ragab2 بتاريخ: 10 يونيو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 يونيو 2002 يرجى من الاخوة المغتربون أو الذين يعملون خارج مصر افادتنا عن طرق التعليم فى أوروبا وأمريكا وكندا ومقارنتها بطرق التعليم فى مصر وحتى يثرى النقاش مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
KWA بتاريخ: 10 يونيو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 يونيو 2002 بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سيدي الفاضل ...العمليه التعليميه بمفهومها البسيط مكونه من 3 اجزاء كزوايا المثلث مترابطه و هم ....المعلم ....المناهج و طرق التدريس ....الأبنيه التعليميه...فهل مازلت مصمم علي عقد المقارنه بين مصر و الغرب ..... لك تحياتي KWA Egypt is my home , USA is my life. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abdel-Sattar بتاريخ: 10 يونيو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 يونيو 2002 الأستاذ KWA....أنني لم أفهم ما تقصده بالعبارة "فهل مازلت مصمم علي عقد المقارنه بين مصر و الغرب"....الأستاذ رجب يريد المقارنة سواء كانت سلبا أو ايجابا حتي يمكننا الأستفادة من خبرات الآخرين التي تتفق ومجتمعاتنا ولا تتعارض معها...هل هذا فعلا ما تقصده يا أستاذ رجب.... ....هل تسمح لي يا أستاذ رجب أن أقترح ضم هذا الموضوع علي موضوع مؤتمر التعليم ويكون الهدف هو أعداد ورقة عمل نضعها أمام مؤتمر التعليم بمثابة مساهمة منا في عملية التطوير....وندعو الجميع بالمساهمة المبنية علي النقد البناء ونقل خبرة الآخرين التي تتناسب معنا. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 11 يونيو 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يونيو 2002 الاخوة كى دبليو ايه والدكتور عبد الستار فعلا قصدت مقارنة التعليم فى مصر وأمريكا وأوروبا وكيف نصلح التعليم وحتى لا يصبح مجرد حشو معلومات لا طائل منها وخاصة أنه يوجد مصريون فى الخارج وأبنائهم يدرسون بالمدارس هناك فى أوروبا وأمريكا وكندا ويمكن أن نستفيد بخبرتهم الثمينة أما عن ضم الموضوع الى مؤتمر التعليم أوافق على الضم اذا كان موضوع المؤتمر هذا موجود فى هذا الباب خبرنى حتى أضم الموضوعين تحياتى مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abdel-Sattar بتاريخ: 11 يونيو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يونيو 2002 الموضوع كما قلت في مداخلتي السابقة يمكن ضمه ،اذا وافقتم علي ذلك، الي موضوع مؤتمر التعليم بنفس الباب بشرط أن يكون الهدف أعداد ورقة عمل نسهم بها في تطوير التعليم. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
KWA بتاريخ: 14 يونيو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يونيو 2002 بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا أخ رجب مقارنه التعليم في مصر و اوربا او أمريكا ...مقارنه ظالمه لمصر من كل النواحي و لكن أنا سوف أقترح عقد مقارنه بين مصر و الهند....نعم الهند في مجال التعليم و ارفق بعض المعلومات عن التعليم في الهند و ربما نشعر بمدي التدهور في التعليم المصري و نتوقف عن الكلام و نبدأ نتحرك للأمام ...أأمل هذا...لكم تحياتي جميعا.... KWA http://www.asianinfo.org/asianinfo/india/education.htm http://www.asianinfo.org/asianinfo/india/p...o-education.htm http://lnweb18.worldbank.org/news....ocument http://www.ashanet.org/mit....an.html Egypt is my home , USA is my life. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Faro بتاريخ: 15 يونيو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يونيو 2002 تلويث الثوب الجامعي منذ عدة أشهر وجريدة الأهرام لم تتناول الجامعات والفساد الذي لوث الثوب الجامعي, حتي جاءت إحدي المجلات الأسبوعية بعنوان صادم هو الرشوة الجنسية في جامعة طنطا, وقد سبق ذلك ما طالعتنا به الصحف والمجلات عن التجاوزات في كليات الطب وغيرها التي قال فيها القضاء كلمته, وأخيرا تلك الندوة التي عقدت في إحدي المحطات التليفزيونية الفضائية الخاصة, ضمت بعض رؤساء الجامعات السابقين ومستشار وزيرالتعليم العالي وغيرهم لمناقشة نفس القضية, ولأنني أنتمي إلي هذه المهنة الرائعة التي أري أنها من أعظم المهن علي الإطلاق, أتمني أن تتيح لي مجلة الأهرام العربي الغراء نافذة الفكر الحر المستنير هذه الفرصة لكي أشارك ولو بالنذر اليسير في قضية التعليم من أساسه, سواء التعليم قبل الجامعي أم الجامعي أم ما بعد الجامعي. فما ذكر ليس إلا مجرد بقع صغيرة جدا في ثوب العملية التعليمية التي أري أنها عبارة عن إدارة أربعة عناصر أساسية هي طالب ومعلم ومنهج تعليمي ومكان لتلقي العلم. ولنناقش كل عنصر من هذه العناصر باختصار شديد لنحدد موقعه من المشكلة التعليمية في مجملها: أولا الطالب: ولنبدأ بطالب الجامعة حلقة الوصل بين طالب ما قبل المرحلة الجامعية, وطالب ما بعد المرحلة الجامعية طالب الدراسات العليا, وبتحليل وضع طالب الجامعة سوف نتعرف علي أبعاد المشكلة من المرحلة الابتدائية حتي مرحلة الدراسات العليا, عندما يلتحق طالب بالكلية التي أعمل بها بمجموع لا يقل عن%80 فهو بالقطع طالب ممتاز, وعندما يكتب في ورقة الإجابة إيجابة السؤال, ويقصد إجابة السؤال, أو عندما يكتب شاركات ويقصد شركات, أو يكتب لاكن ويقصد لكن وغيرها مما يصعب حصره, فهل هذا طالب ممتاز؟ هذا بالنسبة للغة العربية, أما بالنسبة للغة الإنجليزية التي ندرس بها في شعبة اللغات التي يفترض أن الملتحق بها ممتاز في اللغة الإنجليزية, فحدث ولا حرج, فلا نطق ولا هجاء ولا قواعد, وفي محاولة مني لدفع طلبتي لتنمية لغتهم الإنجليزية قلت في أحدالفصول الدراسية علي سبيل التجربة من لا يستطيع السؤال باللغة الإنجليزية التي يدرس بها فلا يسأل فلم يسألني أحد حتي نهاية الفصل الدراسي. وأخيرا وليس آخر قمت بعمل استقصاء محدود علي مدار السنوات الخمس الماضية عن نسبة من لم يأخذوا دروسا خصوصية في المرحلة الثانوية في اللغتين العربية والإنجليزية, فلم تزد هذه النسبة في أي فصل دراسي علي%2 اثنين في المائة لم يأخذوا دروسا خصوصية نأتي إلي أخطر ما في هذه الظاهرة من خلل وهو نسبة حضور المحاضرات, هل يمكن تصور أن نسبة الحضور لا تتعدي في الكثير جدا من المناهج الدراسية نسبة%15 لقد تعود الطلبة علي الغياب بسبب نفس الوباء وهو الدروس الخصوصية في المرحلة الثانوية. ثانيا المعلم: رغم النماذج الشاذة التي شوهت الثوب الجامعي, فأنا أستطيع أن أجزم بأن هيئة التدريس في أي جامعة بخير, ولا يعني وجود عناصر منحرفة أن الجميع منحرف, فالعناصر المنحرفة موجودة في كل مجتمع, وفي كل مهنة مهما كانت قدسيتها, لكنني أسأل كم مرة يجتمع رئيس أي جامعة بأعضاء هيئة التدريس لسماع شكواهم ومناقشة القضايا التي يثيرونها وأخذ مقترحاتهم مأخذ الجدية والعمل علي حلها بما لديه من سلطات أو رفعها للوزير أو حتي لرئيس الوزراء, حسب أهميتها وخطورتها, إذا كانت الدولة جادة فعلا في تطوير التعليم, فعلي المسئولين عن هذا التطوير إشراك والجلوس إلي من هم علي علم تام بجوانب المشكلة وأسبابها بل وكيفية حلها, وإذا لم يكن هناك تشخيص دقيق للمشكلة التعليمية فالحلول لن تتعدي عملية التسكين الوقتي. الأستاذ الجامعي يحمل علي أكتافه جبالا من الهموم تبدأ بتدريس المقررات الموكلة إليه, ثم وضع امتحان يجب أن يكون عادلا ويتصف بالسرية المطلقة, إلي تصحيح أوراق إجابة تصل في بعض الأحيان إلي عدة آلاف,. ثالثا المناهج التعليمية: هذه النقطة تناولها العديد من الكتاب, ويكفي ما قاله عالمنا الكبير الدكتور زويل من احتياجنا إلي قاعدة بيانات, وهذا المصطلح في الواقع يصل مباشرة إلي قلب المشكلة. وقد نادي البعض باستقدام المناهج التعليمية من أمهات الكتب العالمية وتدريسها في جامعاتنا, وفات هؤلاء أن المراجع الأجنبية تصمم لقياس قدرة الطالب علي التفكير وحل المشكلة وليس علي الحفظ والتلقين. ثم لماذا نلجأ إلي أمهات الكتب العالمية, ولدينا علماء أكفاء علي نفس المستوي الذي يشار إليه, لماذا لا نشجع التأليف المشترك من عدة أساتذة ثم تكوين لجان قراءة لإقرار الكتب التي تدرس والحكم عليها من جميع الأوجه كالمادة العلمية ومدي حداثة المعلومات وكيفية إخراج الكتاب شكلا وموضوعا. ثم تقوم الجامعة بشراء حق التأليف بمكافآت مجزية لمؤلفيه وللقائمين علي تدريسه علي أن يطرح بمكتبة الجامعة لمدة عامين بالسعر الذي تراه الجامعة سواءكان سعر التكلفة أم أقل, والرأي عندي أن هذه الخطوة تحتاج إلي خطوة أخري مكملة لها تحقق لها النجاح وهي اتباع نفس المبدأ في المرحلة الثانوية, لأن من تعود علي الحفظ لن يقدر علي التفكير, وهذا هوما يحدث الآن. أما أخطر الأمراض التي تنخر في عظام المناهج التعليمية وهي جريمة بكل المقاييس. هي ظاهرة الملخصات التي تباع علنا علي أبواب الكليات الجامعية. رابعا مكان تلقي العلم: من واقع تجاربي العملية أيضا يجب أن تنتهي ظاهرة المحاضرة التي تجمع ما يزيد علي الألف طالب, كيف يمكن لأستاذ مهما أوتي من قوة أن يسيطر علي هذا العدد سواء بقدرته العلمية أم السيكلوجية, وكيف لطالب يجلس علي الأرض أو علي حافة شباك أن يتابع الدرس علي فرض السيطرة الكاملة علي المحاضرة, كيف لطالب أن يؤدي امتحانه في خيمة عبارة عن جهنم في الصيف وثلاجة في الشتاء. دكتور مجدي بطرس إبراهيم كلية التجارة جامعة حلوان هذه المقالة خارج الموضوع نظام التعليم - مستوى الدارسين سواء إعدادي, ثانوي و جامعي - فى دولة الإقامة فى تدهور لذا ولوقف هذا التدهور قررت الحكومة إتباع نظام الحشو المتبع فى مصر وسينفذ من العام الدراسي القادم. ما تم تدريسه لأبنائـي خلال الدراسة الإعدادية والثانوية لايعادل مادرسته أنا ... معلوماتي تفوقت على معلوماتهم العلمية ليس بسبب الإهمال ولكن بسبب المنهج الغير واضح وجهل المدرس ... المهم تدهور التعليم ناتج عن قلة الميزانية المتفق عليها. بالرغم من إرتفاع الضريبة هناك مشروع للحد من الإلتحاق بالمدارس الثانوية ... منذ 15 عام بدأ الحد من الإلتحاق بالجامعات والمعاهد بإستخدام نظام المجموع . ميزانية تعليم فقيرة لن تؤدي إلى نظام تعليمي متقدم ... ميزانية تعليم بدون حدود تؤدي إلى العكس وهذا مانفتقره فى مصر وبعض الدول الأوروبية فى طريقها إلى ذلك . الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب الحياة فيلم لا يعاد عرضه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abdel-Sattar بتاريخ: 16 يونيو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يونيو 2002 الأخوة الأعزاء....لا نتشائم كثيرا الي هذه الدرجة من تعليمنا....وأننا نري مقارنة تعليمنا بالتعليم في الدول المتقدمة أقصد أمريكا والدول الغربية واليابان....ولا يجب مقارنة تعليمنا بالصين....هذا من واقع خبراتنا في التعليم وأحتكاكنا بالدارسين بالدول المختلفة....وليكن هناك قصور أو نواقص ونسعي لاستكمالها وتطويره... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
alinour بتاريخ: 27 يوليو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يوليو 2002 بعد السلام على الجميع أعتقد أن التعليم ليس هدفا فى حد ذاته ولكنه أداة لتحقيق غاية كانت فى عهد محمد على باشا تخريج موظفين للعمل فى دواوين الدولة المنشئة حديثا- علمونا زمان ان هذا كان من عيوب التعليم فى عهد محمد على- الآن دعونا نسأل ماهو الهدف من التعليم فى أيامنا هذه:- 1-من وجهة نظر الدولة ؟ 2-من وحهة نظر الآباء الذين يدفعون دم قلبهم فى الدروس الخصوصية ثم البعض فى الجامعات الخاصة والغريب أن الجميع يعلم ندرة الوظائف ناهيك عن ضآلة المرتب؟ 3- من وجهة النظر الواقعية؟ الاجابة:- 1- من وجهة نظر الدولة لا أعتقد أن للدولة أية وجهة نظر وعندى الدليل. 2- من وجهة نظر الآباء أنا كأب ارغب أن يتعلم ابنى الى أعلى درجات التعليم، وهذا حق أو واجب كل أب وبرغم وضوح الصورة - وهى قاتمة جدا - فاننا مع ذلك نزاحم ونركب قطار التعليم... وقد يقبل هذا على المستوى الفردى. 3- ثم وجهة النظر الواقعية فان التعليم يهدف الى تخريج عاطلين بصورة واضحة أو مقنعة. والآن دعونا نناقش موضوع التعليم بطريقة علمية ليس فى مصر ولكن فى أى مكان، تكاليف التعليم (مدفوعة من الأسرة و، أو الدولة ) + مجهود الطالب < (اصغر من) مجهود العامل بعد تخرجه+ دخله + العائد العام على المجتمع. بصورة أبسط لكى تكون العملية التعليمية ناجحة يجب ان يكون العائد الاجمالى أعلى بكثير من تكاليفة. بمعنى آخر يجب ان تكون الحصيلة النهائية للعملية التعليمية هى تخريج منتجــــــــــون ... وبعد فهل يستطيع أحدكم أن يدلنى على منهج تعليمى يهدف الى تخريج منتجين؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 31 يوليو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2002 [b:post_uid13]المسألة من البداية ..هي السؤال الأزلي البيضة الأول ولا الفرخة هل المعلم هو المسئول أم المناهج أم الدولة.. أم الجامعة .. أم النظام الإقتصادي .. أم ماذا .. أعتقد أنه يجب أولاً ترتيب الأفكار .. ووضع نقاط محددة للمناقشة حولها. وأقترح التالي : - إعادة تجديد وتحسين مظهر المدارس القديمة - عمل دراسة فنية ومعمارية قبل إعتماد إنشاء مدارس جديدة - تطوير المعلمين ، وإعادة تأهيلهم بخطة مدروسة ومنهج محدد ، لأنهم للأسف هم قد خرجوا من نفس نظام التعليم البالي والمهترئ - تحديد مفهم لعملية التعليم ، بأن يكون على سبيل المثال : التدريس ، التثقيف ، تنمية المواهب ، التربية الإخلاقية - توعية الآباء .. للمساهمة بدور فعال في المساعدة على هذا التطوير - وأعتقد أنه أخيراً ، ينبغي تطوير المناهج الدراسية بما يتناسب مع عصرنا الحالي ، حتى نستطيع أن نخرج أجيال تستطيع التفكير .. فإن كل مانحتاجه لتطوير بلدنا هو أن يكون عندنا أناس تفكر .. أقصد أناس مخلصة تفكر الموضوع معقد جداً .. ومكلف .. ويحتاج إلى عمل جاد ومخلص .. وتمويل كبير رغم كل ذلك فلازال عندي أمل لأن الأمل هو خلاصنا الوحيد :D [/b:post_uid13] في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو خليل بتاريخ: 3 سبتمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 سبتمبر 2002 [b:post_uid0]اري ان التعليم مثل النبتة لا تصلح في كل مكان لانها يلزمها مناخ خاص بها فنبات البيئة الباردة لا يمكن ان يصلح في البيئة الاستوائية فكفي ان نلجأ الي الطرق الاوروبية لان كل مجتمع و له مناخه [/b:post_uid0] :baaa: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohd Hafez بتاريخ: 4 سبتمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 سبتمبر 2002 التعليم والرقي الاقتصادي وجهان لعملة واحدة .. لن يكون هناك إصلاح تعليمي في مصر أو في أي بلد عربي ما لم يتوافق هذا مع منحنى النمو الاقتصادي .. فالمدارس لابد أن تستوعب أقصي عدد من الطلاب بحيث لا يؤثر هذا على علاقة .. طالب / مساحة .. فمن حق كل طالب أدني مساحة ممكنة لا تؤثر على قدرة إستيعابه وصحته النفسية .. فالطالب الذي يدرس بفصل به 25 تلميذ .. يختلف عن الطالب الذي يدرس بفصل به 60 تلميذ .. ونفس الأمر للمدرس .. المدرس محتاج مساحة خاصة به ولخصوصيته .. للتحضير و تصحيح تمارين التلاميذ .. وهذا الأمر غير موجود فيمصر .. حيث يتم تكويم جميع التلاميذ في قاعة صغيرة .. ولكل منهم مكتب صغير لا يصلح حتى لإستخدام الطالب نفسه .. بالإضافة أنه محتاج أن يكون شبعان .. أي زيادة جيدة في الراتب .. وتخصيص مخصصات لتدريبة من فترة للأخري .. فالمدرس يحتاج لإعادة تأهيل من فترة لأخرى وأخير المدارس .. تحتاج لمعامل وتطويرللبنية التحيتة بشكل كامل عندما نحقق رخاء اقتصادي .. يمكن تحقيق سياسة تعليمة صحية .. أما اليوم فأقل ما يمكن أن يقال عن سياسة التعليم في مصر .. أنها سياسة الزحام .. وسلق البيض.. ... كيف تصبح مصر نمرا اقتصاديا... ... المنفذ الحقيقي لأحداث سبتمبر ... ... مطالب مواطن مصري.... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
masraweya بتاريخ: 28 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 سبتمبر 2010 للرفع بمناسبة الكلام عن بدر و عمايله و صناعة الجهل التي انتعشت رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان