تقديم بلاغ

رابط لا ياعم الاخوان ارحم وبعدين راجل متناقض جدا قال ان الديمقراطية حرام ولما شارك فيها قال ان الديمقراطية المصرية مش حرام وبعد ماهايخسر ويزء عجله هايرجع يقول ان الديمقراطية كلها حرام و**** ولو ان كنت اتمني صفوان هو اللي يكسب لانه من قلب الثورة لكن قدر الله وماشاء فعل دويدار مش وحش بردوا وشاب صغير مش كبير اوي متوسط العمر يعني ويمشي مع تجديد الدم بالتوفيق يا دويدار

فى البداية اننى اؤكد اننى صدمت من سلوك صحيفة وانحيازها الاعمى لمرشح ضد مرشح ولقد رصدت على مدار اليوم اخبار لاتعد الا دعاية لاحد المرشحين وطعن فى المرشح المنافس بطريقة فجة ومفضوحة وبعيدة عن المهنية واليكم اول الاخبار الفيس بوك يدافع عن ابو الفتوح اليكم اليكم الرابط تدافع فيه عن احد المرشحين على غير العادة وكأنها تتابع الفيس بووك وآلمها هذا الظلم الواقع على هذا المرشح وتقمصت دور الحملة الانتخابية والانصار الذين يدافعون عن مرشحهم لكن هذه المرة من خلال خبر صحفى ثانى الاخبار الاخوان يعرضون على

طالعتنا الأحزاب والمثقفين بتوع الليبرالية بمفاهيم عدم الاعتراف بالمادة الثانية من الدستور ومن ثم طالبو بالغاءها ولما لاقوها واسعة قالو نعدلها ولما وسعت قوى الو احنا ما قولناش كدة احنا قولنا نعترف بحقوق الديانات الاخرى فى تطبيق شريعتهم وفق احكامها المهم خلص المولد ولفظ الشعب العلمانيين واليبراليين وسقطو كما شاهدنا سقوط مدوي سمع فى ربوع مصر واحدث رنين عالى الموجة مثل غطاء الحلة الان يتلونون ويطالبون بالاتى .. شاهد واستمتع بتغيير الجلد .. من اجل الحصول على كام كرسي من المرحلة الثالثة .. الان سقط

الإخوان كما نعلم ليس الخطر الأكبر الذي يتوجس منه النظام - بل أي تيار ليبرالي هو الخطر الحقيقي على النظام لأنه ببساطة سيكون مقبول لدى الغرب و أدلل على ذلك بالقسوة التي تعامل بها النظام مع أيمن نور و ذات المعاملة مع البرادعي - نعم يتعامل النظام مع الإخوان بقسوة أيضاَ و لكن لكي يمنعهم من بث أفكارهم بين الناس ليس إلا. إذن ما الذي يمكن للإخوان أن يفعلوه: 1- أن تعلن الجماعة أنه حال وصول الإخوان للحكم سيحترمون كل المعاهدات و المواثيق و الإتفاقيات التي أبرمتها مصر و أنهم يؤمنون تماماَ أن المفاوضات و

لماذا حركة و لماذا ليبرالية ؟ لماذا حركة ولماذا ليبراليه ـ كنا مجموعة من الشباب جمعتنا صداقة وزمالة سياسية . وكان اهم ما يشغلنا هو سعينا للقيام بدور فعال فى سبيل نهضة هذا الوطن وسعادة هذا الشعب . حاولنا كثيرا ً القيام بهذا الدور من خلال آليه حزبية غير اننا وجدنا صعوبات شديدة وكان أهم هذه الصعوبات تتمثل فى الطريقة التى تدار بها الأحزاب والتى لا تسمح بحرية الحركة السياسية وذلك بسب رئيسى وهو غياب فكرة المؤسساتيه "بما تعنيه من رفض لفكرة الشخصنة " داخل الحزب مما يعيق المبادرات الفردية لأعضاء