Sherief AbdelWahab بتاريخ: 13 يناير 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يناير 2005 لصوص البنوك ، الذين لم يتعسروا أو يتعثروا أيا كان نطقها ومعناها ، هل هم لصوص فعلاً أم أنهم في ظل اقتصاد البقالة لا يفعلون شيئاً مجرماً؟ خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
seastar44 بتاريخ: 26 يناير 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يناير 2005 ألاخ شريف ... الامر يحتاج مزيد من التوضيح ... فكلمة لصوص البنوك ... تعنى ناس تسرق البنوك أو سرقتها بالفعل ... واما أنهم هربوا بما سرقوه .. وجارى مطاردتهم ..... أو سرقوها ومستمرين فى سرقتها ... ومحدش قادر يقرب لهم !! ... من المعلوم أن البنوك تقوم بادارتها أجهزة وادارات متعددة وهيكل إدارى محكم وتحكمها نظم وأعراف مصرفية ... ونظام مصرفى محلى وطنى .. ونظم مصرفية عالمية ... الى آخره ... وعادة يرأس كل بنك مجلس إداره يشمل ذوى الخبره والمخضرمين فى عالم المال وإدارة البنوك ... يعنى باختصار أساتذه فى المهنة ... فكيف يمكن للصوص البنوك أن ينفذوا ويحصلوا على المال من البنوك بكل سهولة ويسر ؟؟؟ .... طبعا لن يتمكنوا من ذلك بدون مساعده من الداخل .. أى من داخل البنك ... والمساعدة لن تكون مجانية .. بل بمقابل .. ومقابل مجزى وسخى ... وهذه أول درجات الفساد ... ( فساد الادارة العليا للبنوك) . والبنوك فى بلدنا نوعان .... اخاص .. وعام ..أى بنوك الميرى .. أو مايطلق عليها بنوك القطاع العام ... أو بنوك المال السايب ... والمثل بيقول المال السايب يعلم السرقه .. وهى بنوك تتبع الدولة .. وتتولى إدارتها مجالس إداره معينة بواسطة إدارة الحكم فى البلاد ... ويسعى لنيل هذا الشرف طابور كبير من رجال الاقتصاد ... ومستعدين لتقديم مايلزم من الخدمات .. بس يحطوا رجلهم فى إدارة البنوك ... وحيث الخدمات فيها بنظام شيلنى وأشيلك ... وهذا النوع من البنوك هو محط أنظار لصوص البنوك الذين يقصدهم الاخ شريف .. حيث المال الوفير .. للمفتحين .. والمرضى عنهم .. والمسنودين بالأوى ... وهذه هى أدوات إدارة إقتصاد البقالة الذى يقصده الاخ شريف ... ففى ظل توفر هذا المناخ يزدهر إقتصاد البقالة ... ويستطيع أى فسل مسنود إنه يعمل ترخيص لشركة ويعلن عن مشروعات وهمية .. ثم يتوجه للبنوك وشيلنى واشيلك ... ويهبر الهبره .. ويدخل عالم المال والاعمال ..والحساب يوم الحساب ... وهناك آلاف الطرق لايعدمها من شيلوه الشيله .. وسوف يجدون له مخارج كثيره ... وفى النهاية يتنازل للبنك عن الموجود ... والجوده بالموجوده ... واللقمه الهنية تكفى 100 .. وسلملى عالحراميـــه ...... lo:: lo:: card)) lo:: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 20 مارس 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مارس 2007 عامان وشهران بالتمام والكمال.. عامان وشهران ليعود الموضوع إلى الواجهة ، ولا دخان بلا نار.. بالأمس توفي مصطفى البليدي ، أحد رجال الأعمال الذين اتهموا بالاستيلاء على أموال البنوك .. بعد أن توصل إلى تسوية مقنعة مع بنك القاهرة ونجح سابقاً في التسوية مع البنوك الأخرى التي اقترض منها سابقاً.. وحول البليدي انقسم الصحفيون والمصرفيون والناس أجمعون إلى فريقين لا ثالث لهما كما أرى.. الأول يرى في البليدي مجرد رجل أعمال تعثر ولم تجري سفنه بما تشتهي رياح السوق ، جاء إلى مصر من أمريكا طوعاً ليواجه مشاكله ويسوي ديونه ، فكان جزاؤه دخول السجن وتعنت البنوك في قبول تسوياته الأمر الذي أثر بالسلب على صحته إلى أن توفي.. والثاني يرى في البليدي مجرد لص بنوك حصل على قرض أو قروض بقيمة 148 مليون جنيه في بعض الروايات (بطريقة أو بأخرى) ، جاء إلى مصر مقبوضاً عليه والحديد في إيديه على يد رجال الإنتربول ، وكل ما فعله أنه حاول هو وطاقم محامييه مساومة البنوك الواحد تلو الآخر حتى وصل إلى تسويات تقنعه وتملأ عينه دون أن يعود المال العام الذي طار كاملاً كسيرته الأولى.. من غير المؤكد لدي صحة أي من رأيي الفريقين.. لكن المؤكد أن أحدهما على الأقل .. يكذب! هل كل من في الحبس مظاليم؟ هل كل من في السجون سواء حسام أبو الفتوح أو غيره متعثرون؟ وفي المقابل هل ما حدث برمته مجرد تعثر أم عمليات قرصنة منظمة؟ هل حدثت سرقات بنوك بالفعل بالطرق السلمية على رأي عمنا أحمد رجب؟ أفيدوني أفادكم الله.. خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Tafshan بتاريخ: 21 مارس 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مارس 2007 طيب فلنفترض السيناريو ده : رجل اعمال عمل مصنع كلفه 200 مليون دولار .. ايام الدولار 4.5 جنيه دفع 180 .. و طلب قرض 20 مليون دولار بتسهيلات بضمان المصنع + اكراميه مناسبه (عشان ده النظام بشكل عام ) القرض + فوائده = 30 مليون دولار =135 مليون جنيه تم تعويم الجنيه ... الدولار = 7 جنيه القرض + فوائده = 30 مليون دولار = 210 مليون جنيه (خساره 75 مليون جنيه بجرة قلم ) طبعاً دفعات السداد كمان اختلفت و بالتالى بقى عبئ القرض اعلى من امكانية المشروع على السداد .. خسر و باع المصنع ب 100 مليون دولار ( يا دوب مع حالة البلد ايامها المنيله ) .. خسر 80 مليون دولار دافعهم من جيبه غير القرض .. خد الميت مليون و هرب من سكات ... سؤال : من المخطئ ؟؟ التاجر لانه استثمر استثمار طويل الاجل في بلد لا تعرف معنى القوانين المستقره و قد تغيرت من نظام راسمالى الى اشتراكى الى راسمالى مره اخرى في اقل من 50سنه .؟؟ البنك اللى خذ فوائد قد نصف قيمة القرض نفسه ؟؟ وزير الاقتصاد اللى قرر يعوم الجنيه فجأه بدون سابق دراسه او انزار ؟؟ ام من ؟؟ الماتش متباع http://tafshan-gedan.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان