مبادرة طيبة لتهدئة الأوضاع فى الإعلام

[طارق مصرى]

مبادرة طيبة اللهم اكتب لها النجاح و اخلف ظنى بانه لن يتغير شىء من بعض الاعلاميين المدفوعيين بالكراهية او العمالة

قامت المنسقية الإسلامية بزيارة دعوية لعدة إعلاميين بمدينة الإنتاج الإعلامي بغرض تأليف القلوب وممارسة فعلية لعبادة غائبة اسمها الدعوة .. ذهبنا وكلنا ثقة بالله أنه هو الفتاح وأنه هو الهادي سبحانه .. ذهبنا لإصلاح أنفسنا أولا فالدعوة فريضة ولممارستها لذة خاصة .. كنا نحذر أنفسنا من النية الفاسدة الشهيرة التي تمحق بركة الدعوة تلك النية التي يرى فيها الداعية أنه على صلاح وأن المدعوين ضلال وكنا نؤكد أننا نذهب لدعوة أنفسنا أولا فأقرب أذن للساني هي أذني أنا .. ذهبنا بالهدية والابتسامة والرغبة في الهداية لنا ولكل الناس وتناسينا تماما كل الحساسيات السياسة .. ذهبنا للدعوة إلى الله نزورهم كما نزور أي مسلم .. منذ قرابة السنتين لم يرانا هؤلاء إلا في اشتباك لفظي (مناظرة) وأحيانا اشتباك يدوي (بغض النظر من المخطئ) فقررنا أن يروا وجها آخر للحقيقة .. زرنا هذه المرة : زرنا هذه المرة : عمرو أديب - خالد صلاح - شريف عامر وللأمانة الشديدة فقد استقبلونا أحسن استقبال وخاصة فرق الإعداد. ثم زرنا الإعلامي الإسلامي خالد عبد الله الذي سعد كثيرا بما تقوم به المنسقية الإسلامية وأكدنا على أهمية تبادل الأدوار بين أبناء التيار الإسلامي فلا يصلح أن نهاجم جميعا ولا يصلح أن ندعوا جميعا واتفق - رعاه الله - معنا تماما على هذه الرؤية وقال في أسى بالغ ما معناه : يا ريت ربنا يوفقكم وتحننوا قلبهم وساعتها حاسكت أنا ومش حيبقالي دور معاهم ونرجع نشتغل على حاجات تانية نبني بيها بدل الجو المحتقن ده.

[herohero]

انا سمعت لقاء الدكتور عماد عبد الغفور مع رؤساء القنوات الفضائية وكان فيه كلام محترم بس للاسف النماذج اللي بتهيج لم تحضر او لان هي اصلا يادوب حته مذيع او مؤدي دور لكن الرؤساء اتكلموا كلام يرجى منه كل خير

والمحترم محترم يعني سمعت كلام عمر الكحكي -قناة النهار

كان كلامه متوازن وهو حتى ف برامجه متوازن

اتمنى ان يتم الهدوء ف الاعلام من الجانبين عشان الامور تهدأ شوية

[tarek hassan]

مبادرة طيبة اللهم اكتب لها النجاح و اخلف ظنى بانه لن يتغير شىء من بعض الاعلاميين المدفوعيين بالكراهية او العمالة

هو المطلوب إيه منهم بالظبط في هذه المبادرة

[AhMeD nOr]

اعلام الفلول و النخبة المزيفة لن يتغير

الحل قوانين صارمه مع هولاء اصبحنا نسمع السب بالدين و ايحاءات جنسية و سب علنى بالفاظ بذيئة على كل القنوات

و اخرهم من يطالب بالسماح بالسب 3 مرات فى الحلقة

يجب ان يكون هناك قانون يمنع ذلك

من يسب يحاكم و يبعد عن الاعلام مده لا تقل 6 شهور و تزيد عن ذلك

فلا احمد منا يقبل ان يسمع اولاده السب بالدين من ابراهيم عيسى او عمرو اديب او غيرهم

