أبو محمد بتاريخ: 11 يناير 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2013 اود ان الفت انظار الزملاء ان الهدف من هذا الموضوع هو اذا كان استرداد السلطة في الاندلس كان سقوط ام عودة حق ... المختصر المفيد يا سكوب .. خصوصا بعد قراءة مداخلة أختنا الفاضلة SALWA أن ما حدث فى الأندلس كان شيئا طبيعيا فى ظل الامبراطوريات أو الدول "الدينية" ولقد انقرضت تلك الامبراطوريات وزالت لصالح الامبراطوريات والدول "الوطنية" أى القائمة على حق المواطن .. وبالتعبير الحديث "حق المواطنة" فمن يحكم على وضع ما - بالذات لو كان تاريخيا - عليه أن يحكم عليه بمعطيات عصره ما حدث فى الأندلس سواء على يد "المسلمين" أوعلى يد "الكاثوليك" كان مقبولا فى العصور الوسطى فهل نريد العودة إلى تلك العصور ؟ وإن أردنا .. هل نستطيع ؟ لا مجال بالفعل لوضع مقارنات لما حدث في مصر .. فدخول الاسلام بها هي مرحلة تاريخية اتت في وسط سلسلة مراحل عدة .. ربما بدل قليلآ شكل الحياة بها و لكنه لم يغير من عادات و تقاليد و اسلوب الحياة في حضارة كانت موجودة بالفعل قبل ان يتفاعل معها .. لذا برجاء حصر النقاش حول الأندلس فقط او مقارنته بما يوازيه بالفعل .. حتي تكون مقارنات عادلة .. أوافقك على هذا نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عندى أمل بتاريخ: 20 يناير 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يناير 2013 معلومة قرأتها حالاً على أحد المواقع و أردت مشاركتها معكم ذكر الباحث الإسباني "خوليو باروخا".. أنه في بداية القرن 17 كان أهل مرسية وجيان وغرناطة يصومون رمضان أي بعد 110 سنوات على سقوط غرناطة ! قال رسول الله صلى الله عليه و سلم مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ باللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَصْمُتْ صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عندى أمل بتاريخ: 25 يناير 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يناير 2013 إلى عاشقى الأندلس حضارةً و تاريخا، وإلى المهتمين بالفكر و النهضة فى أمتنا .. يتشرف فريق (أندلسية ) بدعوتكم إلى مهرجان ( الأندلس .. قصة حضارة ) ... " تاريخ يُقرأ .. ومستقبل يُبنى " ، و ذلك بحضور المؤرخ الإسلامى ( الدكتور علي الصلابى ) ، والمُفكّر والداعية الإسلامى ( م.فاضل سليمان ) ، والعالِمة الأندلسيّة والأستاذة المُحاضرة بجامعة غرناطة بإسبانيا ( د.أديبة روميرو ). كما يحيى المهرجان فنياً المنشد العالمى ( عماد رامى ) ، و المنشد المتألق (أحمد بو شهاب ). الموعد الجمعة 8 فبراير http://www.facebook.com/events/432661490141173/?ref=2 قال رسول الله صلى الله عليه و سلم مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ باللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَصْمُتْ صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 18 يناير 2015 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يناير 2015 للرفع لإضافة جانب آخر لوجهات النظر المختلفة المطروحة الان .... كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسافر زاده الخيال بتاريخ: 19 يناير 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يناير 2015 كانت -اندلسنا- و صارت -اسبانيتهم....."من دون جبل طارقنا/هم" وفي انتظار ان تسترجع سبتتهم و مليليتهم ... راية في البلكونه... شاره عالعربية.... زملكاوي عيلتي كلها زملكاويه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 19 يناير 2015 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يناير 2015 يبقي ارجع و اقول الحمد لله ان الاسبان رجعوا الاندلس تاني علي الاقل مباديء الاسلام النقية فضلت موجودة هناك. كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 19 يناير 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يناير 2015 مساء الخيرات. كلامك صح جدااا يا استاذ كامل....لأن فيه فهم خاص للاسلام وتعاليمه الرحيمة والانسانية ف الأندلس وف كل اسبانيا - تقريبا .-.الا ل قلة من المسلمين اتوا حديثا ويحملون مفاهيم خاطئة. دينى العظيم - بمفهومى ومن لقننى مبادئه العظيمة - لا يحتاج لدفاع. الأسبان الأولون..أحبوا الاسلام لأنهم أحبوا معتنقى هذا الدين الحنيف.. لم يريقوا دماء..ولم يستحلوا مالا ولا عرضا. الأرض..؟؟ طبعااااا...أرض الأسبان...طبعاااااا..هى أرضهم. العرب..مسلمى ومسيحيي ويهوديي العرب..أتوا للاصلاح. الخليفة كان مسلم وبالتالى..الحكم كان اسلامى. عاش الجميع فى سلام ومحبة..الى أن..الى أن..تكررت الحكاية المعهودة على مر التاريخ.. الاستئثار بالحكم ..ومحاربة الصديق قبل العدو.. عمومااا.. لاتطالبوا بشئ ..لم يكن ابداا ملككم. كنتم ضيوف كرماء..تمت استضافتكم - نظام - ده البيت بيتكم - و... والنيى لأنتم مآنسينا.. لكن؟ تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن. بعد سبعة قرون وشوية...ولدت ايزابيل الكاثوليكية..وقررت استعادة أرض أجدادها ..ممن جاءوا واستقروا وبنوا مدن وغيروا كل شئ,, أى نعم للأفضل - لكن - على حساب دينها و هويتها.. اللى مصدق وعاجبه الكلام....نقول تمام. :flr1: واللى مش مصدق ومش عاجبه...نقول تماام . :flr1: دى الحقيقة..ولا تبكوا على الحليب المسكوب, سلام. (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 19 يناير 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يناير 2015 تداول السلطة مسألة لم يعرفها تاريخ الدولة الإسلامية سواء في بزوغها أو غروبها ، و أتى لنا مفكروها - مفكري الدولة الإسلامية - بفكرة التداول عن طريق المغالبة. و ما أدراك ما المغالبة.ما سبق كان إستهلالا لابد منهالتداول عن طريق المغالبة أدى لترسيخ الفكر التآمري طوال تاريخ الدولة او الدول الإسلامية فلم يحدث تطور طبيعي كا لذي حدث في دولة مثل بريطانيا مثلا.إقرأوا عن ثورة زنجبار سنة ١٩٦٤. تقريبا تكرارا لما حدث في الأندلس فكر التغير. عن طريق المغالبة. أو عن طريق التآمر و الدم و هذه نبذة عن ما حدث في زنجبار سنة ١٩٦٤http://www.ibadiyah.com/vb/imgcache/3006.imgcache.gif حدث في مثل هذا اليوم 12 يناير 1964 :ثورة زنجبار ( يوم الإنقلاب ) :أطاحت ثورة زنجبار سنة 1964 بسلطانها جمشيد بن عبد الله وحكومته المكونة بشكل أساسي من العرب عن طريق الثوار الأفارقة المحليون. والسلطنة الواقعة شرق تنجانيقا المكونة أساسا من عدة جزر هي نموذج للتنوع العرقي، وقد منحتها بريطانيا الاستقلال سنة 1963، ولكن أسفرت سلسلة من نتائج الانتخابات النيابية بإبقاء العرب على سيطرتهم على الحكم كنتيجة الموروث باعتبارها مقاطعة سابقة لسلطنة عمان. فأصاب الإحباط تحالف حزب أفرو شيرازي (ASP) مع حزب الأمةاليساري بسبب التمثيل البرلماني الناقص على الرغم من الفوز بنسبة 54% من الأصوات في انتخابات يوليو 1963، مما حرك جون أوكيلو عضو حزب أفروشيرازي حوالي 600–800 من الثوار صبيحة يوم 12 يناير 1964 في الجزيرة الكبرى أنغوجا، فاحتل مراكز الشرطة واستولى على أسلحتهم، ثم تقدم نحو العاصمة ستون تاون حيث أطاحوا بالسلطان وبحكومته. ثم بدأوا بالاقتصاص من المدنيين العرب والأسيويون في الجزيرة: وقد قدر عدد القتلى المدنيين نتيجة تلك الثورة من عدة مئات إلى 20,000 شخص. فجيئ بعبيد كرومي زعيم حزب أفروشيرازي فنصب رئيسا وقائدا للدولة الجديد، ومنح حزب الأمة مواقع في السلطة.نتائج الثورةمن أهم نتائج ثورة زنجبار كانت كسر هيمنة العرب والطبقة الآسيوية الحاكمة التي استمرت لمدة 200 سنة. ومع أن زنجبار اندمجت مع تنجانيقا كوحدة سياسية، إلا أنالمجلس الثوري ومجلس النواب قد احتفظا بوجودهما حتى سنة 1992، ويعملان بنظام الحزب الواحد ولهما السلطة في الشؤون المحلية. وتزعم كرومي الحكومة المحليةكرئيسا لزنجبار كونه أول من شغر هذا المنصب. واستغلت تلك الحكومة نجاح الثورة لتنفيذ تنظيمات في أنحاء الجزيرة. فإزاحة السلطة والقوة من العرب كان من أهم الأولويات، فثلا أضحت الخدمات المدنية في زنجبار ذات كادر أفريقي بالكامل، وسحبت الأراضي الزراعية من العرب ووزعت للأفارقة. إلا أن الحكومة الثورية قد وضعت أيضا إصلاحات اجتماعية مثل الرعاية الصحية المجانية، وفتح نظام التعليم للطلبة الأفارقة الذي كانوا قد شغروا 12٪ من الأماكن في المدارس الثانوية قبل الثورة.لا تزال الثورة تمثل حدثا ذا أهمية للأكاديميين كما هو للزنجباريين، فتحليلات المؤرخين بأن سبب الثورة هو وجود طبقية عنصرية واجتماعية بين السكان، وبعضهم قال أن الثوار الأفارقة مثلوا حالة البروليتاريا تمردت ضد طبقة الحكام والتجار من العرب وجنوب آسيا. بينما شكك آخرون بتلك النظرية قائلين بانها ثورة عنصرية تفاقمت بسبب التفاوت الاقتصادي بين طبقات هذا المجتمع. وفي العموم تمثل تلك الثورة في زنجبار حدثا هاما واتسمت الإحتفالات به بالافراج عن 545 سجينا في ذكراه السنوية العاشرة، وكذلك عرض عسكري عند الإحتفال في الذكرى ال40. وتحتفل زنجبار بذكرى الثورة في يوم 12 يناير كل عام، وهو يوم عطلة رسمية أقرته حكومة تنزانيا. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 20 يناير 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يناير 2015 بالأمس كتبت بما معناه أن فكر تداول السلطة من خلال المغالبة أدى إلى أن يكون التآمر و الثورات و الدماء هي الطريق الوحيد لإصلاح أي إعوجاج في ممارسة السلطة و ضربت مثلا بما حدث في زنجبار يناير ١٩٦٤ ما سبق كان إستهلالا لابد منه أعدت الحوار و المماثلة بين سقوط الأندلس و سقوط زنجبار. مع زوجتي و إبني. وتوصلنا أن فكرة إعمال تداول السلطة من خلال المغالبة كان و ربما ما زال هو الفكر السائد و على أساسه تكونت أصول العالم المعاصر الذي نعيش فيه ... و عليه فأسحب رأيي الذي أسقطته على الدول. الإسلامية فقط. فقط كان و مازال هو الفكر السائد مع إستثناءات. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فولان بن علان بتاريخ: 22 يناير 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 يناير 2015 بالأمس كتبت بما معناه أن فكر تداول السلطة من خلال المغالبة أدى إلى أن يكون التآمر و الثورات و الدماء هي الطريق الوحيد لإصلاح أي إعوجاج في ممارسة السلطة و ضربت مثلا بما حدث في زنجبار يناير ١٩٦٤ ما سبق كان إستهلالا لابد منه أعدت الحوار و المماثلة بين سقوط الأندلس و سقوط زنجبار. مع زوجتي و إبني. وتوصلنا أن فكرة إعمال تداول السلطة من خلال المغالبة كان و ربما ما زال هو الفكر السائد و على أساسه تكونت أصول العالم المعاصر الذي نعيش فيه ... و عليه فأسحب رأيي الذي أسقطته على الدول. الإسلامية فقط. فقط كان و مازال هو الفكر السائد مع إستثناءات. اسمح لي استاذ عادل بهذا السؤال وربما يكون متطفل بعض الشئ هل تشارك أسرة حضرتك في المحاورات بالكتابة أو حتى بالمتابعة وقولوا للناس حسنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان