أبو محمد بتاريخ: 20 مارس 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مارس 2013 أفتح هذا الموضوع فى باب "تاريخ مصر" ليكون توثيقا لأحداث العنف منذ ظهور الاختلاف بين الأخوان ومعارضيهم بعد أن صعد الإخوان للحكم الموضوع مفتوح للعنف والعنف المضاد يمكن لمؤيدى الطرفين إضافة ما يعتبرونه توثيقا لهذا العنف الذى تشهده البلاد ولم تر له مثيلا فاتحة هذه الأحداث ظهرت بعد مرور المائة يوم التى وعد الرئيس أن يحل خمس معضلات فى خلالها وهى (الأمن - المرور - الوقود - الخبز - القمامة) لأنها أسهل المشاكل حيث أنها لا تحتاج إلى اعتمادات مالية ويشهد التاريخ أنه إلى الآن لم نر حلا لأى من هذه المشاكل الخمس بل إن أغلبها ازداد تعقيدا مثل الأمن والوقود والخبز وفى يوم الجمعة 12 أكتوبر 2012 (جمعة كشف الحساب) بدأت أولى حوادث العنف كانت جمعة أعلنت عنها قوى شباب الثورة قبلها بما لا يقل عن أسبوع وفوجئ المصريون بقيادات الأخوان تدعو قبل المظاهرة بيوم واحد لنزول التيار الاسلامى إلى ميدان التحرير بحجة الاحتجاج على أحكام البراءة فى موقعة الجمل والمطالبة بإقالة النائب العام (وهو ما استجاب له الرئيس بقرار تعيينه سفيرا بالفاتيكان) وكان هذا هو أول احتكاك بين الجبهتين وحدث فيه ما يلى الاعتداء على مشرفى منصة التحرير وهدمها http://www.youtube.com/watch?v=BOf1hO3HI70 http://www.youtube.com/watch?v=Zm9L7DOYmEc كانت هذه هى البداية التى كادت أن تتحول إلى موقعة جمل ثانية نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
egyptawy بتاريخ: 20 مارس 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مارس 2013 وماذا بعد ياستاذى الفاضل هل سنظل تخاطب انفسنا ونترك الذئاب تنفرد بالغنيمة ان كنا سنظل نكتفى بدور الراعى الذى لا يحرك ساكنا ويكتفى بالصراخ ظنا نه ان الذئب سيترك غنيمته فلبئس الراعى نحن سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم اللهم لك الحمد ولك الشكر كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك اللهم اغفر للمسلمين و المسلمات و المؤمنين و المؤمنات الاحياء منهم و الاموات رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 23 مارس 2013 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مارس 2013 وماذا بعد ياستاذى الفاضل هل سنظل تخاطب انفسنا ونترك الذئاب تنفرد بالغنيمة ان كنا سنظل نكتفى بدور الراعى الذى لا يحرك ساكنا ويكتفى بالصراخ ظنا نه ان الذئب سيترك غنيمته فلبئس الراعى نحن أستاذ إيجبتاوى أنا فتحت هذا الموضوع فى باب "تاريخ مصر" لغرض واحد فقط وهو توثيق لأحداث العنف المتبادل بعد صعود الأخوان للحكم ذلك العنف المتبادل بين تيارين فى مصر .. التيار "الإسلامى" وباقى التيارات المصرية فى هذه الأحداث تحدث تعديات مؤسفة من الطرفين .. ولكن يهمنى إثبات البادئ بالعنف سيأتى يوم - قريب أو بعيد - يحاول فيه "مصرى ما" أن يعرف من المسؤول عن هذه الأحداث أرجو أن يكون هذا الموضوع أحد مصادره للمعرفة والموضوع - كما قلت فى البداية - مفتوح للتيارين على حد سواء أنا حددت نقطة البداية وهى بعد مائة يوم لم يحدث خلالها أى حادث عنف بين التيارين يوم جمعة الحساب سأحاول فى المداخلات التالية أن أرصد الحادث الثانى وهو - فى اعتقادى - يوم الاتحادية فإلى اللقاء نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 24 مارس 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مارس 2013 تسجيل متابعة و موضوع حيوي و ضروري جدا فالتزييف لم يعد فقط للتاريخ بل يتم تزييف الحاضر أول بأول حتى الذي شهدناه و حضرناه يتم تزييفه بكل وقاحة و أمام أعيننا !!!! أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 25 مارس 2013 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 مارس 2013 فى يوم الأربعاء 21 نوفمبر عام 2012 أصدر الرئيس المنتخب إعلانا دستوريا هذا نصه «بعد الاطلاع على الإعلان الدستورى الصادر فى 13 فبراير 2011 وعلى الإعلان الدستورى الصادر فى 30 مارس 2011 وعلى الإعلان الدستورى الصادر فى 11 أغسطس 2012 لما كانت ثورة لخامس والعشرين من يناير 2011 قد حملت رئيس الجمهورية مسئولية تحقيق أهدافها والسهر على تأكيد شرعيتها وتمكينها بما يراه من إجراءات وتدابير وقرارات لحمايتها وتحقيق أهدافها، وخاصة هدم بنية النظام البائد وإقصاء رموزه والقضاء على أدواته فى الدولة والمجتمع والقضاء على الفساد واقتلاع بذوره وملاحقة المتورطين فيه وتطهير مؤسسات الدولة وتحقيق العدالة الاجتماعية وحماية مصر وشعبها والتصدى بمنتهى الحزم والقوة لرموز النظام السابق والتأسيس لشرعية جديدة تاجها دستور يرسى ركائز الحكم الرشيد الذى ينهض على مبادئ الحرية والعدالة والديمقراطية ويلبى طموحات الشعب ويحقق آماله. فقد قررنا ما يلى: المادة الأولى: تعاد التحقيقات والمحاكمات فى جرائم القتل والشروع فى قتل وإصابة المتظاهرين وجرائم الإرهاب التى ارتكبت ضد الثوار بواسطة كل من تولى منصبا سياسيا أو تنفيذيا فى ظل النظام السابق وذلك وفقا لقانون حماية الثورة وغيره من القوانين. المادة الثانية : الإعلانات الدستورية والقوانين والقرارات السابقة عن رئيس الجمهورية منذ توليه السلطة في 30 يونيو 2012 وحتى نفاذ الدستور وانتخاب مجلس شعب جديد تكون نهائية ونافذة بذاتها غير قابلة للطعن عليها بأى طريق وأمام أية جهة ، كما لا يجوز التعرض بقراراته بوقف التنفيذ أو الإلغاء وتنقضي جميع الدعاوى المتعلقة بها والمنظورة أمام أية جهة قضائية. المادة الثالثة : يعين النائب العام من بين أعضاء السلطة القضائية بقرار من رئيس الجمهورية لمدة أربع سنوات تبدأ من تاريخ شغل المنصب ويشترط فيه الشروط العامة لتولي القضاء وألا يقل سنه عن 40 سنة ميلادية ويسري هذا النص على من يشغل المنصب الحالي بأثر فوري. المادة الرابعة: تستبدل عبارة تتولى إعداد مشروع دستور جديد للبلاد في موعد غايته 8 أشهر من تاريخ تشكيلها ، بعبارة تتولى إعداد مشروع دستور جديد للبلاد في موعد غايته 6 أشهر من تاريخ تشكيلها الواردة في المادة 60 من الإعلان الدستوري الصادر في 30 مارس 2011. المادة الخامسة: لا يجوز لأية جهة قضائية حل مجلس الشورى أو الجمعية التأسيسية لوضع مشروع الدستور. المادة السادسة: لرئيس الجمهورية إذا قام خطر يهدد ثورة 25 يناير أو حياة الأمة أو الوحدة الوطنية أو سلامة الوطن أو يعوق مؤسسات الدولة عن أداء دورها ، أن يتخذ الإجراءات والتدابير الواجبة لمواجهة هذا الخطر على النحو الذي ينظمه القانون. المادة السابعة : ينشر هذا الإعلان الدستوري في الجريدة الرسمية ويعمل به اعتبارا من تاريخ صدوره..وقد صدر في ديوان رئاسة الجمهورية الأربعاء 21 نوفمبر 2012. » كان هذا الإعلان علامة فارقة فى تاريخ مصر ما بعد الثورة كان له كثير من التداعيات أبرزها شق الأمة المصرية ودخولها فى مرحلة استقطاب عنيف تعانى منه البلاد حتى هذه اللحظة كانت جماعة الأخوان هى التنظيم الوحيد الصلب على الساحة السياسية المصرية إلى جانب عدد من أحزاب التيار "الاسلامى" وأحزاب قوى أخرى غير متحدة وربما متنافرة وكان للإعلان الدستورى فضل كبير فى لم شتات شراذم تلك الإحزاب "غير الإسلامية" وتوحدها فى كيان إسمه "جبهة الانقاذ الوطنى" للوقوف ضد التوجه الديكتاتورى لنظام الحكم الجديد الذى تعدى على جميع السلطات والذى أبرزه الاعلان الدستورى فى صورة لا تحتمل التأويل دعت تلك الجبهة جموع المصريين للخروج يوم الثلاثاء 27 نوفمبر عام 2012 للتعبير عن رفض هذا الإعلان وهذا التوجه الديكتاتورى المغلف بأحد أهداف الثورة فى مادته الأولى وهو القصاص لشهداء ثورة 25 يناير ولم تنطلى محاولة تمرير التوجه الديكتاتورى على الشعب فى باقى مواد الاعلان المتغول على كل السلطات وخصوصا السلطة القضائية كان "الأخوان" وحلفاؤهم دائما ما يتباهون بقدرتهم على حشد المليونيات ويسخرون من عجز باقى الأحزاب على مثل هذا الحشد فجاء يوم الثلاثاء 27 نوفمبر بمفاجأة غير سارة للتيار "الاسلامى" عندما وجد الجماهير تخرج فى عدة "مليونيات" فى محافظات متفرقة وليس فى ميدان التحرير فقط كما اعتادت مليونيات التيار "الاسلامى" انفضت المليونية وتركت بعض المعتصمين الذين أقاموا بعض الخيام بجوار سور الاتحادية ثم خرجت مليونيات أخرى يوم الثلاثاء التالى 4 ديسمبر وكانت أبرزها مليونية الاسكندرية ومليونية اتجهت إلى "الاتحادية" وكانت المليونيات بعنوان "الإنذار الأخير" تنديدا بذلك الاعلان الدستورى ويبدو أن "الانذار" ومظاهره الحاشدة - على غير المتوقع - قد أثار واستفز التيار السياسى "الاسلامى" فإذا بجماعات منه تتوجه يوم الأربعاء 5 ديسمبر إلى الاتحادية لفض الاعتصام بالقوة لتحدث أول مذبحة بين التيارين يتساقط فيها القتلى والجرحى من الجانبين وهو ما سأحاول توثيقه بمقاطع فيديو .. ومرحبا بإسهامات باقى الزملاء نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 25 مارس 2013 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 مارس 2013 البداية .. بعد صلاة عصر الأربعاء 5 ديسمبر http://www.youtube.com/watch?v=h-D6sUPo5GI نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان