همسة الغامدي بتاريخ: 3 فبراير 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 فبراير 2013 (معدل) مقال نشرته جريدة الاهرام .....وجدت كلماته قد صيغت بدمي وصدى تلك الكلمات هو نبضي فجئت به الى هنا يعرف المصري بأنه خفيف الدم ولطالما عبر المصريون بالنكتة عن مفاهيم وأبعاد سياسية كانوا يخافون البوح بها.الدم المصري خفيف, ولكنه ثقيل في الميزان.. شاب مصري كان موجودا بموقع حادث قطار البدرشين قال لرئيس الوزراء دماء هؤلاء الضحايا في رقبتك.. هذا الكلام لم يكن ممكنا قبل الثورة, ولا كان الشاب قادرا أن يري رئيس الوزراء بالعين المجردة, أو أن يصافحه الثورة منحت شباب مصر روحا جديدة هي ضمانة المستقبل بإذن الله. محكمة مصرية حكمت ببراءة إعلامي اتهم بالتحريض علي إهدار دم الرئيس.. متي كانت المحاكم قادرة علي إصدار حكم كهذا؟ وهل كانت تنظر إلي قضية تتعلق بالرئيس بهذه الروح, أم تقوم بدراسة ملف أمني ضخم حافل بالتحقيقات والإفادات والحيثيات أن يكون القضاء العادل ملاذا لنا جميعا حتي حين يكون خصمنا الرئيس.. لم يكن موجودا قبل الثورة, وحق لنا أن نشكر الثوار الذين حملونا إلي هذه المرحلة مع مراعاة التأكيد علي أن دماء شهداء الثورة ليست رخيصة, فهي التي سقت شجرة الحرية حتي جاشت بالحياة, ولا بد أن يأتي اليوم الذي ينتصر فيه ذلك الدم الغالي! القضية هنا ليست ثأرا فالثأر لم يعد له مكان في زمن المؤسسات والقوانين العادلة.. الشهداء سيكونون أسعد في قبورهم حين يجدوننا في الطريق الصحيح, وقد وضعنا أيدينا معا لبناء مصر وتحررنا من الظلم والطغيان وأدواته.. الشهداء سيكونون راضين حين نعلن مصالحة وطنية تشمل من لم يتلطخوا بدم أو سرقة تدينهم أمام القضاء العادل النزيه! الثورة لم تحرر الأرض فحسب, بل حررت الإنسان المصري من الخوف والارتهان الإرث الحضاري العظيم للشعب المصري يجعلنا مطمئنين علي مستقبل مصر مهما كانت التحديات. الدم المصري ليس يجري في عروق تسعين مليونا فحسب; بل في عروق أربعمائة مليون عربي ومليار ونصف مليار مسلم, كلهم يعتبرون مصر منصة القيادة ويفرحون لفرحها ويحزنون لمصابها, ويتحدثون عن قضاياها وينغمسون في تفاصيل شئونها, وكأنهم من أبنائها الذين تنفسوا هواءها.. هي بلدهم حقيقة لا مجازا.. الذين يحتجون بالقنابل والحجارة ويسهمون في جرح مصري لا يدركون قداسة هذا الدم, وأنه من اليوم فصاعدا يجب أن تكون الكلمة الحرة هي الأداة وليست اللكمة أو القذيفة أو الرصاصة الدم المصري تغذي من هذه التربة الطيبة, وشرب من ماء النيل العذب, ولذا فهو وفي لأرضه وأهله وناسه, وقادر علي أن يختلف ويحتكم إلي مؤسسات شامخة وقيم راسخة. والمصري يردد دم أخويا هو دمي, بعد اليوم لن يهدر أحد دم أحد عبر كلمة طائشة.. لا مسلم ولا قبطي, ولا حاكم ولا محكوم, ولا إسلامي ولا ليبرالي. القضاء بمؤسساته ومرجعياته هو الحكم, والقرائن والأدلة هي التي تملي علي القاضي قراره وليس شيء آخر والقصاص من المعتدين علي الدم شريعة الله, وسنة رسله ولكم في القصاص حياة, من يحاول انتهاك دم مصري واحد فكأنما هو ينتهك حرمة شعب بأكمله, إنه يقامر بثورة البلد وثورته مصر لن تباع في المزاد ولن يتركها أبناؤها كالعجل المذبوح.. مصر ليست للإخوان, ولا للمعارضة, ولا لشباب الثورة, ولا للمصريين, مصر لنا جميعا, سنظل متحمسين لها متابعين لأحداثها, حالمين بصورة رائعة ووردية لمستقبلها, وقادرين علي السهر حتي تهدأ قلوبنا, ونطمئن إلي أن القطار المصري لن يتعثر بعد اليوم! يقول شوقي: وللحرية الحمراء باب بكل يد مضرجة يدق نعم.. دق المصريون باب الحرية بأيديهم المضرجة بالدم, وفتحوه واستنشقوا عبيرها, ولن يقبلوا أن يظل دمهم نازفا إلي الأبد, فهم شعب البناء والتنمية كما هم شعب الثورة والتضحية. د:سليمان العودة الأمين المساعد للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين تم تعديل 3 فبراير 2013 بواسطة همس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 3 فبراير 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 فبراير 2013 مقال نشرته جريدة الاهرام .....وجدت كلماته قد صيغت بدمي وصدى تلك الكلمات هو نبضي فجئت به الى هنا يعرف المصري بأنه خفيف الدم ولطالما عبر المصريون بالنكتة عن مفاهيم وأبعاد سياسية كانوا يخافون البوح بها. الدم المصري خفيف, ولكنه ثقيل في الميزان.. شاب مصري كان موجودا بموقع حادث قطار البدرشين قال لرئيس الوزراء دماء هؤلاء الضحايا في رقبتك.. هذا الكلام لم يكن ممكنا قبل الثورة, ولا كان الشاب قادرا أن يري رئيس الوزراء بالعين المجردة, أو أن يصافحه الثورة منحت شباب مصر روحا جديدة هي ضمانة المستقبل بإذن الله. محكمة مصرية حكمت ببراءة إعلامي اتهم بالتحريض علي إهدار دم الرئيس..متي كانت المحاكم قادرة علي إصدار حكم كهذا؟ وهل كانت تنظر إلي قضية تتعلق بالرئيس بهذه الروح, أم تقوم بدراسة ملف أمني ضخم حافل بالتحقيقات والإفادات والحيثيات أن يكون القضاء العادل ملاذا لنا جميعا حتي حين يكون خصمنا الرئيس.. لم يكن موجودا قبل الثورة, وحق لنا أن نشكر الثوار الذين حملونا إلي هذه المرحلة مع مراعاة التأكيد علي أن دماء شهداء الثورة ليست رخيصة, فهي التي سقت شجرة الحرية حتي جاشت بالحياة, ولا بد أن يأتي اليوم الذي ينتصر فيه ذلك الدم الغالي! القضية هنا ليست ثأرا فالثأر لم يعد له مكان في زمن المؤسسات والقوانين العادلة.. الشهداء سيكونون أسعد في قبورهم حين يجدوننا في الطريق الصحيح, وقد وضعنا أيدينا معا لبناء مصر وتحررنا من الظلم والطغيان وأدواته.. الشهداء سيكونون راضين حين نعلن مصالحة وطنية تشمل من لم يتلطخوا بدم أو سرقة تدينهم أمام القضاء العادل النزيه! الثورة لم تحرر الأرض فحسب, بل حررت الإنسان المصري من الخوف والارتهان الإرث الحضاري العظيم للشعب المصري يجعلنا مطمئنين علي مستقبل مصر مهما كانت التحديات. الدم المصري ليس يجري في عروق تسعين مليونا فحسب; بل في عروق أربعمائة مليون عربي ومليار ونصف مليار مسلم, كلهم يعتبرون مصر منصة القيادة ويفرحون لفرحها ويحزنون لمصابها, ويتحدثون عن قضاياها وينغمسون في تفاصيل شئونها, وكأنهم من أبنائها الذين تنفسوا هواءها.. هي بلدهم حقيقة لا مجازا.. الذين يحتجون بالقنابل والحجارة ويسهمون في جرح مصري لا يدركون قداسة هذا الدم, وأنه من اليوم فصاعدا يجب أن تكون الكلمة الحرة هي الأداة وليست اللكمة أو القذيفة أو الرصاصة الدم المصري تغذي من هذه التربة الطيبة, وشرب من ماء النيل العذب, ولذا فهو وفي لأرضه وأهله وناسه, وقادر علي أن يختلف ويحتكم إلي مؤسسات شامخة وقيم راسخة. والمصري يردد دم أخويا هو دمي, بعد اليوم لن يهدر أحد دم أحد عبر كلمة طائشة.. لا مسلم ولا قبطي, ولا حاكم ولا محكوم, ولا إسلامي ولا ليبرالي. القضاء بمؤسساته ومرجعياته هو الحكم, والقرائن والأدلة هي التي تملي علي القاضي قراره وليس شيء آخر والقصاص من المعتدين علي الدم شريعة الله, وسنة رسله ولكم في القصاص حياة, من يحاول انتهاك دم مصري واحد فكأنما هو ينتهك حرمة شعب بأكمله, إنه يقامر بثورة البلد وثورته مصر لن تباع في المزاد ولن يتركها أبناؤها كالعجل المذبوح.. مصر ليست للإخوان, ولا للمعارضة, ولا لشباب الثورة, ولا للمصريين, مصر لنا جميعا, سنظل متحمسين لها متابعين لأحداثها, حالمين بصورة رائعة ووردية لمستقبلها, وقادرين علي السهر حتي تهدأ قلوبنا, ونطمئن إلي أن القطار المصري لن يتعثر بعد اليوم! يقول شوقي: وللحرية الحمراء باب بكل يد مضرجة يدق نعم.. دق المصريون باب الحرية بأيديهم المضرجة بالدم, وفتحوه واستنشقوا عبيرها, ولن يقبلوا أن يظل دمهم نازفا إلي الأبد, فهم شعب البناء والتنمية كما هم شعب الثورة والتضحية. د:سليمان العودة الأمين المساعد للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ...... مع احترامنا للدكتور : سليمان العودة ولحضرتك أستاذة : همس ... ولكن المقال رغم أنه جيد ولكنه يفترض أشياء غير واقعية منها أنه في عصر مبارك لم يكن أحد يستطيع أن يجهر برأيه في وجه وزير أو رئيس وزراء أو رئيس ... ليس صحيحا .... فقد كنا نقول ما نريد قوله والحرية لا ننتظرها من أحد ونمنحها لأنفسنا ولا يمنحها لنا أحد ... وحضرتك راجعي المحاورات قبل الثورة وأثنائها كمثال فقط ...... ... وكذلك الحديث عن القضاء الذي كان يصدر أحكاما تاريخية ضد الحاكم وضد الوزراء ... ولم يصل به الحال أبدا لما نحن عليه الآن ... ولم يضق بأحكامه مبارك كما تبرم منه مرسي ... واحترمه ولم يسع للإساءة إليه في الداخل والخارج كما يحدث الآن .... هذا للحق وليس دفاعا عن نظام مبارك السيء ولكنه ليس الأسوأ تحياتي هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
همسة الغامدي بتاريخ: 3 فبراير 2013 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 فبراير 2013 اخي العزيز طارق ...........اسعدني مرورك فمرحبا بك حين قرات المقالة واعجبتني ترددت كثيرا في احضارها خشية التركيز على الكاتب واغفال المضمون الذي شدني لست كاتبة المقال ولهذا لا املك ان اتبنى وجهة نظر الكاتب في النقاط التي اشرت اليها والدفاع عنها لكن كلمات المقال تفيض بحقائق كثيرة في مقدمتها ان مصر ليست للمصريين فقط (هكذا اشعر).. قدركم يا اخ طارق ان تكونوا قبلة العرب في الحضارة والثقافة والتنوير و...الثورة فلا تستكثر على مثلي ان تحب بلدكم المقال قراته اكثر من مرة ........لم يدافع احد عن مرسي ولا غيره ... انه يتحدث عن مصر والمصريين فارجوك ياسيدي لاتفسد علي شعورا جميلا احسسته وانا اقرا هذه الكلمات تحياتي وصادق دعواتي [ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 3 فبراير 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 فبراير 2013 اخي العزيز طارق ...........اسعدني مرورك فمرحبا بك حين قرات المقالة واعجبتني ترددت كثيرا في احضارها خشية التركيز على الكاتب واغفال المضمون الذي شدني لست كاتبة المقال ولهذا لا املك ان اتبنى وجهة نظر الكاتب في النقاط التي اشرت اليها والدفاع عنها لكن كلمات المقال تفيض بحقائق كثيرة في مقدمتها ان مصر ليست للمصريين فقط (هكذا اشعر).. قدركم يا اخ طارق ان تكونوا قبلة العرب في الحضارة والثقافة والتنوير و...الثورة فلا تستكثر على مثلي ان تحب بلدكم المقال قراته اكثر من مرة ........لم يدافع احد عن مرسي ولا غيره ... انه يتحدث عن مصر والمصريين فارجوك ياسيدي لاتفسد علي شعورا جميلا احسسته وانا اقرا هذه الكلمات تحياتي وصادق دعواتي [ أكرمك الله يا أستاذة : همس ...... أنا إنسان مسلم مصري عربي أعتز بكل بلاد العرب فمصر بلدي والعراق بلدي والسعودية بلدي ......... ولا أتحدث إلى حضرتك ولا مرة على إنك غير مصرية وربما تكوني مصرية أكثر من كثيرين ولو كان الأمر بيدي لجعلت لحضرتك وأمثالك حق الانتخاب والتصويت وكل حقوق المصريين لشعورك الطيب تجاه إخوانك في مصر وقد بدا ذلك واضحا في كل ما تكتبينه حتى لو اختلفنا معك في بعض التحليلات أو الأراء وهذا وارد مع الجميع ... يا سيدتي لا فرق بيننا .... وقد علقت على المقال - حقيقة - ولم أهتم .. ولم أقف أمام جنسية الكاتب ولكن كما قلت حضرتك المضمون والمضمون فقط ... وقولي المقال جيد ولكن ... لكوننا تعودنا هنا أو تعلمنا أن نناقش كل كلام ونعلق عليه ونتحاور بشأنه ولذلك ممنوع هنا ردود معينة لا تعني الحوار والمحاورة ... وتعمدت ألا أشكر الكاتب على ما قال لأنه فعلا ليس غريبا سواء انتقد أو مدح فحقه ولا أحد هنا سيقول غير ذلك ........ مرة أخرى لك الشكر والتقدير .... هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 3 فبراير 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 فبراير 2013 اخي العزيز طارق ...........اسعدني مرورك فمرحبا بك حين قرات المقالة واعجبتني ترددت كثيرا في احضارها خشية التركيز على الكاتب واغفال المضمون الذي شدني لست كاتبة المقال ولهذا لا املك ان اتبنى وجهة نظر الكاتب في النقاط التي اشرت اليها والدفاع عنها لكن كلمات المقال تفيض بحقائق كثيرة في مقدمتها ان مصر ليست للمصريين فقط (هكذا اشعر).. قدركم يا اخ طارق ان تكونوا قبلة العرب في الحضارة والثقافة والتنوير و...الثورة فلا تستكثر على مثلي ان تحب بلدكم المقال قراته اكثر من مرة ........لم يدافع احد عن مرسي ولا غيره ... انه يتحدث عن مصر والمصريين فارجوك ياسيدي لاتفسد علي شعورا جميلا احسسته وانا اقرا هذه الكلمات تحياتي وصادق دعواتي [ أكرمك الله يا أستاذة : همس ...... أنا إنسان مسلم مصري عربي أعتز بكل بلاد العرب فمصر بلدي والعراق بلدي والسعودية بلدي ......... ولا أتحدث إلى حضرتك ولا مرة على إنك غير مصرية وربما تكوني مصرية أكثر من كثيرين ولو كان الأمر بيدي لجعلت لحضرتك وأمثالك حق الانتخاب والتصويت وكل حقوق المصريين لشعورك الطيب تجاه إخوانك في مصر وقد بدا ذلك واضحا في كل ما تكتبينه حتى لو اختلفنا معك في بعض التحليلات أو الأراء وهذا وارد مع الجميع ... يا سيدتي لا فرق بيننا .... وقد علقت على المقال - حقيقة - ولم أهتم .. ولم أقف أمام جنسية الكاتب ولكن كما قلت حضرتك المضمون والمضمون فقط ... وقولي المقال جيد ولكن ... لكوننا تعودنا هنا أو تعلمنا أن نناقش كل كلام ونعلق عليه ونتحاور بشأنه ولذلك ممنوع هنا ردود معينة لا تعني الحوار والمحاورة ... وتعمدت ألا أشكر الكاتب على ما قال لأنه فعلا ليس غريبا سواء انتقد أو مدح فحقه ولا أحد هنا سيقول غير ذلك ........ مرة أخرى لك الشكر والتقدير .... هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
همسة الغامدي بتاريخ: 3 فبراير 2013 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 فبراير 2013 اخي العزيز طارق ...........اسعدني مرورك فمرحبا بك حين قرات المقالة واعجبتني ترددت كثيرا في احضارها خشية التركيز على الكاتب واغفال المضمون الذي شدني لست كاتبة المقال ولهذا لا املك ان اتبنى وجهة نظر الكاتب في النقاط التي اشرت اليها والدفاع عنها لكن كلمات المقال تفيض بحقائق كثيرة في مقدمتها ان مصر ليست للمصريين فقط (هكذا اشعر).. قدركم يا اخ طارق ان تكونوا قبلة العرب في الحضارة والثقافة والتنوير و...الثورة فلا تستكثر على مثلي ان تحب بلدكم المقال قراته اكثر من مرة ........لم يدافع احد عن مرسي ولا غيره ... انه يتحدث عن مصر والمصريين فارجوك ياسيدي لاتفسد علي شعورا جميلا احسسته وانا اقرا هذه الكلمات تحياتي وصادق دعواتي [ أكرمك الله يا أستاذة : همس ...... أنا إنسان مسلم مصري عربي أعتز بكل بلاد العرب فمصر بلدي والعراق بلدي والسعودية بلدي ......... ولا أتحدث إلى حضرتك ولا مرة على إنك غير مصرية وربما تكوني مصرية أكثر من كثيرين ولو كان الأمر بيدي لجعلت لحضرتك وأمثالك حق الانتخاب والتصويت وكل حقوق المصريين لشعورك الطيب تجاه إخوانك في مصر وقد بدا ذلك واضحا في كل ما تكتبينه حتى لو اختلفنا معك في بعض التحليلات أو الأراء وهذا وارد مع الجميع ... يا سيدتي لا فرق بيننا .... وقد علقت على المقال - حقيقة - ولم أهتم .. ولم أقف أمام جنسية الكاتب ولكن كما قلت حضرتك المضمون والمضمون فقط ... وقولي المقال جيد ولكن ... لكوننا تعودنا هنا أو تعلمنا أن نناقش كل كلام ونعلق عليه ونتحاور بشأنه ولذلك ممنوع هنا ردود معينة لا تعني الحوار والمحاورة ... وتعمدت ألا أشكر الكاتب على ما قال لأنه فعلا ليس غريبا سواء انتقد أو مدح فحقه ولا أحد هنا سيقول غير ذلك ........ مرة أخرى لك الشكر والتقدير .... لست اخشى الحوار يا اخي العزيز وانت بت تعرفني انني ماالتحقت بهذا المنتدى الا لانه مبني على الحوار بين الرأي والرأي الاخر سبب ترددي هو ان يتحول الموضوع لتراشق الالفاظ وتجاوز القائل الى مناطق لا احب ان يصل اليها الحوار وخطبة العريفي ليست بعيدة عنك ..... وبصراحة اسعدني جدا جدا ان صوت (مصريتي)وصلك واختلافنا صحي جدا بل هو يثرينا وابدا ابدا لم اتخذ موقف من احد بناء على اختلافي معه(فكريا) اعرف ان نيتك طيبة لكن البعض ليس كذلك يا استاذ طارق ..لديهم قدرة رهيبة على تشويه كل جميل حتى لو كانت مشاعر بيضاء مثل هذه التي قراتها في سطور المقال ....كن بخير كما تستحق واكثر اخي الكريم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابا فاطمة بتاريخ: 4 فبراير 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 فبراير 2013 اخي العزيز طارق ...........اسعدني مرورك فمرحبا بك حين قرات المقالة واعجبتني ترددت كثيرا في احضارها خشية التركيز على الكاتب واغفال المضمون الذي شدني لست كاتبة المقال ولهذا لا املك ان اتبنى وجهة نظر الكاتب في النقاط التي اشرت اليها والدفاع عنها لكن كلمات المقال تفيض بحقائق كثيرة في مقدمتها ان مصر ليست للمصريين فقط (هكذا اشعر).. قدركم يا اخ طارق ان تكونوا قبلة العرب في الحضارة والثقافة والتنوير و...الثورة فلا تستكثر على مثلي ان تحب بلدكم المقال قراته اكثر من مرة ........لم يدافع احد عن مرسي ولا غيره ... انه يتحدث عن مصر والمصريين فارجوك ياسيدي لاتفسد علي شعورا جميلا احسسته وانا اقرا هذه الكلمات تحياتي وصادق دعواتي [ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الاخوة الافاضل اختنا اديبة المنتدى كلامك هذا يشعرنى ويشعر الجميع بالسعادة فلقد ابتدائها الشيخ العريفى فى الرياض ثم اكملها الشيخ عائض القرنى فى مسجد الحصرى واتمها باروع الخطب الشيخ العريفى فى مسجد عمرو بن العاص وهاانتى اليوم تعيدها علينا بارك الله فيكى وفى اهل المملكة وجعلنا جميعا مصداقا لحديث المصطفى صلى الله عليه وسلم في الصحيحين عن النعمان بن بشير رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : { مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى شيئا تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى } عن أبي موسى رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : { المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا ، وشبك بين أصابعه } . فاللهم ارفع البلاء والعناء عن اهلنا فى مصر وفى المملكة السعودية وسائر بلاد الاسلام اللهم ارجع لنا وقر اعيننا بالغالية سوريا الهم مكن لدينك ولشريعتك ان تسود وانصر اخواننا المجاهدين فى سوريا وانصرهم نصرا موزرا واخزى واهزم من نصر عدوهم اللهم عليك ببشار ومن ومد له يد العون واعانه اللهم امين اللهم امين اللهم امين بدأ الاسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء " اللهم انى اشكو اليك ضعف قوتى و قلة حيلتى و هوانى على الناس انت رب المستضعفين و انت ربى الى من تكلنى؟ الى بعيد يتجهمنى ؟ ام الى عدو ملكته امرى؟! ان لم يكن بك على غضب فلا ابالى اعوذ بنور وجهك الذى اضاءت له الظلمات و صلح عليه امر الدنيا و الاخرة من ان تنزل بى غضبك او يحل على سخطك لك العتبى حتى ترضى و لا حول ولا قوة الا بك" قادم قادم يا إسلام حاكم حاكم يا قرآن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان