرب أخرى، ومثال في التطوع لدى البعض الآخر.

المباريات الرياضية مازالت تنقل دون أن تأخذ عديد الأندية في كثير من الدول العربية حقوقها، تنقطع أنفاس الرياضيين في الملعب، وتذهب مداخل هذه الأنفاس إلى الاتحادات والفتات منها يعرف طريقه الصحيح إلى النوادي.

عقود الاشهار والرعاية تحملها قمصان اللاعبين وجزء بسيط من ريعها يعود إلى نواديهم، على أنه ينبغي القول إنه في وقت بات فيه التكيف هو السيد المطلق بدأ تجارب عقلانية -إن صح القول- تظهر من هنا وهناك.

في مصر بيع دوري كرة القدم مثلاً إلى شركة كبيرة، في لبنان تشكل حقوق النقل أساساً، في السعودية والامارات مازال المسيرون ورؤساء النوادي يتحملون الوزر الأكبر في توفير المال، في تونس باتت المباريات ملكاً للنوادي والتليفزيون المحلي يدفع للنوادي بواسطة اتحادها فضلاً عن شركة وطنية لتنمية الرياضة تقوم على أساس دفع مبالغ بسيطة من الرياضيين وغير الرياضيين. تغيرت الأحوال في بعض الدول لكن السؤال الجوهري مازال قائماً: هل المال غائب عن رياضة العرب، أم انه ابن ضل طريقه إليها بفعل فاعل؟

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

التشريع الرياضي

أو التشريع عموماً هو النظام ومجموعة القوانين والضوابط التي يقوم عليها أي عمل، وتعبر عن الفكر الذي ينطلق منه ويسعى إليه.

وللرياضة بطبيعة الحال تشريعاتها، وهي متطورة عالمياً، ولكن ماذا عن التشريعات الرياضية العربية سواء تعلق الأمر بالتشريعات الرياضية المحلية وطنياً في كل بلد عربي على حدة، أو اتصل الحديث بالتشريعات الرياضية العربية على المستوى القومي؟

كيف وضعت تلك التشريعات؟ وما أهدافها؟

وهل هي قادرة على تحقيق تلك الأهداف؟

وهل تمثل وسيلة ملائمة لنقل الرياضة العربية محلياً وقومياً إلى القرن القادم؟

وما هي أهم المباديء والضوابط التي يجب أن يقوم عليها التشريع الرياضي الناجع؟

إنه موضوع واسع وبالغ الأهمية، ولا تقتصر أهميته على العاملين في مجال التخطيط والقيادات الرياضية، بل تتعداهم إلى كل المهتمين بالرياضة وممارسيها على أي مستوى.

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

الخسارة في المفهوم الرياضي العربي

الخسارة أو الهزيمة موجودة مع الرياضة دائماً، لكن أحداً لا يحب أن يراها أو يعيشها، ولكن أحداً أيضاً لا يمكنه أن يتجنبها، و إذا كانت للنصر حلاوة وللهزيمة مرارة لا تطاق كما يقولون، فإننا عربياً ربما نبالغ في التعامل مع الخسارة، فلا نكتفي برفضها، بل نبحث عن مبررات من خارجنا لها، أو عن أكباش فداء لابد من نحرهم على مذبحها أو حرقهم في أتونها، ويتحول الأمر من خسارة واردة في أية مباراة رياضية إلى كارثة قومية أحياناً تتعلق بشرف الأمة ومشاعر أبنائها وعزتهم، فلماذا يحدث ذلك؟ وكيف يجب أن نتعامل مع الخسارة قبل وقوعها وبعدها؟

ولنا بقية ...........

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...