سر زيارة قاسمي سليماني رئيس جهاز المخابرات الإيرانية لمصر

[Alshiekh]

قد تكون مجرد ظنون وربما استنتاجات خاطئة

ولكنها تظل مشروعة في ظل احداث حدثت ويمكن ربط بعض الخطوط بينها

كلنا يتذكر قصة ميليشيات الازهر واستعراض القوة شبه العسكري منذ عدة سنوات قبل الثورة

ونتذكر أيضا تصريحات المرشد السابق عن الـ 10000 (عشرة آلاف) مقاتل مدرب ابان الاعتداءات الاسرائلية على قطاع غزة

ولم ننسي استدعاء "الميليشيات الاخوانية بعد انتخابات مجلس الشعب، وفي احداث الاتحادية ومحاصرة المحكمة الدستورية لمنع القضاء من نظر قضايا اللجنة التأسيسية او شرعية مجلس الشورى.

وبالطبع الطلب المتزايد من تنظيم الاخوان للترخيص لحرس الاخوان بحمل السلاح والذي ثبت انهم يحملونه بالفعل ولكن بدون ترخيص،

كل تلك الاشياء تثير الشكوك لدينا من فكرة وضع نواة بشكل رسمي لتشكيل عسكري مسلح مشابه لحرس الثورة الايراني الذي تحول فيما بعد الى جيش موازي للجيش الرسمي ولكن ولائه للمرشد وليس للدولة ويتم استخدامه في قمع المعارضين.

زادت هذه المخاوف بعد زيارة قاسمي سليماني رئيس جهاز المخابرات الإيرانية للقاهرة واجتماعه مع مسئولين من تنظيم الاخوان.

فلنقرأ هذا الخبر نقلا عن الاهرام نقلا عن التايمز

التايمز: حكومة مصر سعت للحصول على دعم سري إيراني لتعزيز سيطرتها على السلطة

قالت صحيفة التايمز البريطانية: إن الحكومة الإسلامية في مصر سعت للحصول على دعم سري إيراني لها لتعزيز سيطرتها على السلطة.

وانفردت صحيفة التايمز بالحديث عن زيارة لقاسمي سليماني رئيس جهاز المخابرات الإيرانية إلى العاصمة المصرية القاهرة، التي تقول إنها جاءت بعد أعياد الميلاد، واستمرت ليومين وأجريت خلالها محادثات مع مسئولين رفيعين مقربين من الرئيس المصري محمد مرسي.

ويقول تقرير الصحيفة: إن الحكومة الإسلامية في مصر سعت للحصول على دعم سري إيراني لها لتعزيز سيطرتها على السلطة، الأمر الذي يمثل ضربة أخرى لعلاقة القاهرة الهشة مع الغرب.

ويشير التقرير إلى أن زيارة سليماني، الذي يشرف على نشاط الميلشيات المسلحة المقربة من إيران في المنطقة أمثال حزب الله وحماس، جاءت بناء على دعوة من الرئيس مرسي وداعميه الأقوياء في جماعة الإخوان المسلمين.

ويقول التقرير إن المسؤول الاستخباري الإيراني التقى بعصام الحداد مستشار الرئيس مرسي للشؤون الخارجية وبمسئولين من جماعة الإخوان المسلمين لبحث دعم الحكومة في مجال بناء جهازها الأمني والمخابراتي، وبشكل مستقل عن أجهزة الأمن الوطني التي يسيطر عليها الجيش المصري.

وتنقل الصحيفة عن اثنين من اعضاء مجلس الارشاد في جماعة الإخوان تأكيدهم لتفاصيل زيارة سليماني الى القاهرة. وأضاف أحدهما أن "الحكومة طلبت لقاء على مستوى رفيع مع المسئولين الإيرانيين. وكان الهدف من اللقاء ارسال رسالة إلى أمريكا التي تضع ضغطا على الحكومة المصرية، بأنه ينبغي أن يسمح لنا بأن تكون لنا تحالفات أخرى مع أي كان ممن يحلو لنا".

[Abu Reem]

ياريت يكون الخبر ده صحيح

غيرنا عدد لا نهائي من وزراء الداخلية..ومفيش فايدة....الشرطة والداخلية لا تحمي الا رجالها ووزارتها...وتترك المواطنين....خاصة لو كانوا من حزب الحرية والعدالة او من جماعة الاخوان..وهم مواطنون مصريون

- عندما تهب الوزراة لحماية قسم شرطة ويمتلأ المكان بالعربات والمدرعات والقوات...لحماية القسم...بل يصل الامر لوصول الوزير بنفسه للاشراف على حمايته...في حين انه ترك محيط قصر الاتحادية دون حماية او تدخل منه...وترك اكثر من 20 مقر للاخوان يتم الاعتداء عليهم..وترك بيت من بيوت الله محاصر لاكثر من 20 ساعة....فمثل هذا الجهاز لا يصلح الاعتماد عليه...