[متعب]

مبادرة مشبوهه حتى النخاع والدليل الهدايا وبالتأكيد عروض المليونيرات وكله من على افى الشعب

بس لى سؤال يعنى

هو مش الاعلام ده عميل وكافر وملحد وسويرس واناركى وصهيونى وولاد كلب

وكمان بيبث الاكاذيب والمؤمرات والفتن والزعبلات وما الى ذالك من مسميات

دول رايحين بمبادرة طيبه مع من سبق وصفهم بهذه الاوصاف ليه وطيبه هنا بمعنى ايه ؟

هو مش المفروض فى دوله قانون بيتغنوا بيها . يعنى الاعلام ده بمسمياته مش المفروض يقع تحت سكينه القانون اذا كان بيبث اكاذيب وبقيه التصنيفات

اذن هما فشلوا فى مقاضاتهم بالقانون لانه بيبث حقايق وبالمستندات . بدليل فشلهم فى مقاضاته

أذن المبادرة هنا تشملها الرشوة لهم من باب انهم يكونوا جنودا لهم كباقى الذين اتبعوهم

دى سياسيتهم مع الاسف وإلا اذا كانوا صح وقادرين ان يقنعوا الناس بالحجه والبرهان مكنوش وصلوا للمساومه

بالفعل انها مساومه وليست مبادرة

[طارق مصرى]

مبادرة طيبة اللهم اكتب لها النجاح و اخلف ظنى بانه لن يتغير شىء من بعض الاعلاميين المدفوعيين بالكراهية او العمالة

هو المطلوب إيه منهم بالظبط في هذه المبادرة

انا معرفش الشباب دول بس اللى فهمته انهم بيعملوا مبادرة طيبة مع الاعلاميين من التيار الليبرالى لتهدئة حدة التراشقات و الاحتقان مع التيار الاسلامى و ليس لتغيير وجهه نظرهم

ذهبنا للدعوة إلى الله نزورهم كما نزور أي مسلم .. منذ قرابة السنتين لم يرانا هؤلاء إلا في اشتباك لفظي (مناظرة) وأحيانا اشتباك يدوي (بغض النظر من المخطئ) فقررنا أن يروا وجها آخر للحقيقة

و راحو ايضا للمهندس خالد عبد الله لانه طبعا اكثر اعلامى بيتراشق مع التيار العلمانى او الليبرالى و كان المطلوب منه التهدئة ايضا

يا ريت ربنا يوفقكم وتحننوا قلبهم وساعتها حاسكت أنا ومش حيبقالي دور معاهم ونرجع نشتغل على حاجات تانية نبني بيها بدل الجو المحتقن ده

[طارق مصرى]

اعلام الفلول و النخبة المزيفة لن يتغير

الحل قوانين صارمه مع هولاء اصبحنا نسمع السب بالدين و ايحاءات جنسية و سب علنى بالفاظ بذيئة على كل القنوات

و اخرهم من يطالب بالسماح بالسب 3 مرات فى الحلقة

يجب ان يكون هناك قانون يمنع ذلك

من يسب يحاكم و يبعد عن الاعلام مده لا تقل 6 شهور و تزيد عن ذلك

فلا احمد منا يقبل ان يسمع اولاده السب بالدين من ابراهيم عيسى او عمرو اديب او غيرهم

طبعا مش معنى انى باتمنى نجاح المبادرة فى تلطيف الاجواء لمصلحة مصر و صنع مناخ جيد للعمل ان المجرم اللى يسب الدين او يخترع اكاذيب ان لا يتم ملاحقته قضائيا

[سهران]

اعلام الفلول و النخبة المزيفة لن يتغير

الحل قوانين صارمه مع هولاء اصبحنا نسمع السب بالدين و ايحاءات جنسية و سب علنى بالفاظ بذيئة على كل القنوات

و اخرهم من يطالب بالسماح بالسب 3 مرات فى الحلقة

يجب ان يكون هناك قانون يمنع ذلك

من يسب يحاكم و يبعد عن الاعلام مده لا تقل 6 شهور و تزيد عن ذلك

فلا احمد منا يقبل ان يسمع اولاده السب بالدين من ابراهيم عيسى او عمرو اديب او غيرهم

و طبعا القانون هو الحل للألفاظ المنحطة و البذيئة على القنوات المسماة اسلامية و الوارد بعض انحطاط الفاظها في الموضوع المتزامن مع هذا الموضوع

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=139411

تم تعديل 10 يناير 2013 بواسطة سهران

[tarek hassan]

ورد في بعض التعليقات أن الطرف المراد التصالح معه مدفوع بالكراهية والعمالة والفلولية والفجر وغير ذلك ...

فعلى أي أساس سيلتقي الطرف التقي الورع الطاهر مع هؤلاء الخونة العملاء !!!!!

تم تعديل 10 يناير 2013 بواسطة tarek hassan

[أبو محمد]

اعلام الفلول و النخبة المزيفة لن يتغير

الحل قوانين صارمه مع هولاء اصبحنا نسمع السب بالدين و ايحاءات جنسية و سب علنى بالفاظ بذيئة على كل القنوات

و اخرهم من يطالب بالسماح بالسب 3 مرات فى الحلقة

يجب ان يكون هناك قانون يمنع ذلك

من يسب يحاكم و يبعد عن الاعلام مده لا تقل 6 شهور و تزيد عن ذلك

فلا احمد منا يقبل ان يسمع اولاده السب بالدين من ابراهيم عيسى او عمرو اديب او غيرهم

يـا أيـهــا الـرجــل الـمـعــلــم غــيــره .. هلا لنـفسك كان ذا التعلـيـم

تصف الدواء لذي السِقام وذي الضنا .. كيما يَصـح به وأنت سـقيـم

إبــدأ بـنـفـســك فـانـهـها عـن غـيـهـا .. فإذا انتهيت عنه فأنت حكيم

فـهـنـاك يـُقـبـل ان وعـظـت ويقـتـدي .. بـالـرأي منـك وينفع التعليم

[herohero]

ع فكرة الدكتور عماد عبدالغفور كان مجتمع مع رؤساء القنوات الفضائية وكان القنوات الاسلامية ف جهة وفي مقابلها القنوات الاخرى وكان بيبث الكلام ده ع قناة صدى البلد وكان الكلام طيب وكويس وكان الهدف منه اننا مش عاوزين نركز ع اللي يفرقنا ونهتم باللي يجمعنا ونحاول نركز ع اللي يبني البلد ونبعد عن المشاحنات بين الاطراف ومانقعدش نبث اتهامات وانا شوفت جزء كبير من اللقاء وكان كويس جدا لكن اشك ان حد يحاول يعمل كدة يبدو ان الطرفين ف الاعلام بقى بيستمتع بكدة كل طرف يرد ع الاخر

[أبو محمد]

ورد في بعض التعليقات أن الطرف المراد التصالح معه مدفوع بالكراهية والعمالة والفلولية والفجر وغير ذلك ...

فعلى أي أساس سيلتقي الطرف التقي الورع الظاهر مع هؤلاء الخونة العملاء !!!!!

إطمئن يا أستاذ طارق سيلتقى

ولكن

على أساس لعبة توزيع الأدوار التى اتفقوا عليها مع خالد عبد الله

وهى لعبة معروفة ومن الأدبيات الثابتة للتيار المسمى "إسلامى"

إقرأ يا سيدى

وأكدنا على أهمية تبادل الأدوار بين أبناء التيار الإسلامي فلا يصلح أن نهاجم جميعا ولا يصلح أن ندعوا جميعا واتفق - رعاه الله - معنا تماما على هذه الرؤية

لاحظ يا سيدى الأدوار .. نهاجم ، وندعو

ما رأيك فى استخدام كلمة "نهاجم" بدلا من كلمة "ندافع" ؟

لو كانت النوايا طيبة فى "توزيع الأدوار" لكان من الأوفق أن تكون العبارة

فلا يصلح أن ندافع جميعا ولا يصلح أن ندعوا جميعا واتفق - رعاه الله - معنا تماما على هذه الرؤية

هذا إذا كان ما يدَّعونه صحيحا من أن التيار المسمى "إسلامى"

يتعرض لهجوم من التيار الوطنى المسمى "علمانى"

وليس أن العكس هو الصحيح

[tarek hassan]

في تحليل سياسي عميق في قنوات الطهر والنقاء والسماحة والبر والتقوى

طالبت الجالسة علي اليمين بوضع مبارك واولادة في المعتقل و تعذيبهم بخلع أظافرهم بالكماشات و إحضار أطفالهم و التهديد بذبحهم حتي يعيدوا الأموال المهربة

http://www.youtube.com/watch?v=eE26maGQWJ0

تم تعديل 10 يناير 2013 بواسطة tarek hassan

[egyptawy]

تربعْنا على السُلطة ونزلنا من عَرْش القلوب

ناجح إبراهيم

رَغم وُصول الحركة الإسلامية للسُلطة فإنها نزلت من عَرْش قلوبِ الكثير من المصريين دعَوياً، فى ظاهرة فريدة لم تحدث من قبل، وهذا يختلف بدرجة كبيرة عما حدث أيام الصحابة، رضوان الله عليهم، بعد فتح مكة، إذ استطاعتْ دعوتهم أن تغزو القلوب وتتربع على عَرْشها. وأرى أن تآكل الرصيد الدعوى والتربوى للحركة الإسلامية فى الشارع المصرى يرجع إلى الأسباب الآتية:

- شُيوع التفحُش فى الخطاب الدعوى لأول مرة فى مصر، حتى أضحى كالظاهرة المَرَضية، مع أن مُعلمَ الدعاة، صلى الله عليه وسلم، صدعَ بالحق كاملاً ولم ينطقْ بكلمة فُحْش قط، لا قبل البعثة ولا بعدها وقد روى البخارى ومسلم أن رسولَ الله، صلى الله عليه وسلم، ما كان فاحشاً ولا متفحشاً.. وشيوع التفحش فى الخطاب الدعوى أدى إلى نفور الكثيرين..

- ظهور خطاب الاسْتعلاء من البعض، وانخفاض نبْرة التواضع للخلق والانكسَار للحق سبحانه، وقد يرجع ذلك إلى شعور بعض الدُعاة بأنهم لم يعودوا بحاجة للناس بعد وصولنا للسلطة، ناسينَ أن الرسول العظيم أجلسَ عدى بن حاتم، وكان مسيحياً وقتها، على الوسادة، وجلسَ هو على الأرض، رغم أنه كان وقتها خاتماً للنبيين ورئيساً للدولة فى الوقت نفسه، - الخلط بين مُهمة الداعية والسياسى، فالأول مُهمته هداية الخلائق إلى الخير والبر والصَلاح، أما السياسى فيشغله فقط الوُصُول إلى السُلطة، حتى لو دَاسَ فى طريقه على كل القيم.

- عدم تفريق البعض بين الاعتزاز والاستعلاء بالإسلام والعلو بالذات، حيثُ إن بينهما شَعْرة لا يُدْركها إلا أصحابُ القلوب السَليمة، الذين جمعوا العلم بالله والعلم بأمر الله.. فيسْتعلى البعضُ على الآخرين بذاته، مُتوهماً أنه يفعلُ ذلك اعتزازاً بالدين ونُصْرَة له.

- شُيُوع الخطاب التكفيرى بدرجة أو بأخرى، حيث نسى البعض أننا دُعاة لا قضاة، وأنه ليسَ من مهمتنا إخراج المسلم من دينه بتكفيره أو تفسيقه أو تبْديعه- عدم الانتقال الجيد من فقه الجماعة إلى فقه الدولة، ومن فلسفة المُفاصلة الدينية إلى فلسفة إقامة الدولة، فالأولى تقومُ على الاصْطِفَاء والوَلاء والبَرَاء الدينى، أما الدولة فتقوم على التوافق السياسى والمُشاركة المُجتمعية.

- عدمُ اسْتصحَاب خطاب التسامح والعفو الذى هتفَ به الرسولُ، صلى الله عليه وسلم، بعد فتح مكة «اذهبوا فأنتم الطُلقاء» واستحضار ثقافة الانتقام والثأر.

- تضخم الذراع السياسية للحركة الإسلامية على حساب الذراعين الأخريين، وهما الذراع الدعوية والتربوية والإصلاحية والذراع الاجتماعية الإنسانية.. حتى إن معظم الأموال والجهود والأوقات صبتْ لصالح الأولى فقط.

- تقديم بعض النماذج الدعوية السيئة سُلوكاً وأخلاقاً وفكراً وعلماً، وتصدرها السَاحتين الدعوية والسياسية لسبب أو لآخر، - عدم التدْقيق فيمَن رُشحوا للبرلمان السَابق من الإسْلاميين.. مثل «فلان» و«فلان

[tarek hassan]

تربعْنا على السُلطة ونزلنا من عَرْش القلوب

ناجح إبراهيم

رَغم وُصول الحركة الإسلامية للسُلطة فإنها نزلت من عَرْش قلوبِ الكثير من المصريين دعَوياً، فى ظاهرة فريدة لم تحدث من قبل، وهذا يختلف بدرجة كبيرة عما حدث أيام الصحابة، رضوان الله عليهم، بعد فتح مكة، إذ استطاعتْ دعوتهم أن تغزو القلوب وتتربع على عَرْشها. وأرى أن تآكل الرصيد الدعوى والتربوى للحركة الإسلامية فى الشارع المصرى يرجع إلى الأسباب الآتية:

- شُيوع التفحُش فى الخطاب الدعوى لأول مرة فى مصر، حتى أضحى كالظاهرة المَرَضية، مع أن مُعلمَ الدعاة، صلى الله عليه وسلم، صدعَ بالحق كاملاً ولم ينطقْ بكلمة فُحْش قط، لا قبل البعثة ولا بعدها وقد روى البخارى ومسلم أن رسولَ الله، صلى الله عليه وسلم، ما كان فاحشاً ولا متفحشاً.. وشيوع التفحش فى الخطاب الدعوى أدى إلى نفور الكثيرين..

- ظهور خطاب الاسْتعلاء من البعض، وانخفاض نبْرة التواضع للخلق والانكسَار للحق سبحانه، وقد يرجع ذلك إلى شعور بعض الدُعاة بأنهم لم يعودوا بحاجة للناس بعد وصولنا للسلطة، ناسينَ أن الرسول العظيم أجلسَ عدى بن حاتم، وكان مسيحياً وقتها، على الوسادة، وجلسَ هو على الأرض، رغم أنه كان وقتها خاتماً للنبيين ورئيساً للدولة فى الوقت نفسه، - الخلط بين مُهمة الداعية والسياسى، فالأول مُهمته هداية الخلائق إلى الخير والبر والصَلاح، أما السياسى فيشغله فقط الوُصُول إلى السُلطة، حتى لو دَاسَ فى طريقه على كل القيم.

- عدم تفريق البعض بين الاعتزاز والاستعلاء بالإسلام والعلو بالذات، حيثُ إن بينهما شَعْرة لا يُدْركها إلا أصحابُ القلوب السَليمة، الذين جمعوا العلم بالله والعلم بأمر الله.. فيسْتعلى البعضُ على الآخرين بذاته، مُتوهماً أنه يفعلُ ذلك اعتزازاً بالدين ونُصْرَة له.

- شُيُوع الخطاب التكفيرى بدرجة أو بأخرى، حيث نسى البعض أننا دُعاة لا قضاة، وأنه ليسَ من مهمتنا إخراج المسلم من دينه بتكفيره أو تفسيقه أو تبْديعه- عدم الانتقال الجيد من فقه الجماعة إلى فقه الدولة، ومن فلسفة المُفاصلة الدينية إلى فلسفة إقامة الدولة، فالأولى تقومُ على الاصْطِفَاء والوَلاء والبَرَاء الدينى، أما الدولة فتقوم على التوافق السياسى والمُشاركة المُجتمعية.

- عدمُ اسْتصحَاب خطاب التسامح والعفو الذى هتفَ به الرسولُ، صلى الله عليه وسلم، بعد فتح مكة «اذهبوا فأنتم الطُلقاء» واستحضار ثقافة الانتقام والثأر.

- تضخم الذراع السياسية للحركة الإسلامية على حساب الذراعين الأخريين، وهما الذراع الدعوية والتربوية والإصلاحية والذراع الاجتماعية الإنسانية.. حتى إن معظم الأموال والجهود والأوقات صبتْ لصالح الأولى فقط.

- تقديم بعض النماذج الدعوية السيئة سُلوكاً وأخلاقاً وفكراً وعلماً، وتصدرها السَاحتين الدعوية والسياسية لسبب أو لآخر، - عدم التدْقيق فيمَن رُشحوا للبرلمان السَابق من الإسْلاميين.. مثل «فلان» و«فلان

كثيرا ما يتحدث الدكتور ناجح إبراهيم باعتدال وإنصاف وفكر عميق

مقال طيب ونشكرك على النقل

[شرف الدين]

في تحليل سياسي عميق في قنوات الطهر والنقاء والسماحة والبر والتقوى

طالبت الجالسة علي اليمين بوضع مبارك واولادة في المعتقل و تعذيبهم بخلع أظافرهم بالكماشات و إحضار أطفالهم و التهديد بذبحهم حتي يعيدوا الأموال المهربة

http://www.youtube.com/watch?v=eE26maGQWJ0

مشهد رائع بصراحة ...

فليهنأ أصحاب الثورة ... فهذا ما جاءت به ثورتهم ..

تم تعديل 11 يناير 2013 بواسطة شرف الدين

[أبو محمد]

تربعْنا على السُلطة ونزلنا من عَرْش القلوب

ناجح إبراهيم

أخيرا وجدت الأبرة التى كنت أبحث عنها فى كوم القش

مقال للدكتور ناجح ابراهيم (موديل ما بعد المراجعات)

عبارة عن نقد ذاتى للتيار المسمى "إسلامى"

سبحان القادر على كل شئ

عندما كانت تصدر النقاط التى أوردها الدكتور ناجح من خارج "التيار"

كانت تقابل بالهجوم وكنوز الإرهاب الفكرى و "اللفظى" باسم "الاسلام" المفترى عليه

والأدلة على هذا التعصب البغيض فى عدم قبول النقد تزخر بها الصحف ووسائل الاعلام

ومواقع الانترنت .. ومن ضمنها موقع "محاورات المصريين"

إبرة فى كوم القش .. الحقيقة إبرتين .. سأشير إلى الأخرى فى موضوعها المناسب

شكرا يا دكتور ناجح برغم ما رأينا على يديك

ولكن .. الحسنات يذهبن السيئات

على فكرة

من يقول كلمة الحق منهم يُتهم بالعمالة وبأكثر من العمالة

المحامى ممدوح اسماعيل - مؤذن مجلس الشعب - كان قد اتهم الدكتور ناجح

بأنه عميل "أمن دولة"

ورد عليه الدكتور ناجح بأن هذا الاتهام "كلام عبيط"

فيديو .إسماعيل: ناجح إبراهيم كان عميلا لأمن الدولة

وناجح :اسماعيل كذاب

كتب – محمود فايد :

الأحد , 25 سيبتمبر 2011 01:38

اتهم ممدوح إسماعيل محامي الجماعات الإسلامية الدكتور ناجح إبراهيم القيادي بالجماعة الإسلامية بأنه كان عميلا لأمن الدولة في النظام السابق وعلي علاقة كبيرة باللواء حسن عبدالرحمن رئيس جهاز أمن الدولة المنحل

وأضاف في لقاء تليفزيوني لبرنامج 90 دقيقة أمس السبت أن جميع من دخل السجون من الإسلاميين في عهد النظام السابق يعرفون من هو ناجح إبراهيم ومدي علاقته بجهاز أمن الدولة, ووسائله المتعددة في إيذاء العديد منهم والتسبب في اعتقالهم وتشريدهم لعدم اتباعهم له .

وأكد أن ناجح إبراهيم كان وراء اعتقاله وسجنه وتعذيبه في سجون أمن الدولة بعد أن كتب عدة مقالات في الفرق بين المراجعات التي تمت من الجماعة الإسلامية وعدم استخدام العنف وأيضا الاعتراف بالأخطاء وبين من يقوم بوضع رأسه تحت يد نظام مستبد وفاسد وعدم التعبير عن آرائهم وبعد ذلك اتصل به إبراهيم وهدده بعدم الكتابة فى مثل هذه الأمور مرة أخرى فرد بالرفض فتم اعتقاله بعد ذلك بيومين وتم سجنه .

وكشف أن ناجح إبراهيم خرج يوم 25 يناير وطالب الجماهير بعدم التظاهر ضد ولي الأمر حسني مبارك وهذا الحديث منشور له في الكثير من الصحف مشيرا إلي أن الجماعة الإسلامية أخطأت كثيرا في حق الدعوة الإسلامية وعليها الكف عن ذلك .

فى حين نفي الدكتور ناجح إبراهيم القيادي في الجماعة الإسلامية إتهامات ممدوح إسماعيل محامي الجماعات الإسلامية بأنه عميل لجهاز أمن الدولة المنحل و علاقة برئاسة اللواء حسن عبد الرحمن .

وقال في مداخلة لنفس البرنامج أن ممدوح إسماعيل كاذب وإدعائاته لا أساس لها من الصحة ولا يملك أي دليل عليها, مشيرا إلي أن ذلك إفتراء منه, والجماعة الإسلامية فيها شرفاء المصريين في جميع المجالات وهي الوحيدة التي أقرت بأخطائها وفرقت بين الإسلام والحركة الإسلامية بأن الإسلام معصوم والحركة الإسلامية غير معصومة متهكما من إتهامه بالعمالة لأمن الدوله بأن هذا "كلام عبيط "

ملحوظة : الفيديو أزيل من على اليوتيوب والبركة فى اللجان

[AhMeD nOr]

من غير ما اقرا تعليقاتكم على تعليقى

انا قلت محاكمه كل من يتعدى حدود الادب

سواء قناه اسلامية او غيرها

و اولها قناه الحافظ و ما يحدث فيها

دائما ما تحولوا الموضوع للهجوم و كأن طالما الطرفين مخطئين يبا الخطأ مباح

انا لم اعد اتفرج على التلفزيون و مقاطع معظم المواقع الاخبارية من كثره التدليس و الكذب و الشتم و غيرها

[طارق مصرى]

ورد في بعض التعليقات أن الطرف المراد التصالح معه مدفوع بالكراهية والعمالة والفلولية والفجر وغير ذلك ...

فعلى أي أساس سيلتقي الطرف التقي الورع الطاهر مع هؤلاء الخونة العملاء !!!!!

اذا كنت تقصدنى عندما قلت بعض الاعلاميين المدفوعين بالكراهية او العمالة

فانا لست مشارك فى هذه الحملة و لا اعرف ايا من افرادها و اول مرة اراهم

انا فقط شوفت الحملة و عندى احساس انها لن تنجح او تؤتى ثمارها بسبب وجود بعض الاعلاميين المدفوعين بالكراهية او العمالة و سواء احسن الطرف الاخر ام لا هم له بالمرصاد و بالتشويه و الكذب لذا تمنيت ان يخلف الله ظنى و تهدأ الاحوال