شرف الدين بتاريخ: 24 فبراير 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 فبراير 2013 لا أصدق ما أسمعه .. منذ فترة طويلة وأنا أشعر أنني أعيش في حلم .. واليوم أحد فقرات هذا الحلم .. اختيار مواطنين عن طريق أعضاء مجلسي الشعب والشورى لإنشاء الشرطة الشعبية .. نترككم مع الفقرة القادمة من الحلم .. عفوا ( أقصد الكابوس ) .. الكابوس الطويل الذي يعلم الله وحده متى نفيق منه .. http://www.youtube.com/watch?v=Xkuse0rdleI اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 24 فبراير 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 فبراير 2013 توظيف رسمى لميليشيات جماعة الأخوان وجود تلك الميليشيات أكدناه أكثر من مرة وأنكره الكاذبون والمخدوعون فى كل مرة نجاح هذه الجماعة منقطع النظير فى صنع الأزمات واللعب بالنار وبمقدرات شعب مصر اندهش البعض عندما قلت أنه مكتوب علينا المقاومة كما كنا نقاوم الاحتلال البريطانى اندهاش لا مبرر له ، فقادتهم يدركون أن هذا خيار أمام الشعب لابد منه وهذه إحدى قياداتهم تدرك تماما مايدفعون الوطن إليه وتنبه إلى أن مرحلة "بذل الدماء" هى المرحلة التالية لمرحلة "التمكين" قيادية بـ«الحرية والعدالة»: «بذل الدماء» ضرورة بعد «تمكين الإخوان»02/23/2013 - 17:19 قالت منال إسماعيل، أمينة المرأة بحزب الحرية والعدالة بالبحيرة، إن بذل الدماء ضرورة على «الإخوان» بعد مرحلة «التمكين»، والتضحيات وبذل الدماء يأتى بعدهما النصر من عند الله، ودللت على كلامها قائلة «لنا فى السيرة النبوية قدوة»، موضحة أن عدد شهداء المسلمين أثناء الدعوة وقبل أن تصبح لهم دولة، كان أقل بكثير من العدد بعد الهجرة وتكوين الدولة الإسلامية على يد الرسول. وأضافت، خلال ندوة نظمتها أمانة المرأة بالحزب بـ«إدكو»، أن السياسة جزء من الدين الإسلامى، ولا يوجد شىء اسمه فصل الدين عن السياسة، مؤكدة خطأ من قال «لا سياسة فى الدين ولا دين فى السياسة»، لأن الدين الإسلامى دين شامل، ولا يجوز فصل جزء عن جزء أو أخذ جزء وترك الآخر. من جهته، قال المهندس أسامة سليمان، أمين الحزب بالبحيرة، إن الحزب يمد يده للتحالفات الانتخابية التى ستحقق مصلحة الوطن، وأضاف: «لن نحمل أحدا على أكتافنا بعد عامين من الثورة، ومن سيتحالف معنا فى الانتخابات هو من له ثقل فى الشارع»، وأوضح أن الحزب سيكون شريكا أساسيا فى الانتخابات البرلمانية، وسيعمل على الحصول على أكبر عدد من المقاعد، ليشكل الحكومة ويكون سنداً للرئيس. وأوضح سليمان أن الشعب يعرف من يدير الأزمات الحالية ولماذا: «يفعلون ذلك لتفشل الانتخابات، ونهتم خلال هذه الفترة بالشباب ونعمل على توضيح الرؤية والمشهد السياسى لهم». هذه الجماعة يقودها الآن "فلول" النظام الخاص الذى أنشأه حسن البنا لتصفية خصومه ليتهم يأخذون العبرة من مصير مرشدهم الأول نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 24 فبراير 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 فبراير 2013 بح صوتنا من مخططات الاخوان ومن ميليشياتهم والتي يقتبسون فيها النموذج الايراني مع فارق التقديص للإمام الايراني هناك والامام الاخواني هنا. الأستاذ أبو محمد جميل جدا هذا الطرح فى هذا الوقت ، وجميل أن تأتينا بفقرات من برنامج الإخوان الانتخابى ( القديم ) ولاأدرى ان كان سيتم تعديله تبعا للظروف التى استجدت على الساحة المصرية. عموما عندى نقظة مهمة عايز أوضحها. الفرق بين الإخوان المسلمين والقوى السياسية المدنية هو: الإخوان المسلمين يريدون أن يحكموا مصر والمصريين ( لبشة واحدة ) أما القوى السياسية الديمقراطية فهم يريدون أن يحكموا مصر فقط وان يعطوا الحرية للمصريين لتصدق مقولة أن الشعب هو الحاكم. عندما قلت أن الإخوان يريدون أن يحكموا مصر والمصريين ، فأنا أعنيها ، ويتضح ذلك من الفقرة التى تقول: وللدولة وظائف دينية أساسية، فهي مسئولة عن حماية وحراسة الدين، وطبعا كل شيئ يمكن ان يقع تحت هذا البند " حماية وحراسة الدين " الفضفاض رأينا حماية وحراسة الدين فى الدولة الإيرانية فى رجال الحرس الثوري الذى هو أشد وظأة من امن الدولة المنحل ، حماية وحراسة الدين قد لايكون لها حدود ، غلق المحلات وقت الصلوات ، تكسير وازالة اطباق الاستقبال ، الغاء المحمول ذو الكاميرات ، عدم خروج المرأة للعمل ( حتى تتفرغ لتربية الإطفال ) ، عدم الخروج على الحاكم ( طاعة أولى الأمر ) ، هذه الأمثلة مجرد غيض من فيض يقع تحت بند واحد ( حماية الدين وحراسته ) ايضا تناقض المواطنة وقيام رئيس الدولة واعضاء المجلس على حراسة وتطبيق الشريعة ، وبالتالى فالتالى يجب ماقبله ، اى يدب مبدأ المواطنة والمساواة بين المواطنون ( الجنس والدين ) المشكلة هى كيف تصل هذه المفاهيم الى البسطاء الذين نزلوا للصناديق يقولون نعم لنصرة الإسلام؟ زكم من الوقت يلزم لتصحيح مفاهيم الناس عن الدولة المدنية والدولة الديني والتى لم يروا من يدعون لها إلا الكرم وشنط التموين واوراق العشرينات. ، والكلام ده أنا مش باقوله سماعى ، لأ ده فعلا بيحصل وبالذات فى العشوائيات مع الفقراء وفى الأرياف أيضا ، ولما تتكلم مع هؤلاء البسطاء فردهم يكون أصل دول ناس بيعملوا خير ولازم نقف جنبهم زى ماوقفوا جنبنا. بالطبع أنا لاأشجع انصار الديمقراطية استخدام سلاح الشنط والعشرينات للتواصل مع الناس لتوعيتهم بالطريقة الصحيحة لممارسة الديمقراطية ، ولكننى أدعو لمراقبة استخدام الرشاوى الانتخابية والمحاسبة الجادة لمن يثبت تورطه فى ذلك. وكنت قد اقترحت وتسائلت فى وقت سابق عن مراقبة مصادر تمويل الاحزاب والجماعات حتى تكون العملية شفافة ، ولكن يبدو ان الموضوع لم يروق الاعضاء الإخوان المسلمين منفردين أو متحالفين مع التيارات السلفية هل يصلحون لحكم مصر؟ أنا أتكلم عن الفصيلين سواء كانوا متحالفين معا أو منفردين أو حتى أي من أعضائهم بصورة فردية ، هل يصلح أي منهم لحكم مصر؟ أنا لا أقلل من الكفاءات الفردية فهذه يمكن الحديث عنها بشكل منفرد تبعا لكل حالة، ولكنني أتحدث عن التوجه الظاهر ( الإسلامي ) للمرشح أو المرشحين سواء كان ذلك لفرد أو لحزب. أستطيع أن أؤكد أن الإجابة هي لا خلال الفترة القصيرة الماضية ظهرت على السطح حقائق كثيرة جعلتني أؤكد على أنهم لايصلحون لقيادة مصر حتى لو إدعوا تمسكهم بالديموقراطية ظهر ذلك جليا في كل التجارب، الإستفتاء على التعديلات الدستورية، حيث ظهر جليا إستغلال الدين والتدليس الديني لحشد الجماهير للتصويت بنعم لنصرة دين الله، او لنصرة الاسلام وكانت النتيجة كما نعلم جميعا، خروج الملايين لتنفيذ اجندة الاخوان والسلفيين وليس لنصرة الاسلام كما أوهموهم رأينا ذلك عندما حشدوا الجماهير ضد الثوار فشيطنوا الثوار وشيطنوا 6 ابريل وشيطنوا البرادعي وكل القوى السياسية التي لاتسير في تيارهم، مستغلين في ذلك طيبة الجماهير وحبها للدين ورجاله. رأينا ذلك في مليونيات إظهار القوة والتي لاتحتاج منهم سوى 24 - 48 ساعة لحشد الانصار من شرق البلاد الى غربها ومن شمالها لجنوبها والاتوبيسات تحت ايديهم. رأينا ذلك في إنتخابات مجلس الشعب وكيف أنهم إستخدموا كل الوسائل قانونية وغير قانونية لتوجيه البسطاء بالاضافة لانصارهم للفوز بأغلبية مقاعد البرلمان. رأينا ذلك عندما قرر شباب الثورة والحركات الثورية التوجه لمجلس الشعب لتقديم مطالب للمجلس حيث تصدي انصار الاخوان وبعض السلفيين للثوار لمنعهم من الوصول للمجلس. رأينا ذلك عندما صرحوا بأنه لاشرعية للميدان وان الشرعية الوحيدة للبرلمان رأينا ذلك من انصار أبو إسماعيل بدءا من جمع استمارات التأييد التي لم يكن لها أي داع في ظل حصوله على تأييد أكثر من 30 عضوا من البرلمان، وانتهاءا بالحشود أمام المحكمة وامام مقر لجنة انتخابات الرئاسة وماهو حادث الآن من اعتصامات وتهديدات لكل مصر. رأينا ذلك في تحول مؤيدو ابو اسماعيل بعد الاستبعاد إلى خيرت الشاطر ثم بعد استبعاده هو الآخر تم التحول إلى محمد مرسي رأينا ذلك في مليونية الاخوان والسلفيين يوم 13 ابريل والتي دعوا اليها في أقل من 48 ساعة وجاءهم المدد من الاقاليم وكأنها حربا مقدسة رأينا ذلك في مليونية 20 ابريل وكيف أن الحشود جاءت من كل صوب وحدب وكأنهم جنود منظمين تحت الطلب. رأينا ذلك في حشد الجماهير ومؤيديهم لتأييد المجلس العسكري، وأيضا عندما أرادوا شيطنة المجلس العسكري والوقوف ضده بعد نزول عمر سليمان لسباق الترشح للرئاسة وأخيرا رأينا تخاذلهم عن النزول لو جائت الدعوة من الثوار الحقيقيين او من احد فصائل الثوار. بعد رؤيتي لكل هذا التعصب والجاهزية للتضحية في سبيل الجماعة أو التيار ، وفي نفس الوقت لانرى سوى التخاذل لو جاء النداء والاستغاثة من غير جماعتهم كما حدث في محمد محمود وماسبيرو ومجلس الوزراء، بدأت في النظر فيمن سبقونا لتجارب مماثلة واعني ايران وافغانستان، ربما تكون إيران واحد من الامثلة، حيث أن المرشد له مايسمى " الحرس الثوري " أو حرس الثورة، فهل سيكون لدينا جيش موازي للقوات المسلحة ومماثل لحرس الثورة؟ له قائده ويتبع مباشرة المرشد محمد بديع او خيرت الشاطر؟ أما سيكون النظام أقرب إلى طالبان أفغانستان حيث سيتسلح انصار الحاكم بالسلاح وبالقوة والعتاد مستمدين قوتهم من الحاكم الذي يؤيدونه، ومن ثم نرى أن كل مؤهلات تلك الميليشيات هى اللحية والجلباب وخاتم شخص مثل ابو اسماعيل على جزء من جسد اتباعه ليكون صاحب سلطة؟ هل بعد كل ذلك وبعد ان رأينا انهم يستخدمون حشد المؤيدين بشكل او بآخر لتنفيذ اجنداتهم يمكن ان نثق بانهم لو حكموا مصر سيحمونها بشكل ديموقراطي حضاري؟ ام انها ستدار على طريقة طالبان ، او على احسن الفروض مثل ايران المرشد الاعلى وحرسه الثوري؟ نعم للدولة المدنية والرئيس المدني والحكومة المدنية وسلطة تشريعية مدنية ولا والف لا للمتأسلمين من الساسة، ولا والف لا لأسلمة السياسة ، ولا والف لا لتسييس الاسلام. وليسقط تنظيم الاخوان الامسلمين. ولتسقط كل التيارات السلفية المسيسة. من أراد العمل في الدعوة الاسلامية فليبتعد عن السياسة ويعمل فقط في مجال الدعوة. ولندعو جميعا لحل جماعة الاخوان المسلمين. ولندعو جميعا لإعادة كل التيارات السلفية إلى المساجد. وليتم محاسبة أيا منهم لو استخدم الدين لاغراض سياسية. اللى ما يخدش كلام عمر سليمان مأخذ الجد هو حر اللى عاوز يدفن راسه فى الرمل .. راسه وهو حر فيها الانقلاب العسكرى هو اختيار محتمل .. ومحتمل جدا ولكن بعد تسليم السلطة .. لأن مش معقول الجيش ينقلب على نفسه احتمال تكوين حرس ثورى .. وارد .. ووارد جدا .. ونواته مزروعة من قبل الثورة ويرجى مراجعة هذا الموضوع الفاضل الكريم : أبو محمد ............. بنفس منطقك الصحيح : مش معقول الجيش ينقلب على نفسه نقول : مش معقول الإخوان ينقلبوا على أنفسهم ناس معاها مجلس الشعب ومجلس الشورى وهيشكلوا الحكومة عما قريب والرئيس القادم سيكون إما منهم حاليا أو حتى كان منهم سابقا على أسوء تقدير ... فلم الانقلاب ؟ ... لا اعتقد في صحة الخبر ... ولا اعتقد مطلقا أن الأسلحة المهربة لهم ؟ بل على العكس قد تكون للانقلاب عليهم ... تحياتي في إيران بعد الثورة الإسلامية ، تم إنشاء مايسمى بالحرس الثوري أو حرس الثورة، الحرس الثوري يعتبر جيش موازي حيث ان قوامه حوالي 90 الف والاحتياطي الخاص به 300 الف مقاتل ويشتمل على كل انواع الاسلحة بما فيها الطيران. وفي غزة بعد فوز حماس بالانتخابات وتولي الإمارة، بدأوا في إحلال ماسمي بالقوة التنفيذية مكان القوة الفلسطينية النظامية، واستمرت القوة التنفيذية على الرغم من إصدار رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس قرارا بحلها في تحد واضح من رئيس الوزراء ووزير الداخلية الحمساويين. وفي مصر كلنا يتذكر موقعة ميليشيات الأزهر، وفي مصر أيضا نتذكر في عام 2006 ابان الحرب اللبنانية الاسرائيلية أن المرشد السابق أعلن أنه على إستعداد لإرسال 10000 عشرة آلاف مقاتل مدربين على أعلى مستوى للانضمام إلى صفوف المقاومة دفاعًا عن حرية الأمة. فلماذا الإستغراب واستنكار ماصرح به عمر سليمان. ألم نتسائل جميعا عن سر إنتفاضة الإخوان عندما أعلن عمر سليمان عن ترشحه للرئاسة مع العلم أنهم لايحركون ساكنا تجاه ترشيح شفيق او موسى أو أي من أركان النظام السابق، رأيي أن تلك الهبة كانت لعلمهم أن شخص مثل عمر سليمان لديه مفاتيح الصندوق الأسود الذي هددهم به. عموما نرجوا ألا نكون حسني النية وان نراقب الوضع جيدا ولانقبل بأي تلاعب بمصير مصر ومصيرنا . ] -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نورالعين بتاريخ: 24 فبراير 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 فبراير 2013 نحن في أسوء فترة أمنية بمصر اللصوص يسرقون البيوت في وضع النهار والشرطة لا تحمى أحدا وكل ما يقوم به الإخوان لن يكون إلا للقضاء على معارضتهم يعنى ببساطة لن يحموا المارة أو البيوت والمنشآت فقط سيكونون عونا للشرطة وقت المظاهرات كما شاهدناهم يدخلون ويخرجون من العربات المصفحة بعد فضحهم أرادوا أن يجعلوا لهم غطاء للأسف أضاعوا البلد ويريدون إبادة من يخالفهم ويقول عنهم فشلة لا اعرف هل وصل بنا الحال كمصريين أن نتمنى القتل للمختلفين معنا!!!! ويقوله انه جهاد!!!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان