ابراهيم عبد العزيز بتاريخ: 2 يونيو 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يونيو 2013 (معدل) النظام الأسدي في سوريا كان من أهم أدوات إيران في المنطقة طوال العقود الماضية نظام إستثمرت فيه إيران الكثير والكثير من أجل تثبيته وإتخاذه كأساس لنشر التشييع وثورتها في المنطقة العربية بشكل خاص وبين أهل السنة بشكل عام وعندما بدأت الثورة السورية ومع مرور الوقت رأت إيران أن النظام الأسدي قد بدء يترنح وأن سقوطه قد أصبح وشيكا خاصة مع إزدياد التأييد الدولي للثورة السورية , وفشل محاولات النظام السوري لتخويف العالم منها ومن مرحلة ما بعد سقوطه ( الفوضى / التكفيرين / العصابات المسلحة / أمن إسرائيل وووو إلخ ) هنا بدأت إيران في إستخدام أدواتها في المنطقة ممثلة في ( حزب الله ) والنظام العراقي وبعض الشيعة في اليمن ( الحوثيين) وغيرهم من أجل مساندة النظام الأسدي صحيح أن هذه الأدوات كانت تدعم النظام السوري طوال الفترة الماضية من الثورة السورية بكل قوة لكن الجديد الأن أن الدعم قد دخل في مرحلة العلانية ورأينا منذ أيام خطاب الأمين العام (لحزب الله) حسن نصر الله يٌعلن فيه أنه لن يسمح بسقوط نظام الأسد ويعد أنصاره بالنصر , وكانت أول القصيدة ما رأيناه ونراه يحدث الأن في القصير من مأساة إنسانية جراء حصار وقصف صاروخي من مقاتلي حزب الله لها الأن سوريا وهي بين شقي هذه الكماشة الشيعية وفي هذه اللحظات التاريخية الحرجة إما أن تخرج منها وقد عادت كما كانت عبر التاريخ قلعة من قلاع السنة أو تُسقطها (وبلا نهاية في الأجل القريب) الكماشة الشيعية . تم تعديل 2 يونيو 2013 بواسطة ابراهيم عبد العزيز رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابا فاطمة بتاريخ: 2 يونيو 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يونيو 2013 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الفاضل ابراهيم عبد العزيز اولا : حمدا لله على عودتك مرة اخرى لمواضعيك الثمينة ثانيا : موضوعك -- جعله الله فى ميزان حسناتك فلقد لمسنا انتشار التشيع بسرعة كبيرة نظرا لانشغال الناس بتسارع وتيرة الاحداث الداخلية والخارجية وانشغالنا عما يحدث على ارض المحروسة من تواجد هولاء بقوة على الارض ثالثا: اتمنى ان تجعل من موضوعك هذا تدابير السلفيية فى مصر لمواجهة هذا التمدد الشيعى على ارض مصر رابعا: لوحظ ان ليس كل من قدم من سورية اهل سنة وجماعة بل ان منهم شيعة فوجب علينا ان نعرف لمين توجه مجهودتنا تحياتى بدأ الاسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء " اللهم انى اشكو اليك ضعف قوتى و قلة حيلتى و هوانى على الناس انت رب المستضعفين و انت ربى الى من تكلنى؟ الى بعيد يتجهمنى ؟ ام الى عدو ملكته امرى؟! ان لم يكن بك على غضب فلا ابالى اعوذ بنور وجهك الذى اضاءت له الظلمات و صلح عليه امر الدنيا و الاخرة من ان تنزل بى غضبك او يحل على سخطك لك العتبى حتى ترضى و لا حول ولا قوة الا بك" قادم قادم يا إسلام حاكم حاكم يا قرآن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابراهيم عبد العزيز بتاريخ: 2 يونيو 2013 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يونيو 2013 (معدل) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الفاضل ابراهيم عبد العزيز اولا : حمدا لله على عودتك مرة اخرى لمواضعيك الثمينة ثانيا : موضوعك -- جعله الله فى ميزان حسناتك فلقد لمسنا انتشار التشيع بسرعة كبيرة نظرا لانشغال الناس بتسارع وتيرة الاحداث الداخلية والخارجية وانشغالنا عما يحدث على ارض المحروسة من تواجد هولاء بقوة على الارض ثالثا: اتمنى ان تجعل من موضوعك هذا تدابير السلفيية فى مصر لمواجهة هذا التمدد الشيعى على ارض مصر رابعا: لوحظ ان ليس كل من قدم من سورية اهل سنة وجماعة بل ان منهم شيعة فوجب علينا ان نعرف لمين توجه مجهودتنا تحياتى الله يسلمك أخي العزيز أبا فاطمة من كل سوء وشكرا جزيلا على ترحيبك المخاوف من التمدد الشيعي في مصر أراها محقة , ولا أقتنع بكلام تخديري يتم ترديده مثل أن مصر غير قابلة للتشيع وأن الشعب المصري سني الهوى وووو إلخ لذا يجب مواجهة ذلك بكل حسم وبلا تهاون تحياتي تم تعديل 2 يونيو 2013 بواسطة ابراهيم عبد العزيز رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان