وماذا بعد

[eslam elmasre]

وماذا بعد فمصر اصبحت فوق فوة بركان وهذا البركان يرمي بحممه الواحدة تلو الاخرى مرة قطار يصطدم بقطار ومرة عمارة تقع على سكانها ومرات يحدث اشتباكات بين الافراد والعائلات تسفر عن ضحايا ناهيك عن الانفلات الامني المروع والانفلات المروري وتدني خدمات المحليات والانهيار التام للبنية التحتية واتحدي ان تسير في شارع من شوارع المدن الرئيسية دون ان تمر على الاف المطبات والحفر والازمات المتكررة للوقود سواء كان غاز او سولار او بنزين والاعتصامات الفئوية التي لا تنتهي طلباتهم ويكللون اعتصاماتهم دائما بوقف الطرق والانقطاع عن العمل ورغم كل هذا يحدث التراشق والكره بين الاتجاهات السياسية وكل يبحث عن ذاته ودوره المفقود من خلال تخوين الاخر او تضعيفه او اظهار جهله وقلة حيلته

ثم نرجع القهقري ونهاجم المحاكم ونحرقها ونضيع حقوق البشر

كل ما يحدث كان من الطبيعي ان يؤدي الى ازمة اقتصادية بدايتها انهيار للجنيه امام الدولار ونهايتها الحتمية هي حدوث افلاس للبلاد وبصراحة وبكل انصاف لا يمكن ان يتحمل هذا لو كان عبقريا يحكم مصر فما بالك بمن لا خبرة لهم

الموقف خطير جدا جدا وذلك قبل تجديد الثورة في تاريخ ميلادها الثاني

لقد عجزت ان افكر وان اهاجم وان انتقد وكل همي الان هو حدوث المعجزة ووقف نزيف الدم والمال والعمر والابناء

وقف نزيف الحياة على ارض مصر

اقول ان الحل هو ان نتكاتف جميعنا في هذا الموقف الصعب للغاية وان نتجاوز عن خلافاتنا مبدأيا وان نعلي صوت مصلحة الوطن فوق الجميع وان لا نتحيز لانتمائاتنا وان نجنبها مرحليا

الكل يجب ان يتنازل وبداية الحلول دائما هي الاقرار بان هناك مشكلة تحتاج الى حل بدلا من العزف على وتر استحالة الانهيار وان الدنيا وردية

وكفانا خلافات وعصبيات وتكبر

لست ادري هل ما اطلبه هو شيء مستحيل ام انتظر وانا اشاهد مصر وهي تحتضر في رمقها الاخير

لقد عجزت و اصابني العجز والاحباط والحزن وابكي كل صباح ومساء على حال مصر الذي يمضي من سيء لاسوأ حتى اشاهد بعيني النهاية المأساوية لبلادي

تعبت وكلمات الصبر والجلد لم تعد تداويني

ليس امامي الا ان ابتهل الى الله عز وجل وان ادعوه باخلاص ومن اعماق قلبي

يارب نجي مصر من المهالك ونجها ونج اهلها واحفظها من كل سوء

ورد كيد كل من اراد بمصر سوء

امين يا رب العالمين

[Abu Reem]

عندي ثقة كبيرة في ان الله لن يضيع ما فعله هذا الشعب في ثورة يناير رغم كل الصعاب التي نواجهها من اعداء الخارج اولا ثم اعداء الداخل..

- ما تمر به مصر الان والذي قد يمتد لفترة هو ضريبة عدم استخدام العنف والقوة في ثورة يناير.

- الثورات عادة ما تكون مليئة بالعنف والقتل والدمار والدم..ثورتنا كانت ناعمه حتى حسني مبارك..انسحب باقل خسائر ممكنة ( وهذه حسنته الوحيده ) ولذلك قليلا من الثمن لا بد ان ندفعه ويتحمله الشعب

- معظم الثورات الشعبية استمرت شهور وسنوات عديدة ملئت بالقتل والدمار...فلا مانع من فترة عدم استقرار وكر وفر..وهذه الاحداث تحتاج صبر...فأيهما افضل ثورة تستمر لسنين يحدث فيها قتال ودمار كما نرى..ام ثورة سلمية يتبعها بعض الضعف الاقتصادي وبعض الفوضى..

- لو فقط تكاتفت القوى التي تكاتفت على اسقاط مبارك ..لتحسن الامر سريعا..ولكن الحسابات السياسية والانتقامات ..والحب والكره دخل في الموضوع ولذلك نشعر بالازمات

- المهم..لهجتك هذه المرة غير معتادة...لم ارى حكاية القراميط والمرزبة...وعبارات التخوين والتهم...لعل المانع خيرا...

عد الى رشدك ومواضيعك الهجومية اخي اسلام...ههههههه مش معقول يعني تترك المتأسلمين..وتتصالح معهم...

تحياتي لكلامك الطيب

تم تعديل 21 يناير 2013 بواسطة Abu Reem

[eslam elmasre]

عندي ثقة كبيرة في ان الله لن يضيع ما فعله هذا الشعب في ثورة يناير رغم كل الصعاب التي نواجهها من اعداء الخارج اولا ثم اعداء الداخل..

- ما تمر به مصر الان والذي قد يمتد لفترة هو ضريبة عدم استخدام العنف والقوة في ثورة يناير.

- الثورات عادة ما تكون مليئة بالعنف والقتل والدمار والدم..ثورتنا كانت ناعمه حتى حسني مبارك..انسحب باقل خسائر ممكنة ( وهذه حسنته الوحيده ) ولذلك قليلا من الثمن لا بد ان ندفعه ويتحمله الشعب

- معظم الثورات الشعبية استمرت شهور وسنوات عديدة ملئت بالقتل والدمار...فلا مانع من فترة عدم استقرار وكر وفر..وهذه الاحداث تحتاج صبر...فأيهما افضل ثورة تستمر لسنين يحدث فيها قتال ودمار كما نرى..ام ثورة سلمية يتبعها بعض الضعف الاقتصادي وبعض الفوضى..

- لو فقط تكاتفت القوى التي تكاتفت على اسقاط مبارك ..لتحسن الامر سريعا..ولكن الحسابات السياسية والانتقامات ..والحب والكره دخل في الموضوع ولذلك نشعر بالازمات

- المهم..لهجتك هذه المرة غير معتادة...لم ارى حكاية القراميط والمرزبة...وعبارات التخوين والتهم...لعل المانع خيرا...

عد الى رشدك ومواضيعك الهجومية اخي اسلام...ههههههه مش معقول يعني تترك المتأسلمين..وتتصالح معهم...

تحياتي لكلامك الطيب

اضحي من اجل بلادي يا ابا ريم

وانحي قناعاتي جانبا امام مصلحة البلاد

اليوم تأكدت يا عزيزي ان لا الاخوان ولا ابو الاخوان يستطيع ان يحكم مصر ولا يمكن لا ادارة ان تعمل في هذا الجو العصيب جدا جدا ولا يمكن ان تنتج او تنفذ خطط او حتى تسير الامور

الموقف صعب يا ابا ريم للغاية ولم يعد لاي فصيل ميزة وكل من يريد ان يفعل شيئا بيفلعه

مرسي محاصر ومهدد في كل مكان يذهب اليه

عمرك شوفت رئيس جمهورية محاصر

رئيس الوزراء وان كنت مقتنع انه ضعيف ولا يصلح لهذه المهمة الا انه ليس لديه فرصة لكي يثبت لنا عكس ما نظن

الوزراء محاصررون في وزاراتهم وتكبس على انفاسهم المظاهرات والاعتصامات الفئوية

الجو في غاية السوء بصدق ولم تعد هناك حكومة ولا ادارة تحكم مصر

الشرطة مازالت تعاني من الوكسة والهزيمة والجيش لا ادري لماذا موقفه بهذا الغموض

عجزت ان افسر موقف الجيش كما عجزت عن تفسير اشياء كثيرة اخرى اشاهدها كل يوم

لم يعد الموقف الان هو الهجوم و الانتصار للقناعات فبلادي تنهار يا عزيزي واذا انهارت بلادي فهذا يعني انهيار لي ايضا

مش عارف ايه الحل وايه اللي جاي وخايف من بكرة اوي لما اشاهده من واقع اليم

ادعو معي يا عزيزي لمصر فهي تحتاج لكل دعاء صادق

[همسة الغامدي]

اخي الفاضل اسلام .............رعاك الله وزادك من فضله

هذا هو الصوت الذي يجب ان يعلو ..نبض مصر ..حب مصر ..مصلحة مصر

لو كل احد (نحى)قناعاته جانبا واختار الصالح العام لما وصلت اليه الامور الى هذا الوضع (الحرج)

الاخوان فاشلون وغير هم أفشل ...لكن لايهم ...المهم ان يكون هناك احد (جسور)يستطيع ان يعبر عنق الزجاجة

اتفق مع اخي ابو ريم في ان الرعاية الالهية تحيط بمصر ..لقد جنبكم الله ومازال يجنبكم شر حرب اهلية

وجنبكم شر مواجهات عنيفة بين الجيش وبين الشعب شاهدنا توابعها في مناطق اخرى من العالم العربي

صحيح هناك فوضى تعم البلد وقصور كبير في الواقع العملي..وتخبط اكبر على الجانب السياسي لكنها كلها ضريبة التغيير الكبير

ادعو الله صادقة ان يخرج مصر من هذا النفق وان يعين رئيسها على تحمل المسؤلية العظيمة التي تقلدها وان يهدي اولئك الناقمون

اشكرك ثانية اخي الكريم على قولك كلمة حق مصر بحاجة لها في هذا الوقت العصيب

تم تعديل 21 يناير 2013 بواسطة همس

[شرف الدين]

" ما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم " ..

للأسف عزيزي إسلام .. لابد أن ندفع الثمن لفترة طويلة حتى ندرك خطأ المنهج .. منهج الثورة.

هذا هو قانون الحياة .. من أخطا عليه أن يتحمل نتاج خطئه.

أقول هذا مع علمي بكم الألم والحزن الذي سيصيب شعب مصر من جراء هذا ..

لكن عزائي أن الألام أحيانا تفيق الإنسان ليقف ويدرس ليعلم فيما أخطأ .. ومن ثم قد يتعلم ألا يخطيء ثانية ..

ومن هنا قالوا " من لم يفهم دروس التاريخ يتحتم عليه أن يعيده ثانية ".

[الدكتور ياسر]

الأخ الفاضل / أ. إسلام ..

موضوعك دفعنى دفعا الى الكتابة مجددا لأنه يستحق كل الاشادة و التقدير ..

ومكمن الاشادة هنا أنه يأتى من شخص مثلك معروف بمعارضته لحكم الاخوان ..

أنت إنسان محترم وهذا هو عهدى بك دائما فيما أقرأه لك هنا على صفحات المحاورات , موقفك هذا لن يعجب

البعض بل لن يعجب الكثير , فهناك للأسف يتمنى ان تغرق السفينة مادام قائدها إخوانى , هناك من يتمنى فشل

مرسي في إدارة البلاد لأنه من تيار يسمى ب ( الاسلامى ) ليقطع الطريق الى الابد عن أى محاولة أخرى شبيهه

مستقبلا بعد ان يلعن الناس كل من يتصل بهذا التيار بصلة ..

وفي ظل تلك الظروف العصيبة التى تمر بها مصر يا أستاذ إسلام أتى الشيخ العريفي للشد من أزر المصريين

فاتهموه وسبوه , ومن ينادى مثلك بالتكاتف و التوحد للنهوض بسفينة الوطن سيتهم هو الآخر وسيسب وسيتهم بالأخونة ..

ما رأيك يا أستاذ إسلام في الدعوة لإسقاط النظام التى سترفع بعد أربعة أيام من الآن ؟؟

هل يصب ذلك في مصلحة الوطن أم في حرق الوطن ؟؟

وما رأيك في جبهة خراب مصر التى ترفض كل سبل الحوار وتصر على البلطجة و الشورعة ؟؟

لماذا لا تمتد الأيادى للتعاون مع من يحكم الأن لعل البلاد تنهض من كبوتها ؟؟

لماذا لا تؤجل الأطماع السياسية حتى تحسمها الصناديق في المواعيد المحددة لذلك ؟؟

لماذا يصر البعض على هدم المعبد فوق رؤوس الجميع ؟؟

هل المعارضة تعنى التصيد و التهويل و الترويع والجرى وراء الأكاذيب والأخبار الملفقة

والتصريحات التى تصدر هنا وهناك ؟؟

نعم الأخوان ضعيفون سياسيا , ومرسي يتسم في الكثير من الأحيان بالارتباك و التردد .

فكيف نواجه هذا الضعف والارتباك ؟؟

أيبذل كل منا ما يستطيع ويجد في عمله أم يزيد من ارتباكهم بالاعتصامات و التظاهرات والاضرابات

والبلطجة وقطع الطرق وتعطيل والمصالح ؟؟

نحن للأسف لا نجيد ان نعارض بل نجيد الهدم فقط ..

الشعب يريد إسقاط .....

الشعب يريد إلغاء ......

الشعب يريد إقالة .......

متى سيريد الشعب البناء ؟؟؟؟؟

اشكرك على طرحك الكريم ..

خالص التحية ..

تم تعديل 21 يناير 2013 بواسطة الدكتور ياسر

[شرف الدين]

نحن للأسف لا نجيد ان نعارض بل نجيد الهدم فقط ..

الشعب يريد إسقاط .....

الشعب يريد إلغاء ......

الشعب يريد إقالة .......

متى سيريد الشعب البناء ؟؟؟؟؟

افعل ما شئت فكما تدين تدان ..

الآن ظهرت نغمة " أننا لا نجيد البناء " .. وبدأ انتقاد هذه النغمة ..

كانت هذه النغمة محببة إلى الآذان ( نغمة الإسقاط والهدم والإقصاء والحل والسجن والمحاكمة ) .. طوال عام ونصفه مضيا ..

كانت هذه النغمة دليلا على عظمة هذا الشعب ..

الآن وبعد أن تبدلت الأدوار .. وسبحان مبدل الأدوار .. صارت هذه النغمة دليلا على سلبية هذا الشعب وهمجيته ..

يقول نزار في احدى روائعه

أنا أحبك حاول أن تساعدني * فإن من بدأ المأساة ينهيها

وإن من فتح الأبواب يغلقها * وإن من أشعل النيران يطفيها.

وفي أمثالنا الشعبية " طباخ السم بيدوقه ".

تم تعديل 21 يناير 2013 بواسطة شرف الدين

[الدكتور ياسر]

نحن للأسف لا نجيد ان نعارض بل نجيد الهدم فقط ..

الشعب يريد إسقاط .....

الشعب يريد إلغاء ......

الشعب يريد إقالة .......

متى سيريد الشعب البناء ؟؟؟؟؟

افعل ما شئت فكما تدين تدان ..

الآن ظهرت نغمة " أننا لا نجيد البناء " .. وبدأ انتقاد هذه النغمة ..

كانت هذه النغمة محببة إلى الآذان ( نغمة الإسقاط والهدم والإقصاء والحل والسجن والمحاكمة ) .. طوال عام ونصفه مضيا ..

كانت هذه النغمة دليلا على عظمة هذا الشعب ..

الآن وبعد أن تبدلت الأدوار .. وسبحان مبدل الأدوار .. صارت هذه النغمة دليلا على سلبية هذا الشعب وهمجيته ..

يقول نزار في احدى روائعه

أنا أحبك حاول أن تساعدني * فإن من بدأ المأساة ينهيها

وإن من فتح الأبواب يغلقها * وإن من أشعل النيران يطفيها.

وفي أمثالنا الشعبية " طباخ السم بيدوقه ".

فرق كبير بين أن تهدم نظاما مستبدا لم يختاره الشعب ولا نهاية له , بل ويسعى للديمومة عن طريق التوريث

وثبت فساده ولم يعد هناك رجاء في شفاؤه أو حتى رحيله ,

وبين نظام آخر اتى بإرادة الناخبين ولم يكمل نصف عام بعد ونهايته في جميع الأحوال بأيدى من اختاروه وبنفس

الطريقة التى أتى بها ..

خرج الشعب لاسقاط النظام السابق في يناير قبل الماضي وكنت انا من مؤيدى ذلك , ثم خرج مرة أخرى لإسقاط العسكر

في العام الماضي فكنت من المعارضين لذلك لظنى بأنه راحل في جميع الأحوال , ونعم اتهم من ينادى الأن

باسقاط مرسي بالهمجية و السعي لحرق البلاد لنفس السبب ..

[شرف الدين]

خرج الشعب لاسقاط النظام السابق في يناير قبل الماضي وكنت انا من مؤيدى ذلك , ثم خرج مرة أخرى لإسقاط العسكر

في العام الماضي فكنت من المعارضين لذلك لظنى بأنه راحل في جميع الأحوال

يا ترى ماذا كان سبب معارضتك لإسقاط العسكري كما تقول يا عزيزي ..

هل لأنه كان راحلا كما تقول ..

أم لأنه كان وقتها متحالفا مع الإخوان ؟

أخبرني عن موقفك عزيزي ياسر وقت حصار ومحاولة اقتحام وزارة الدفاع .. من أنصار السيد أبي إسماعيل ؟

[الدكتور ياسر]

خرج الشعب لاسقاط النظام السابق في يناير قبل الماضي وكنت انا من مؤيدى ذلك , ثم خرج مرة أخرى لإسقاط العسكر

في العام الماضي فكنت من المعارضين لذلك لظنى بأنه راحل في جميع الأحوال

يا ترى ماذا كان سبب معارضتك لإسقاط العسكري كما تقول يا عزيزي ..

هل لأنه كان راحلا كما تقول ..

أم لأنه كان وقتها متحالفا مع الإخوان ؟

أخبرني عن موقفك عزيزي ياسر وقت حصار ومحاولة اقتحام وزارة الدفاع .. من أنصار السيد أبي إسماعيل ؟

أعتقد اننى ذكرت سبب معارضتى لإسقاط العسكر في يناير الماضي وبالتالى سؤالك بلا معنى ..

أما عن موقفى من حصار وزارة الدفاع فلا شأن له بهذا الموضوع الذى نحن بصدده وفي كثير من الأحيان أمتنع عن ذكر رأيي

لأن الحق قد يكون غائبا وقد أتسبب في مفسدة إن أيدت طرفا على حساب الأخر ..

لا داع للبحث في أغوار من يكلمك يا عزيزى شرف ..

[أسد]

الكل مذنب

هذه حقيقة

الكل كذب... بل ولازال يكذب

هذه حقيقة

كثيرون كذبوا كذبة وكذبات وروجوا لها وصدقوها وأقنعوا الناس بها ..

وكأنها حقيقة

الطرف الثالث ...

هل من المعقول لم يتم التعرف على الطرف الثالث حتى الآن ؟؟؟

أدلة الإتهام المخفية...

هل من المعقول لم نعرف أين هي للآن ؟؟؟؟

من فتح السجون ؟؟

من اقتحم الأقسام ؟

من اقتحم مقار الحزب الواطي ؟؟

من إقتحم مقار أمن الدولة ؟؟؟

أين المخابرات المصرية وأين دورها ؟؟؟

أين أجهزة الأمن الجبارة التي كنا نسمع عنها ...؟؟؟

أين فلول النظام السابق ؟؟

أين مئات الآلاف من البلطجية التي حشدها فلول النظام السابق ؟؟

ماعلينا ...

كلها أكاذيب .. لإرعاب الناس وتخويفهم.. لتحقيق مآرب سياسية ؟؟

من كان المرشح المفضل لأمريكا في إنتخابات الرئاسة ؟؟؟

من كان المرشح المفضل للمجلس العسكري في انتخابات الرئاسة ؟؟

أسئلة عويصة ..

ولكن ماعلينا

سمعنا منذ عشر سنوات عن بديل صدام حسين ... بل وعن بدلاء صدام حسين ..

وكان الأمر يتم تداوله عبر كل الوسائل وكأنه حقيقة لا تقبل النقاش أو التشكيك

لم يظهر لنا أحد الآن وبعد عشر سنوات ليقول أن هذا كان كذب

هذه حقائق ...

ولكن ماعلينا ...

هل من هو مستعد للتصالح والتسامح

لا أقصدني وإياكم ...

ولكن أقصد قادة الفكر والرأي في مصر ..

قادة مصر حكومة أو معارضة

للأسف الشديد لن يتصالحوا

لم تكن مصر تهمهم أكثر من تياراتهم ... وجماعاتهم ... والإنتصار لأفكارهم وآرائهم

للأسف ...

الوضع مأساوي بشكل كبير ...

والمشكلة فينا ...

نحن ..

المصريون ...

مازلت أرى المدافعين عن الباطل كثيرون .. ومازلت أرى المتحالفون معهم كثيرون أيضاً ... لتحقيق أغراض ومكاسب لهم ...

نريد مصالحة ..

نريد مصارحة ووضوح

ومرة أخرى

القرار والدفة بيد الرئيس

إذا أراد...

سيقدر إن شاء الله

[شرف الدين]

أما عن موقفى من حصار وزارة الدفاع فلا شأن له بهذا الموضوع الذى نحن بصدده

لا .. بل له علاقة كبيرة عزيزي ياسر .. لأن المحاصرين وقتها كانوا أيضا ينادون بسقوط العسكري ..

فلماذا لم نكن نسمع هذا الصوت المعارض وقتها .

لماذا لم نكن نسمع نداءات ( يا جماعة مالوش لازمة .. العسكري راحل راحل ) ..

الموقف وبكل أسف كان يتحدد بشيء واحد .. موقف التيار الذي يسمي نفسه إسلاميا من الحدث .. هل هو مع أو ضد ..

عزيزي / أسد

هناك جروح غائرة في جسد الوطن .. وهذه الجروح لكي تندمل .. لابد أولا أن تنكشف ونعرف الحقيقة في أمور كثيرة ..

ولن ينفع الاعتذار الآن عن الأخطاء ..

فلابد أن نعرف الحقائق أولا

[eslam elmasre]

قرأت باهتمام مقالكم البليغ ''ساويرس.. محافظاً للقاهرة''، وأشارككم الرأي بأنه يجب العلو بمصلحة البلد فوق أى اختلافات. بالفعل كما ذكرتم، فقد عرض علىّ اللواء أحمد زكى عابدين منصب محافظ القاهرة، وقد اعتذرت لأنى تصورت أن ترشيحى لهذا المنصب محاولة لاحتوائي كشخص وليس لما أمثله من توجه سياسى.

كما أننى رفضته حتى لا يوحى قبولى إياه للبعض بأننى كنت أطمع فى منصب سياسى وألهث وراء ذلك كما قد يفعل آخرون. ويعلم الله أنى لم أسع يوماً وراء أى منصب سياسى بدليل أنى لم أترأس الحزب الذى كنت أحد مؤسسيه، ولم أتقلد أى منصب قيادى فيه، بل إن من أهم مصادر فخرى واعتزازى هو أنى أسست حزباً غالبية أعضائه من المسلمين ليكون معبراً عن النسيج المصرى ذى الأغلبية المسلمة.

كان بداخلى دوماً حلم أرى فيه نفسى فى موقع مسؤولية يمكّننى من خدمة مصر وأهلها، أتمكن من خلاله من رد فضل بلدى علىّ، ومن أجل تحقيق حلمى هذا كنت أعتزم اعتزال مجال الأعمال والتفرغ للعمل الخيرى قبل قيام الثورة بشهور قليلة.

ولكن اندلعت شرارة الثورة وأشعلت فينا الأمل فى تغيير واقع مرير بمستقبل أفضل. وقد ساندت الثورة والثوار، وقفت معهم بثقلى منذ البدايات الأولى، ضارباً عرض الحائط بأى مخاطر قد أتعرض لها فى حال تمكن النظام السابق من وأدها، وطبعاً لو كانت الثورة قد فشلت لوضعنى النظام السابق فى طرة. ومعروف للجميع أنى كرست قناة ''أون تى فى'' قبل قيام الثورة لتكون منبراً وصوتاً للحرية والتنوير رغم ما كنت أتعرض له من ضغوط وتهديدات النظام السابق بسبب ذلك، ولما قامت الثورة وقبل رحيل النظام السابق كانت قناة ''أون تى فى'' صوت الثورة والثوار، وكان المصريون يتابعون أخبار الثورة وتطوراتها من خلالها.

لم أكن يوماً محسوباً على النظام السابق، ولا كنت يوماً عضواً فى الحزب الوطنى، ولم أترك مصر بسبب مشاكل قضائية كما فعل آخرون، تركوا مصر نتيجة لمشاكل تعرضوا لها بسبب اختلاطهم مع النظام السابق. إن مشاكلى أساسها اختلافى سياسياً مع النظام الحالى، وقد سافرت يأساً وحزناً على حال مصر عندما وجدت أن الثورة قد اختطفت، والأهداف التى قامت من أجلها الثورة قد تلاشت واختفت وسط انقسام المعارضة وعدم توحدها والنرجسية المتضخمة والمصالح الشخصية لبعض رموزها.

كما صدمنى نهم الإخوان فى الهيمنة على كل الأجهزة التنفيذية والتشريعية فى الدولة، ورغبتهم فى السيطرة على اقتصادها وتغيير هويتها، وإقصاؤهم للمعارضة، ومحاولاتهم ترويض الإعلام أو إسكاته. وقد كنت أتمنى أن يتمتع المصريون بدولة متقدمة عادلة تحت قيادة رئيسها المنتخب حتى لو كان منتمياً لجماعة الإخوان المسلمين، فيكفى أنه قد فاز بأصوات الأغلبية، وكنت أنتظر فى ظله أن يتم السماح بوجود معارضة تتحرك بحرية دون ترقب وتربص، وكذلك إعلام حر مستقل عن الدولة يتحرك دون قيود أو مضايقات، ولكن أثبتت الشهور الماضية عكس ذلك.. ومازلت فى داخلى أستشعر عدم الاطمئنان بحدوث ذلك فى المستقبل القريب، خاصة مع استمرار مسلسل البلاغات الكيدية والعبثية ضدى من صبيان النظام وتزايد إصدار قرارات المنع من السفر دون صدور أحكام نهائية وهو ما يهدد رجال الأعمال فى أرزاقهم وينال من سمعتهم.

عموماً، لا أملك سوى أن أرحب بدعوة السيد حسن مالك، ورغم الخلاف الجوهرى بينى وبين جماعة الإخوان إلا أنه فى ظل الظروف الاقتصادية التى تكاد تعصف بالبلد فإن مصر فى حاجة لكل مصرى أصيل يحب بلده، خاصة من كان مثلى، تمتد جذوره إلى أعماق صعيد مصر، تربى على حب بلده والولاء له والتشبث به والتعلق بترابه.

لا يمكن أن نسمح للخلاف الأيديولوجى أو السياسى بين أبناء الوطن الواحد بأن يكون ذريعة وسبباً لأن تقع مصر أو تنحنى. وسوف أعود لأقوم بدورى الوطنى فى تنمية بلدى وخدمة أهله. وأنا هنا أكرر دعوتى وأمد يدى لوطنى ولأبناء شعبه ولكل من يريد أن يعمل لبناء وطننا مع اختلاف الرؤى والانتماءات الأيديولوجية، أمد يدى بكل ما أملك من إمكانيات لخدمة هذا الوطن الذى لم يبخل على ولم يضن.

ومرة أخرى أقولها بصدق وإخلاص للجماعة الحاكمة: عليكم أن تقرروا، هل تريدون النجاح لهذه الثورة وبالتالى رفعة الوطن، أم تسعون للسيطرة على الوطن ومقدراته؟ إذا أردتم الأولى فنحن لكم شركاء، نشد من أزركم ونسعى مع سعيكم ليجتاز الوطن هذه المحن. أما إذا أردتم الأمر الآخر فلسنا بشركاء.

على ما يبدو ان ساويرس يدور بخلده ما يدور في خلدي

الوطن يحتاج لجهود الجميع في تلك الفترة الحالكة

[eslam elmasre]

نحن للأسف لا نجيد ان نعارض بل نجيد الهدم فقط ..

الشعب يريد إسقاط .....

الشعب يريد إلغاء ......

الشعب يريد إقالة .......

متى سيريد الشعب البناء ؟؟؟؟؟

افعل ما شئت فكما تدين تدان ..

الآن ظهرت نغمة " أننا لا نجيد البناء " .. وبدأ انتقاد هذه النغمة ..

كانت هذه النغمة محببة إلى الآذان ( نغمة الإسقاط والهدم والإقصاء والحل والسجن والمحاكمة ) .. طوال عام ونصفه مضيا ..

كانت هذه النغمة دليلا على عظمة هذا الشعب ..

الآن وبعد أن تبدلت الأدوار .. وسبحان مبدل الأدوار .. صارت هذه النغمة دليلا على سلبية هذا الشعب وهمجيته ..

يقول نزار في احدى روائعه

أنا أحبك حاول أن تساعدني * فإن من بدأ المأساة ينهيها

وإن من فتح الأبواب يغلقها * وإن من أشعل النيران يطفيها.

وفي أمثالنا الشعبية " طباخ السم بيدوقه ".

فرق كبير بين أن تهدم نظاما مستبدا لم يختاره الشعب ولا نهاية له , بل ويسعى للديمومة عن طريق التوريث

وثبت فساده ولم يعد هناك رجاء في شفاؤه أو حتى رحيله ,

وبين نظام آخر اتى بإرادة الناخبين ولم يكمل نصف عام بعد ونهايته في جميع الأحوال بأيدى من اختاروه وبنفس

الطريقة التى أتى بها ..

خرج الشعب لاسقاط النظام السابق في يناير قبل الماضي وكنت انا من مؤيدى ذلك , ثم خرج مرة أخرى لإسقاط العسكر

في العام الماضي فكنت من المعارضين لذلك لظنى بأنه راحل في جميع الأحوال , ونعم اتهم من ينادى الأن

باسقاط مرسي بالهمجية و السعي لحرق البلاد لنفس السبب ..

اخي الفاضل ياسر

سأكون معك في منتهى الصراحة والوضوح

لقد حدث متغيرات جوهرية في الشعب المصري واصبحت لديه جرأة على فعل اي شيء كان لا يستطيع ان يفعله في الماضي وذلك بعد سنين كبت وحرمان

اليوم اصبح المواطن المصري يفعل اي شيء في اي وقت دون شعوره بالخوف من الشرطة او القانون

نظرة يومية على الشارع المصري ستجد كافة المخالفات ترتكب وبصورة فجة

الشوارع ذات الاتجاهين اصبح الاتجاه الواحد اتجاهين وتجد سيارة تأتي امامك وتجبرك على انتظارها وانت صاحب حق وتضطر للانتظار لمرور السيارة في الاتجاه المعاكس

يحدث هذا في ظل قبول الجميع للامر الواقع

وعندك الارصفة ايضا لا مكان فيها لمرور المشاة بعد ان احتلها اصحاب المحلات والباعة الجائلين

البلد في همجية فظيعة يا عزيزي لا تتخيلها

لا اريد التكلم عن الماضي وما حدث فنحن اولاد النهاردة ونعيش اليوم وامام الحاكم فرصة لاعادة ترتيب البيت من جديد ويبدأ بداية صادقة في الجدية لاعادة الامن والنظام في البلاد

يعني منع السير في المخالف ماذا ستكلف الحكومة غير ان كل واحد يشوف شغله اللي بياخد عليه مرتبه

مش عارف ايه المعضلة في دي

وايه المعضلة في تنظيف البلاد من اكوام القمامة

وايه المعضلة في منع التعديات على الارصفة

مش عارف ايه اللي يمنع ان الحكومة تعيد هذه الامور البسيطة غير ان الحاكم له اهتمامات اخرى

ولي عودة إن شاء الله

[Alshiekh]

على ما يبدو ان ساويرس يدور بخلده ما يدور في خلدي

الوطن يحتاج لجهود الجميع في تلك الفترة الحالكة

نعم الوطن يحتاج لمجهود كل أبناؤه

مصر تحتاج خبرات وليس مجرد لحى قصرت أو طالت

مصر أكبر بكثير من محمد مرسي وجماعته والمتحالفون معهم

مصر تحتاج عقول تفكر وتوجد الحلول وليس حفاظا تربوا على السمع والطاعة

مصيبة مصر في جشع ونهم من إستولوا على السلطة لتحقيق " حلم الإمام " كما قال كبيرهم

أنا لاأعيب على المعارضة ماتفعله لان من سرقوا الثورة هم أول من بدأوا الإنقسام وتخوين المنافسين

لقد بدأوا الانقسام والتخوين عقب ازاحة النظام القديم مباشرة ورأينا ذلك في استفتاء مارس 2011 وماتلاه من أحداث

أتمنى أن يخرج خارج دائرة السمع والطاعة والولاء لخيرت الشاطر الذي ضمه لمكتب الإرشاد.

أتمنى أن يعي الرئيس تلك الحقائق ويخلع نفسه من عباءة المرشد ومكتب الإرشاد.

بدون ذلك فنحن نحرث في البحر ولن يعيد العربة إلى الطريق سوى أمر واحد

تغيير النظام

[ابا فاطمة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاخوة الافاضل

مع كل الاسف لايوجد فصيل سياسي فى مصر لديه القدرة على الخروج من هذا النفق المظلم

فلايوجد فى بر مصر الى الان من لديه رؤية سياسية واقتصادية لرفع المعاناة عن كاهل هذا الشعب البائس

حتى فيما مضى من حكامنا ووزرائنا السباقون وان بدء فى الافاق اى بدارة نحو النهوض سرعان ماتخفو وتنطفى ونرجع الى اسؤ مما كنا

" نعيب زمآننآ والعيب فينآ ... ومآلزمآننآ عيبٌ سوآنآونهجو ذا الزمان بغير ذنب ... ولو نطق الزمان لنا هجانا "

سياسة الطمع والتكويش والتخوين التى ينتهجاها بعض الافراد فى معظم التيارات السياسية على الساحة

ستهلكنا جميعا بل قل ستطحننا طحنا ونبقى رمادا تذروه الرياح ولن يبقى منا احد ولو بقى فسيستلمها " خرابة "

هل هذا مايريده الاخوان والسلفيين والمسيحيين وجبهة الانقاذ -----

لماذا ينعت الليبراليين الفصيل الاخر بانه وهابى صحراوى ظلامى

لماذا ينعت الاسلاميين " مصطلح سياسى "الليبرالين متفلتين شواذ يدعون الى الفاحشة

معى فى العمل الكثيرين من الليبرالين وللاسف لم اعلم انهم من هذا الفصيل بل هم ايضا لم يعلموا انهم من هذا الفصيل الى ان قامت الثورة

ولم اعلم اننى من الاسلاميين الا بعد الثورة فانا"ولا ازكى نفسى على الله انما هى منة من الله ادعوا الله ان يقبضنى وهو راضى عنى " ومثلى الكثيرين يحبون الالتزام والصلاة والاحتشام فى الملبس للزوجة والنساء مثل الملايين من الشعب المصرى ولست منتميا الى حزب سياسى ولن انتمى باذن الله ومثلى الملايين

والكثيرين معى فى العمل لا يصلون ويتحدثون بفحش فى الالفاظ ومنهم كذابيين لم ياتى يوم ان اكفرهم او اقول انهم يدعون الى الفواحش ومع ذلك يحبون هم ايضا اهل الالتزام هذه هى الفطرة اننا جميعا نحب التقرب من خالقنا ونحب ديننا

واتت الثورة وتم تفريق الشعب بل اصبحت المشاحنات داخل البيت الواحد بسب التوجهات السياسية وهذا راجع بامتياز الى الاعلام واهل النفاق والفاسدين الذين يخشون من ثورة تنجح لتستكمل ماقامت به من قطع راس النظام وهولاء استغلوا بعض من لهم خصومات "سياسية - اخلاقية - دينية ---"ليتحزب كل فريق بما لديه فرحون وتكالبوا على بعضهم ولم يبقى الا رئيس مكبل معه شرعية لايستطيع حتى فك قيوده وشعب مطحون بائس مذبذبين بين هولاء تارة وبين اخريين تاكله نار الاسعار والبطالة وعدم الامن وغياب الكثير من القيم والاخلاق

وبعدما اكرمنا الله بهذه الثورة واصبحت المخاوف من كلا الجانبيين واصبحت سياسة التخوين والكذب والخداع واصبح الجميع طامعا فى حكم مصر بل اصبح من كانوا يحبون اهل الالتزام والاحتشام مثلهم مثل ماقال النبى " يصبح المؤمن كافرا ويمسى الكافر مؤمنا "اصبحنا نرى الشئ وضده فى نفس اليوم بل قل فى نفس الوقت

اين هى الحقيقة --- لاندرى جميعا

من معه الحق لانتبعه --- لاندرى

كيف نخرج من هذه الضبابية -- لاندرى

ولكنى متاكد اننا جميعا سنفيق يوما بعد ضياع كل شى واتمنى ان لاياتى اليوم او نرى هذا اليوم الذى يخبرنا فيه المولى عز وجل

"وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يلَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً. يوَيْلَتَا لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلاَناً خَلِيلاً. لَّقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَآءَنِي " الفرقان:27.

اتمنى من الله ان يرزقنا الاخلاص والعمل لعمارة هذا البلد

تحياتى

[شرف الدين]

المستشارة نهى الزيني تتحدث هنا عما بعد ..

واعتقد أن المستشارة نهى الزيني لا يمكن أن تتهم بأنها من الفلول أو العلمانيين

http://www.youtube.com/watch?v=TYza6wPn09I

[eslam elmasre]

الفوضى في طريقها الى مصر

فوضى ما بعدها فوضى

فوضى ستأكل الاخضر واليابس

كل ما تبقى من الماضي سينتهي في خلال ساعات والا الحل معروف ومطلوب الان اذا لم تستعد الدولة لما هو ات من كوارث

حتى اسلوب العنف لن يجدي لان العيار فلت خلاص

الحل هو

حل المؤسسات التي انشأت عنوة واستقدار وان يتقدم الرئيس واجهزته التي اختارها بالاستقالة لان التيار عالي جدا ولن يتحملوه

ثم فرض الاحكام العرفية وحل الاحزاب ونعود الى ما تحت الصفر

مصر شعب كثير العدد ويحتاج لسلع غذائية من الممكن ان يتصارعو عليها ويتقاتلو ومن هم في الحكم اراهم ضعفاء جدا والحمل كبير عليهم وفوق طاقتهم

لا مرسي ولا قنديل ولا معاونوهم يستطيعون مواجهة هذا الانفلات الغير مسبوق

ولن اقول انهم من تسببو في هذا لان الوقت لم يعد وقت عتاب ولكن تلك المحنة تحتاج لمعجزة في وقت انتهى فيه المعجزات

[herohero]

الى الامام فعلا سنستمر ف نفس الاسلوب البكاااااااااااااء والعويل ع اللبن المسكوب وع الفرص الضائعه

الكل اخطأ بل ف راي ان هذا يضاف لذنوب الناظم السابق يا استاذ شرف نظام ف 30سنة كان يتفنن ف تعقيم البلد سياسيا اعقمها كل شخص كان ممكن يبقى فيه بارقة امل كان بيركنه ع جنب وكان بيحاول يخلي كل واحد ع راسه بطحة وكمان كان عاوز يخي الحكم جمهوري وراثي زينا زي سوريا ورغم كدة يا استاذ شرف الدين مازلت حضرتك تشعرنا بضرورة الندم عليه سبحان الله 30 سنة وحضرتك تذكر انجازه الطريق الدائري يا اخي يبقى مالليزيا وغرها يتعمل تماثييل لحكامها ولا البرازيل

استاذ شرف ان شاء الله ربنا هينتقم وهيذل النظام اكثر ما اتذل لان كل ده احنا بسببه ماخلاش ف صف ثاني ف البلد كان بيتعامل ان البلد معقودة عقدة وشنيطة زي ما بيقولوا وبالتالي ابقى قابلني لو حد عرف يفكها ويمشيها كانت ماشية عك ف عك والناس اللي بيشتغلوا ف الكهرباء يفهموا الكلام كويس لا واحد يحب يعمل شغل يكفر اللي يجي بعده يا استاذ شرف الدين نظام مبارك ربنا ينتقم منه والحمد لله الرئيس مبارك بيتذل

---------------------

عموما كما قال الاستاذ اسلام وماذا بعد

So What?????

هل احد من ما يسموا النخبة عنده قدرة ع التنازل لا والف لا عزيزي صدقنيي كلها بقت مصالح شخصية الكل مجرم ومخطئ ف حق الوطن

وعموما لما هتخرب هتخرب ع الكل اللي قاعد ف قصور الامارات وبيجاهد والي بيأخذ قرارات توقيتها غلط واللي اجتمعوا ع هدف واحد ازاحه نظام ومن ثم هيتصارعوا ولنا ف الجمعية الوطنية للتغير نموذج اليس فرقاء اليوم هم اصدقاء وحلفاء الامس القريب اكتوبر 2010

سنستمر ف الفرقة والاعلام من كل الاطراف يزكي نار الفرقة لكن كما قولنا وماذا بعد

So What ?????

يامصريييييييييييييييييين

حل اللغز : الجيش

وهذه المرة مفيش ياما ارحميني

تم تعديل 23 يناير 2013 بواسطة herohero

[شرف الدين]

مستر هيرو .. هل تريد الحديث عن حل سليم .. للمعضلة المصرية .. ؟

دعني أخبرك .. أنه بكل أسف لا يوجد حل ( إلا أن تتداركنا رحمة من الله ) .. وكما قلت سابقا ( الظلم ظلمات ) .. وها نحن غارقون في الظلمات ..

سيدي .. لا الإخوان لديهم أدنى استعداد للتنازل عن ذرة واحدة من السلطة .. لأنها غايتهم وبغيتهم منذ 80 عاما ..

ولا المعارضة التي تشعر أنها خدعت وأنها ( خدت على قفاها ) من الإخوان بدلا من المرة ألف مرة .. سوف تسكت وتترك الإخوان يهنؤون بالحكم الذي وصلوا إليه بفضل مساعدة المعارضة لهم ..

ولا الجيش سيتدخل ضد الإخوان .. لسببين .. أن الهوى العسكري الآن هوى إخواني .. وثانيا .. لأن الجيش له ثأر مع السادة الثوار الذين شنفوا آذاننا بهتافات ( يسقط يسقط حكم العسكر ) .. فهو يريد أن يقول لهم ... ( جربوا حكم المدنيين ) .. وفي نفس الوقت سيخشى الجيش من التدخل لصالح الإخوان لأن هذا من الممكن أن يؤدي إلى حدوث انشقاقات داخلية في صفوف الجيش ذاته .. ملخص الأمر أن الجيش سيظل واقفا يتفرج ..

ولا الشرطة سوف تجتهد أو تحاول العمل بجد .. لأنها هي الأخرى لها ثأر مع السادة الثوار من ناحية ولها ثأر مضاعف مع السادة الحكام من ناحية ثانية .. وبينها وبين الجيش غضبة كبرى من ناحية ثالثة .. ولذا فإنها الأخرى ستبقى في موقف المتفرج ..

في حالة بقاء الإخوان في السلطة لن تترك المعارضة أمامهم أي فرصة للهناء بالسلطة وستظل تعارضهم بالاحتجاجات والاعتصامات والاضرابات كلما جاءت الفرصة .. باختصار ستجعل الحكم شوكة مستديمة في حلوقهم ..

وفي حالة حدوث انقلاب عسكري ضد الإخوان والإطاحة بهم من السلطة سيتحول شباب الجماعة للعمل السري المسلح ضد النظام الذي أطاح بهم .. وسيعود من جديد شبح الإرهاب يخيم على البلاد .. سيما في ظل وجود كميات هائلة من الأسلحة داخل البلاد .. سيما وأن سيناء يرتع بها الآن الاحتياطي الاستراتيجي للجماعة .. وهم الجهاديون .. لدرجة أنهم أقاموا معسكرات تدريب هناك ويقومون بتصرير جهاديي اليوم إرهابيي المستقبل إلى سوريا ..

هذه هي رؤيتي لما سيحدث .. وقد أكون مخطئا .. وقد أكون مصيبا .. الله أعلم

تم تعديل 24 يناير 2013 بواسطة شرف الدين