تقديم بلاغ
-
المتواجدون الآن 0 أعضاء متواجدين الان
- لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
الموضوعات المشابهه
-
0عين يا عابعال...جملة يمكن سماعها لترتسم ابتسامة على الوجوه بمجرد تذكر طريقة إلقائها ومدى فكاهية هذا المشهعرض المقال كاملاً
بواسطة News Bot
كُتب -
2الخديو إسماعيل واليونان والسيسى بقلم د. محمد أبوالغار ١٤/ ٢/ ٢٠١٧ هل مصر فى خطر الإفلاس الذى يؤدى إلى التدخل المباشر فى شؤون مصر ونعود إلى الاحتلال غير المباشر بعد أن مكثنا ٧٢ عاماً تحت الاحتلال المباشر؟ الخديو إسماعيل يوم تسلم الحكم كانت ديون مصر ١١ مليون إسترلينى، وعندما عزل كان الدين يقارب ١٢٧ مليون جنيه إسترلينى، وهو الذى بنى مصر الخديوية الجميلة والأوبرا المصرية وقام بتحديث التعليم وحفر الترع، كان قادراً على عمل كل هذه الإنشاءات بدون السفه ا
بواسطة عادل أبوزيد
كُتب -
1قرأت لكم فى عدد الأهرام - اليوم - ما كتبه الشاعر فاروق جويدة سوف أضع المقال كاملا .. ولكنى أقتطف منه : * لقد عانينا زمنا طويلا من دعاة القتل والتكفير تحت راية الدين وكنا نتصور ان فصائل الإخوان المسلمين بعيدة عن هذه الأفكار المريضة والمنحرفة واتضح لنا اخيرا ان الإخوان هم المصدر الأساسى فكريا وعقائديا لهذا الفكر المنحرف والضال. * لا شك اننا الأن امام جماعة دينية نجحت فى تشويه عقول اعداد كبيرة من شبابنا ودفعت بهم الى طريق العنف والإرهاب سواء كان ذلك فى الجامعات او إحراق مؤسسات الدولة
بواسطة أبو محمد
كُتب -
16يمكن تسمية ما حدث يوم الجمعة أنه كان تأميما للإرادة المصرية بعد أن كانت فى يد الغير بشكل يكاد يكون كاملا .. كان السيسى وهو يطلب احتشاد الشعب على علم بضغوط أمريكية على القرار المصرى الخاص بالتعامل مع جماعة الأخوان .. بل إنه كان بالفعل قد تعرض لهذه الضغوط .. ففى نفس يوم الدعوة صدر قرار الإدارة الأمريكية بتعليق تسليم دفعة من العشرين طائرة F-16 المتعاقد عليها مع شركة لوكهيد .. إستلمت مصر ثمانية منها بالفعل وكان موعد تسليم دفعة من أربع طائرات هو الشهر القادم . وفى نفس الوقت كان عضو الكونجرس الأم
بواسطة أبو محمد
كُتب -
0أحذر من مصطلح مدسوس بخبث ليستعمله المصريون كما استعملوا مصطلحات مثل "العسكر" .. "تحالف دعم الشرعية" وغيرهما المصطلح الذى أحذر من استعماله هو مصطلح "الجيش المصرى الحر" فهم شراذم من الخونة الهاربين والمرتزقة من جنسيات أخرى فلا يصح أن يطلق عليهم اسم "جيش" ولا صفة "مصرى" ولا صفة "حر" رحم الله أيام أن كان المسؤولون عن الإعلام رجالا محترفين محترمين جماعة شكرى مصطفى أطلقت على نفسها اسم "جماعة المسلمين" ولكن نظرا لوعى المسؤولين عن الإعلام وعلى رأسهم "عبد القادر حاتم" أطلقوا عليهم
بواسطة أبو محمد
كُتب
-