أسد بتاريخ: 7 فبراير 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 فبراير 2005 أكد د. أحمد نظيف في بيان أمام المجلس تعقيباً علي مناقشات الأعضاء وتقرير لجنة دراسة خطاب الرئيس مبارك في افتتاح الدورة البرلمانية انه لا زيادة في سعر البنزين رغم أن لتر البنزين يباع في مصر بجنيه بينما يباع في أوروبا بما يعادل عشرة جنيهات.. قال انه سيتم اعادة هيكلة الدعم لضمان وصوله إلي مستحقيه رغم أن الحل الأمثل ليس الدعم وانما زيادة دخل المواطن. هذا ما نشر اليوم بالصحف عن لسان رئيس وزراء مصر الدكتور / أحمد نظيف ... لكن هل يعلم الدكتور أحمد نظيف متوسط دخل المصري ومتوسط دخل الأوروبي ؟؟ هل يعرف ماتقدمه الدول الأوربية من خدمات صحية وإجتماعية وتعليمية لمواطنيها أيضاً .. هل يعرف أن دخل المواطن المصري (الأغلبية طبعاً) لا تؤهله ليكون متشرداً في أوروبا التي يذكرها .. فيه إيه ...؟؟؟ ولا هو أي كلام وخلاص ... وبالمناسبة .. بما أنه قال إنه لا زيادة في أسعار البنزين .. ففي الغالب .. لأن رئيس حكومة مصر في عصر حكومات الكذب والكذابين .. فقد تزيد أسعار البنزين الأيام القادمة .. وعلى أحسن تقدير .. سيختفي نهائياً البنزين 80 ويقل تواجد البنزين 90 وهذا نداء سري بزيادة البنزين 92 بنزين 92 الذي إمتدحه رئيس الوزراء المصري واصفاً إياه بأنه صديق للبيئة وأكثر تناسباً مع السيارات الحديثة ... بيئة إيه إللي بيتكلم عليها دي ... دي نسب التلوث اللي في مصر هائلة .. ولأسباب كثيرة تقع غالبية المسئولية فيها على حكومات الكذابين في مصر ... وسيارات إيه الحديثة إللي بيتكلم عليها دي الهيونداي ولا الدايو إللي وقفت من كل الدنيا ومعدش فيه منها إلا في مصر .. هي الناس دي مابتشوفش ولا مش عايشة في الدنيا .. ولا بيعتبروا إننا عبط ومتخلفين .... ما كل هذا ؟؟؟ في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 7 فبراير 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 فبراير 2005 وبالمناسبة .. بما أنه قال إنه لا زيادة في أسعار البنزين ..ففي الغالب .. لأن رئيس حكومة مصر في عصر حكومات الكذب والكذابين .. فقد تزيد أسعار البنزين الأيام القادمة والله العظيم يا أسد كنت هادخل أكتب الكلمتين دول .. بس قولت يا واد يا س س ما تعيش في دور غراب البين ... وبشروا ولا تنفروا ... ولو إن الشعب المصري مش هاتفرق معاه ... يزودوا البنزين ... يولعوا في البلد ببنزين ... عادي فجتتنا خلاص نحست وما نقصش غير إنهم يقعوعا من جتتنا لحمه ويصدروها للخارج .. ساعتها ممكن نتحرك ونصرخ ... فأنا بأحذر أي واحد تخين يحاسب على نفسه عشان دول بيبقى شكلهم مُغري والحكومة هاتلمهم بسهولة ... أنا يابا عن نفسي في الأمان لإني رُفيع وبالتالي هاستنى للأخر لحد ما أربرب ويدبحوني .. إلا بقى لو حبوا يجيبوا مواسير يعملوا عليها شوربة .. ده كلام تاني وبكده ممكن يحطوني في اللسته tot:: .... يا عزيزي رئيس الوزرا من البلد دي وصايع وعارف الكُفت بس هو طالما بيتكلم كلام عايم ومن غير أرقام حقيقية