تقديم بلاغ

نطلق كلمة الرواد على الكثير من الشخصيات لكن حينما نطلقها على محمد محمود شعبان أو بابا شارو فإنها تنطبق بأقعرض المقال كاملاً

نطلق كلمة الرواد على الكثير من الشخصيات لكن حينما نطلقها على محمد محمود شعبان أو بابا شارو فإنها تنطبق بأقعرض المقال كاملاً

غاوي الاستماع للراديو و أضعه أمامي أثناء الطعام ، ثم أضعه في شنطته و أغلق السوستة .. ما سبق كان إستهلالا لابد منه اليوم  تقريبا فقدت الذاكرة .. لا أجد الراديو في أماكنه المعهودة ! ، تقريبا سقط من ذاكرتي آخر إستعمال له . بيجة رحمها الله كانت في مثل هذه المواقف تنصح بقراءة آية معينة من سورة الحشر و تؤكد على ذلك. الشغالة النيجيرية تقول لعلك وضعته بيدك اليسرى في مكان ما .. أول مرة أسمع حكاية يدي اليسرى هذه. قبل أن يسألني أحد ماذا تتوقع منا أن نفعل  .. أكيد سؤال وجيه و إجابته

التليفون المحمول  أصبح مهما لكثير من الناس  ليس لإنجاز أشياء مهمة و لكن على الأقل بحكم التعود ليس أكثر ، و أنا شخصيا لست إستثناء تليفوني هو آيفون مش عارف كام و إستعمالي له محدود  و أستغل خاصية ال facetime في التواصل لأنه بلا تكلفة و هو خاصية موجودة في الآيفون و ممكن تتكلم video or audio ببلاش عن لي أن أسأل عن إستهلاكي  وجدته ٤٣٠ جنيه  إستغربت و سألت جماعة فودافون  قالوا نزل برنامج أنا فودافون علشان تعرف أي شيئ عن إستهلاكك .....   كلام جميل مش كدة ! مش دي القضية  البرنامج  ما نزلش و جات

أنا من هواة التدوين فى الهوامش ...أو أى مساحات بيضاء موجوده فى الكتب اللى بقرأها .. طبعا لا أفعل هذا الا فى الكتب التى أمتلكها ... يمكن العادة دى عندى .. بسبب إن القراءه بتكون هى الدافع.. أو الوقود ...اللى بيشعل قريحتى.. وذهنى ..وبيلهمنى خواطر ..و افكار.. ممكن تكون بعد كده صالحه كــ إرهاصات.. لقصيدة شعر.. أو قصه قصيره.. او مقال ..او خلافه من اشكال الكتابات الادبيه طبعا تدوينى لتلك الخواطر او الافكار.. فى لحظتها... بتحميها من الضياع فى جُب النسيان أنا فى الموضوع ده حقوم.. بإذن