اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هبوط بطريق المحور


se_ Elsyed

Recommended Posts

الجمهورية 12/1/2005

هبوط بطريق المحور

تسبب هبوط مفاجيء قدره 10 سنتيمترات بطريق المحور عند مدخل طريق مصر - إسكندرية الصحراوي في ارتباك مروري..انتقل عدد من قيادات المرور لتحقيق السيولة. وارجع مسئول بوزارة النقل الهبوط إلي عدم دمج الطريق جيداً. أكدت المهندسة سهير الجزار رئيس الإدارة المركزية بجهاز التعمير ان الطريق تم تسليمه إلي محافظة الجيزة منذ 4 سنوات.

أنا مش هاتكلم .. غير إني هاقول حسبنا الله ونعم الوكيل فيكوا يا فاسدين .

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

أكدت المهندسة سهير الجزار رئيس الإدارة المركزية بجهاز التعمير ان الطريق تم تسليمه إلي محافظة الجيزة منذ 4 سنوات.

طبعا شغل كمال الشاذلي هيشتغل بقه الهيئه سلمت الطريق للمحافظه و المحافظه بدورها سلمت الطريق لمقاولي الباطن ومقاولي الباطن سلمه لاي حد واي حد لاي حد ودوخيني يا لمونه يا لمونه دوخيني ويتوه الموضوع والشعب ياخد علي قفاه كالعاده ويلبسو الموضوع كله في الاخر لمواطن غلبان

حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل

تم تعديل بواسطة mwefy

اذا لم تستحي فأفعل ما شئت

رابط هذا التعليق
شارك

اقتراح الحلول ايها الاخوه .... ما هو الحل ..

هذه المره 10 سم هل ننتظر حتى تصبح انهيار ارضى لنقترح بدلا من النقد فقط والدعاء على المخطىء ...

فلنتذكر

إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون

 

رابط هذا التعليق
شارك

يتم رصف أي طريق أسفلتي عموما ( و ليس ممر طائرات و هو أعقد انواع الطرق الأسفلتية ) في أبسط صوره من ثلاثة طبقات :

1- طبقة التأسيس :

و التي تكون عادة من كسر الحجر الجيري ( الدقشوم ) ، و يتم دمكه بهراس ميكانيكي يزن حوالي 10 اطنان و به خاصية الهزاز ( vibrator ) و التي تجعل وزنه يتخطى ال25 طن ، مع نسبة محسوبة من الماء لضمان عدم حدوث هبوط في طبقة التأسيس مستقبلا

2- الطبقى الوسطي :

والتي عادة ما تكون من خلطة أسفلتية ولكن يترك سطحها خشن لضمان حدوث التصاق بينها و بين الطبقة السطحية و يتم ضبط الميول المطلوبة بها لعمل ميول لصرف المياه سواء الأمطار أو أي مياه اخرى ، حيث أن الماء هو العدو الأول للأسفلت

3- الطبقة السطحية :

و هي آخر طبقة من طبقات الرصف و تكون خلطة أسفلتية مخدومة لتعطي سطحا ناعما

و يتم رش القار بين كل طبقة و الأخرى التي تليها لضمان حدوث التصاق بين كافة طبقات الرصف.

و عموما فإن درجة حرارة الخلطة الأسفلتية ينبغي قياسها قبل البدء في استخدامها حتى تكون قابليتها للتشغيل أعلى ما يكون ، و إلا يتم رفض الخلطة الأسفلتية التي انخفضت درجة حرارتها عن حد معين منصوص عليه في المواصفات الفنية و الكود المصري .

و من أهم البنود التي يجب السيطرة عليها في أثناء التنفيذ:

1- دمك الطبقات : و قد سبق شرحه

2- مراقبة درجة حرارة الخلطة الأسفلتية قبل البدء في استخدامها للرصف.

3- التحكم في استواء السطح الأسفلتي النهائي ، و ميول صرف الأمطار

4- احكام تشطيب الأسفلت حول غرف التفتيش ( البلاعات ) حتي يصبح غطاء الغرفة في نفس مستوى تشطيب الأسفلت ( وهو ما تعاني منه جميع غرف التفتيش في كل شوارع مصر )

--------------------------------------------------------------

هذه المقدمة كان لا بد منها لتقديم شرح مبسط لبعض أصول صناعة رصف الطرق الأسفلتية ،

وكنت اتمنى أن يعقب عليها أحد الزملاء الأفاضل من المختصين في هذا المجال ، حيث أنني لست متخصصا فيه ، و إنما هي معلومات عامة بحكم تقارب مجال عملي بهذا المجال

--------------------------------------------------------------

الأسباب التي أدت إلى تلف الرصف بطريق المحور :

أعتقد أن السبب فنيا في المقام الأول ناتج عن سبب آخر سياسي بحت

فهذا الطريق قام بافتتاحه رئيس الجمهورية ، مما يعني أن العمل فيه كان شديد السرعة بالدرجة التي أدت إلى حدوث خلل في الأعمال و انخفاض لجودتها ، و ذلك حتى تقال الكلمة المستفزة أنه قد تم ضغط البرنامج الزمني للأعمال حتى يتحقق انجاز ما ، و لست ادري حقا ما الانجاز هنا في ألا نعطي العمل وقته المستحق و عنايته المطلوبة، وبالتالي لم يكن الدمك بالدرجة المطلوبة لتفادي حدوث الهبوط.

وكانت النتيجة أن العمر الافتراضي للطريق انتهى مبكرا جدا ، و لن يجدي معه أي علاج مسكن آخر لمد هذا العمر الافتراضي مثل إعادة عمل طبقات وسطى و سطحية أخرى ، لأنه في النهاية أسفلت على أسفلت في حين ان التأسيس نفسه غير صالح هندسيا ، و يعلم الله وحده حال التربة الطبيعية التي تقع أسفل هذا التأسيس

( يعني : الطريق بـــــــــاظ )

العلاج :

تتم ازالة الأسفلت بكل طبقاته و الوصول مرة اخرى إلى التربة الطبيعية و اعادة دمك و معالجة هذه التربة قبل البدء في تأسيس الأسفلت و عمل الطبقات التالية .

ويتم هذا العلاج خصما على الشركة المنفذة و الاستشاري و ممثلي الجهة المالكة ( الحكومة ) الذين قاموا بتنفيذ واستلام هذه الأعمال ، و ذلك دون اعتماد أية ميزانيات أخرى إضافية من مال الشعب لإصلاح هذا الطريق ، لأن ما صرف قبل ذلك من مال الشعب كان بغرض عمل طريق يصلح هندسيا للاستخدام و على المدى الطويل ، و هذا ما لم يحدث بالفعل

تحياتي و تقديري ...........

تم تعديل بواسطة Tamsite

قلب الوطن مجروح ........ لا يحتمل أكــتر

نهرب وفين هنروح ......... لما الهموم تكتر

رابط هذا التعليق
شارك

الســـاه الافاضل ...

يقودنا هذا الموضوع الى التأمل فى أمر الاعمال الهندسية عموما وكيفية اعدادها وتنفيذها فى مصــر .... فمن المعروف فى جميع أنحاء العالم أن المشروعات تجرى دراستها وتصميماتها واعداد مواصفاتها بواسطة بيوت الخبره المختصة .

أما فى مصرنا العزيزه فبيوت الخبرة حاليا ( وأقصد الوقت الحالى وليس قبل 35 سنه) إن جاز تسميتها بهذا الاسم ماهى إلا صالونات توزيع الاعمال وتقسيم الغنائم على مكاتب محظوظه معينه عددها لايتجاوز عدد أصابع اليدين تسند اليها حوالى 95% من جملة المشروعات فى مصر ... ولعل قضية الدكتور ممدوح حمزه فى لندن قد كشفت عن قمة جبل من الجليد للصراعات بين هذه الحفنه من المكاتب الاستشارية للفوز بنصيب من الوليمة الدسمه ... أما باقى المكاتب الاستشارية فى مصر فهى تكافح من أجل البقاء ...

وكيف لا يحدث هذا والوزارة المختصة بهذه الامور وزيرها من المحظوظين فى بلادنا وفاقت شهرته لص بغداد.. بل .. وأرسين لوبين وقد أجاد استثمار موقعه بامتياز يحسد عليه فلا يجرؤ أحد من المسئولين أو أعضاء المجلس الموقر على مواجهته وقد أغدق على الجميع وساعدهم فى اقتناء أجود قطع الاراضى بالمدن الجديده والشاليهات والفيلات بمارينا والساحل الشمالى وبأرخص الاسعار بل وأعاد بيعها لبعضهم بأعلى الاسعار ... وآهو كله استثمار ..

نعود للأعمال والمشروعات فى مصرنا العزيزه وهى تجرى وتنفذ بطريقة ( أحلام سيادتك أوامر يافندم )... فالرئيس المصرى ملهم دائما ... وهو ينام ويحلم .. أو يرى فى المنام المشروع ... فيقص حلمه أو رؤياه على حواريييه .. فينطلقون للانجاز والنضال والتحدى لتحقيق أحلام سيادته ... ويترجمونها الى توجيهات .. تأخذ طريقها الى حيز التنفيذ .

وعلى ذلك تكون دائما الدراسات الهندسية والتصميمات والمواصفات غير ذات أهمية أو موضوع لأنها قد لا تتفق وأحلام سيادته ... المهم هو الانجاز وحفل الافتتاح والولائم ..

نعود لما حدث بالمحور ... وهو أمر سيتكرر حدوثه كل كام سنه .. والامر هذه المرة لا يقتصر على 10 سم هبوط فهذه يمكن لأى بسكلته أن تعبرها بسلام ولكن الامر أكبر من ذلك ... وطريق المحور قياسا بالمواصفات الهندسية الحديثة للطرق يعتبر طريق غير آمن وغير مطابق لأية مواصفات معروفة لأعمال الطرق فى كافة مراحله والاعمال نفذت بطريقة ارتجالية اجتهادية .. تماما كما حدث فى مجموعة الكبارى والانفاق بمنطقة شارع العروبه والنزهة والميرغنى ...

طبعا أنا لا أسفه هذه الاعمال فقد أفادت حركة المرور كثيرا .. ولكن الاعتراض هنا على معايير الجوده والالتزام بالمواصفات وجودة التنفيذ .. ولو أن أى لجنه هندسية لاستلام المشروع تفهم عملها جيدا وتطبق المواصفات وأصول الصناعة فلن تتسلم هذه الاعمال من المقاولين المنفذين للمشروع .... هناك الكثير من العيوب يجرى اصلاحها ليلا .. وعلى سبيل المثال أدعو أى واحد يمشى على كوبرى شارع النزهة بعد دار الدفاع الجوى ... ولينظر الى الارصفة والدرابزينات الخاصة بالكوبرى .. هناك أخطاء فادحة ... وهناك هبوط عند أول ميل الكوبرى للمتجه لمصر الجديده .. آخذ فى الازدياد وسيتسبب فى حوادث للسيارات المسرعة ...

أعود لتعليق الاخ Tamsite فهو مشكورا كتب عن أساسيات أو ألف باء الطرق كما نسميها هندسيا ... وربما أعطى الجميع مقدمة جيده مبسطه لعلم الطرق ..

ولكن سبب هبوط الذى يحدث دائما ( وهو ظاهرة شائعة فى جميع الكبارى والاعمال الصناعية فى مصر ) هو إغفال تنفيذ الجسور أو الاعمال الترابية وفقا لما تنص عليه المواصفات من وجوب أن يتم تشكيل الجسور بالردم على طبقات بسمك 25 سم ثم يجرى دمكها بالهراسات مع رشها بالمياه للوصول الى نسبة الرطوية المطلوبة .. ثم اجراء اختبار الدمك .. ثم استئناف ردم الطبقة التالية .. وهكذا لتكوين جسر ترابى يتحمل حركة المرور .

أما مايحدث فى حقيقة الامر .. فالاعمال الخرسانية تستغرق الوقت الاكبر ثم تأتى الاوامر بتحديد موعد الافتتاح على عجل .. وعندها يجرى الردم بالقلابات .. وعلى ذلك تكون الطبقة المردومه 1 متر على الاقل ... وهنا يجرى التلاعب فى كل شيىء حتى الاختبارات تجرى فبركتها .. وأصبحت هذه عاده بعد ذلك ...

فاذا نظرنا الى نقطة الالتقاء بين الجسر الترابى والجسم الخرسانى للمنشأ حيث يكون ارتفاع الجسر الترابى أو سمكه أكثر من 6-8 أمتار وربما أكثر حسب المناسيب... نتيجة للردم على طبقات سميكه يكون أمر انضغاط وهبوط التربه أمرا واردا وحتميا .. وبمرور الوقت يزداد الهبوط الذى قد يستغرق أكثر من سنتين ليبدأ بالظهور بطريقة ملحوظة تزداد بطريقة اسرع نتيجة الجهد الديناميكى ( impact ) الناتج عن مرور السيارات الثقيله ويتسارع الهبوط الى أن يصل للحد الذى يحدث تلفيات بالسيارات .. وعندها تسارع الجهات المحلية لاجراء الاصلاحات .. وتبدأ سلسلة تبادل الاتهامات بين الجهات المعنية بالامر كل يلقى التبعية على الآخر ...

ويستمر الحال كذلك وتتجدد الازمة كل كام سنه .. وهكذا ..

وهناك مثال على هذا الامر وهو الكوبرى العلوى فوق ترعة الاسماعيلية على الطريق المؤدى لمدينة الصالحية الجديده .. وهذا الكوبرى مثال صارخ للفساد فى تنفيذ الاعمال والالتزام بالمواصفات .. وقد حدث هبوط شديد لعدة مرات بمداخل الكوبرى جرى علاجها 3 مرات على مدى السنتين الماضيتين .. واستجد الهبوط حديثا وينذر بحدوث كارثه لاى سائق لا يتنبه للهبوط الموجود بمداخل الكوبرى ... ناهيك عن الحالة المزريةللأرصفة والدرابزينات وطريقة تنفيذها ..

ولو أن لجنه هندسية عاينت هذا الكوبرى لسحبت شهادة الهندسة من كل اشترك أو ساهم فى تنفيذه ...

ومثله كثير من المشروعات تنتشر فى طول البلاد وعرضها ..

هناك موضوع يحتاج الى مناقشة جاده فى مجال مكافحة الفساد .. وهو موضوع ( فساد تنفيذ العمل الهندسى فى مصر ... سواء فى الاسكان الشعبى .. أو المدارس أو الطرق والكبارى والانشاءات عموما ) .

وللحديث بقية إنشاء الله ....

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم جميعاً ,...

الحقيقة أنا مجال تخصصى بعيد تماماً عن هذا الموضوع ,....و لكنى لاحظت شيئاً غريباً ممكن أقصه عليكم ,...

هناك كوبرى يمر بجانب مجرى العيون فى منطقة فم الخليج ,... بعد المستشفيات التعليمية و كلية الصيدلة بقليل ,....

هذا الكوبرى عندما نمر من فوقه .. ألاحظ بوضوح وجود فواصل حديدية بين الاسفلت ,....

لاحظت بالتدريج شيئان :

أولاً الاسفلت لم يعد أسفلتاً و إنما بدأت الارضية فى الافصاح عن وجهها الحقيقى ,... ألا و هو طبقة حديدية زلقة للغاية , و اعتقد انها خطرة جدا على السيارات ....

ثانياً لاحظت أن تلك الفواصل الحديدية يزداد إتساعها يوماً بعد يوم , حتى أنه الان أصبحت تتعدى الخمس سنتيمترات بلا مبالغة ( اللى مش مصدق يروح يشوف بنفسه , بس من غير عربيته ! ) ,.. فعندما نعبر بالاتوبيس الcta تلك الفواصل .... يهدئ الاتوبيس من سرعته , حتى يصبح شبه واقف تقربياً ,.... ثم نسمع عند عبور العجلات الامامية طااااااخ طاااااااااااخ دبببب ,...... و نفس الشيئ عند عبور العجلات الخلفية !!!!!

حتى أننى فضلت أن أتخذ مواصلة أخرى لا تعبر هذا الكوبرى خوفاً على مستقبلى المهنى clp::

تحياتى و تقديرى ,..

44489_10151097856561205_1288880534_n.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

فيولين كينج .... انا عارف الكوبري ده اللي بعديه في ورش كتير اوي اوي كده انا الكاوتش بتاع عربيتي اتقطع منه في رمضان اللي فات وقت الاذان بالظبط صدقني من ساعته مش بعدي من هناك اصلا

اذا لم تستحي فأفعل ما شئت

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...