وعندما نظل سنة ونصف لا نعرف من هو الطرف الخفي الذي يتسبب في اشعال الاعتصامات والتظاهرات ويقتل عن قرب المتظاهرين..فهذا جهاز لا يصلح الاعتماد عليه..

- للذلك اتمنى ان يكون هذا الخبر صحيح..طالما البلطجة مازلت مستمرة...وطالما من الصعب تنظيف هذا الجهاز..وتغيير مفاهمية وسلوكياته التي تربى عليها في فترة قريبة..

على العموم المسألة مجرد كلام واخبار لا نعرف مدى دقتها...ولكن نأمل ان تستعين الحكومة بأي فكرة تستطيع عن طريقها ضبط الامن في مصر...إلى ان تتمكن من تغيير وتطهير الداخلية

تم تعديل 8 يناير 2013 بواسطة Abu Reem

[egyptawy]

ياستاذ محمد انت لسة بتتساءل طبعا الهدف معروف

وهو صنع نقل خلاصة خبرة الحرس الثورى وتصدير فكر الميليشيات لمصر وزى ما الاخواان سايبين ميليشياتهم الالكترونية فى كل المواقع للاعتداء الفكرى على كل مخالفيهم

وزى ما سابوا ميليشياتهم على المعتصمين السلميين ايام الاتحادية

الحرس الاخوانى هتكون مهمته بعد 4 سنين القضاء على كل المعارضين وعلى كل المستويات وانتظر محاكم التفتيش

ياستاذ محمد ما هم الا مجموعة من المرضى النفسيين

تم تعديل 8 يناير 2013 بواسطة egyptawy

[egyptawy]

التايمز البريطانية: رئيس المخابرات الإيرانية زار مصر لبناء جهاز مخابراتي

=================================

لا تزال الزيارة السرية، التي قام بها رئيس جهاز المخابرات الإيرانية، قاسمي سليماني للقاهرة، بداية الشهر الجاري، تحدث ردود أفعال واسعة، ففيما ذهب صحيفة «التايمز» البريطانية، إلى أن زيارة سليماني، السرية للقاهرة، استهدفت دعم الحكومة المصرية في مجال بناء جهازها الأمني والمخابراتي، بشكل مستقل عن جهاز الأمن الوطني الذي تسيطر عليه وزارة الداخلية، رد مصدر أمني قائلا: لا يوجد تعاون أمني، بين وزارة الداخلية المصرية، والجهات الأمنية الإيرانية من أي نوع، وأن معهد التدريب بأكاديمية الشرطة لم يستقبل أي مسؤول إيراني.

غير أن «التايم»، أكدت على، أن سليمانى، الذي يشرف على نشاط الميلشيات المسلحة المقربة من إيران في المنطقة؛ أمثال حزب الله اللبناني، وحماس، التقى مستشار الرئيس محمد مرسي للشؤون الخارجية عصام الحداد، وبمسؤولين من جماعة الإخوان المسلمين.

وأكدت الصحيفة، أن الحكومة الإسلامية، سعت للحصول على دعم سري إيراني لتعزيز سيطرتها على السلطة، الأمر الذي يمثل ضربة أخرى لعلاقة القاهرة الهشة مع الغرب، فالزيارة، التي أعقبت أعياد الميلاد واستغرقت يومين، جاءت بناء على دعوة من مرسي وداعميه الأقوياء في جماعة الإخوان.

ونقلت الصحيفة عن اثنين من أعضاء مجلس الارشاد في جماعة الإخوان تأكيدهم لتفاصيل زيارة سليماني إلى القاهرة، وقالت: إن أحدهما قال إن الحكومة طلبت لقاء على مستوى رفيع مع المسئولين الإيرانيين، لإرسال رسالة إلى الولايات المتحدة، التي تمارس ضغوطا علينا، بأنه ينبغي أن تسمح لنا ببناء تحالفات أخرى مع من نريد.

المصدر: التحرير

[egyptawy]

مصادر أمنية: لقاء مستشار الرئيس بالحرس الثوري الإيراني دفع برحيل وزير الداخلية

القاهرة - قالت مصادر أمنية رفيعة المستوى إن اللقاء السري الذى جمع بين عصام الحداد، مستشار رئيس الجمهورية، ورئيس قوة القدس ''وحدة النخبة'' فى الحرس الثورى الإيرانى، قاسم سليمانى، الأسبوع الماضى كان السبب الأول وراء رحيل اللواء أحمد جمال الدين، وزير الداخلية السابق، الذى اعترض على اللقاء، وأبدى رفضه طريقة جماعة الإخوان فيما يتعلق بعمل الأمن. وأضافت المصادر، التى طلبت عدم ذكر هويتها، أن اللقاء تضمن مناقشات حول تطوير عمل جهاز المخابرات المصرى، وتحدث ''سليمانى'' حول تجربته فى السيطرة على الأنظمة الأمنية فى بلاده، وأبدى المجتمعون من الإخوان رغبتهم فى تطبيق التجربة فى مصر.

يأتى ذلك، فى حين رجحت مصادر أخرى أن يكون الهدف من اللقاء الذى انفردت ''المصرى اليوم'' بنشر تفاصيله، الخميس الماضى، بعث رسالة للجانب الأمريكى مفادها أن فى استطاعة مصر أن تجد حليفاً لها، إذا ما قررت الولايات المتحدة قطع المساعدات عن مصر.

وفى الوقت الذى نفت فيه رئاسة الجمهورية لقاء الحداد بـ''سليمانى'' أكدت صحيفة ''تايمز'' البريطانية أن قائد فيلق القدس زار القاهرة بدعوة رسمية، والتقى مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الخارجية.

قالت الصحيفة إن الحكومة المصرية سعت للحصول على دعم سرى إيرانى لإحكام سيطرتها على السلطة، موضحة أن اللقاء هدفه تقديم النصيحة للحكومة حول بناء أجهزة الأمن والمخابرات الخاصة بها، بشكل مستقل عن أجهزة المخابرات الوطنية التى يسيطر عليها الجيش.

ورأت الصحيفة أن اللقاء يثير مخاوف حلفاء مصر من تزايد نفوذ طهران على القاهرة، ونقلت الصحيفة عن عضو بمكتب الإرشاد قوله: ''أردنا بعث رسالة لأمريكا بأنه يجب أن تكون لدينا تحالفات أخرى مع من نشاء''.

فى المقابل، نفت جماعة الإخوان المسلمين ما تردد حول طلبها دعماً من إيران لتعزيز سيطرتها على السلطة. وقال محمود غزلان، المتحدث الإعلامى باسم جماعة الإخوان المسلمين، عبر الصفحة الرسمية للجماعة على ''فيس بوك'' ، الثلاثاء: ''نشرت بعض الصحف والمواقع الإلكترونية نقلاً عن صحيفة بريطانية خبراً عن أن الإخوان المسلمين طلبوا دعماً سرياً من إيران، لتعزيز سيطرتهم على السلطة، وأن قياديين من الجماعة التقيا رئيس فيلق القدس الإيراني، في بداية العام الحالى، وهذا الخبر إنما هو محض خيال وعار تماماً من الصحة''.

http://www.masrawy.com/news/Egypt/Politics/2013/January/8/5484360.aspx

[Alshiekh]

مقولة قــــــــــــــادة الإخوان:

''أردنا بعث رسالة لأمريكا بأنه يجب أن تكون لدينا تحالفات أخرى مع من نشاء''

تذكرني بالمثل الذي يقول بعد تعديله بواسطة عبدالمنعم مدبولي الله يرحمه:

"تيجي على رأس القرد وتشم"

[أبو محمد]

الحرس الثورى الإيرانى نقدر نقول عليه المقابل للحرس الجمهورى

وإن كان للحرس الثورى الإيرانى مهام "قمعية"

تختلف كثيرا عن مهام أى حرس جمهورى فى العالم

ويشتهر الحرس الإيرانى باسم "فيلق القدس"

وهو مصنف "كتنظيم إرهابى" لدوره فى لبنان وغزة وفى الحرب الدائرة فى سوريا

والدعم الكبير الذى يقدمه "الفيلق" لنظام الأسد

لذلك فإن الخبر يثير أكثر من علامة استفهام

كيف يتسق التنسيق مع فيلق القدس مع الموقف المعلن للرئيس بخصوص سوريا ؟

كيف ينعكس هذا التنسيق على علاقة النظام بالجيش والشرطة

وهى علاقة لا تخلو من توتر؟

كيف يتسق التنسيق مع الفيلق مع الخطاب الودى الأمريكى الأخوانى ؟

وأخيرا .. متى يكف هذا النظام عن استفزاز الشعب المصرى ومؤسساته ؟

فى مايو العام الماضى أخرجت حملة شفيق الانتخابية فيديو

يبين التشابه الكبير بين نظام الإخوان ونظام الملالى فى إيران

فيديو يبعث على التفكير بجدية بصرف النظر عن إنتاجه أثناء حملة انتخابية

http://www.youtube.com/watch?v=4Aspa0FPxFo