يُمكن ان تؤخذ عليه .. فما بيحسش بمشكلة .. وعارف ومتاكد إن مافيش حد هايحاسبة ... بالظبط زي عمه المحروم عاطف عبيد .. لما كان بيطلع كل يوم يكلمنا عن معدلات النمو التي تقفز بشكل مخيف في عصر مبارك .. وعن زيادة الدخل القومي .. وعن المواطنين اللي عايشن في فخفخة وعز للرُكب .. يا عزيزي لقد تعود حكامنا وأذنابهم على الكذب حتى ادمنوه وأصبحوا لا يعرفون شيئاً سواه ... من أول الزعيم الخالد أبو خالد أبو 99.999 % .. بتاع النكسة اللي وقع فيه للعدو الصهيوني 1000 طيارة ودمرنا آلاف الدبابات وحصدناهم حصداً كما نحصد البرسيم في موسمه في شهر أيلول.... مروراً بالمهيب الرُكن صدام حسين أبو صواريخ سكود اللي كانت البيانات بتتذاع وتقول إنهم اطلقوها على العدو فدمرته تدميراً ورجعت لقواعدها سالمة ( أصلها صواريخ بأستك منه فيه .. وبعدين كمان chargeable ) ووصولاً للصحاف حارس أسوار بغداد اللي ذبح العلوج تحتها وعلقهم زي الدبايح ... إسمع وما تدقش .. وسيب إيدك وإعمل إنك بتتفرج على فيلم عربي كوميدي سخيف ... الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
achnaton بتاريخ: 7 فبراير 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 فبراير 2005 (معدل) أكد د. أحمد نظيف في بيان أمام المجلس تعقيباً علي مناقشات الأعضاء وتقرير لجنة دراسة خطاب الرئيس مبارك في افتتاح الدورة البرلمانية انه لا زيادة في سعر البنزين رغم أن لتر البنزين يباع في مصر بجنيه بينما يباع في أوروبا بما يعادل عشرة جنيهات.. قال انه سيتم اعادة هيكلة الدعم لضمان وصوله إلي مستحقيه رغم أن الحل الأمثل ليس الدعم وانما زيادة دخل المواطن. هذا ما نشر اليوم بالصحف عن لسان رئيس وزراء مصر الدكتور / أحمد نظيف ... لكن هل يعلم الدكتور أحمد نظيف متوسط دخل المصري ومتوسط دخل الأوروبي ؟؟ هل يعرف ماتقدمه الدول الأوربية من خدمات صحية وإجتماعية وتعليمية لمواطنيها أيضاً .. هل يعرف أن دخل المواطن المصري (الأغلبية طبعاً) لا تؤهله ليكون متشرداً في أوروبا التي يذكرها .. فيه إيه ...؟؟؟ ولا هو أي كلام وخلاص ... وبالمناسبة .. بما أنه قال إنه لا زيادة في أسعار البنزين .. ففي الغالب .. لأن رئيس حكومة مصر في عصر حكومات الكذب والكذابين .. فقد تزيد أسعار البنزين الأيام القادمة .. وعلى أحسن تقدير .. سيختفي نهائياً البنزين 80 ويقل تواجد البنزين 90 وهذا نداء سري بزيادة البنزين 92 بنزين 92 الذي إمتدحه رئيس الوزراء المصري واصفاً إياه بأنه صديق للبيئة وأكثر تناسباً مع السيارات الحديثة ... بيئة إيه إللي بيتكلم عليها دي ... دي نسب التلوث اللي في مصر هائلة .. ولأسباب كثيرة تقع غالبية المسئولية فيها على حكومات الكذابين في مصر ... وسيارات إيه الحديثة إللي بيتكلم عليها دي الهيونداي ولا الدايو إللي وقفت من كل الدنيا ومعدش فيه منها إلا في مصر .. هي الناس دي مابتشوفش ولا مش عايشة في الدنيا .. ولا بيعتبروا إننا عبط ومتخلفين .... ما كل هذا ؟؟؟ لأ .. بقه يا اسد يا هصور .. رئيس الوزرا معاه حق .. لتر البنزين يعدى العشرة جنيه بالمصرى .. ولما تقرب من الطلمبة وتقرأ اللى مكتوب تحت السعر فى بعض محطات البنزين حتلاقى الآتى ..: السعر الحقيقى للتر البنزين 32 سنت ( يعنى اقل من 2 جنيه مصرى ) ضرائب مباشرة للحكومة 80 سنت .. والباقى ضريبة مبيعات .. وفى نفس الوقت تلاقى دخل الفرد العادى فى المتوسط 15 يورو يعنى حوالى 120 جنيه فى اليوم .. وتلاقى الضرائب اللى اخذتها الحكومة صرفت منها على شوارع نضيفة وزى الحرير .. وبلاعات المطر والصرف سالكة والمطر ينزل ليل نهار ما تلاقيش مياه راكده .. ولا نفق مليان ماء .. ولا سكان حى زى بتوع مدينة نصر بيقولوا ماء .. ماء .. والدكتور نظيف تلميذ نجيب من مدرسة " غراب الخراب " واظن انك فاكر اول من رفع تعريفة استخدام التليفون كان معاليه .. ايام ما باع الهيئة وعملها شركة بعد تحديث السنترالات وتجديد شبكة الكابلات على حساب خزينة الدولة ومن اموال الشعب الغلبان ومازالت الديون الخارجية شاهد عيان موجود .. وقارن وشوف الفاتورة كانت كام واصبحت كام رغم ان رأس المال بتاع الشعب .. والبنية الأساسية معجونه بدم الشعب .. ومين بيسرق مين .. دول يا اسد يا خويا خلوها طين .. !!؟؟؟ tot:: taz:: taz:: تم تعديل 7 فبراير 2005 بواسطة achnaton كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد .. ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 10 فبراير 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 فبراير 2005 (معدل) وتصاعد أزمة اختفاء البنزين 80 و90 رغم تصريحات نظيف أنباء عن إجراءات تدريجية لإحلال نوعيات بديلة غالية تصاعدت أزمة اختفاء البنزين من نوعي 80 و90 من محطات تموين الوقود، رغم تصريحات رئيس الوزراء التي انتقد فيها سعر البنزين في مصر، ساد الارتباك بين المواطنين في عدة محطات بسبب عدم وجود البنزين 80 و90. وعلمت »الوفد« بوجود خطة تدريجية لاحلال هذه الانواع بأنواع 92 الذي يباع بـ40 قرشاً و95 الذي يباع بـ175 قرشاً. أكد تقرير رسمي تراجع فوائض وزارة البترول والتي تسلم سنوياً لخزانة الدولة بسبب ثبات أسعار البنزين، وكشف التقرير ان الفوائض التي تسلمها وزارة البترول لخزينة الدولة تراجعت خلال السنوات الخمس الماضية بمعدلات كبيرة، وان هذا الانخفاض وصل الي »155« مليون جنيه بدلاً من »200« مليون خلال العامين الماضيين. وأوضح التقرير ان وزارة البترول سددت لخزينة الدولة »2« مليار و»719« مليون جنيه عام ،1999 وانها سلمت الخزينة العام الماضي »155« مليوناً فقط!! واكدت مصادر اقتصادية ان الاختفاء التدريجي لنوعيات البنزين »80 و90« وزيادة المعروض من النوعين »92 و 95«، يأتي تنفيذاً لبرنامج اعدته وزارة البترول بالتنسيق مع مجلس الوزراء، وكان رئيس الوزراء قد تعهد في مجلس الشوري منذ ايام بثبات اسعار البنزين. الوفد 10 فبراير 2005 وإذا صح المنشور .. فإن هذا يؤكد توقعاتنا بأن رئيس وزراء مصر يستهبل على المصريين.. بقوله بأن أسعار البنزين ثابتة ولن تزيد .. ولكنه لم يوضح .. ثابتة على كام .. وحتى لا يقال عليه كذاب .. إذ أنه لم يحدد سعراً للبنزين يلتزم به أمام المصريين .. ولكن الآن يمككنا التأكيد على أن رئيس وزراء مصر م يكن يكذب حين قال ذلك .. وإنما .. كان يستهبل ... تم تعديل 10 فبراير 2005 بواسطة أسد في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 13 فبراير 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 فبراير 2005 اعترفت الحكومة بقرار إحلال البنزين 92 محل البنزين 90 في بعض المناطق الراقية بالقاهرة والمحافظات. أكد الدكتور مجدي راضي المتحدث باسم رئاسة مجلس الوزراء ان القرار يأتي ضمن خطة استبدال تستغرق فترة تتراوح بين عامين و3 سنوات. وأضاف ان إحلال البنزين 92 محل البنزين 90 يرجع لاسباب بيئية وعالمية بالإضافة لتحقيق وفر في التكاليف، واشار إلي ان تكلفة انتاج اللتر تبلغ 3 جنيهات، وقال ان البنزين 80 متوفر في كل محطات الوقود. وأوضح ان عددا كبيرا من المحطات فضل التعامل مع البنزين 80 و92 لخدمة الفئات القادرة ومحدودي الدخل. وأكد ان الخطة بدأ تنفيذها بعد دراسة وبحث في وزارة البترول. ومن جهة اخري تزايدت حدة الغضب الشعبي بسبب استمرار اختفاء البنزين 90 من محطات التموين بالوقود واستبداله بالبنزين 92 الذي يصل سعره إلي 140 قرشا للتر. أكد مديرو محطات البنزين نقص البنزين 90 وملء للخزانات بالبنزين 92 بدلا منه في بعض المحطات. اتهم اصحاب السيارات الملاكي وسائقو التاكسي الحكومة بالتقصير والتلاعب بأسعار البنزين، واشاروا إلي ان فارق السعر بين البنزين 90 و92 سوف يحمل صاحب كل سيارة ملاكي حوالي 100 جنيه شهريا في المتوسط، بينما يتحمل التاكسي اضعاف ذلك المبلغ، وبالتالي يتم تحميله علي المواطن. كما اشار المواطنون الذين التقت بهم »الوفد« في جولتها علي محطات البنزين بوسط القاهرة إلي ان استمرار هذه الازمة سوف ينعكس علي اسعار السلع خاصة مع هذا الصمت الحكومي تجاه الازمة وعدم التحرك لحلها ويعني ذلك ان اختفاء البنزين 90 من المحطات سياسة حكومية مدبرة. كما اوضح بعض اصحاب السيارات الصغيرة عدم حاجة سياراتهم للبنزين ،92 وانهم يفضلون استخدام السيارات الصغيرة توفيرا للنفقات ولكن الحكومة تبحث زيادة مواردها من جيب المواطن. كما طالب المواطنون بتدخل الرئيس حسني مبارك لحل الازمة ومحاسبة الحكومة عن نقص البنزين 90 من المحطات وانقاذهم من تلك السياسات الحكومية التي تزيد الاعباء علي المواطن محدود الدخل. الوفد 13 فبراير 2005 ومرة أخرى الموضوع عوان الصفحة الأولى لجريدة الوفد يعني الموضوع صحيح .. والرجل كان يكذب .. في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصام بتاريخ: 13 فبراير 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 فبراير 2005 الخبر صحيح .. وبدأ تنفيذه بالفعل .. البنزين 90 غير موجود على الإطلاق فى بعض أحياء القاهرى الراقية ومعدل اختفاؤه متسارع .. وأعتقد إن المسألة لن تحتاج لــ 3 سنوات حسب تصريحات مدير السيرك .. القصة كلها من شهر لاتنين فى تخيلى .. [وسط]!Question everything [/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 14 فبراير 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2005 السعر الحقيقى للتر البنزين 32 سنت ( يعنى اقل من 2 جنيه مصرى ) ضرائب مباشرة للحكومة 80 سنت .. والباقى ضريبة مبيعات قصدك جالون يا عمنا .. الجالون حوالى 4 لترات مع الأخذ فى الاعتبار الفارق الكبير فى الجودة وتكلفة التكرير سواء من حيث الجودة وارتفاع الاكونتين والخلو من المواد السامة .. رواتب الأيدى العاملة التى تدير معامل التكرير وخدمات النقل ومحطات الوقود الخلاصة أن سعر اللتر لا يتعدى ثلاث جنيهات وليس عشرة كما يقول الأخ نظيف وأنه مع الأخذ فى الإعتبار العوامل السابقة يصبح البنزين المصرى أغلى سعرا .. ولا أعرف كيف يتكلف اللتر 3 جنيهات فى مصر إلا إذا كان مضافا اليه العمولات والذى منه عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 15 فبراير 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 فبراير 2005 هذا المقال منشور اليوم بجريدة الجمهورية بخصوص موضوعنا عمار يامصر ثرثرة في محطة بنزين ! بقلم: عدلي برسوم ماذا جري للناس؟ هل فقدت الحياة كل مباهجها ومسراتها بحيث لم يعد امامهم سوي الثرثرة ليل نهار عن اسعار البنزين؟ ماذا جري للناس لكي يولولوا علي شيء لم يحدث بعد؟ وهل هذه هي أول مرة ترتفع فيها الأسعار أو تختفي السلع.. أو تكون غير صالحة للاستخدام الآدمي.. أو غير مطابقة للمواصفات؟ حدث ذلك كثيراً ولم تتوقف الحياة.. ولازال الناس ينجبون ويشاهدون مايعرضه عليهم التليفزيون من برامج تافهة.. ويذهبون إلي دور السينما ليضحكوا علي أنفسهم من انفسهم! وهؤلاء الذين يثرثرون حول زيادة أسعار البنزين ينسون أن الأسعار ارتفعت من قبل مرات ومرات وتقبلوا ذلك بارتياح عندما قيل لهم إن الأسعار ترتفع عالمياً.. ولم يطالبوا بالأجور العالمية.. وحتي حين انخفضت الأسعار عالمياً كانت الأمور مستقرة وعلي خير مايرام. وعلي سبيل المثال ارتفعت اسعار المشروبات الغازية وغير الغازية مائة ضعف.. ولم يسأل الناس لماذا.. علماً بأنها اشبه بمياه ملونة.. واعلاناتها تقول إن أرباحها بالملايين.. ولكن الناس تقبلت هذه الزيادة لأن الاعلانات فيها رقص وملابس ساخنة ودلع.. *** وقد ينسي الناس زيادة اسعار البنزين لو حدث ذلك إذا ماصاحب الإعلان عن البنزين نفس "الدلع" الذي يصاحب اعلانات المشروبات الغازية.. أو أن يصبح هذا "الدلع" وسيلة مبتكرة لتجميل محطات البنزين! وعندئذ سوف يزداد الاقبال علي استهلاك البنزين اكثر من الاقبال علي استهلاك الخبز.. ولن يجرؤ أحد علي اتهام الحكومة برفع اسعار البنزين في يوم قريب أو بعيد.. ثم.. ما الذي سيصيب السيارات وسائقيها واصحابها لو تم استبدال نوع من البنزين بنوع آخر؟ لا شيء.. فقد حدث من قبل أن غيرنا اسماء رغيف الخبز إلي عشرة اسماء وربما يزيد.. وبالتبعية غيرنا الأسعار.. ولم يقل أحد لماذا يحدث ذلك.. علماً بأن كله من دقيق واحد. قد يكون الاختلاف في كمية "الردة" أو في نظافة الجوال أو في درجة حرارة الفرن أو اسم المحل الذي يبيع الخبز.. وتدريجياً اختفي أو كاد يختفي الرغيف الرخيص.. وارتفع سعر الرغيف المحسن أو المعدل أو الذي بقي علي حاله.. ونسي الناس أن الرغيف قد دخل دوامة التغيير والتحديث والتطوير وخرج من كل ذلك لصالح وزارة التموين وحدها.. ووضعت الحكومة تسعيرة للقمامة.. وغلفتها تغليفاً اجنبياً.. ثم هاهي تعود لتضع تسعيرة جديدة.. فهل سبب ذلك ازعاجاً لأحد؟ أليس غريباً أن يتوقف الناس عن الكلام عن القمامة ويتكلموا عن البنزين؟ وماذا سيحدث لو ارتفع سعر البنزين أو اختفي نوع رخيص ليحل محله نوع أعلي سعراً؟ لابد أن الحكومة لديها دراسات مستفيضة وعادلة وكلها شفافية بأن ذلك لن يسبب ضرراً لأحد. يقول قائل: إن ذلك سيؤدي إلي ارتفاع اسعار المواصلات.. إذا كان الأمر يتعلق بسكان الريف وهم غالبية المصريين فهؤلاء تمرسوا طويلاً علي المشي مسافات طويلة في الطين والزراعات والطرق الصعبة سواء ملتوية أو منحدرة أو صاعدة أو هابطة.. أو تحت الشمس المحرقة أو تحت المطر الغزير.. ففي كل الحالات سوف يرون الحياة "بمبي"! والموظفون والطلاب لن يضيرهم رفع سعر البنزين وهو مانفته الحكومة تماماً.. فإذا حدث ماليس متوقعاً.. فإن هؤلاء الموظفين والطلبة واشباههم سوف يتذكرون ويستوعبون حكمة مصرية مهمة وهي "امش سنة ولا تعدي قنا".. وقد تكون المشكلة هي استهلاك المزيد من الأحذية مع ارتفاع اسعارها.. وهذه ايضاً لها حلول كثيرة أبسطها وأقلها تكلفة هي اختصار أيام الذهاب إلي العمل.. وهذا بدوره سوف يقلل من آثار البيروقراطية الكريهة التي تسود مصالحها الحكومية. *** وقد يحدث لسوء سلوك بعض التجار أو الصناع أن يرفعوا أسعار المواد الغذائية نتيجة رفع أسعار البنزين وهي الشائعة التي يصعب تصديقها ولكن من يفعل هذه الزيادة بأسعار الغذاء لا ثواب له في الدنيا والآخرة.. وهو وحده يتحمل مسئولية مايفعل ويكفي الحكومة جهاداً انها لا تكف عن التحذير والنصح والارشاد والتنبيه إلي عواقب السلوكيات اللا اخلاقية. وقد يذهب الشطط بأحد المتشائمين فيقول إن اسعار الأدوية قد تزداد بسبب ارتفاع اسعار البنزين.. ولكن من قال اننا نبني صحتنا علي أساس الدواء؟ وإذا فرض وحدث ذلك فلن يكون له تأثير يذكر.. فقد ارتفعت اسعار الدواء كثيراً من قبل ولم يكن السبب زيادة سعر البنزين.. ولم تقل نسبة الزيادة السكانية سواء بالدواء أو بغيره. في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حرفوش بتاريخ: 15 فبراير 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 فبراير 2005 (معدل) الأخ أسد, مقال معقول, و لكن أكثر ما أعجبنى فيه, هو توقيعـــــــــك تحياتى. تم تعديل 15 فبراير 2005 بواسطة حرفوش رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
bodi بتاريخ: 15 فبراير 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 فبراير 2005 غريب ان هذا المقال منشور في الجمهورية طب ازاي عدا من تحت ايد سمورة كده د/ نضيف يزعل منه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان