اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الإخوان و المعارضة و كفاية...


Guest Mohd Gramoun

Recommended Posts

  • الزوار

أتابع المزايدات التى تخوضها بعض فرق المعارضة فى مصر! ولقد خطر ببالى أن التاريخ يعيد نفسه! فلقد عودتنا الثورات فى التاريخ أن الذين يخوضون المعركة فى البداية، ليسوا هم الذين يكسبونها فى النهاية! وإنما هم يخوضونها لحساب غيرهم! أو لحساب نقيضهم!

وأكبر مثال على ذلك الثورة الفرنسية التى خاضتها الطبقة الإقطـاعية ضد الملكية لكى تحصل على نصيبها من الحكم فى فرنسا، فكانت النتيجة أن وقع الحكم فى يد الطبقة البرجوازية (الطبقة الرأسمالية) التى هى أعدى أعداء الطبقة الإقطـاعية!

وبذلك أصبحت الطبقة الإقطـاعية الفرنسية فى خبر كان!

فقد انتقل المجتمع الفرنسى من عهد الإقطـاع إلى عهد البرجوازية!

وهو فيما يبدو ما يحدث فى مصر اليوم!

ومن لا يريد أن يصدق عليه أن يتعلم درس ما حدث فى معرض الكتاب يوم الثلاثاء أول فبراير، عندما أعلن عن المناظرة التى ستجرى بين الدكتور رفعت السعيد رئيس حزب التجمع الوطنى اليسارى، وبين الدكتور عصام العريان الذى يعبر عن الإخوان المسلمين، وهو درس لكل المعارضين المصريين الذين يخوضون المعركة ضد نظـامنا الحالى! ويريدون القضاء عليه!

فقد زحفت جموع الإخوان المسلمين على المعرض لمشاهدة المناظرة على نحو ألحق الرعب بقوات الأمن، وأشعر الجميع أن هناك مصادمة سوف تحدث حتما بين المناصرين لحزب التجمع، والمناصرين لجماعة الإخوان المسلمين!

وحين أقول زحفت جموع الإخوان المسلمين فإنى لا أبالغ فى ذلك! فحتى نساء الإخوان المسلمين ذهبن بأطفالهن فى المعرض، وافترشن الأرض لمناصرة الدكتور العريان!

فأية قوة تنظيم تلك التى يتمتع بها الإخوان المسلمون حتى تحرك الأطفال، وأمهاتهم إلى معرض الكتاب لمناصرة ممثل الإخوان المسلمين؟!

على أحزاب المعارضة التى تهاجم نظامنا السياسى وتريد القضاء عليه، أن تعترف إذن بأن الكعكة سوف تقع فى النهاية فى أيدى الإخوان المسلمين فى أية انتخابات حرة! ولن تجنى الأحزاب العلمانية سوى الشوك والقتاد!

والولايات المتحدة ترقب الموقف عن كثب! ولا تعلم أنها وهى تناصر القوى المعارضة لنظامنا السياسى الحالى، إنما تدفع بمصر إلى جيب الإخوان المسلمين، وإلى جيب الإسلاميين، أى إلى جيب من تزعم الولايات المتحدة أنها تخوض معركة تاريخية ضدهم!

ذلك أن تغيير النظام السياسى فى مصر لن يكون بحال لصالح القوى الديمقراطية، وإنما يكون بالحتم لصالح القوى الإسلامية!

ولست أزعم أن القوى الإسلامية فى مصر اليوم هى قوى إرهابية، ولكن هكذا قال تاريخهم! وكان الشاهد الأكبر على ذلك هو اغتيال الرئيس السادات!

فهناك إذن خلط فى الموقف وضباب كثيف، سببه عجز قوى المعارضة المصرية عن الفرز الصحيح!

فهم يعادون النظام السياسى الذى يكفل لهم الحرية التى لم يحلموا بها طوال حياتهم، دون أن ينتبهوا إلى أن التيار الإسلامى يتسلل من ورائهم، ليتسلم كعكة السلطة التى يتصورون أنها سوف تسقط فى أيديهم!

والولايات المتحدة تعلم- وهى تدعم هذا التيار المعارض لنظامنا السياسى- أن المنتصر الوحيد فى النهاية سوف يكون التيار الدينى الإسلامى، أى تيار أسامة بن لادن وكل التنظيمات الإرهابية التى تعمل فى العراق والكويت والمملكة العربية السعودية!

لذلك لا تعلم الولايات المتحدة، أنها بمناصرتها لقوى المعارضة، وذهابها فى هذا الصدد إلى حد إرسال السيدة مادلين أولبرايت، لمساندة أنصارها– إنها بذلك تضعفهم ولا تقويهم!

فالشعب المصرى له تاريخ مجيد فى كشف العملاء، وتحدى الاستعمار والتشكك فى مساندة القوى الاستعمارية لأنصاره!

ومن الغريب حقا، ما تبدى خلال هذه المقابلات المشبوهة بين السيدة مادلين أولبرايت مع قوى المعارضة المصرية، من أنها لا ترى مانعا من التحالف مع الإخوان المسلمين!

وهو أمر كان مفهوما فى البداية عندما تبنت هذا التيار، واستضافت الدكتور عمر عبد الرحمن، ولكنه يبدو غيرمفهوم بعد أن تكشفت الأمور بعد الحادى عشر من سبتمبر، وأعلنت الولايات المتحدة حربها على الإسلام!

فأية لعبة خطرة تلعبها الولايات المتحدة وهى تعلن مساندتها للإخوان المسلمين فى مصر؟! فهل تجهل الولايات المتحدة أن سقوط مصر فى قبضة التيار الإسلامى سوف يتبعه بالضرورة سقوط كل الأنظمة العربية فى قبضة التيار الإسلامى؟ وبالتالى فى قبضة التيار الإرهابى!

فهل تريد الولايات المتحدة ذلك حقا؟ أو أنها تجر المنطقة إلى صدام حتمى فى وقت أصبحت فيه كل النظم العربية مضروبة، بعد سقوط العراق، وتوعد الولايات المتحدة سوريا وإيران؟!

أو هى عودة لنظام الاستعمار القديم، عندما كانت إنجلترا وفرنسا تحتل كل الأوطان العربية؟

ونظامنا السياسى يواجه خطرا ماحقا يحاول أن يتغلب عليه بالسياسة التى اصطنعها مبارك، والتى تتحاشى الاشتباك العسكرى ، وتخفف من عدائها لإسرائيل، حتى لا تتحالف مع الولايات المتحدة فى مشروعاتها الخطيرة للسيطرة على المنطقة العربية بالحديد والنار!

ومن هنا فإن الحرب التى تشنها القوى المعارضة المصرية ضد نظامنا المصرى، هى حرب الخاسر الوحيد فيها هى مصر والبلاد العربية! والظافر الوحيد فيها هو الولايات المتحدة الأمريكية!

ومن هنا فإننا نشك كثيرا فى بواعث الذين يتبنون الشعارات الزائفة التى تطلقها الولايات المتحدة عن الإصلاح!

فمن قال إن الولايات المتحدة تريد إصلاحا؟

إن الولايات المتحدة بكل تأكيد تريد سيطرة تامة على المنطقة العربية وعلى مصر بالذات! وهى تعلم أنها إذا سيطرت على مصر فإن العالم العربى سوف يسقط تباعا بشكل سافر!

فمن المحقق أن النظام الوحيد الذى يقف ضد الولايات المتحدة، والذى يعرقل

جهودها للسيطرة على المنطقة العربية هو النظام المصرى!

وكل محاولة لإظهار النظام المصرى فى غير هذه الصورة تقترب من الخيانة الوطنية لحساب الولايات المتحدة! المقصود بها إسقاط النظام الذى يقف فى وجه السيطرة المطلقة للولايات المتحدة الأمريكية!

ومن سوء الحظ أن الخونة يتكاثرون فى هذه الأيام! وشعار الخونة هو (كفاية) أى كفى 25 عاما من حكم مبارك! أى كفى للنظام السياسى الذى حفظ أمن مصر ولم يعرضها لأية حروب! والذى أنقذ الاقتصاد المصرى من حالة الضياع التى تركتها فيها هزيمة يونيو 1967، إلى الحالة الحاضرة، التى نقلت مصر إلى درجة لم تبلغها طوال نصف القرن الماضى من العمران ومن الإنجازات فى كل المجالات، وتسليم مصر إلى نفس المصير الذى يعانى منه العراق حاليا لنقلها من النظام إلى الفوضي!

حد فاهم حاجة؟

تم تعديل بواسطة mgramoun
رابط هذا التعليق
شارك

الواقع أن ولاة الأمور في كل مكان والمصريون بالذات يتقنون فن تسيير الجماهير وقيادتهم كالأغنام، وكلما زاد جهل الجماهير زاد نجاح هذه السياسة. ويذكرني هذا برواية "مزرعة الحيوان" التي كتبها أرول عن انتفاضة الحيوانات على حاكم المزرعة البشري ثم احتكار الخنازير للحكم وتغييبهم لعقول باقي الحيوانات عن طريق تغيير دستور المزرعة في الخفاء وتعليم الأغنام أغاني لتمجيد نظام الحكم

والطريف أنه يقال أن أرول كتب الرواية لتنطبق على الشيوعية، ولكن ما رأيناه مؤخرا في أمريكا تأكيد على أن فكرة أرول تنطبق على كل الأنظمة الحالية.

فالأستاذ عبد العظيم رمضان يعرف أنه عندما يقول "أمريكا غرضها السيطرة على البلاد" يعلم أنه يطرق الوتر الحساس ويظن أن الجموع باختلاف أطيافها سوف تهتف وراءه مؤيدة ومناصرة، مما يسمح له بتمرير باقي أفكاره من أن معارضة الحاكم هي خيانة الوطن، مثل حكاية الديمقراطية تساوي الإلحاد المشهورة. والذي تناساه الأستاذ أن الحاكم هو أول من هرول لإرضاء أمريكا في مختلف المناسبات، فهلا شرح لنا سر ذلك؟

ولا أجد أكثر استفزازا من هذه العبارة: "ومن هنا فإن الحرب التى تشنها القوى المعارضة المصرية ضد نظامنا المصرى، هى حرب الخاسر الوحيد فيها هى مصر والبلاد العربية! والظافر الوحيد فيها هو الولايات المتحدة الأمريكية!"

والسلام.

رابط هذا التعليق
شارك

ياجماعه ... لو جماعة الأخوان حيمسكوا الحكومه من خلال انتخابات حره يبقى ايه المشكله ؟؟

ماهى الانتخابات الحره جابت ------------- ف أمريكا !!

و المتشددين و المتطرفين اليهود لهم أحزابهم فى اسرائيل .. اشمعنى ؟؟

و بالمناسبه .. أنا مش اخوانجى ..

رجاء التمسك برقى الحوار ..... الإدارة

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

وليه تسكتي زمن اتكلمي .

ليه تدفعي وحدك التمن اتكلمي .

وتنامي ليه تحت الليالي اتكلمي .

المشربيات عيونك بتحكي عاللي خانوكي .

والى سنين همّلوكي جوة البيبان سلسلوكي .

وليه تسكتي زمن اتكلمي ليه تدفعي وحدك التمن اتكلمي .

المشربيات عيونك بتحكي على خلق ولّت .. سهرت .. صلّت .. وعلّت .

فى الصخر شقّت ماكلّت أنا إبن كل الى صانك رمسيس واحمس ومينا ..

كل الى زرعوا فى وادينا حكمه تضلل علينا .

رابط هذا التعليق
شارك

ومن سوء الحظ أن الخونة يتكاثرون فى هذه الأيام! وشعار الخونة هو (كفاية) أى كفى 25 عاما من حكم مبارك!

كلام كمسارية :angry:

تم تعديل بواسطة مصرى

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

اولا يا استاذ من ادب الحوار اننا عيب نخون بعض.

ثانيا الناس اللى حضرتك بتخونهم دول ناس محدش يقدر يشكك فى وطنيتهم لا انت ولا النظام بتاعك اللى انت بتدافع عنه.

ثالثا الاقتصاد اللى رفعه مبارك ده واضح فى تقرير البنك الدولى للتنمية ان 54% من المصريين تحت خط الفقر.. عارف يعنى ايه؟ يعنى لا تتوفر لهم الحياة الكريمة.

تحب تعرف ارقام تانية دليل على ارتفاع الاقتصاد.. اسمع

6 مليون مصرى يعيشون فى المقابر

10% من الاطفال المصريين مصابون بالسرطان

33% مصابون بالالتهاب الكبدى الوبائى C

40% مصابون بالفشل الكلوى والكبدى

عايز تعرف ايه تانى؟

رابعا بتسال حضرتك حد فاهم حاجة؟ طبعا احنا فاهمين كويس اوى بس الواضح انك انت اللى مش فاهم. :angry:

رابط هذا التعليق
شارك

ومن سوء الحظ أن الخونة يتكاثرون فى هذه الأيام! وشعار الخونة هو (كفاية) أى كفى 25 عاما من حكم مبارك!

كلام كمسارية :angry:

الكمسارية حيرفعوا عليك قضية رد شرف

اولا يا استاذ من ادب الحوار اننا عيب نخون بعض.

الاستاذ كاتب المقال هو الاستاذ عبد العظيم رمضان من مجلة أكتوبر ..

فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

  • الزوار
اولا يا استاذ من ادب الحوار اننا عيب نخون بعض.

ثانيا الناس اللى حضرتك بتخونهم دول ناس محدش يقدر يشكك فى وطنيتهم لا انت ولا النظام بتاعك اللى انت بتدافع عنه.

ثالثا الاقتصاد اللى رفعه مبارك ده واضح فى تقرير البنك الدولى للتنمية ان 54% من المصريين تحت خط الفقر.. عارف يعنى ايه؟ يعنى لا تتوفر لهم الحياة الكريمة.

تحب تعرف ارقام تانية دليل على ارتفاع الاقتصاد.. اسمع

6 مليون مصرى يعيشون فى المقابر

10% من الاطفال المصريين مصابون بالسرطان

33% مصابون بالالتهاب الكبدى الوبائى C

40% مصابون بالفشل الكلوى والكبدى

عايز تعرف ايه تانى؟

رابعا بتسال حضرتك حد فاهم حاجة؟ طبعا احنا فاهمين كويس اوى بس الواضح انك انت اللى مش فاهم.  :angry:

كلام جميل..مع تحفظي علي الكلمات الرنانة التي تتهمني فيها بالتخوين وكأنك لم تقرأ المشاركات السابقة عن كاتب المقال..

المهم.... نريد أن نعرف ما هية الوطنية في مصر؟؟

وطنية الملك و الملكية أم وطنية الضباط الأحرار أم وطنية الأخوان أم وطنية الليبراليين...أم ماذا...

الوطنية هو الشعور الكامل بالمواطنة و الدفاع عن حقوق المواطنة بعد آداء واجباتها كاملة.. لا أن يتفضل أحد ليحصد ما يزرعه الآخرون

أما كون الشعب أكثره امي أو متخلف او مريض لا يعني ان ترمي الكرة في ملعب الدولة و الرئيس... من يريد النهوض لا يستطيع أحد او يقوضه...

رابط هذا التعليق
شارك

ليس كل من يقول لا لمبارك بطل ، وليس من يقول لا خائن..حتى لو صدقنا فرضية الأستاذ عبد العظيم رمضان ، لحساب من يعمل المعارضين من وجهة نظره؟

ليوضحها..أو لينقر بالماوس على ما قاله ، ويضغط على مفتاح delete!

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

ياجماعه ... لو جماعة الأخوان حيمسكوا الحكومه من خلال انتخابات حره يبقى ايه المشكله ؟؟

ماهى الانتخابات الحره جابت ------------- ف أمريكا !!

و المتشددين و المتطرفين اليهود لهم أحزابهم فى اسرائيل .. اشمعنى ؟؟

و بالمناسبه .. أنا مش اخوانجى ..

رجاء  التمسك برقى الحوار  ..... الإدارة

النوبى يعتذر للاداره و للمتحاورين .. و يتمسك برأيه فى ابن بوش .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

وليه تسكتي زمن اتكلمي .

ليه تدفعي وحدك التمن اتكلمي .

وتنامي ليه تحت الليالي اتكلمي .

المشربيات عيونك بتحكي عاللي خانوكي .

والى سنين همّلوكي جوة البيبان سلسلوكي .

وليه تسكتي زمن اتكلمي ليه تدفعي وحدك التمن اتكلمي .

المشربيات عيونك بتحكي على خلق ولّت .. سهرت .. صلّت .. وعلّت .

فى الصخر شقّت ماكلّت أنا إبن كل الى صانك رمسيس واحمس ومينا ..

كل الى زرعوا فى وادينا حكمه تضلل علينا .

رابط هذا التعليق
شارك

أعتقد أن صاحب هذا المقال شيء من اثنين :

- متخلف عقليا

- أحد الرمز التي ما برحت تطبل للنظام الدكتاتوري المحتل !!

أي خونة وأي إخوان الذين تساندهم أمريكا ؟!!

كفانا كذبا وتخلفا . .

لو رأيت الطلبة وهم كلهم قوة ليلتحموا مع المظاهرة بينما تمنعهم قوات الأمن . . لقلت كلاما آخر !!

لو رأيت منطقة الجيزة وقد تحولت إلى ثكنة عسكرية واحتلال كامل بسبب المظاهرة التي لم تصل لألف مواطن ، لقلت كلاما آخر !!

alltalaba3.jpg

ممثل الطلاب المطحونين في جامعة القاهرة ، ومقبل على مشروع تخرج بعد 3 سنوات ، ومشروع للزواج بعد مدة غير محددة . .

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...