أبو محمد بتاريخ: 1 يناير 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 يناير 2013 الفاضل أبا فاطمة .. مثلي مثل كثيرآ من المسيحيين نعلم تمامآ ان مسألة تاريخ الميلاد سواء الكاثوليكي او الأرثوزكسي هي مسألة نسبية بحتة ... تاريخ تم الأتفاق عليه بصورة او بأخري علي انه تاريخ ميلاد السيد المسيح له المجد ... و لن يكون هناك اي فارق لو كان هذا التاريخ في ديسمبر او يناير او مارس او يوليو ... هو رمز لظهور السيد المسيح في حياتنا ... لا توجد آية في الأنجيل تتحدث عن تاريخ محدد و ثابت .. لذا كل الأجتهادات مقبولة ... الأكيد انه "وُلِد" .. و عليه احتفالنا بالحدث ... هل سيختلف احد علي عظمة رمسيس الثاني مثلآ اذا اكتشفنا ان عيد ميلاده ليس 22 اكتوبر و عيد تتويجه هو 22 فبراير .. و هي التواريخ التي تم اقرارها كتواريخ ثابته في العالم كله لتلك المناسبات .. و يأتي فيه الناس من اطراف الأرض ليشاهدوا تعامد اشعة الشمس علي وجهه .. بالرغم من اننا نعلم تمامآ انها ليست تواريخ أكيدة ... فمعبد ابو سمبل تم نقله من مكانه و عليه فالحسابات الهندسية و الفلكية المصاحبة لهذا تغيرت ... جدي الله يرحمه كنا نحتفل بعيد ميلاده 23 فبراير .. بالرغم من انه هو نفسه لم تكن بحوزته شهادة ميلاد بل شهادة تسنين .. كل ما كان يتذكره انه ولد نفس السنة "اللي وقف فيها البابور في البلد " و كان يعني بناء محطة للسكة الحديد في بلده ... فهل قلل هذا من محبته في قلوبنا او اهتزت صورته في وجداننا ... لا أدري بالفعل العلاقة... و كأنها اكتشاف مفاجأة سينسف معتقداتنا ... هو شيء معروف سابقآ و دارت ( و ستدور) حوله كثيرآ من الدراسات و لن تكون ابدآ الحقيقة المطلقة ... ما هو مذكور في الأنجيل المقدس ان ولادته صاحبها ظهور نجم لامع في السماء .. و طلب أغسطس قيصر إحصاء سكان الإمبراطورية الرومانية تمهيدًا لدفع الضرائب.. و عليه دارت كل الأفتراضات الفلكية عن ماهية هذا النجم و حساب مداره و متي ظهر و التاريخية حول وقت الأحصاء المذكور.. أصابوا او أخطأوا فلن يكون هناك علي الأقل بالنسبة لنا كمسيحيين اي فرق ... هو تاريخ رمزي تم الأتفاق عليه لعدم امكانية حسابه بصورة دقيقة مائة في المائة .. فهل هذا سبب جوهري لعدم الأحتفال به ؟ تحياتي أنا كنت باحاول أقول كلامك اللى بالقبطى ده بس بالإسلامى بس يا الله .. مفيش نصيب نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابا فاطمة بتاريخ: 2 يناير 2013 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يناير 2013 الفاضل أبا فاطمة .. مثلي مثل كثيرآ من المسيحيين نعلم تمامآ ان مسألة تاريخ الميلاد سواء الكاثوليكي او الأرثوزكسي هي مسألة نسبية بحتة ... تاريخ تم الأتفاق عليه بصورة او بأخري علي انه تاريخ ميلاد السيد المسيح له المجد ... و لن يكون هناك اي فارق لو كان هذا التاريخ في ديسمبر او يناير او مارس او يوليو ... هو رمز لظهور السيد المسيح في حياتنا ... لا توجد آية في الأنجيل تتحدث عن تاريخ محدد و ثابت .. لذا كل الأجتهادات مقبولة ... الأكيد انه "وُلِد" .. و عليه احتفالنا بالحدث ... هل سيختلف احد علي عظمة رمسيس الثاني مثلآ اذا اكتشفنا ان عيد ميلاده ليس 22 اكتوبر أو إن عيد تتويجه ليس ال 22 من فبراير .. و هي التواريخ التي تم اقرارها كتواريخ ثابته في العالم كله لتلك المناسبات .. و يأتي فيه الناس من اطراف الأرض ليشاهدوا تعامد اشعة الشمس علي وجهه .. بالرغم من اننا نعلم تمامآ انها ليست تواريخ أكيدة ... فمعبد ابو سمبل تم نقله من مكانه و عليه فالحسابات الهندسية و الفلكية المصاحبة لهذا تغيرت ... جدي الله يرحمه كنا نحتفل بعيد ميلاده 23 فبراير .. بالرغم من انه هو نفسه لم تكن بحوزته شهادة ميلاد بل شهادة تسنين .. كل ما كان يتذكره انه ولد نفس السنة "اللي وقف فيها البابور في البلد " و كان يعني بناء محطة للسكة الحديد في بلده ... فهل قلل هذا من محبته في قلوبنا او اهتزت صورته في وجداننا ... لا أدري بالفعل العلاقة... و كأنها اكتشاف مفاجأة سينسف معتقداتنا ... هو شيء معروف سابقآ و دارت ( و ستدور) حوله كثيرآ من الدراسات و لن تكون ابدآ الحقيقة المطلقة ... ما هو مذكور في الأنجيل المقدس ان ولادته صاحبها ظهور نجم لامع في السماء .. و طلب أغسطس قيصر إحصاء سكان الإمبراطورية الرومانية تمهيدًا لدفع الضرائب.. و عليه دارت كل الأفتراضات الفلكية عن ماهية هذا النجم و حساب مداره و متي ظهر و التاريخية حول وقت الأحصاء المذكور.. أصابوا او أخطأوا فلن يكون هناك علي الأقل بالنسبة لنا كمسيحيين اي فرق ... هو تاريخ رمزي تم الأتفاق عليه لعدم امكانية حسابه بصورة دقيقة مائة في المائة .. فهل هذا سبب جوهري لعدم الأحتفال به ؟ تحياتي مين بس اللى قال ان عقيدتكم ستنسف ياسنيور كامل هو كلام بابا الفتيكان يعنى ويهم اقباط مصر ولا ياكل معاكو --- على مااظن ان الطائفتان مختلفتان عموما سارد على مداخلتك بالتفصيل لانى على عجالة من امرى تحياتى بدأ الاسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء " اللهم انى اشكو اليك ضعف قوتى و قلة حيلتى و هوانى على الناس انت رب المستضعفين و انت ربى الى من تكلنى؟ الى بعيد يتجهمنى ؟ ام الى عدو ملكته امرى؟! ان لم يكن بك على غضب فلا ابالى اعوذ بنور وجهك الذى اضاءت له الظلمات و صلح عليه امر الدنيا و الاخرة من ان تنزل بى غضبك او يحل على سخطك لك العتبى حتى ترضى و لا حول ولا قوة الا بك" قادم قادم يا إسلام حاكم حاكم يا قرآن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شرف الدين بتاريخ: 2 يناير 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يناير 2013 الفاضل / أبا فاطمة لم أنو هجوما عليك إطلاقا .. وكلماتي واضحة تماما. اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
herohero بتاريخ: 3 يناير 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يناير 2013 القصه ده من زماااااااااااان مطروحه حتى احمد ديدات قالها زماااااااااااان http://www.youtube.com/watch?v=staDRhWetfY رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 6 يناير 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يناير 2013 إقراءها بنية صافية الحمد لله.. (نحن أولى بموسى منهم) هكذا قال النبى صلى الله عليه وآله وسلم عندما قيل له بأن يهود المدينة يصومون عاشوراء فرحاً بنجاة سيدنا موسى وقومه من فرعون وجنوده، وقد كان يصوم هذا اليوم وهو فى مكة قبل الهجرة.. لم يسأل النبى الكريم عن ارتباط الشهر العربى بالواقعة على الرغم من أن الحساب العبرى مختلف عنه، واكتفى بكون يهود المدينة قد ارتبطوا بالأشهر العربية لأنهم استوطنوا بلاد العرب، ولم يقُل: وكيف نتحقق من صحة التاريخ فإن اليهود قد حرفوا كتابهم لذا لا يجوز أن نثق بتحديدهم لتاريخ نجاة موسى؟! لأن الأمر ليس متعلقاً بذات الزمان بقدر ما هو متعلق بالمعنى الذى تدل عليه المناسبة وهو الفرح بفضل الله، ومحبة الصالحين من عباده.. وهذا الارتباط بمواسم فضل الله على عباده الصالحين هو ارتباط أصيل وعميق فى ديننا.. فإنّ ركن الإسلام الخامس وهو الحج.. ملىء بمعانى الارتباط بفضل الله على خُلَّصِ عباده الصالحين من الأمم السابقة.. بدايةً بالطواف حول الكعبة التى رفع إبراهيم الخليل قواعدها مع ابنه إسماعيل.. ومروراً بالسعى بين الصفا والمروة حيث كانت سيدتنا هاجر المصرية تسعى بين هذين الجبلين بحثاً عن الماء لتشرب وتسقى طفلها.. ورمى الجمرات بمنى حيث رجم الخليلُ عليه السلام الشيطانَ عندما كان يحاول جاهداً أن يثنيه عن امتثال أمر الله فى امتحان ذبح ابنه إسماعيل.. ووصولاً إلى ذبح الهدى الذى يذكرنا بالذبح العظيم الذى جعله الله فداء لإسماعيل بعد نجاح أبيه فى الاختبار الصعب. هذه عظمة شعائرنا التى نعبد الله تعالى بها، أنها مرتبطة بالمعانى العميقة وليست مجرد أداء شكلى ظاهرى.. وقد قال تعالى: {وَذَكِّرهُمْ بأَيَّامِ اللَّهِ إِنَّ فى ذلكَ لآياتٍ لكلِّ صَبَّارٍ شَكورٍ}. لهذا عندما تأتى ذكرى ميلاد السيد المسيح عليه السلام.. فإننا نستشعر أننا أمام تذكر يوم من أيام الله.. تميّز بمعجزة عظيمة فى مولده الشريف ارتبطت بمعنى السلام الذى نحن فى أشد الحاجة إليه فى هذه الأيام.. نعم فقد جعل الله السيد المسيح رمزاً للسلام فى هذا العالم.. ألم يقُل تعالى على لسان السيد المسيح: {وَالسَّلامُ عََلَىَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيٍّا}؟ فهذا وَحدَه سبب كافٍ لأن أفرح بهذه الذكرى الشريفة بغض النظر عن التدقيق فى ضبط تاريخها عندنا أو عند غيرنا أو اختلاف الأرثوذكس والكاثوليك والبروتستانت أو غيرهم حول التحديد الدقيق للمناسبة.. لأن الأمر غير متعلق بذات اليوم بل بالمعنى الذى يرمز إليه.. ثم إن إخوتنا فى الإنسانية وجيرتنا فى الأرض ونظراءنا فى الخلق لهم علينا حق البر والقسط اللذَين نبهنا الله إليهما بقوله تعالى: {لا يَنْهَاكُمُ اللهُ عنِ الَّذينَ لم يُقاتِلوكمْ فى الدِّينِ ولمْ يُخرجوكم من ديارِكُمْ أَن تَبَرُّوهمْ وتُقسِطُوا إِليهِمْ إِنَّ اللهَ يُحبُّ المُقسِطِينَ}. قال الحسن البصرى: إن المسلمين استأمروا رسول الله فى أقربائهم من المشركين أن يَصِلُوهم، فأنزل الله تعالى هذه الآية.. وقال ابن عباس يريد بالصلة وغيرها {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ} يريد أهل البر والتواصل.. وقال شيخ المفسرين الحافظ ابن جرير الطبرى فى تفسيره للآية: وأولى الأقوال فى ذلك بالصواب قول من قال: عُنى بذلك لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم فى الدين من جميع أصناف الملل والأديان أن تبرّوهم وتَصِلُوهم وتُقسطوا إليهم.. ولا معنى لقول من قال: ذلك منسوخ. ولكم أن تتأملوا كيف ربط الله برّ غير المسلمين وحسن مواصلتهم بمحبته تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطينَ}.. فإنّ البرّ والقسط فى تعامل المسلمين مع غيرهم سبيل موصل إلى محبة الله تعالى.. و(البر حُسنُ الخُلق) كما قال الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم.. وقبل أن يتحمّس إخوتى من طلبة العلم ويهرعون إلى جمع أقوال الفريق الذى منع التهنئة من فقهاء الأمة.. أُذكرهم بأن من لم يُجِز تهنئة غير المسلمين بأعيادهم الدينية ربط ذلك بفَرَضية (إقرارهم) على ما يعتقدونه من عقائد مخالفة للإسلام.. ولم يذكروا دليلاً صريحاً يمنع التهنئة لذاتها.. وهذا (الإقرار) لا يُتصوّر اليوم من المسلمين بعد استقرار الإسلام وانتشار المعلومات ووضوح الاختلاف العقدى ونُضج السلوك البشرى.. إذ لا يوجد مسلم اليوم ممن يُهنئون جيرانهم المسيحيين يخطر بباله أنه يقر بأُلوهية السيد المسيح أو بأنه ابنُ الرب تعالى!.. ولا يوجد مسيحى يتوهم ذلك من تهنئة المسلم له! كما أنه لا يوجد مسيحى اليوم ممن يُهنئون جيرانهم المسلمين بالعيدين أو برمضان أو بالمولد النبوى الشريف يفهم من ذلك أنه قد أقرّ المسلم على اعتقاده.. ولا يوجد مسلم اليوم يتوهم ذلك من تهنئة المسيحى له! لكن المعنى الذى يصل إلى القلوب والعقول هو البر والصلة وحسن الجيرة وكريم الأخلاق.. فهل من عاقل اليوم يرى ذلك إقراراً على العقيدة؟ أو مشاركةً فى طقوس العبادة؟ وهل وصلنا إلى حالة صرنا فيها نتشاجر ونصدر الفتاوى ونعلن البيانات.. بل ونكيل التُّهم ونشكك فى سلامة معتقدات بعضنا بسبب كلمة طيبة اعتاد المسلم أن يقولها لجاره المسيحى: «كل عام وأنتم بخير»؟ أى مستوى من السقوط ندفع إليه أجيالنا؟ أم أى مستوى من الاستخفاف بعظمة هذا الدين نقدمه لشبابنا؟ من حق من لا يريد أن يُهنئ غيره ألا يفعل فلم يقُل أحد إن هذا فرضٌ، لكن أن نُنكر على من يفعل ونُبرِق وُنرعِد ونُشكك فى دينه! فهذا نوع من العبث بدين الله! بل هو تقزيم لعظمة الشريعة السمحة! أرجوكم كفوا عن الإساءة إلى عظمة هذا الدين.. أرجوكم كفوا عن تنفير الناس منه بتضييق رحابه الواسعة عليهم.. وانتبهوا إلى غضب النبى الكريم وتحذيره الشديد عندما شكا إليه رجل أنه صار يتأخر عن صلاة الفجر فى المسجد بسبب تطويل الإمام كما روى البخارى بسنده إلى أبى مسعود الأنصارى، إذ قال الرجل: يا رسولَ اللهِ إِنِّى لأتأَخرُ عن صلاةِ الغدَاةِ من أَجلِ فُلان مما يُطيلُ بنا.. قال أبومسعود: فما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم أشد غضباً فى موعظة منه يومئذ! فقال صلى الله عليه وآله وسلم: (يا أَيها الناسُ إنَّ منكم مُنَفِّرِينَ فمن صلى بالناسِ فَلْيُوجِزْ، فإنَّ فيهمُ الضعيفَ والكبيرَ وذا الحاجةِ). غضب النبى واشتد فى موعظته واتهم من يطيل الصلاة بأنه مُنفّر!.. فكيف بمن يطعن فى دين الناس ويُشكك فى إيمانهم وسلامة معتقدهم بسبب بِرّهم بجيرانهم؟ وأُذكّر نفسى وأُذكّركم بوصيته صلى الله عليه وآله وسلم: (يَسِّروا ولا تُعسِّروا وبَشِّروا ولا تُنفِّروا). وأخيراً.. أُهنئ سيدنا محمداً بميلاد السيد المسيح.. نعم أُهنئ سيدنا محمداً.. أليس هو من قال: (أنا أولى الناس بعيسى ابن مريم فى الدنيا والآخرة).. وأُهنئ المسلمين والمسيحيين بل أُهنئ البشرية كلها بالميلاد المجيد لمن تجلّى الله عليه فى مولده باسمه السلام فجعله رمزاً للسلام.. وأقول لسيدنا المسيح: سيدى يا روح الله ويا كلمته.. السلام عليك يوم وُلدتَ ويوم تموتُ ويوم تُبعثُ حياً.. كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان