ابواحمد بتاريخ: 28 فبراير 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 فبراير 2005 الاخوة الاعزاء اليكم مقال ارسله لي صديق اقتبسه من احدى المواقع منقولا عن وكالة رويترز ولا اتذكر اسم الموقع وانا بدوري اعرضه عليكم لتطلعوا عليه لما له من خطورة ويجب ان نقراه جميعا لننتبه الى مايحاك بنا من اليهود والى اي مدى يذهبون بتزويرهم للتاريخ وانهم في سبيل ذلك لايتورعون عن فعل اي شئ اعتقد ان المقال ليس بحاجة الى اي تعليق, و ما هو الا دليل جديد على التزوير الحاصل لتاريخ البشرية جمعاء جراء اعتماد المؤرخين العالميين (بما فيهم العرب ) على النصوص الوارد في التوراة من اجل تسجيل الاحداث التاريخي. لذا و من هذا المنبر ادعو علماء التاريخ الى اعادة النظر في المنهج المتبع في دراسة التاريخ. مع فائق الاحترام و التقدير د. سعيد ***** مكتشف المقبرة سرق بردية كانت كفيلة بتغيير صورة الشرق الأوسط وثائق مقبرة عنخ آمون تنسف مزاعم اليهود في فلسطين البيان 19\2\2005 يرى كاتبان بريطانيان أن إحدى البرديات الخاصة بخروج اليهود من مصر سرقت من مقبرة توت عنخ آمون عند اكتشافها في العشرينيات وكان افشاؤها كفيلا في رأيهما بتغيير خريطة الشرق الأوسط. وشدد أندرو كولينز وكريس أوجيلفي ـ هيرالد في كتاب «توت عنخ آمون.. مؤامرة الخروج» على أن مكتشف المقبرة هوارد كارتر وممول عملية الاكتشاف اللورد كارنرفون كتما أسرارا تكشف «قصة للخروج اليهودي من مصر تتناقض مع الوقائع والشكل المذكورة به في التوراة. ولو أفشيت وعرفها العالم لم تكن لتسبب فقط فضيحة سياسية ودينية بل ربما كانت قد غيرت وجه العالم إلى الأبد». وأوضحا أن المقبرة التي وصفاها بأنها أعظم كشف أثري في التاريخ وأصبحت حديث العالم كانت تضم برديات عن خلفيات الصراع الديني منذ عصر اخناتون حتى حدث الخروج. وقالا ان الذين خرجوا من مصر كانوا مصريين من أتباع اخناتون فرعون التوحيد وكهنة مؤمنين بديانة اتون وبعض الآسيويين من دون ذكر لقوم موسى من اليهود. وترجم رفعت السيد علي الكتاب وصدرت ترجمته العربية هذا الشهر عن مكتبة دار العلوم بالقاهرة في 470 صفحة من القطع الكبير. وقال الكتاب ان وثائق البردي التي أخفيت تكشف «أصول الجنس الإسرائيلي وتأسيس عبادة يهوه والغزو الاسرائيلي لكنعان. وكل ذلك سيغلف المعتقدات التقليدية عن أصل الديانة اليهودية والحق الاسرائيلي الالهي في أرض فلسطين بالشكوك. لو كانت (الوثائق) ظهرت وأعلنت لكانت قد غيرت وجه الشرق الاوسط الى الأبد». وأضاف أن كارتر (1874 ـ 1939) لو أعلن مضمون البردية لتحول إلى «سلاح لا راد له في يد عرب فلسطين لدحض ادعاء اليهود الصهاينة بحقهم التاريخي في أرض فلسطين وينسف دعواهم من جذورها كما يفتح الباب على مصراعيه لعرب فلسطين للمطالبة بإلغاء وعد بلفور». وسجل الكتاب نص الوعد التاريخي من وزير الخارجية البريطاني ارثر بلفور (1848 ـ 1930) الى البارون روتشيلد «أهم شخصية يهودية في بريطانيا» عام 1917 بإنشاء وطن قومي لليهود في فلسطين رابطا بينه وبين تهديد كارتر بافشاء محتويات بردية الخروج. وقال انه في عام 1924 ذهب كارتر الى مبنى القنصلية البريطانية بالقاهرة بعد أن اتهمته السلطات المصرية بسرقة بعض مقتنيات المقبرة فطلب من مسؤولي القنصلية حمايته وهدد بنشر «نصوص برديات تظهر للعالم كافة الوقائع الحقيقية التي سجلتها الحكومة المصرية القديمة المعاصرة للخروج اليهودي. الوثائق البردية كانت تحتوي على وقائع وشكل لقصة الخروج يتناقض مع الوقائع والشكل المذكورة به في التوراة»، ولكن الكتاب لم يقدم اجابة شافية عن أسئلة كثيرة طرحها حول مصير البردية المفقودة أو مكانها، مرجحاً أن يكون كارتر دمرها أو سلمت لجماعة يمثل نص البردية أهمية خاصة لها، أو وضعت في مكان آمن بعيدا عن أعين الفضوليين. وقال انه لم يكن يعرف سر البردية الا كارنرفون (1866 ـ 1923) وابنته ايفيلن وكارتر والمهندس ارثر بيكي كاليندر اضافة الى الاميركي لي كيديك الذي سجل في مذكراته المنشورة نص المناقشة الحادة التي دارت بين كارتر ونائب القنصل البريطاني بالقاهرة حيث هدده كارتر بالإعلان عن مضمون البردية. والكتاب الذي يمكن اعتباره تحقيقا تاريخيا يقدم بانوراما لكتب وشهادات عن توت ومقبرته منها (توت عنخ آمون.. الأمونية والأتونية والتوحيد المصري)، الذي أصدره عام 1923 سير ادجار والس بدج و(البحث عن ذهب توت عنخ آمون) الذي أصدره عام 1976 الاميركي أرنولد براكمان. وقال ان براكمان أشار الى محاضرة ألقاها كارتر في الولايات المتحدة يوم 23 ابريل عام 1923 أشرف على تنظيمها أميركي متخصص في تنظيم الندوات يدعى لي كيديك الذي سجل في مذكراته المناقشة الحادة التي دارت بين كارتر ونائب القنصل البريطاني بالقاهرة كما رواها له كارتر قائلاً: «سأنشر على العالم كله نص البردية التي وجدتها بالمقبرة والتي تظهر الوقائع الحقيقية للخروج». وسجل لي كيديك أن «كارتر ونائب القنصل سيطرا على غضبهما وحدتهما المتبادلة وتوصلا الى تسوية ظل بمقتضاها كارتر صامتا عن تلك المسألة». وقال الكتاب ان أعظم انجازات كارنرفون هي رعايته لأعمال البحث الأثري التي كان يقوم بها كارتر والذي تكلل بحثه المستمر على مدى خمسة أعوام متتابعة بالعثور على المقبرة في وادي الملوك بالأقصر على بعد حوالي 650 كيلومترا جنوبي القاهرة في نوفمبر عام 1922. وفي فصل عنوانه (الفضيحة) شدد الكتاب على افتقاد كارتر وكارنرفون الأمانة العلمية والمهنية وممارسة أنشطة وصفها بالمشبوهة منها «غزوات سرية» للمقبرة والاستيلاء على «البردية المفقودة». وأضاف الكتاب أن الأسرار لو أفشيت «لدمرت سمعة كارنرفون كأرستقراطي بريطاني يحظى باحترام في جميع أرجاء العالم. كان الدمار سيلحق أيضا بسمعة كارتر كأشهر عالم مصريات عرفه العالم. أسرار قد تكون هي السبب في الموت المبكر للورد كارنرفون». وتوفي كارنرفون في فندق جراند كونتننتال بالقاهرة في الخامس من ابريل عام 1923 «اثر لدغة بعوضة ثم تضاعف أثرها نتيجة لموسي الحلاقة الذي زاد من التهابها بعد أن جرح موضع اللدغة مما سبب تدهور حالته، وشخص الأطباء حالته على أنها تسمم عام بالدم». ووصف الصحافي المصري محسن محمد الكتاب حين صدرت طبعته الأولى عام 2002 بأنه «قنبلة سياسية وإذا رغبت بريطانيا في إعادة فحص جثمان اللورد (كارنرفون) فقد تعرف سبب وفاته وربما يكون السبب جريمة الهدف منها أن يختفي الرجل الذي مول عملية البحث عن مقبرة توت عنخ أمون وبذلك كشف أكذوبة أن فلسطين وطن قومي لليهود فالكتاب يوحي بأن موسى كان راهبا مصرياً». وأضاف محمد في مقال بمجلة (آخر ساعة) الحكومية المصرية يوم 14 أغسطس عام 2002 أن كارنرفون وكارتر «سرقا قطعا من المقبرة بيعت الى متحف المتروبوليتان في نيويورك وإلى غيره. ووجدت قطع من الآثار في بيت كارتر عند وفاته ووجدت قطع في قصر اللورد فى انجلترا. وأن 60 في المئة من المجوهرات التي كانت في المقبرة قد سرقت». نقلا عن رويتر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
احمد سعد بتاريخ: 28 فبراير 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 فبراير 2005 والله يابو أحمد انت صحيت ناس كانوا نايمين معلوماتك هذه ذات قيمة كبيرة تحياتي احنا ورثنا كلام .. احنا تاريخنا كلام .. علشان ده لما تقول على طول أقول : (وبكام؟ ) ماهو حب؟ دبّرني.. وتاريخ ؟ فكرني وطريق؟ نورني.. ومصير؟ بصّرني.. ده أنا بقيت عربي .. من قبل ما ألقى اللي يمصرني.. انا انتمائي لأمتي .. ممسخرني! محسوبة في الأحزان علىّ وفي الفرح تنكرني! ياللي انتي لا أمّه ولا انتي أم .. فيه أم ماتعرفش ساعة الألم .. تضم! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو الفنان بتاريخ: 1 مارس 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 مارس 2005 عزيزي ابو احمد هذا الموضوع خطير جدا ويجب ان ينشر على الملأ لفضح الااكاذيب الصهيونية وتزويرهم للتاريخ وهذه عادتهم التي استمروا عليها منذ زمن فاليوم يقومون بقتل الحريري لكي تتهم سوريا وهندهم دلائل مفبركه على تورط سوريا في قتل الحريري ولكنهم لانهم محترفين في الكذب فسيصدقهم العالم وذلك ايضا بفضل التهم الاعلامية الرهيبة ومساعدة الخنزير الكبير بوش رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abood بتاريخ: 1 مارس 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 مارس 2005 ياجماعة معروف ومثبت تاريخيا ان بنى اسرائيل هم الذين خرجوا من مصر (ليس من التوارة المحرفة بل من القرءان) "واذ فرقنا بكم البحر فانجيناكم واغرقنا آل فرعون وانتم تنظرون ، وإذ واعدنا موسى اربعين ليلة ثم اتخذتم العجل من بعده وانتم ظالمون " البقرة 49-50 "وجاوزنا ببنى اسرائيل البحر فأتوا على قوم يعكفون على أصنام لهم ، قالوا ياموسى اجعل لنا إلها كما لهم ءالهة ، قال انكم قوم تجهلون " الاعراف 138 وغيره كثير فى القرءان مما لايحضرنى الان وسيدنا موسى ليس راهبا مصريا بل نبى من ابناء بنى اسرائيل لكن هذا لايعطى اسرائيل الحق فى فلسطين . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
New بتاريخ: 2 مارس 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 مارس 2005 اليهود اساتذة تزوير للتاريخ ومفيش شك فى كدة. اما عن خروج اليهود من مصر فهناك اعتقادات واحتمالات تم اثارتها بعد ابحاث تمت مؤخرا بتمويل من قناة التاريخ فى امريكا The History Channelتحت عنوان Ramses the great .اعتقد ان موضوع خروج اليهود من مصر يمكن فتحه تحت تاريخ مصر و مناقشته. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
SnipeR بتاريخ: 2 مارس 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 مارس 2005 ممممممممم لاي متعمق في دراسه العهد القديم ... يتضح بصورة جلية للعيان ان اليهود اصلا لم يكونو علي ارض بلادنا في اي حقبة من حقب التاريخ .. لم يدخلوها ولم تدنس ارجلهم مروجها ولا صحرائها .. ولم تكن قصة اليهود باي من احداثها تجري علي ارض بلادنا اصلا .. كان هذا محور حوار طويل ومعمق وثري للغايه بيني وبين الدكتور حافظ (egypt5) والاستاذ عادل ابو زيد تمعنو في العهد القديم واخرجو باستنباطاتكم .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
New بتاريخ: 2 مارس 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 مارس 2005 سفر الخروج فى التوراة بيؤكد دخول بنى اسرائيل لمصر فى عهد يوسف عليه السلام وخروجهم مع موسي عليه السلام. هناك تشابه فى القصة دى مع كثير من ايات القراءن الكريم. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان