تقديم بلاغ

يعتقد البعض خطأ أن الصحافة وتحديدا الفنية تسمح بقدر من المجاملة وأن القارئ سوف يتسامح مع الكاتب أو الصحفى لأعرض المقال كاملاً

لغة الجسد.. تبين لك إذا كان إعجاب أم مجاملة؟ جميعنا مررنا بهذا الشعور، عندما نغرم لحد الجنون بشخص ما، ونحاول أن نجمع الأدلة على وجود إعجاب متبادل. ونقضي الساعات نفكر بماقاله أو قالتها، ماذا يعني بقوله تبدين جميلة اليوم؟ هل هو معجب أم انه يقصد إنني ابدوا أجمل من البارحة، هل كنت غبية البارحة؟ ماذا تعني بأنني لابأس بي؟ هل تعتقد بأنني مناسب لها أم لا؟ وبالطبع لا احد يريد أن يتوجه إلى الشخص الأخر، ويسأله حول تصرفاته، إلا إذا كان متأكداً

الاخوه اللي اغلقوا موضوعي لان كنت معترض ع الاهتمام بوفاة حفيد رئيس الجمهوريه اظاهر اننا نسينا العباره ها اللي محدش اتكلم ولا قناه عملت زي دلوقت ياترى هل ده طبيعي ربنا يرحم الجميع شوفوا معهد الاورام كم طفل بيتعذب وبيموت ومالوش حد يوديه فرنسا وبيموت عشان ابره مش قادر يدفع تمنها لو ع كده كنا كل يوم عملنا حداد ياريت الكل يعتبر ان لنا كتير قوي بيموتوا من غير كلمه رحمة بتتقال عليهم انا عارف ان الولد مالوش ذنب بس احنا ذنبنا ايه بلدنا يتمتنا بدري بدري شيوخ وعظماء ماتوا من غير شيئ يا بختك يالي

بسم الله الرحمن الرحيم وددت لو عاد بى الزمن سنتين فقط لامارس هوايتى على الكى بورد .. وارد على الفاضل الاستاذ حماد عبد الله ( مالم يكن الزهايمر تمكن منى وحرفت الاسم ) .. هذا البنى آدم الذى ركب سفينة الحزب اياه .. والشهير بالحزن الوطنى .. كان شريكا للأستاذ الصحفى قبضايه .. فى حوار فى برنامج " البيت بيتك " بالفضائية المصرية .. كانو يناقشون القانون الجديد لعلاقة المالك بالمستأجر .. والموضوع ده ناقشناه هنا من زمان ولذلك سأترك التعليق على الموضوع ذاته ..لإن الذى أغاظنى فى هذا الحوار .. شماته هذا ال

السلام عليكم أستأذن الأدارة فى إضافة هذا الموضوع الذى كتبته أمس " بصالون جريدة الوفد النعمانى " .. فقد تكون فيه بعض المنافع للأخوة الأفاضل والأبناء فى المنتدى.. ولعل وعسى .. نفيق فى مصر تقول صفحات التاريخ أنه فى عام 1913 سافر وفد من الأدباء المصريين الى الأقصر .. قاصدين معبد الكرنك .. وهناك وأمام احد تماثيل رمسيس .. انبحطوا على الأرض وتمرغوا فى التراب ورفعوا اصواتهم بالبكاء والعويل وسالت دموعهم واشتد الصياح وعظم النواح ويومها - وكانوا ايضا فى شهر أغسطس- وقف الشاعر نصر الأسيوطى يصرخ من أعم