اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

عن الرق


Cleo

Recommended Posts

كنت أتناقش مع صديقة فى أحوال الزواج... وأسباب انهيار الزواج فى العصر الحديث... وحالات الطلاق التى انتشرت..

- هناك شاب حديث التخرج لس معه أبيض ولا أسود.. يعيش قصة حب أو لديه دافع بيولوجى ملح للزواج... فيقرر أن يتزوج ممن يحب أو من أى فتاة والسلام على قد حاله.... والنتيجة أن "يقرصهم الفقر" وينهار زواجهم تحت ضغوط الحياة و قلة الموارد. وبعد أن يبهدل بنات الناس معاه

- شاب ذو إمكانيات محدودة يريد الزواج ولا يريد أن يقاسى الضغوط الاقتصادية و المادية.. يختار عروسة "مستريحة" يبدأ فى التطفل على دخلها و ممتلكاتها... تشعر هى بالضجر من ذلك مع الوقت.. يفقد رجولته فى نظرها... تبدأ الخلافات... ينهار الزواج بعد أن يبهدل بنات الناس معاه

- شاب ميسور الحال.. لديه دافع بيولوجى يدفعه للزواج.. لا يجد من تتوافق معه فكريا أو اجتماعيا.. يضطر للزواج من أى كانت... حتى يقضى وطره و تهدأ حاجته... فيفاجأ بالكارثة التى أوقع نفسه فيها.... فينهار الزواج... بعد أن يبهدل بنات الناس معاه

البديل أمام هؤلاء الشباب الثلاثة، هو إما أن ينحرفوا.. أو أن ينتظروا طويلا حتى يكونوا على استعداد تام لبناء أسرة

دفعتنى هذه الأفكار للتأمل فى حكمة الله سبحانه وتعالى فى أنه لم يحرم "الرق" تحريما قطعيا... وإنما ترك الباب مفتوحا وإن "ضيق" هذه الفتحة... وتوصلت بفكرى أنه لو كان الرق متاحا حتى الآن، لكان كل من هؤلاء الشباب فى النماذج الثلاثة السابقة، قد استعاض بالرقيق مؤقتا حتى يكون مؤهلا تأهيلا حقيقيا لبناء أسرة دون أن ينحرف أو يرتكب معصية.. ودون أن يضطر إن يصبر على حاجته سنينا طويلة..

أنا لا أدعو بالطبع لعودة الرق... ولكن لو تخيلنا أن العبودية أو الرق كانت لا تزال موجودة.. ألن يكن فيها صيانة للأسرة؟؟

تعالوا نتخيل أحوالنا الاجتماعية فى ظل وجود الرقيق فى العصر الحالى

ملحوظة: أرجو ألا يتحول الموضوع لمناقشة أسباب تعذر الزواج.... الموضوع مفتوح لمناقشة موضوع الرقيق و الحكمة فى عدم تحريمه تحريما قاطعا وتأثيره على الحياة العصرية لو كان متاحا...

_16643_mubarak-olmert-5-6-06.jpg

وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

المائدة - 51

nasrallah1.jpg

مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ

الأحزاب - 23

رابط هذا التعليق
شارك

كنت أتناقش مع صديقة فى أحوال الزواج... وأسباب انهيار الزواج فى العصر الحديث... وحالات الطلاق التى انتشرت..

- هناك شاب حديث التخرج لس معه أبيض ولا أسود.. يعيش قصة حب أو لديه دافع بيولوجى ملح للزواج... فيقرر أن يتزوج ممن يحب أو من أى فتاة والسلام على قد حاله.... والنتيجة أن "يقرصهم الفقر" وينهار زواجهم تحت ضغوط الحياة و قلة الموارد. وبعد أن يبهدل بنات الناس معاه

- شاب ذو إمكانيات محدودة يريد الزواج ولا يريد أن يقاسى الضغوط الاقتصادية و المادية.. يختار عروسة "مستريحة" يبدأ فى التطفل على دخلها و ممتلكاتها... تشعر هى بالضجر من ذلك مع الوقت.. يفقد رجولته فى نظرها... تبدأ الخلافات... ينهار الزواج بعد أن يبهدل بنات الناس معاه

- شاب ميسور الحال.. لديه دافع بيولوجى يدفعه للزواج.. لا يجد من تتوافق معه فكريا أو اجتماعيا.. يضطر للزواج من أى كانت... حتى يقضى وطره و تهدأ حاجته... فيفاجأ بالكارثة التى أوقع نفسه فيها.... فينهار الزواج... بعد أن يبهدل بنات الناس معاه

البديل أمام هؤلاء الشباب الثلاثة، هو إما أن ينحرفوا.. أو أن ينتظروا طويلا حتى يكونوا على استعداد تام لبناء أسرة

دفعتنى هذه الأفكار للتأمل فى حكمة الله سبحانه وتعالى فى أنه لم يحرم "الرق" تحريما قطعيا... وإنما ترك الباب مفتوحا وإن "ضيق" هذه الفتحة... وتوصلت بفكرى أنه لو كان الرق متاحا حتى الآن، لكان كل من هؤلاء الشباب فى النماذج الثلاثة السابقة، قد استعاض بالرقيق مؤقتا حتى يكون مؤهلا تأهيلا حقيقيا لبناء أسرة دون أن ينحرف أو يرتكب معصية.. ودون أن يضطر إن يصبر على حاجته سنينا طويلة..

أنا لا أدعو بالطبع لعودة الرق... ولكن لو تخيلنا أن العبودية أو الرق كانت لا تزال موجودة.. ألن يكن فيها صيانة للأسرة؟؟

تعالوا نتخيل أحوالنا الاجتماعية فى ظل وجود الرقيق فى العصر الحالى

ملحوظة: أرجو ألا يتحول الموضوع لمناقشة أسباب تعذر الزواج.... الموضوع مفتوح لمناقشة موضوع الرقيق و الحكمة فى عدم تحريمه تحريما قاطعا وتأثيره على الحياة العصرية لو كان متاحا...

بصراحة انا تعجبت جدا انك تفتحي الموضوع ده يا كليو... و من غير زعل

وهل انت تقبلي علي انسانه من لحم و دم ان تكون مجرد شئ ..... بدون مبالغة اي نعم شئ ... مجرد غرض لاشباع حاجة شخص اخر ..... سواءا كانت تلك الحاجة رغبة جنسية او عمل منزلي شغالة او اي عمل اقتصادي اخر ... تخيلي انت ان حياة انسان بمشاعرة و ارادته بتكون مسخرة لانسان اخر ... انا ارفض هذا و ارفض مجرد التفكير في كده

الرق و العبودية المفروض ان ليس لهم مكان في الاعراب في العصر الذي نعيش فيه ........ محمد صبحي قالها حكمة في مسرحية انت حر .... الانسان الحر لكي يحتفظ بحريته عليه ان يحمي حرية الاخرين ....

لو متصوره انا الازمة هي ان الشباب لا يستطيع ان يشبع احتياجاته الجنسية اعتقد انك مخطأة .......... الأزمة هي ان بعد التقاليد و القيم الاجتماعية لم تتغير مع تغير بعض الظروف الاجتماعية و الاقتصادية الاخري

اعرف زميلات فضليات خريجات في كلية الطب لم يقبلوا بعرسان كثيرين بسبب مؤهلاتهم الجامعية الاخري اللي كانوا شايفينها اقل و اعرف اخريات كانوا بيرفضوا عرسان بسبب انه ما بيتكلمش انجليزي كويس مثلا ......وده ما يمنعش ان الرجالة احيانا بتنطس في نظرها ولا تري الانسانة الفاضلة عمليا و اخلاقيا ... لانه بيحلم بمواصفات جسدية معينه ...

عارفة احيانا باتضايق من تعبير بهدلة بنات الناس دي ........... بنات الناس اللي بتتجوز بتكون عضو في اسرة جديدة لها قوانينها الواقعية اللي بتختلف تماما عن ظروف الاب و الام ....... الضغوط الاقتصادية بالتاكيد مشكلة في مصر سبب في كثير من المشاكل الزوجية و دي في حد ذاتها نقطة تستحق الكثير من الكلام

مختصر المفيد لو ان لدي اختيار ما بين الرق او بهدلة بنات الناس !!! اسف في التعبير و لكن ده تعبيرك انت لاخترت الاخير و ان كان الافضل علي الاطلاق هو عدم الزواج اصلا اذا كان الشخص سواءا رجل او امرأة غير ناضج بالشكل الكافي لتحمل مسئولية علاقة كالزواج

الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن

لا

رابط هذا التعليق
شارك

أو ليست بائعات الهوي هن رقيق عصرنا....

هن رقيق بكل ما تحمل هذه الكلمة من معاني... الفرق الوحيد ان بدلآ من شرائهم "كاش".. يتم تأجيرهم "بالتقسيط"....

مجرد ملحوظة علي الهامش....

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

دفعتنى هذه الأفكار للتأمل فى حكمة الله سبحانه وتعالى فى أنه لم يحرم "الرق" تحريما قطعيا... وإنما ترك الباب مفتوحا وإن "ضيق" هذه الفتحة

الجملة ناقصة بعض الشئ,,

و هي إن "الإسلام ضيق هذه الفتحة و جعلها تغلق تماما مع الوقت"

و ذلك لأن الإسلام جعل ابن الأمة من رجل حر يكون حر و لا ينتمي ابدا للعبيد..وبالتالي المرأة الأمة عند والدتها لطفل حر تكون هي الأخرى حرة ,,و على الرجل أن يتخذها زوجة لها ما لها من حقوق و واجبات ,,

و هكذا لم يوقف الإسلام الرق بغتة و لكن جعله يتوقف من تلقاء نفسه بسبب انقراض الرقيق نفسهم..

و في ذلك حكمة من الله سبحانه و تعالى..

لذلك فوجود الرق في عصرنا الحالي هو مستحيل ,لا أتكلم عن القوانين و المعاهدات الدولية و لكن اتكلم عن ,, الإسلام .

أمافي حالة لو أن المناقشة فرضية ,,على اعتبار اننا في عصور فجر الإسلام مثلا,, و نناقش هل وجود الرقيق يعتبر حل لفشل الزواج و محفزا لنجاحه ؟

لو اني متزوجه ,,سأقول لا,,لان الرق يأخذ زوجي مني و يعتبر back up متوافر و رخيص في حالة غيابي ..

و لو اني غير متزوجة,,سأقول لا مرتين ,,

أول مرة,, لأن الرق يجعل الشباب ينصرفون عن الزواج حتى يكبرون في السن و نكبر معهم..

ثاني مرة,, لأن الرجل من حقه أن يتخذ اماء يرضي بهن ما خلقه الله فيه دون أن ينقص من رجولته شئ,,في حين المرأة لا يمكن أن تتخذ عبيد أبدا و عليها أن تحتفظ بمشاعرها الطبيعية,,حتى اشعار أخر ..

و لو اني امة,,سأقول لا,,أنا لا يعنيني ابدا ان احافظ على زواج حد من الإنهيار أو احفظ رجل بعافيته حتى يقرر بسلامته الزواج ax: ,,

و انما ما يعنيني اني اكون زوجة محترمة لها بيت و أسرة..

و متهيالي بل متأكدة أن ,,احترما لمشاعر المرأة هذه باختلاف انتمائتها الطبقية,,كان هذا الموقف العادل من الإسلام..

situations r a matter of mind, if u don't mind, they don't matter
رابط هذا التعليق
شارك

قبل الخوض فى التفسيرات والتحليلات ومدى صحه الوضع شرعا ...

فقط ببساطه احب ان اذكركم ونفسى ما دام الموضوع يختص بالاسلام من واقع سؤال صاحبه الموضوع..

ان الحل للثلاث حالات واكثر منها ايضا ..هو حديث للرسول صلى الله عليه وسلم.

يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءه فليتزوج ومن لم يستطع فعليه بالصيام فانه له وجاء....

هذا هو الحل ان اتبعه الناس ...... وكرجال نعم الصيام لنا وجاء ..... ولكن ان كان السؤال عموما بعيدا عن الدين فله مناقشه من زاويه اخرى تبتعد ايضا عن الرق.....

اذا فالحل فى سطر واحد يبتعد الجميع عنه لا لشىء الا انهم لا يستطيعون ان يصدقوا ان الحل فى التنازل عن الرغبات والصبر والتمسك بتعاليم الدين.

هذا فقط للتذكره

وشكرا

إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون

 

رابط هذا التعليق
شارك

أختنا الكريمة كليوباترا

كالعادة تفتح مواضيع جادة وهامة

اعتقد أن موضوع اليوم له عدة زوايا

الاول : سؤال : هل الاسلام جاء ليقنن الرق ويجفف منابعه

أم جاء ليجعله (عادل) ولايقضي عليه بالكلية ؟

هذا سؤال لم يجب عليه (الفقهاء) حتى يومنا هذا باجابة قاطعة

سنجد فيه اجتهادات ورؤى مختلفة

فمن قائل : بل جاء لالغاء الرق من حياة البشر

ومن قائل : جاء ليجفف منابعه ويدمج الرقيق تدريجياً في المجتمع ، ولكن لا يمنعه بدليل وقوع السبي في حروب المسلمين وحتى عشرات السنين الماضية... ( وبالتحديد منذ أن اصبحنا ملطشة ولقمة سائغة يغزونا كل شعوب الارض ونحن لا نغزوهم)

الزاوية الثانية : هل الرق ينظر له كبديل للزواج

سواء تم تعاطيه كـ (مهديء) لفترة زمنية

أو تم تقبل المجتمع له مع وجود الزواج نفسه

الزاوية الثالثة : هل الرق شيء آدمي ؟

وقد يقول قائل ، أن السؤال الاول حسم الموضوع

فلو وافق عليه الاسلام فهو آدمي ، ولو لم يوافق عليه الاسلام فهو غير آدمي ؟

والحقيقة غير ذلك ..

فالاجابة على هذا السؤال ، هي التي تقودنا للاجابة على باقي الاسئلة

فلو أجبنا نحن (الناس العادية) بأن هذا شيء مقزز وغير آدمي

سنجد بالتأكيد في الحجج التي نسوقها ، كلمات للفقهاء الذين يقولون بالغاء الرق

(وهم قليل)

ولو قلنا أن له حاجة اجتماعية ونفسية وبيولوجية واقتصادية

سنجد أن من ضمن ما نسوقه من حجج براهين ، سنجد منها استدلالات الفقهاء القائلين بأن الاسلام جاء ليهذب من هذا المسلك الانساني ، ولم يأتي ليمنعه من حياة البشر.

سيبقى فقط مدى استعدادنا لتقبل (حجج) الفريق الآخر .. ومدى مرونتنا في الاقتناع بوجهة النظر الأخرى وماتسوقه من أسباب ودوافع .

أتصور أنه بعد هذه المقدمة ، ندخل ف الموضوع

أنا اعتقد ان تصورنا لسلوك معين وحكمنا عليه بشكل ايجابي وتأييده ، أو حكمنا عليه بشكل سلبي واستهجانه ، اعتقد ان تصورنا هذا تصوغه عوامل عديدة ومتشابكه

واتصور انه بعد قليل نقاش هاديء ، أو بعد تجارب حياتية ، وتراكم خبرات عملية، قد نغير من قناعاتنا تجاه قضايا معينة ، كنا نعدها في سنين متقدمة من حياتنا مسلمات لا يمكن النقاش فيها.

ونظرتنا للرق قد تكون مثل ذلك .

فمن قال بأنه شيء مستجهن ومرفوض، اعتقد أنه رفضه لانه يظن أن (منبع) الرق ، هو ان انسانه حرة .. تمر بظروف اقتصادية صعبه ، فتضطر – تحت إلحاح الجوع - أن تبيع جسدها.

الحقيقة أن الرق ليس له علاقة من قريب أو بعيد بهذا التصور

سؤال : من أين ينشأ الرق

الإجابة : ينشأ في واقعنا المعاصر اليوم من سبي الحروب بصورة أساسية

فنحن نعيش في عالم ليس فيه عبيد بأي شكل من الأشكال.

انا أقول أن هذه الإجابة قاصرة نوعاً ما ، يشوبها بعض النظرة المثالية للواقع على كوكبنا

لماذا .. أوضح

كم مرة نقرأ عن (بيع) الأطفال من العائلات الفقيرة في دول عدة لعائلات من العالم (المتقدم)

كم مرة نقرأ عن (ممثلات) مشهورات في اوربا وامريكا ن تدفع ثمن طفل ، تشتريه من أبويه

- أرجو أن يلاحظ القاريء أنني هنا لا اتحدث عن (تنبي) أطفال مات آباؤهم –

انا أتحدث عن عائلات في الصين مثلا وكوريا الشمالية

تبيع أطفالها، بيع وشراء ، لان الصين تمنع الأسر من إنجاب أكثر من طفل

ولان كوريا الشمالية يطحنها فقر مدقع منذ عقود

ثم اعطيكم صورة اخرى ، لافسر لماذا قلت أن هذه الإجابة يشوبها المثالية و (الطيبة)

كم طفلا تم اختطافه حتى اليوم من مشافي اقيمت على عجل في البلاد التي ضربتها موجات تسونامي ؟ الإجابة كثير ، والعهدة على الراوي – واشنطن بوست –

http://www.washingtonpost.com/wp-dyn/artic...0-2005Jan8.html

وهذا الرجل يبيع أحفاده بألف دولار !! في سريلانكا

http://news.bbc.co.uk/1/hi/world/south_asia/4167537.stm

http://edition.cnn.com/2005/WORLD/asiapcf/...trafficking.ap/

كم طفل ينخرط في تجارة عالمية اسمها (أطفال للجنس)

اقرأو هذا الخبر

http://www.msnbc.msn.com/id/4038249/

إنها تجارة يدار فيها مبالغ خيالية كل عام (6 – 12 مليار دولار) !!!!

http://www.commondreams.org/views01/0305-06.htm

نساء من البوسنة-كرواتيا – البانيا – ودل اخرى

حوالي 50 – 100 الف طفل وامرأة تباع سنوياً من يد عصابة لاخرى لاستغلالها جنسياً في دول أوربا الغربية والامريكتين !!!! العالم الأول !!!

اقراو هذا الخبر من جريدة يونانية !! ترجمته الجزيرة حول تجارة الاطفال الجنسية

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/BECB651...CA58085A75D.htm

ولكن هل نحن أحسن حالاً في دولنا العربية السعيدة ؟!

الإجابة ، لا ياسيدي والف لا ، أنا آسف سيدتي ، ولكن هذه هي الحقيقة

كم مرة رأينا بأعيننا في دول البترول ، الخادمة تولول وتصيح وتجري لتقبل يد ضابط الشرطة ، ومن خلفها يجري الكفيل أو سيدتها وينهالا عليها بالسب والضرب ولا تملك المسكينة سوى دموعها ، والمسمى في الاقامة (مربية) أية مربية ياسادة ، إنها عبده (أمة) اشتراها هؤلاء بأموالهم ، من اندونيسيا أو الهند أو ماليزيا أو الفلبين ، لتقديم خدمات رعاية البيت والنظافة و (خدمات أخرى) في أحيان كثيرة .. كم من هؤلاء الخدم ينتحر كل عام ، كم من هؤلاء الخدم يقدم على قتل (الكفيل) أو (الكفيلة) لاسباب السرقة أحياناً ولسبب الانتقام في أحيان كثيرة ، بل يقتل أطفال الكفيل احياناً !!!

تسأل إحداهن في منتدى حول ماحكم لو اشترت (عبده) بمالها ، السؤال : هل يحق لزوجها أن يستمتع بها جنسياً ؟!!! الاجابة لا ، ولكن لو اشتراها الزوج بماله فيحق له ذلك ؟!!!!

فلنقرأ إذن هذه (الفتوى) من موقع (اسلامي)

http://www.islamweb.net/ver2/Istisharat/Sh...&Option=FatwaId

لعلكم تلاحظون أن الشيخ قال – على افتراض وجودها الآن-

وهذا يشكل من وجهة نظري المتواضعة

أسوأ شيء على الإسلام اليوم

أن يوجد الشيخ أو الفقيه المعزول عما يجري في الشارع

لم يسمع بأن البانجو ينخر عقول وعظام شبابنا

لم يسمع أننا من اكثر شعوب الأرض انتاجا (للعري كليب)

لم يخطر بباله أننا من اكثر الشعوب انفاقاً على كل ماهو تافه وسافل

اقرأو هذه الإحصائية –نشرتها مجلة تحت العشرين- حول مكالمات برنامج (تافه)

http://islammemo.cc/arkam/one_news.asp?IDnews=593

لعلكم لاحظتم أن عدد المكالمات من دولة معينة ، يزيد عن (ضعف) عدد سكانها !!!

إذن نعود إلى السؤال : من أين ينشأ الرق ؟

من الزاضح أنه في عالمنا المعاصر ينشأ من مصادر وروافد متعددة

ليس من بينها قيام جيوش اسلامية بالجهاد لنشر تعاليم الاسلام

وأثناء وبعد المعارك ، يكون هناك سبايا

فمن الواضح أن هذا المصدر هو مصدر غير واقعي بالمرة في عالمنا المعاصر

لكن لو ناقشنا هذه الفرضية ، نقاش نظري جدلي

فللحديث شأن آخر ..

طابت أوقاتكم جميعا

تم تعديل بواسطة هادي
1.png
رابط هذا التعليق
شارك

هناك شاب حديث التخرج لس معه أبيض ولا أسود
شاب ذو إمكانيات محدودة يريد الزواج

شاب ميسور الحال.. لديه دافع بيولوجى يدفعه للزواج

وهم الشباب بس هم اللى عندهم الدافع البيولوجي ده cl: ؟؟؟!!!!!!!

تم تعديل بواسطة mohamed
رابط هذا التعليق
شارك

دفعتنى هذه الأفكار للتأمل فى حكمة الله سبحانه وتعالى فى أنه لم يحرم "الرق" تحريما قطعيا... وإنما ترك الباب مفتوحا وإن "ضيق" هذه الفتحة... وتوصلت بفكرى أنه لو كان الرق متاحا حتى الآن، لكان كل من هؤلاء الشباب فى النماذج الثلاثة السابقة، قد استعاض بالرقيق مؤقتا حتى يكون مؤهلا تأهيلا حقيقيا لبناء أسرة دون أن ينحرف أو يرتكب معصية.. ودون أن يضطر إن يصبر على حاجته سنينا طويلة..

كى تكون لى جاريه لابد ان اشتريها اى امتلك مالا لشراء جاريه و لاحظى انه هايبقى فى مصلحه الرجل فقط لانه حتى فى عصور الجاهليه لم تكن المرأه الحره تشترى عبدا كى تفضى اليه ........

اذا فامتلاكى لمال اشتر به جاريه افضى اليها يعنى انى ميسور الحال اى استطيع ان اتزوج ...... الله... يبقى لييييييييييييييييه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الا اذا كان الرق لفتره اى اتمتع بها عند الحاجه... اذا اصبحت مثل اصحاب الرايات الحمر..... وقد حرمهم الاسلام تماما دون ان يدع بابا مواربا لذلك بل نزل قرءانا ينهى عن دفع الاماء الى البغاء...... فكيف بالحره؟؟؟؟؟؟؟

اذا الحل ليس فى الرق...

اذا اين هو؟

إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون

 

رابط هذا التعليق
شارك

وقد حرمهم الاسلام تماما دون ان يدع بابا مواربا لذلك بل نزل قرءانا ينهى عن دفع الاماء الى البغاء...... فكيف بالحره؟؟؟؟؟؟؟

:angry:

أن مش هامضى عالمحضر إلا أما ييجى المحامى بتاعى.... إنتو زورتوا أقوالى..!!! :blink:

أنا قلت دفع الإماء إلى البغاء؟؟؟ لأ.. وكمان الحرائر...!!!!

نقول كمان...

أنا لم ولا ولن أدعو لعودة نظام الرق (الذى شرعه الله وحصره فى سبى الحرب)... أنا فقط أدعو "لتخيل" الوضع إذا كان هذا النظام لا يزال قائما و لم يلغ...

يعنى مثلا لو كان عندنا سبى حرب من 1973 مثلا...

وعلى فكرة... معظم الرقيق فى العصور التى تلت صدر الإسلام تم استعبادهم بوسائل غير شرعية، مثل أن تختطفهم عصابات الرقيق، أو أن يبيعهم ذويهم بسبب الفقر مثلا...

أنا أتحدث عن الصورة الشرعية للرق فى حالة إن لم تكن قد ألغيت منذ ما يقارب 200 عاما مضت على يد الخديو إسماعيل رحمه الله...

_16643_mubarak-olmert-5-6-06.jpg

وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

المائدة - 51

nasrallah1.jpg

مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ

الأحزاب - 23

رابط هذا التعليق
شارك

نظريا الرق هو أن يملك إنسان آخر مع وجود سلطة قانونية رسمية و أدوات إكراه رسمية تؤكد على هذه الملكية و تفرض حماية على علاقة الملكية هذه

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

قرأت من سنوات تساؤل لسيدة تطلب المشورة فى مسألة شراء فتاة أو سيدة من تايلاند و ذلك حتى ينجب منها زوجها و ساقت مبررات لذلك أن "الأنثى" التايلاندية ستكون سعيدة بذلك و أن هذا البيع قانونى فى تايلاند كما أن ذلك يمثل حلا سعيدا لمشكلتها الزوجية و لا أتذكر ماذا كان الرد على هذا التساؤل

و سؤالى هنا هل فعلا تجارة البشر وضع رسمى معلن فى بعض دول جنوب شرق آسيا ؟

و حتى لا أستطرد هل لو إشتريت إنسانا من مكان ما .. و رفض أن "يعمل عجين الفلاحة " هل أستطيع أن أقوم بتعذيبه و ضربه لإجباره على طاعة أوامرى و هل إذا لجأت للسلطات هل ستساعدنى على إجباره ؟ و هل المجتمع المحيط سيستنكر رفضه "لعمل عجين الفلاحة" ؟ أظن أن الإجابة هى النفى القاطع ..

نعود للممارسات الذى ذكرها الفاضل هادى هى تمثل بالقطع ممارسات غير إنسانية و لكنها كلها لا تتمتع بالحماية القانونية و الإجتماعية اللهم إلا حالة تايلاد و لا أعرف مدى صحتها و لكن كل الممارسات التى ذكرت تدخل فى باب الجريمة المنظمة و التى يحاربها - علنا - العالم كله.

و يخطر ببالى سؤال هل توجد أى فتوى شرعية بتحريم الرق ؟

و هل فى مثالى السابق لو ذهبت أشكو لعالم دين إسلامى - بإفتراض أنى أعيش فى منطقة نائية - هل سيستنكر طلبى هذا أم هل يقرنى عليه بإعتبار ما قد كان عندما كان هناك وضعا قانونيا و إجتماعيا للرق ؟؟

أكاد أجزم أن الرجل سينهرنى و يستنكر بشدة و لكن ما هى المرجعية التى يستند إليها ؟

أكاد أجزم أيضا أن هناك فتوى رسمية صدرت فى وقت ما تحرم الرق .

و أخيرا أرجع لسؤال الفاضلة كليو بالنسبة للزواج

و مع كل التحفظات " هل لو كان نظام الرق موجود كان سيقلل من مشاكل المجتمع المتمثلة فى صعوبة الزواج ؟ "

أقول أن الرجل عندما يتوق لزوجة فإن الإحتياج البيولوجى هو آخر الإحتياجات التى يفكر فيها رغم وجود العديد من العلاقات الزوجية التى هى أقرب إلى مجرد علاقات بيولوجية و خاصة فى المجتمعات المتدنية.

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

فى البداية اشكرك لفتح المناقشة حول هذا الموضوع الخطير (الرق) و اقول الخطير لانه من الأشياء التى يكثر حولها الجدل لدى المستشرقين و المشككين فى الاسلام و عظمته التشريعية.

بداية استطيع ان افهم ان المطروح للمناقشة هنا هو الرق و شرعيتة و شرعية التسرى و لم سمح بها الدين الحنيف.

فى وقت ظهور الاسلام كان الرق شائعا عند جميع الامم المعاصرة و كانت طرق استرقاق البشر كثيرة منها وفاء الدين و الخطف و السبى فى المعارك الحربية ، و الاسلام قد حرم جميع طرق الاسترقاق ماعدا الطريقة الاخيرة وهى السبى فى المعارك الحربية و الحكمة من ذلك كانت تطبيق مبدأ المعاملة بالمثل فمن غير المعقول ان يتم سبى الاسرى المسلمين بينما لا يحدث المثل لاسرى العدو فمن هنا اباح الشرع للحاكم جواز سبى الاسرى و استرقاقهم و اشدد على كلمة جواز اى ان الامر جوازى و ليس لزومى ، فى المقابل قام الاسلام بتوسيع المخرج من الرق فجعل الكثير من الكفارات هى عتق رقبة و قد وضع الشرع ضوابط كثيرة لمعاملة الرقيق لسنا بصدد الحديث عنها هنا و لكن سوف نقوم بالحديث عن التسرى و الوارد فى سورة النساء آية 25(ومن لم يستطعْ منكم طولاً أن ينكح المحصنات المؤمنات فمما ملكت أيمانكم من فتياتكم المؤمنات بعضكم من بعض، فانكحوهن بإذن أهلهن وآتوهن أجورهن بالمعروف محصنات غير مسافحات ولا متخذات أخدان) و فى هذه الاية يضع رب العزة ضوابط ملك اليمين و التى تختلف اختلافا كبيرا عن جوارى الف ليلة و ليلة يجب ان يثبت لملك اليمين براءة الرحم (محصنات - غير مسافحات - و لا متخذات اخدان) و كذلك الا يكون لها زوج ماسور معها و أخيرا بإذن أهلن .

و فى حالة حمل ملك اليمين يكون ولدها حرا و لايجوز بيعها أى تصبح بمثابة الزوجة الحرة و يجوز ان تتزوج لمن كانت ملك يمينه و تصبح حرة ، ان التاريخ يذكر ان أغلب من أسروا فى معارك الاسلام الاولى اسلموا لما رأوا تعامل المسلمين مع رقيقهم و اصبح الرق من الابواب التى دخل منها الكثيرين الاسلام .

والآن لايوجد من يسبى الاسرى فلذا لايجوز لنا السبى و استرقاق البشر.

ملحوظة :الاخ عادل ابوزيد لايجوز فى الاسلام ان تطلب ممن مكنك الله من رقبته ان يقوم بعمل عجين الفلاحة و لا ان تهينه و هناك خلط بين الرق الروماني الذي كان يعتبر البشر متاعا(جمادا او حيوانا) و الرق فى الاسلام الذى كان يعتبرهم اخوان فى البشرية(وان كانوا مسلمين فإخوان فى الدين) مكننا الله من رقابهم قال رسول الله صلى الله عليه و سلم "إخوانكم خولكم .. فمن كان أخوه تحت يده فليطعمه مما يطعم وليلبسه مما يلبس ، ولا تكلفوهم ما يغلبهم ، فإن كلفتموهم فأعينوهم" - صحيح البخاري- ، اما عن فتوى تحريم الرق فلايوجد من يستطيع نسخ حكم قد شرعه الله وقد كنت اود التفصيل و لكن لايتسع المجال.

أنا فى أمة تداركها الله غريب كصالح فى ثمود

رابط هذا التعليق
شارك

اضافة لما قاله الاخ الفاضل غريب الديار

اللى اخدناه فى كلية الحقوق ان الاسلام عمل على تجفيف منابع الرق وحرم الرق الا فى حالة السبي فى الحرب لان هذا كان شائعا فى ذلك العصر اى انه من العادات المتعارف عليها فى ذلك العصر

اما الان فطبقا لجميع المعاهدات الدولية فالرق محرم دوليا

والعقد شريعة المتعاقدين والمؤمنون عند شروطهم

واذا كان الرق هيمثل حل لمشكلة ( الحالة البيولوجية المستعجلة ) فانا شايف ان جواز المتعة افضل

رابط هذا التعليق
شارك

اما عن فتوى تحريم الرق فلايوجد من يستطيع نسخ حكم قد شرعه الله وقد كنت اود التفصيل و لكن لايتسع المجال.

لكن اعتقد انه يجوز منع الرق حتى فى حالة سبايا الحروب مثلما اوقف سيدنا عمر بن الخطاب الخمس ومال المؤلفة قلوبهم حين وجد انه لا فائدة او داعى من وراء دفع هذه الاموال رغم وجود آيتان صريحيتان بشانهما

اظن انه يمكن معاملة حالة الرق على نفس المنوال اذ انه لا يجوز الان استرقاق البشر حتى لو كانو سبايا فى حرب يخوضها المسلمين

( قال المسلمين بيخوضو حروب :angry: )

رابط هذا التعليق
شارك

أخى الفاضل الاستاذ محمد

أقصد أن الأخذ بهذا الأمر جوازى بمعنى أنه ترك للحاكم يمكنه الأخذ به أو لا .

أما عن التحريم فانت سيد العارفين و من دارسى القانون لايجوز نسخ نص الا بنص آخر و هذا لم يحدث.

و فى هذا الزمن لا يوجد مايلزم الحاكم بالأخذ بمبدأ الرق لانه لايوجد حروب يسترق فيها المسلمين لذا كان تعطيل العمل بالرق (وليس التحريم ) أوجب.

أنا فى أمة تداركها الله غريب كصالح فى ثمود

رابط هذا التعليق
شارك

أخى الفاضل الاستاذ محمد

أقصد أن الأخذ بهذا الأمر جوازى بمعنى أنه ترك للحاكم  يمكنه الأخذ به أو لا .

أما عن التحريم فانت سيد العارفين و من دارسى القانون لايجوز نسخ نص الا بنص آخر و هذا لم يحدث.

و فى هذا الزمن لا يوجد مايلزم الحاكم بالأخذ بمبدأ الرق لانه لايوجد حروب يسترق فيها المسلمين لذا كان تعطيل العمل بالرق (وليس التحريم ) أوجب.

اخي الفاضل

يبدو انك لم تنتبه لما كتبته

انا كتبت

اعتقد انه يجوز منع الرق حتى فى حالة سبايا الحروب

وايضا

مثلما اوقف سيدنا عمر بن الخطاب

اوقف هنا بمعنى عطل

وجزاك الله خيرا

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 7
      الأزهر وفتاوى جدلية  السبت 29/فبراير/2020 - 10:45 م   كان الأزهر هو المعهد العلمى الوحيد بالدولة المصرية، فكان من يتخرج منه يسمى (عالما)؛ لأن باقى الشعب كان أمّيًا. ومع ازدياد تعداد الشعب لم يضع المشايخ خطة للتوسع في إنشاء المعاهد الأزهرية فصارت مصر نهبا للأمية بفضل الريادة الأزهرية للتعليم بمصر حتى جاء قسيس اسمه (دنلوب) بعهد اللورد كرومر وأنشأ (التعليم الخاص) وهو ما يسمى حاليا بالتعليم العام الذى التحقت به الفتيات
    • 108
      في موضوع اخر، جر الكلام بعضه و تكلمنا عن الرق (العبودية) و احكام الاسلام فيه و هنا وقفة الاسلام لم "يحارب الرق" و لا "منع الرق"، و انما قننه الاسلام جاء و الرق نظام معمول به في كل العالم و لذلك لم يلغيه من الاساس و انما حدد مصادره (من الحروب، او ابناء العبيد) طبعا نصح بحسن معاملة الرقيق و عدم ضربهم او ظلمهم و اباح الزواج من الاماء و القران حدد المكاتبة كوسيلة للعبد ان يحرر نفسه بدفع مبلغ من المال بالتقسيط لمالكه و الامة تكون حرة بان تلد لسيدها، قتتحرر بموته لكن الغاء؟ لم يحدث الرق كان
    • 9
      محمد عبيد غباش النقاب كاتب اماراتي معروف… نعم الرق يمارس في الخليج وقد اخبرني شخص انه اشترى جارية بخمسة الاف دولار http://press.arabandalucia.com/?p=1427 كشف الكاتب والصحفي الاماراتي المعروف محمد عبيد غباش النقاب عن ان الرق موجود فعلا في الامارات وفي دول الخليج وان نكران هذه الحقيقة ردا على اتهامات دولية للامارات والسعودية والكويت لا يتوافق مع الحقيقة المعروفة بل وكشف النقاب عن ان شخصا اخبره انه اشترى جارية بمبلغ خمسة الاف دولار من المعروف ان تجارة الرقيق في الامارات تمارس علنا وتحت مسميات
    • 0
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الى من يهمه أمر المستضعفين اكتب جزء بسيط من حكايتنا مع المقاولين من حوالى 30 سنه فكرت شركة جابكو فى وسيلة قانونية من التهرب من تأدية حقوق الجزء الاكبر من العاملين لديها ففكرت فى التعاقد مع شركات مقاولة لتوريد العمالة لها تجدد دائما لنفس المقاول. وباختصار اقول لسيادتكم. ان عمالة المقاولين هم وحدهم القائمين بالعمل الفعلى فى جميع مواقع الشركة وفى جميع التخصصصات. اما العمالة التابعة لشركة جابكو ما هم الا صورة حقيقية للاقطاعى فى عزبته يوزع الارزاق على الضعفاء و ل
×
×
  • أضف...