اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لا أدري


ابو خليل

Recommended Posts

من أنا ؟

تماما كما يحدث في أفلام الأكشن .. البطل(التعيس) يقود سيارة بدون فرامل ... لقد فعلها به الأعداء به إذن !

يفقد أعصابه ... و يتخبط في كل الجدران .. وفي من حوله من السيارات ..

ويسير نحو النهاية المحتومة بسرعة البرق !

هكذا أنا !

اقود حياتي التي لم يقطعوا فراملها ..بل قطعتها أنا بنفسي !

وأنطلق بجنون في دروب الدنيا ... !!!

ولا ادري الي أين أسير

ولا أهتم بمصيري !

من أنا ؟ الاسم والسن والعنوان ؟

لا أدري ... لا أدري ... لا أدري !

فما اكثر الأسماء التي اختارها لي الناس .. ولم يكن لي أبدا الحق في اختيار اسم واحد منها ..

وما اكثر السنوات التي ضيعتها من عمري ! فهل تحسبوها في سني أم لا ؟

حتي عنواني ... سنوات طويلة من الغربة ... وجواز السفر مليء بالاختام... فأين اسكن !!؟؟ لا أدري ..

من الحياة ؟؟

لا أدري ..

ا حيانا اعتقد أن الحياة بسيطة سهلة .. وان من يراها صعبة هو انسان معقد ..

واحيانا اعتقد ان الحياة معقدة مملة .. وأن من يراها سهلة هو انسان تافه جاهل ..

لا ادري ؟؟

اسامه بن لادن ارهابي أم مجاهد ..؟

لا أدري ..

احيانا احس انه ارهابي اساء للإسلام اكبر اساءة ..

ثم انظر الي ما حدث لنا في العراق و البوسنة والفلبين وكشمير وافغانستان واندونسيا و الشيشان .. فأقول يا له من مجاهد أيقظنا من غفوتها واشار لنا نحو عدونا ..

ولا ادري !!!

من الذي يحبي .. ومن الذي يكرهني ؟؟

لا أدري

اننا في زمن ( الحرباء ) اغلب الناس يتلونون ... اذا جاءوك في طلب يلبسون ثياب الطيبين واذا انتهت مطالبهم ..عادوا لثيابهم الأصلية !!

تنشطر السماء من فوق رأسي ...

وتمطر فوقي ملايين ملايين من ( اللا أدري .. ) ..

وأقف في مستنقع ( لا أدري ) وانا ( لا أ دري ) !!![

لا أدري ؟ ويبدو أنني لن أدري ؟؟

رابط هذا التعليق
شارك

ستدرى يوما ما اخى الكريم

حين تحط سفينتك على مرفئها الذى كتب لها فى وقت وموعد ما لا يعلمه سوى خالقنا

كم مست هذه الحروف اوتار قلبى

كنت يوما اعتبر حياتى كلها مغامرة غير محسوبة العواقب فالاختيارات ليست لنا فى الاسماء والالقاب لكننا نقبلها بشكل ما واحيانا نحس انها غير متناغمة معنا ولكننا لا نملك تغييرها فليست بالشاذة او الغير مقبولة

اما الخطى والدروب الكثيره المتقاطعه التى نسلكها والتى احيانا نقطع بانفسنا خطوط الرجعة فيها الواحد تلو الآخر

قد تتركنا بلاهوية مع الذات

قناعاتنا تطاردنا ونحن نطارد حلما كان او ملامح رأيناها فى وجه آخر ربما له نفس الملامح لكن حتما هو ......شىء آخر

حروفنا تخنقنا ننثرها عبرات على الاوراق....وعندما نقرأها بعد فترة نجد علامات التعجب تعلو وجوهنا ....هل كنا بهذه البراءة والقوة والاندفاع ..................هل نحن من سطر روحه ونبضه بين السطور........... ونبحث عنا بين اشتات ما كان وما أصبح نصبح حقااااااااااااااااا

لا ندرى

هل تعتقد حقا ان لأى منا القدرة ان يتخيل ما قد يأتى باذن الله طبعا

حتى الخيال الذى حملنا بلادا ودروبا وعصورااااااااااااا اخرى اسقطناه تحت ستار الواقع مهما حملت ملامحه من قسوة او رحمه واصبحنا فقط

لااااااااااااااااا ندرى

اسامة بن لادن ........... رمز الجهاد المفقود فى زمن الكليب والكلاب لم ولن يكون معصوما من الخطأ ربما اخطأ فى سعيه للصواب لكنه كان يريد الحريه بمفهوم ديمقراطى فج وحقيقى زرعته الام الرؤوم امريكا بين جنباته حين احتضنته وان كنت ايضا لاادرى على اى درب هو الآن فضحايا المسلمين كثيرون والآت لا يبشر بالخير

ونقع جميعا فى مستنقع اللا ادرى

لو تخيلنا اننا سوف ندرى

من يحبنا

ومن يكرهنا

فالتلون حرفه

والمعايير انتهت اصبحنا لا ندرى منها او عنها شىء

وقيم عهد بائد ذابت فى ماديات العهد الجديد

لكن يبقى شىء يسكننى

انا ادرى

انى احب كل صادق مع نفسه

وانى انحنى احتراما لصدقك حتى لو فى متاهة لاااااااااااااا ادرى

تحياتى

البنت المصريه

تم تعديل بواسطة bentmasria

عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة

يسكننى الفرح

فمنك صباحاتى

يا ارق اطلالة لفجرى الجديد

MADAMAMA

يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى

يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى

يكفينى .....انك........................تكفينى

رابط هذا التعليق
شارك

شكرا لك علي مشاركتك هذا البائس (ابو خليل ) همومه

رابط هذا التعليق
شارك

أعتقد والله أعلم .. أن الجميع لا يدرى .... المشكله أن مانريد نعرف أشياء لو لم نعرفها لن نموت .. ولكن عندما نعرف .. لا نجد هذا الذي كنا نتخيله وننتظرة .. عندما كنا لا نعرف ..

كلنا نتطلق في هذا الطريق باختلاف المواصلات والأماكن .. وكلنا فراملنا مكسورة .. فتلك الأيام التى ننام في آخرها ونستيقظ في صباحها هى ببساطه .. عمرنا .. وحتى ولو لم يكن لها طعم او بها شيء جديد فهى إما تحسب في سجل المخالفات أو السجل اللي مش للمخالفات .. ولا بد وان تحسب وتسير فحتى ولو وفقت السياره في مكانها .. فهو من عمرها .. فستأكلها البرومة ....وستموت ..

سهلة الحياه أو صعبه ؟ عندما نفرح نرى الدنيا جنه وعندما نحزن نبالغ فنراها سجن انفرادى .. وبين الاثنين سنظل نسير.. لكن هيا صعبه... والناس هم قيود بعضهم .. كما قال الفرنسي سارتر .. الجحيم هو الآخرون .. ولكن كيف نعيش بدونهم ؟

طب وايه يعنى لو اسامة بن لادن كان كده او كده ؟ او او او ... سأكون في غاية السعادة لو توصلت في رسالة ماجستيرى او دكتوراتى عن اجابة هذا السؤال .. لكن الآن .. بعد الانفصال بين العام والخاص .. لن أتدخل ..

أحبونى أو كرهونى .. ماذا يعنى ؟ .. مادمت سأظل كما كنت .. حتى ولو عرفت ان لهم مصلحة .. فسأخجل من أن أكسف عشمهم فيا .. المشكلة ستكون عندما أكرههم ..!

الحقيقه الواضحه أننا .. نسأل .. ونحتار .. ونفكر .. ونبكى ..ونفرح .. و هكذا تضيع أيامنا ..

ألقاك في عصف الذهول المر ..

تجتاز الفجاج السود , مخبولاً شقيا ..

مالذي سدد في قلبك سكيناً ..

وبعينيك سؤالاً .. أخرس الدمعة ..

وحزناً آبديا ..

{ فاروق شــوشة }..

رابط هذا التعليق
شارك

بل شكرا لك ابو خليل ان طرحتها سطورا بيننا وتمكننا من خلالك ان ننفثها على اوراق النت

احترم صدقك

سى لا فى

الحياه كماهى اليس كذلك او هكذا الحياه واقعية السطور تقبل وتتعامل وتحاور وتناور لكننا احيانا يجب ان ندرى ولو باشارة ترشدنا الى ما فقد منا

كل ميسر لما خلق له هذه هى الحقيقة فعلا لكن اظن ان لحظتنا تتساءل لماذا احيانا نقف تماما ولو للحظات ونقول (((موش عارف))) (((لا ادرى)))

عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة

يسكننى الفرح

فمنك صباحاتى

يا ارق اطلالة لفجرى الجديد

MADAMAMA

يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى

يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى

يكفينى .....انك........................تكفينى

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 26
      عند ذهابي منذ فترة لأصطحاب زوجتي من عملها ( تعمل كمدرسة ) .. قدمتني الي زميلاتها.. و من ضمنهم كانت مدرسة التاريخ بالفصل الأول الأعدادي التي طلبت بأن تستضيفني يومآ بفصلها حيث أن الأولاد يدرسون التاريخ الفرعوني لمصر.. و هي تريد أن تقدم لهم أحد أحفاد الفراعنة ليستفسروا منه عن مصر و تاريخ مصر... فرحبت بالفكرة و ذهبت في اليوم المحدد للزيارة.. و دخلت أحد الفصول ( يومها اجتمع فصلان خصيصآ لهذا اللقاء ) .. الفصل مجهز... الطلاب جالسين علي هيئة نصف دائرة.. و خريطة مصر معلقة بجوار السبورة... فحييتهم وقدمت
×
×
  • أضف...