عادل أبوزيد بتاريخ: 23 يناير 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 يناير 2005 منذ أيام دخلت غرفة مكتبى و بعد قليل من الوقت تهالكت على أحد الكراسى و أنا أشعر بإجهاد شديد !!! ببساطة شديدة قبلها كنت قد مشيت فى البيت ربما ما يزيد عن عشرة كيلومترات داخل البيت !! لا تستغربوا عندما أستغرق فى التفكير أعقد يدى خلف ظهرى و أبدأ السير فى حلقات و أقطع غرفة السفرة مائة مرة و الصالون كذلك و تتوقف على مدى توصلى لرأى أرتاح له ثم أنمقه فى رأسى و تستمر هذه الحالة معى عدة أيام حتى أضع ما فكرت فيه على الورق .. فكرت كثيرا فى أصل هذه العادة فلم أصل لسبب قاطع ربما فى بدايات عملى كنت أكتب نتيجة دراساتى بخط أشبه ب "نبش الفراخ" و بالتالى كان يمثل كارثة بالنسبة للإدارة و قسم السكرتارية فكان أن تقرر أن أملى ما أريد و يتولى غيرى متابعته مع السكرتارية (كتابة و تنسيق بإستخدام الآلة الكاتبة). و لاحظت شيئا آخر أقوم به قبل النوم أو قل لا أستغرق فى النوم إلا إذا لبست طاقية تغطى رأسى و عيناى تشبه تلك التى توضع على رأس المحكوم عليهم بالإعدام و تحيرت فى السبب ثم تذكرت أن أحد زملائى نصحنى بضرورة تدفئة الأنف و ما حولها كوسيلة وقائية من نزلات البرد و إتبعت نصيحته ثم أصبحت عادة و طقس خصوصى أحرص عليه و من طقوسى الأخرى و التى ورثتها عن أبى رحمه الله هى الإستماع ألى الراديو قبل النوم .. و لا تظنوا أن الإستماع إلى الراديو على السرير مسألة سهله لأن الأمر ليس مجرد الإستماع و لكنه تجول طويل بين المحطات و لمن لا يعرف عملية الإنتقال بسهولة من محطة إلى أخرى دون أن تكون متيقظا و متنبها بالكامل تمثل مشكلة تقنية .... "حاولوا التجربة " و قد عالج والدى هذه المشكلة بأن إشترى أغلى راديو عام 1954 و كان ثمنه 74 جنيه مصرى و كان هذا قمة الجنون وقتها كان هذا الراديو سهل الضبط نسبيا و حساس جدا أما أنا أيها السادة فقد كنت محظوظا و ظهرت الأجهزة التى تبحث و حدها عن أوضح إستقبال و تخزنها و تستدعيها بضغطة زر و الراديو الذى معى الآن ثمنه أكثر من ألفان من الجنيهات ... الجنون بعينه و لله فى خلقه شئون مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 23 يناير 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 يناير 2005 أتعجب كثيرا من بعض الأشخاص الذين يضعون برنامجا محداا ليومهم وطقوس لا يحيييييييييدون عنها... مثلا.. واحد يصحى كل يوم الساعة 6 صباحا... ياخد دش ساخن... يطلع يشرب كوب الشاى وساندوتش المربى... الساعة 7:00 بالظبط ينزل... 7:30 يكون على المكتب... يشرب الأول فنجان القهوة بعده بربع ساعة كوب الشاى... الساعة 3:00 يروح يتغدى... ينام ساعة واحدة فقط.. يصحى يشرب كوب شاى... ينزل يتمشى لمدة ساعة حولين البيت... يرجع يسمع موسيقى كلاسيك لحد الساعة 8:00 ينام الساعة 9:00 تخيلوا فيه ناس ممكن تعيش على برنامج زى ده عشرات من السنين دون الإخلال به ولا يوم....!! أنا أعتبر الناس اللى بتعيش على برنامج محدد لحياتهم لا يستطيعون الإخلال به نوعا من الخلل العقلى مهما بلغ هؤلاء من عبقرية..!!! أتعجب على نجيب محفوظ و محمد عبد الوهاب وغيرهم حين يحكون عن برامجهم اليومية التى تجعل من حياتهم نسخة واحدة كأنهم وقفوا على يوم واحد عملوا copy وبعدين سابقوا صباعهم متعلق على زرار paste ..!!!! الحياة لازم يبقى فيها تنوع وفيها تغيير... أنا لا أتكلم عن بعض العادات... فكل منا له عادات لا يخل بها... لكن أن تصبح حياتنا كلها مجموعة متصلة من العادات لا يمكن الإخلال بها... أظن الموضوع يبقى محتاج واحد دكتور..!! وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو يوسف بتاريخ: 24 يناير 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 يناير 2005 أتفق مع كليو .. لا أتخيل البرامج اليومية المكررة !! و التى لا يعنى عكسها - بالضرورة - الفوضى .. وان كان قليل من الفوضى لا يضر !! أعرف اناساً ظلوا أكثر من 30 سنة يستيقظون الساعة 6 ص .. حتى أيام الاجازة .. وهذا أمر يدهشنى .. و لا أتخيله !! أجمل أجازة هى التى لا تحتوى على برنامج لليوم التالى ... فوضى × فوضى ... لا مواعيد ... لا ارتباطات ... لا برامج ... لا قيود .. لا واجبات ... كل شىء يتم حسب المزاج و الرغبة ... النوم و الاستيقاظ ... الأكل .. الخروج .. كل شىء ... طبعا عمنا الكبير الاستاذ عادل عاوز يقتلنا !!! fsh:: أحاول إحراقَ كلِ النصوصِ التي أرتديها. فبعضُ القصائدِ قبْرٌ، وبعضُ اللغاتِ كَفَنْ. وواعدتُ آخِرَ أنْثى... ولكنني جئتُ بعد مرورِ الزمنْ... ... ! ! من قصيدة " متى يعلنون وفاة العرب؟؟" لنزار قبانى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
bibo بتاريخ: 25 يناير 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يناير 2005 أنا لا أتكلم عن بعض العادات... فكل منا له عادات لا يخل بها... لكن أن تصبح حياتنا كلها مجموعة متصلة من العادات لا يمكن الإخلال بها صح...هناك بعض العادات والمواعيد الثابتة التى تتكرر...أما ان يكون اليوم كله وبالتالى الحياة بأكملها نسخة متكررة يوميا ....شىء فظيع...يتحول الانسان لآلة mc(: :D وان كان قليل من الفوضى لا يضر !! صح :D أجمل أجازة هى التى لا تحتوى على برنامج لليوم التالى ... فوضى × فوضى ... لا مواعيد ... لا ارتباطات ... لا برامج ... لا قيود .. لا واجبات ... كل شىء يتم حسب المزاج و الرغبة ... النوم و الاستيقاظ ... الأكل .. الخروج .. كل شىء ... تمام الرأى قبل شجاعة الشجعان *** هو أولا وهى المحل الثانى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 25 يناير 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يناير 2005 آه ....مثلا من الطقوس الثابتة ... الدش والصلاة والشاى ........حسب الترتيب . ايضا ....كتابة برنامج اليوم ...بداية بالأكثر اهمية ...حتى التفاصيل الدقيقة واحيانا اكتب لنفسى حتى اسباب ضرورة القيام بهذا العمل اليوم .....( مثلا لابد من عمل فاتورة كذا لأنى لو تركتها للغد فسوف ندخل فى الأجازات......وهكذا ). لا استطيع التفكير واتخاذ قرار ثابت وانا فى حالة سكون ... او لو شعرت ان اى شخص يراقبنى وينتظر قرارى ..... افضل النزول والسير على غير هدى ...اسير فقط ....قدماى تقودانى لأى مكان لكن عقلى وفكرى يعملان بلا كلل.... اعتقد ان السير يفرغ طاقة الضغط ويجعل كل الغيام الذى يحيط بالتفكير ينقشع... وقت العمل ....لابد ان احضر اوراقى واقلامى واشيائى قبل اى شئ ....دفاترى موجودة بطريقة رأسية ..على المكتب ..واقلامى بطريقة افقية ...لابد من وضع اقلام الفلورسنت والتيبكس وكل المستلزمات فى متناول يدى ...اعمل وانا اسمع موسيقى كلاسيك خافتة جدا ...وامامى قهوتى .. مع مرور الأيام والسنين يتضح انها طقوس ثابتة واننا اصبحنا اسرى عاداتنا ... من الطقوس الثابتة ...يوميا ...لا استطيع النوم حتى اتأكد ان اولادى ايضا ..كل فى فراشه . و....لا انسى وقت خروجى من المنزل ان اضع مفاتيحى فى جيبى الشمال ......لافى شنطة ولا فى الجيب اليمين . وغيره كتير .... (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Lancelot بتاريخ: 25 يناير 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يناير 2005 أنا فاكر في ثانوي ... مدرس الإنجليزي حب يعمل نشاط في المدرسة ... فعمل مناقشة بالإنجليزي للي يحبوا يشتركوا فيها .... و كان أول موضوع عن الروتين في حياتنا و إزاي إحنا متعودين علي روتين معين بنطبقوا كل يوم ... إشتركت ... و وقفت أدافع بكل إستماتة عن الحرية و التحرر من الروتين ... و ماكنش فاضل غير إني أهتف "الحرية الحرية ...." .. بعد المقدمة البسيطة ديه ... إسمحوا لي أحكي لكم عن روتيني اليومي ... فيه ناس بتصحي و بعدين تأخد دش ... أنا بأصحي تحت الدش ... ألبس .. أصلي ... أشرب النسكافيه ساده حتي لو من غير فطار ... أنزل .. السيناريو ده ثابت كل يوم ... و ديه بس العناوين .. ممكن أذكر لكم التفاصيل اللي مش بتتغير أبدا .. زي مواعيد حلاقة دقني و ترتيب اللبس و البرفان و كريم الشعر و الشراب و الجزمة و إني بأحط المفاتيح في جيبي الشمال و منديل النضارة في جيبي اليمين و المحفظة في جيبي اليمين اللي ورا و الفلوس في المحفظة .. اللي أقل من عشرة جنيه في ناحية و اللي أكتر من عشرة في ناحية تانية و و و .... تفاصيل مملة جدا ... مش بتتغير أبدا ... بس ... أنا مستريح كده ... هي ديه الحقيقة .. السيناريو ده بدأ من الترتيب الطبيعي لعمل الأشياء ... و بدأ يتطور إلي حلول تؤدي إلي السرعة في أداء مهام يومية لازم تتعمل كل يوم ... و أحسن حاجة إنها تتعمل بسرعة و بدون مشاكل ... و السيناريو ده - في شكله النهائي - قابل للتعديل لما تجد مستجدات علي نشاطي اليومي ... لكن المهم إن في الأخر أقدر أعمل الحاجات ديه من غير ما أفكر فيها .... علشان أقدر أكون بأعملها في حين مخي شغال في حاجة تانية ... "اه النهارده عايز أعمل كذا و كذا " .. "ياااااه نسيت أقول لفلان علي الشئ الفلاني .." .. مخي شغال في موضوع و مستغرق فيه تماما في حين إيدي بتعمل حاجة تانية إتدربت عليها يوم بعد يوم من غير تفكير ... أنا من النوع اللي بينسي نفسه و هو بيفكر ... بأكلم نفسي بصوت عالي و أشوح بإيدي و أخبط علي رأسي و أعمل إنطباعات علي وشي طبقا للحاجة اللي بأفكر فيها ... لما أكون بأفكر في مشكلة و عايز هدوء ... أشبك إيدي ورا ظهري و ألف حولين نفسي في الأوضة ... لما بأشبك إيدي ورا ضهري بأقدر أفرد ضهري اللي علي طول بيوجعني علي عكس لو شبكت إيدي - زي ما الناس بتعمل - أمام صدري لأن ده بيخليني أنحني لقدام ... كده يعني .... و كفاية بقي علشان أحافظ علي الصورة الكويسة اللي الناس رسماها ليا ... لأحسن كده بقيت مجنون رسمي ... mc(: :D :D رحم الله الأفاكاتو وإخناتون وإسكنهم فسيح جناته __ وجوه في العاصفة - هل تحب عملك - كيف تعمل الأشياء - أزمة الحد الأدني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Katamando بتاريخ: 27 يناير 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يناير 2005 لا جظت شيئ مشترك بيني وبين بعض المداخلات أنا أيضا مفاتيحي في الجيب الشمال أنا أيضاً أضع المحفظة في الجيب الأيمن الخلفي أنا أيضا أحب أنا أنام مع صوت راديو او تليفزيون وفي حالة التليفزيون أديله ضهري علشان ما يسهرنيش بس باكون سامع صوته وممكن اصحى بعد فترة على صوت الصفير بعد الارسال وكمان ضهر بيوجعني زيك يا لانس وده من طريقة الجلوس الخطأ وخصوصاً مع الكمبيوتر ايه تاني..... و أنا سايق لازم أحط ايدي الشمال على الشباك حتى لو كان الزجاج مقفول يعني ما أعرفش أقعد زي مخاليق ربنا وأيدي تحت ما اعرفش ليه؟ وحاجات تانية كتير قال تعالى في كتابه الحكيم :<span style='font-size:14pt;line-height:100%'> (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً</span>) [النساء : 93] .صدق الله العظيم __________________________________________________________________ بيض صنائعنا ... سود وقائعنا ... خضرمرابعنا ... حمر مواضينا _______________________ رأيت هم جميع الناس ماملكو وما ولدو فالحمد لله لا مال ولا ولد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
بنت شعنونة بتاريخ: 29 يناير 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 يناير 2005 من طقوسي الغريبة لما اذاكر افضل امشي في مكان ثابت رايحا جاياااااااااااااا جااااااااايااااااااااا رايحاااااااااااااا ولو وقفت ما افهمش! <_< يعني عشان اذاكر لالالالالالالازم افضل امشي ما اعرفش اذاكر وانا قاعدا مثلا! بحس اني مخي مقفوووووووول بالضبة والمفتاح!! لما اركب العربية اول حاجا اعملها بعد ربط الحزام اشغل الكااااااااااسسسسسسسيت ولو مش شغال اشغله برضه واغني انا! <_< وانا من البلد ديييييييييييي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو يوسف بتاريخ: 29 يناير 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 يناير 2005 ذكرتنى أختى شانا ... بسؤال عجيب هو .. لماذا نضغط زر نور الحجرة ... حتى لو كانت مضاءة !!! <_< <_< أحاول إحراقَ كلِ النصوصِ التي أرتديها. فبعضُ القصائدِ قبْرٌ، وبعضُ اللغاتِ كَفَنْ. وواعدتُ آخِرَ أنْثى... ولكنني جئتُ بعد مرورِ الزمنْ... ... ! ! من قصيدة " متى يعلنون وفاة العرب؟؟" لنزار قبانى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 6 سبتمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 سبتمبر 2010 موضوع قديم أيضا وجدته فى قائمة الموضوعات المشابهه ... رأيت أن أتصفحه على وجه السرعة ما سبق كان إستهلالا لابد منه لا أذكر المناسبة التى بدأت و هذا الموضوع و لا ملابسات كتابته لكن من العنوان موضوعى تقليدى جدا و أكيد يتكرر كثيرا فى المجلات الخفيفة و ربما على صفحات النت. المهم بعد خمس سنوات وجدت عاداتى ما زالت كما هى إلا أننى أقلعت عن إرتداء "طاقية الإعدام" قبل النوم .... لماذا لست أدرى مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shiko بتاريخ: 6 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 سبتمبر 2010 ....موضوع هايل... ينبعث من رأسى دخان التعود والاعتياد ...إلى حد الادمان .... حتى انى اشفق على نفسى من تلك الطقوس الغريبة ....التى اقتبستها من جدتى رحمة الله عليها .... صوت الشيخ مصطفى اسماعيل الساعة 9ص.... اقرا الجرنان قبل مانام ........................... النوم على صوت الراديو ..او التلفاز ....... المذاكرة على السرير متعة ... النوم فى مكان ثابت فى السرير لا يتغير ..... تجميل السفرة اهم من نوع الطعام ... وغيرها ..من الطقوس التى يستغربها الكثيرون منى .... لا ادرى ...مالذى يجبرنى على التمسك بها طيلة الوقت دون ادنى تفكير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان