اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

و يذكرني الشقاء.....


optimistic

Recommended Posts

اغالب كل يوم طيف حبك

و يقتلني الحنين

إلى لقاء...

وأدفن رأسي

في أكوام عمل

علني أنسى

و ينساني الرجاء...

أخادع نفسي أني قد برئت

و أني وجدت في الهرب الدواء..

لكن قلبي معتل بحبك

مازال يقتله عضال الداء...

أعلم أنك لست لي و لكن

ماحيلتي

و حبك لي قضاء...

افكر فيكي صبيحة كل يوم

و أحلم

و أحزن

في كل مساء....

و مازلت لا أعلم حلا لذلك

مازلت أذكرك

و يذكرني الشقاء.....

مسافر

أمل صغير

يناطح العماليق

يفتح يده و ينثر بذورا

و فرح شروق

هل سبيقى

هل سيعيش

هل سيطيق

رابط هذا التعليق
شارك

يا رفيق الشقاء

وصديق الهرب من البقاء

عش ما شئت نهارا

فلابد لك من ليل يحكمه الم الشقاء..

جميلة جدا يا اوبتي..

رغم انها مؤلمة,.

بس بجد عجبتني فكرة الليل و النهار

صح جدا..:P

وانا من البلد ديييييييييييي

رابط هذا التعليق
شارك

ذكرتنى بالذى بالقلب من علل

حتى كانى ارى قلبى بمرءاتى

وتحول الدمع الى كلمات اسكبها

كى لا اموت هنا حرقا بأنّاتى

فالدمع ان سال على النيران اطفاءها

لكن رمادها يبقى كمأساتى

احيك على هذه التلقائيه فى التعبير

بجد جميله

وبالمناسبه حمد الله على السلامه يا بنت شعنونه واضافتك جميله

انما الامم الاخلاق ما بقيت .............. فان همو ذهبت اخلاقهم ذهبوا

...................................................................!

وعلمتنى الحياه اضحك لأحبابى

واضحك كمان للعدو علشان يشوف نابى

واخده كمان بالحضن لو خبط على بابى

فيحس انى قوى وميشفش يوم ضعفى.......

قناتى ع اليوتيوب ....

صفحتى ع الفيس بوك .....

رابط هذا التعليق
شارك

ربنا يخليكي يا شانا

اخوكي الغلبان و بيتعلم منك

و الحاج هشام كمان جاي يجامل

يقوم يهبدني واحده تخلي اللي انا كاتبه فوق تهتهه

((فالدمع ان سال على النيران اطفاءها

لكن رمادها يبقى كمأساتى))

حلوة موت

أمل صغير

يناطح العماليق

يفتح يده و ينثر بذورا

و فرح شروق

هل سبيقى

هل سيعيش

هل سيطيق

رابط هذا التعليق
شارك

:::::افكر فيكي صبيحة كل يوم

و أحلم

و أحزن

في كل مساء....

و مازلت لا أعلم حلا لذلك

مازلت أذكرك

و يذكرني الشقاء.....::::::

يحاورنى الحنين ويشجو قلبى

اذا ما زاره طيف الحبيب

وليت العشق ما أسكنك دربى

وصار الوجد فى قلبى غريب

حزين هائم ارجو ليحنو

وكيف يعود والنجوى تؤوب

اما من وهمنا اغتربت خطانا

وبات الحب مذبحنا الرهيب

ايها المتفائل الحنين يسكن ولا يقتل الم جميل ذاك الذى يفعله بنا الحب

كلمات صادقة من القلوب لدروب القلوب

سامحنا على الاضافة

وتحياتى لحروفك شانا وهشام

البنت المصرية

عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة

يسكننى الفرح

فمنك صباحاتى

يا ارق اطلالة لفجرى الجديد

MADAMAMA

يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى

يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى

يكفينى .....انك........................تكفينى

رابط هذا التعليق
شارك

للبنت المصرية

جربت الحب وجدته

نارا تحرق

ايادي تخنق

قلوب لا تصون

لم يعد الحب قلبين

و الشوق

و التنهيد

صار رصيدا في البنك

و مساحيقا على الوجه

و تل حسابات

صار التعقيد

و لست من عشاق البنوك

و لا المساحيق

و لا اطيق تلك القيود

بل لا اطيق

بسمة غاب عنها الصدق

او قبلة تفتقد الاشواق

نعم ان حبي عذابي

و مرضي و اغترابي

لكني وجدته يا للعجب

وحده

هو الترياق

تم تعديل بواسطة optimistic

أمل صغير

يناطح العماليق

يفتح يده و ينثر بذورا

و فرح شروق

هل سبيقى

هل سيعيش

هل سيطيق

رابط هذا التعليق
شارك

انت التفاؤل

وبسمة الصبح الجميل

واشراقة نور الامل فى القلوب

الحب ياسيدى

العشق حياة يومية

وقصيدة حب وهوية

اذن لا نحيا بدونه ونستعذب عذاباته وتجملنا ذكرياته الى مرافىء العمر البعيدة

يسكننا....يوقظنا........يملأنا ... وربما يسكبنا

هو الداء... وحقا هو ايضا الدواء

صدقنى رغم مادية كل ما حولنا مازال هناك قلوب تنبض صدقا

تعاهد حقا

انا لا احلم رغم انى لم اتوقف لحظه عن الاحلام

فى مكان ما من عالمنا ضالتك موجودة تنتظرك دون كل البشر لن تقبل سوى بصدقك

ولن يمهرها سوى اخلاصك

ولن تلتفت الى تلال المال

لانها تملك قلبا اغنى من كنوز السلطان

فقط

لا تفقد الحلم

الامل

وحتما

ستجدها

اتدرى لم

لانك صادق

ولانها مثلك تبحث

ولان لكل لقاء موعد

فقط

لم يتحدد بعد ...............

البنت المصريه

عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة

يسكننى الفرح

فمنك صباحاتى

يا ارق اطلالة لفجرى الجديد

MADAMAMA

يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى

يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى

يكفينى .....انك........................تكفينى

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      سمير غصن.. أستاذ الفلسفة الذي قاوم الشقاء بالطبيعة اونيلا عنتر في قاعة الاستراحة الخاصة بالأساتذة، يُخبر أستاذ الرياضيات الشاب زميله أن الحصة التي أعطاها للتوّ ربما تكون الأسوأ في تاريخه المهني القصير. يقول إنه لم يتوقف عن النظر إلى ساعة يده التي بدت عقاربها الرفيعة وكأنها لا تتحرك أبداً. الأساتذة يتعبون أيضاً. وعندما ينظرون إلى ساعات أيديهم ويخالهم التلاميذ يحسبون الوقت من أجل حسن إدارة الحصة، يكونون في الحقيقة، وفي أحيان كثيرة، يقيسون مدى قدرتهم على التحمّل بعد، حالهم حال التلاميذ. لكن لتلا
×
×
  • أضف...