أبو محمد بتاريخ: 15 فبراير 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 فبراير 2016 تلوح فى الأفق بوادر تخفيض آخر لقيمة الجنيه (رسميا) رأيت أن أرفع هذا الموضوع لاستكمال الآراء .. بعد مراجعة أرائنا منذ أربع سنوات ولمعرفة جذور خطر الانهيار الاقتصادى الذى يواجهنا منذ 2011 والمحاولات المستميتة لإنقاذه وقد طال مكوثه فى غرفة الإنعاش إلى خمس سنوات يستفيق للحظات ثم تنتابه انتكاسات صحيح أن الوضع الإئتمانى قد تحسن كثيرا عن عام 2012 ولكن هذا التحسن هو مجرد مؤشر يقابله مؤشر آخر وهو سعر الجنيه برجاء لمن يريد أن يدلى بدلوه محاولة التمييز بين السياسات الاقتصادية والمالية والنقدية نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
herohero بتاريخ: 16 فبراير 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 فبراير 2016 تلوح فى الأفق بوادر تخفيض آخر لقيمة الجنيه (رسميا) رأيت أن أرفع هذا الموضوع لاستكمال الآراء .. بعد مراجعة أرائنا منذ أربع سنوات ولمعرفة جذور خطر الانهيار الاقتصادى الذى يواجهنا منذ 2011 والمحاولات المستميتة لإنقاذه وقد طال مكوثه فى غرفة الإنعاش إلى خمس سنوات يستفيق للحظات ثم تنتابه انتكاسات صحيح أن الوضع الإئتمانى قد تحسن كثيرا عن عام 2012 ولكن هذا التحسن هو مجرد مؤشر يقابله مؤشر آخر وهو سعر الجنيه برجاء لمن يريد أن يدلى بدلوه محاولة التمييز بين السياسات الاقتصادية والمالية والنقدية تحياتي لحضرتك ع استعادة هذا الموضوع للواجهة عاش الجنية المصرى رحلة نستطيع أن نطلق عليها اسم تاريخ الذل والكرامة لسعر الجنية المصرى، حيث بقى الجنية المصرى محتفظا بكرامته حتى عام 1990م، ليقفز سعر الدولار من 83 قرشا إلى 1,50 جنية فى غضون شهور، وبعدها بدأت رحلة الذل للجنية المصرى أمام الدولار الأمريكى من عام 2001 حتى 2002 وصل سعر الدولار إلى 4 جنيهات. من عام 2002 حتى 2003 وصل سعر الدولار إلى 4,60 جنيها. من عام 2003 حتى 2004 وصل سعر الدولار إلى 6 جنيهات من عام 2004 حتى 2005 وصل سعر الدولار إلى 6,30 جنيها. من 2005 حتى 2010 وصل سعر الدولار إلى 5,40 إلى 5,75 جنيها. يعني الجنيه المصري للاسف مر بفترات ضعف كثيرة ، وده معناه ان السياسات المتبعة يجب تغييرها وانا ف وجهة نظري المتواضعة ان الاسباب متمثلة في : 1-عوامل داخلية مرتبطة بسياسات الحكومة وعجزها عن الوفاء بوعودها، ومنها ما هو مرتبط بالسياسة النقدية للبنك المركزي واستمرار عجز الموازنة العامة للدولة إلى مستويات غير مسبوقة والمتمثل أساسا في ارتفاع النفقات وتراجع الإيرادات. 2-عجز شركات البترول الحكومية عن دفع الديون المستحقة عليها لشركات التنقيب الأجنبية، فقد سعت الهيئة المصرية العامة للبترول لسداد الديون المتراكمة عليها للشركات الأجنبية العاملة في مصر عن طريق الاقتراض من البنوك 3-مزيد من الواردات الاستهلاكية من سلع كمالية وترفيهية 4-مزيد من دفع الأقساط للديون الخارجية المستحقة على مصر، وهذا البند مرشح للتزايد نظرا لتزايد حجم الدين الخارجي 5-تلاعب كل من المستوردين والمصدرين في مستندات الاستيراد حتى يستطيعوا تهريب الدولارات خارج البلاد، وفتح حسابات خارجية للمستوردين والمصدرين بالدولار، وذلك نتيجة عوامل عديدة أهمها الخوف من مصادرة الحكومة لأموالهم خاصة الدولارية ( اضطرابات سياسية ولاننسى مصادرة ممتلكات الاخوان او من ع شاكلتهم ) 6-ازدهار تجارة العملة خارج النظام المصرفي، فالفارق الكبير بين السعر الرسمي وسعر السوق السوداء يغري الجميع بالطلب على الدولار حتى يستطيع تحقيق مكاسب سريعة للغاية 7-تجارة المخدرات وتشير الإحصائيات إلى تزايد حجم الإنفاق علي المخدرات بشكل يدعو إلى الصدمة الطلب على المخدرات يتم في أغلبه بالدولار الأمريكي طب الحل ايه ؟؟؟ رفع درجة تنافسية الدولة ( صناعة محلية ) مجابهة الواقع الاقتصادي زيادة الاستثمارات الاجنبية ( بحلم بتحقيق ده ،وطبعا عشان يتحقق هذا الشئ اول شئ توفير بنية قانونية تحمي المستثمر وتوفير قانون استثمار بجد ) محاربة السوق السوداء ارساء حالة من السلم المجتمعي ( باختصار في مصريين برة مصر بتلم الدولارات من المصريين اللي ف الخارج ،الله اعلم بانتمائهم لكن بصراحه عاملين شغل جامد جداااااااااا وكثير بيتعاملوا معاهم ) المجتمع اصبح بيتخانق مع بعضه وبيعاند في مصلحة البلد شئ جميل نبني كباري وعمارات ونمشي ع سجاد احمر بس الاجمل اننا نشوف المصانع اتقفلت ليه ونقعد مع اصحاب المصانع ،واقصد الصناعات اللي بجد مش الشيبسي والبسكويت شئ جميل الاقي سلع غذائية من كل دولة والاقي اجبان سعر الكيلو فيها بيتجاوز ال300جنيه بس الاجمل اننا ناكل من ايدينا ، بلاش شراب الشعير النمساوي وبلاش الايس كريم "باسكن روبنز" واكل القطط عندنا ناس مش لاقيه تاكل اه اقفل الاستيراد للسلع الرفاهية سواء لها بديل محلى او لا . احنا ف مرحلة لازم كلنا نعيش زي بعض . الناس عاشت من غير الكاجو المملح والمدخن والسيمون فيميه ، والاعلام لازم يبطل التركيز ع الرفاهيات ركزوا ع بناء انسان بيشتغل كفاية تفاهة العلاج مر وصعب بس لازم ناخده ( رفع دعم كليا ، الغاء دور الدولة في دعم التعليم والصحة والطاقة ، فرض المزيد من الضرائب ، هيكلة الوظائف الحكومية وتقليل العدد ) بس عاوزين دكتور شاطر عاوزين جراح يمسك المشرط صح كثير مروا بالظروف ده ونهضوا ( تريكا -البرازيل -الارجنتين ...) في أمل بس فين الجراح الشاطر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان