اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لم أستطع كبح جماح دموعى..اليوم فقط إطمئننت على مصر


التونسى

Recommended Posts

ع فكرة انا كنت من اشد المعجبن بجمال مبارك ولكن كنت بقول مانفعش يحكم مصر عشان الناس الغلابة انما انا كنت مقتنع بفكره اللي مكنش يفرق معاه الغلابة وراجل متفتح وفكره راقي وكنت بقول هو أرحم من العسكريين وفكرهم المنغلق

---

ابن الدكتور مرسي اللي اعرفه انه ف مستشفى المانع ف الاحساء مش حاجه وهم يعني ومتعين بالجواز المصري لان الجواز الامريكي مش هيفرق مادام السعودية انت متعاقد معاها بصفتك مصري واظن مستشفى المانع مش أملة يعني

وانا اتكلمت ف الحاجات ده لان حضرتك بتقول اشترى ملابس ب110الف دولار

يعمي بذمتك لبسه او لبس زوجته يدل ع كدة ؟؟؟؟

وانا مش بقول ان الدكتور مرسي ملاك ولا حسني مبارك شيطان رجيم بس انا شايف اننا عمالين نلف حوالين نفسنا من غير مانتحرك خطوة للامام

رابط هذا التعليق
شارك

إنتهت صلاة الجمعه .. و هَمّ الناس بالخروج من الجامع وأنا معهم .. وإذ برجل وزوجته وأطفاله الصغار يقفون على باب الجامع .. يبدو أنهم متواجدون فى هذا الزمان والمكان طلبا للمساعده .. ولكنهم لا يتسولون .. يقفون فقط فى هدوء وسكون وصمت .. بدون حتى أن يمد أحد منهم يده للتسول .. ويبدو على ملامحهم((الشبه اوربيه)) أنهم ليسوا مصريين .. وفى ذكاء وألمعيه ..إذا بأغلب الناس يلتفون حولهم .. وفى مظاهره حب وتعاطف وحميميه ..إذا بهم يغدقوا عليهم بالاموال والمواساة وتطييب الخاطر .. بحفاوة ودفء وطيبه لم أرى لها مثيل من قبل .. إنهم عائلة سوريه هاربة من جحيم بشار .. عليه من الله ما يستحقه ..

حقيقة .. وجدتنى متسمر فى مكانى أتأمل الموقف هذا .. وعيناى تقفدان القدره على كبح الدموع .. فهربت منى بعض العَبَرات الساخنه .. وأخذت أحمد لله أننا لم نلاقى نفس المصير فى مصر .. وفى نفس الوقت إطمئننت على مصر وشعب مصر المِعطاء الخَيِر الكريم السخى .. وأدركت فعلا مقولة أن تلك البلد مباركة و محروسة بإذن الله

اطمن يا محمود

318087_464732180242854_526946261_n.jpg

 

رابط هذا التعليق
شارك

لما يكون هذا المشهد في مصر

محدش يقلق على أي حد ولا على أي حاجة

481168_512891888760680_987728759_n.jpg

لما تشوف الإنسان المصري ... بيعمل كده مع الحمار

محدش يخاف أبداً على أي حد في مصر

ولا يخاف على مصر أصلاً ...

الراجل ده لا حتلاقيه إخواني ولا سلفي ولا ليبرالي ولا يعرف أي حاجة من الكلام ده

ولا حتى يمكن عمره سمع عن حاجة إسمها حقوق الحيوان .. ولا يعرف يشرح لك هو عمل كده إزاي .. ولا إيه الدافع

لأنه عمل كده من تلقاء نفسه

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...