اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

شفتو لبنان ؟؟


mohamed

Recommended Posts

السلام عليكم

الاخوة الافاضل ، هل رأيتم ما يحدث فى لبنان ؟

هل رأيتم حركة الشارع اللبناني وتفاعله ؟؟ هل رأيتم مدى وعى الشعب اللبناني ؟؟

خرج الشباب والرجال للشوارع وطالبو باستقالة الحكومة وخرج اخرون مناصرون للحكومة المستقيلة

انا لا اوافق على الشغب او المظاهرات والمظاهرات المضادة وتفتيت البلد

لكن ما اقصده هنا هو وعى الشارع اللبناني وثقافته السياسة ومدى اداركه لما يدور فى البلد

اما فى مصر تجد الشعب قد أخذ موضوع تغيير الدستور بمنتهى السلبية و التشاؤم

عقبالنا يا رب اما يبقى عندنا وعى سياسي ونطالب بحقوقنا mc:

رابط هذا التعليق
شارك

أزمة <<النموذج المضاد>>:

مَن خسر لبنان؟

جوزف سماحة

منذ أن بدأت الإدارة الأميركية تتحدث عن استراتيجيتها للثورة الديموقراطية في الشرق الأوسط الكبير أمكن ملاحظة الأمور التالية:

1 كان المسؤولون الأميركيون يتعمّدون تسمية البلدان المرضي عنها لناحية تقدم الحريات فيها: المغرب، قطر، البحرين، الأردن... وكان نصيب لبنان الإغفال الكامل.

2 عند تعيين المجالات حيث التطوير مطلوب كان يتم التركيز على أوضاع المجتمع المدني، وتمكين المرأة، وتحرير الاقتصاد، وزيادة الانفتاح التجاري، وحماية الحريات الإعلامية... أي أن معظم ما كانت واشنطن تطالب الدول العربية والإسلامية به كان أقل ممّا هو متحقق في لبنان وذلك برغم التراجع النسبي الذي أصاب البلد، وبرغم المبالغات حول سطوة الدولة الأمنية.

3 لم يكن سراً أن المقياس الديموقراطي الأميركي لم يكن موحداً. فالتطلّب الديموقراطي يرتفع بقدر سلبية النظام المعني حيال السياسة الخارجية الأميركية. مثلاً، قد يكون وضع الحريات في إيران أفضل من غيره في بلدان عربية صديقة للولايات المتحدة إلا أن واشنطن تكتفي بخطوات تجميلية من هذه البلدان في حين أنها لا تكف عن دعوة الشعب الإيراني إلى الانتفاض.

4 في هذا السياق كانت الإطلالة على لبنان قليلة الارتباط بالتطلّب الديموقراطي المشار إليه (طالما أنه متحقق أصلاً)، ولكنها شديدة الارتباط بموضوعي العلاقة اللبنانية السورية وموقع <<حزب الله>>.

في السجال ضد هذه الأطروحات الأميركية (ثم الغربية إلى حد أقل) كان يقال، وعن حق، إن لبنان هو <<مثال مضاد>>. فالخيار الإقليمي للبلد لجهة معارضة السياسة الأميركية كان مستنداً إلى توافر نصاب سياسي وشعبي يستطيع النجاح في أي اختبار <<ديموقراطي>>، كانت الإشارات إلى الاستفتاء حول 1559، أو إلى الانتخابات، أو إلى الأكثرية والأقلية... سلاحا في يد دعاة هذا الشكل من العلاقة مع سوريا (ولو معدلاً بعض الشيء)، وهذا الموقع ل<<حزب الله>>. ولذا لاحظنا أن <<قانون محاسبة سوريا واستعادة سيادة لبنان>>، ثم القرار 1559، تحدثا افتراضياً بالنيابة عن شبه إجماع لبناني في

حين كان ثمة إدراك في لبنان، حتى لدى القوى المتجاوبة، أن الحقيقة غير ذلك.

بكلام آخر كان لبنان نموذجاً حياً عن أن الديموقراطية لا تلعب بالضرورة لصالح المشروع الأميركي في المنطقة، وأن هذا المشروع مضطر إلى إيجاد مداخل أخرى للتعبير عن نفسه، ولكشف طبيعته الحقيقية بصفته مشروع إخضاع وإلحاق لا مشروع تحرير وديموقراطية.

كان يمكن لهذا <<النموذج المضاد>> أن يستمر لولا <<العبقرية>> الاستثنائية للمسؤولين في سوريا ولبنان عن إدارة علاقات البلدين وأوضاعهما الداخلية. ولقد راكم هؤلاء في الأشهر الأخيرة فقط أخطاء دراماتيكية (ليست، في الواقع، أخطاء لأنهم لا يحسنون فعل غير ذلك) تكثّف وتفيض عن كل الارتكابات التي أقدموا عليها خلال سنوات. وبدا واضحاً، يوماً بعد يوم، أن قطاعات شعبية لبنانية تنحاز بكاملها من معسكر إلى آخر، وأنها ترفع صوتها اعتراضاً، وأنها، إذ تستفيد من الجو الدولي الضاغط فإنها، أيضاً، تستدرج مزيداً من تدخله.

إن جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري هي النقطة التي جعلت الإناء يفيض. لقد أدت إلى الانقلاب الأكبر في مزاج الرأي العام اللبناني، وبات يمكن الحديث، بلا خوف المبالغة، عن أكثرية شعبية واضحة في صف إنهاء التركيبة اللبنانية الحالية، والدعوة إلى الانسحاب الكامل للجيش السوري من لبنان، والاستعداد لدعوة <<حزب الله>> إلى بيت الطاعة في وقت لاحق.

لقد حصل تلاق بين رافدين:

أولاً المشروع الأميركي لإعادة الهيكلة العامة للمنطقة وإخضاعها لمتطلبات الغزوة الكولونيالية والتوسع الإسرائيلي.

ثانياً المشروع الاعتراضي الداخلي الرافض للممارسات السلطوية وللهيمنة وسوء الأداء والإدارة، علماً أن قوى في هذا المشروع كانت شريكة في المساوئ وأن قوى أخرى <<ثأرية>> لم تنتظر هذه المساوئ من أجل رفض التوجهات اللبنانية لما بعد الطائف.

إن التلاقي بين هذين الرافدين يمكّن المشروع الغربي حيال لبنان من أن يقدم نفسه، لأول مرة منذ سنوات، بصفته مستنداً إلى أكثرية. لقد بات في وسعه الزعم أن ما يريده هو الديموقراطية فقط طالما أنها في الشرط الحالي عنوان لإنفاذ مطالب كان يرفعها عندما كانت لا تحظى سوى بموافقة الأقلية.

لقد انتهى النموذج اللبناني المضاد.

والمفارقة الكبرى هي أن قوى كانت تزعم الاستفادة من هذا النموذج هي التي وجهت إليه ضربة قاصمة، وهي التي سمحت لمشروع الاستتباع الأميركي أن يقدم نفسه بصفته مشروعاً للتحرير والديموقراطية. لقد تحوّل النموذج اللبناني المضاد بسرعة مذهلة ليصبح النموذج المرفوع أميركياً من أجل تبرير الحملة الكولونيالية كلها والادعاء أنها تؤتي ثمراتها وأكثر.

كانت واشنطن مستعدة للاحتفاء بما هو أقل من ذلك كثيراً: نصف انتخابات بلدية، تعديل دستوري، انتخابات تواجه بمقاطعة مذهبية ولا تضع حداً للعنف، إلخ... ولكن هناك في سوريا ولبنان من قدم لواشنطن هدية تفوق طموحها المشروع: انتفاضة سلمية، شبابية، تزاوج بين ضغط الشارع والعمل البرلماني، تحرّك الفئات الوسطى المدينية، وتتجاوز، مؤقتاً، الانقسامات الطائفية، وتتبنى برنامجاً هو جزء من الشعارات الأميركية... ويحصل ذلك كله أمام عيني ديفيد ساترفيلد الذي سنعرف لاحقاً، بالتأكيد، الدور المركزي الذي لعبه في هندسة هذا الانقلاب الزاحف. إن لبنان يتجه إلى أن يكون لبنان الذي يحلم به المحافظون الأميركيون الجدد. إن ما حلم به بول وولفويتز، وريتشارد بيرل، ودوغلاس فيث، وديفيد وورمسر، وفرانك غافني، ووليد المعلوف، وأركان العصابة نفسها كلهم، إن ما حلم به هؤلاء يحققه لهم الحكمان السوري واللبناني موجهين طعنة نجلاء إلى كل عروبي فعلاً في لبنان، وكل وطني فعلاً، وكل ديموقراطي فعلاً.

إن سنوات ما سمي <<العلاقات المميزة>> (؟)، وسنوات المقاومة البطولية، وسنوات الاختيار الإقليمي الطوعي، وسنوات الديموقراطية الحامية للمواجهة، وسنوات القدرة على القتال والبناء، إلخ... إن هذه السنوات تتداعى حالياً تحت أقدام شباب يعيشون صادقين نشوة استقلالية، توحيدية، ديموقراطية، تصب، شاءت أم أبت، في سياق المشروع الأعرض لإخضاع المنطقة، واستتباعها، وتمريغ كرامتها، وجعلها تستسلم للجزمة الإسرائيلية فوق جباهها.

وإذا كان هناك من يريد محاسبة الحكام على قدر من العروبة الأوتوقراطية المفروض على لبنان فإن هناك، في المقابل، من يفترض فيه أن يحاسبهم على التفريغ المتمادي والوقح لهذه العروبة التي كانت الديموقراطية تحميها حتى الأمس وذلك قبل أن ينجح مسؤولو البلدين في تهشيمها.

قد لا تكون المشكلة أن لبنان يباشر انحيازه إلى الدوران في الفلك الاستعماري. كان يمكن لذلك أن يحصل بقوة الاحتلال ولقد جرت محاولة لذلك في 1982. إن المشكلة الفعلية هي أن لبنان يفعل ذلك بصفته خلاصاً وطنياً يستدعي الحبور والابتهاج. إن هذا الانكسار هو الانكسار الذي يصعب إصلاحه في المدى المنظور.

ثمة احتفاء غربي بلبنان الجديد. فالمثال العراقي ناقص، والأفغاني كذلك، والفلسطيني لم يستقر على خيار سياسي نهائي، والمصري قاصر، والسعودي في مرحلة ما قبل البدايات، والقطري أو البحريني أو الأردني غير مقنع... إن المثال اللبناني أفضل وهو، باقترابه من المثال الأوروبي الشرقي، يقترب من المخيلة الجماعية الغربية. ثم إن الرهان مشروع على تطوير هذا المثال: طبقة وسطى ذات تجربة سياسية، اقتصاد ليبرالي، تقاليد حد معقول من الديموقراطية، وضع أرقى للمرأة... أي أن لبنان يستطيع الانطلاق في الركب الأميركي من حيث تحلم واشنطن أن تصل إليه بلدان عربية أخرى. تملك الولايات المتحدة حالياً نموذجاً حصلت عليه بجهد قليل وجهد أكبر من خصومها المفترضين.

والنموذج اللبناني أهم. فنحن، من وجهة نظر أميركية، أمام <<حركة تحرر وطني ديموقراطي>>. إنها أول حركة من هذا النوع ترعاها واشنطن فتقودها عكس التيار التاريخي لما هو متعارف عليه في المنطقة، وستحاول إعادة ربطها، من موقع آخر بأزمات المنطقة.

لقد صادرت أميركا لحسابها <<النموذج المضاد>>. من حقنا أن نسأل: مَن خسر لبنان؟

http://www.assafir.com/iso/today/front/131.html

تم تعديل بواسطة AbouAlhooool

{حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ } سورة آل عمران(173)

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوَاْ إِن تُطِيعُواْ الَّذِينَ كَفَرُواْ يَرُدُّوكُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ فَتَنقَلِبُواْ خَاسِرِينَ) -سورة آل عمران (149)

رابط هذا التعليق
شارك

يارجاله مصر لبنان لديها ديمقراطيه اكثر منا بمراحل وعندما طلب الشعب اللبنانى رحيل الحكومه رحلت فهل لو طلب الشعب المصرى من الحكومه المصريه ا لرحيل سننتظر كثيرا hypr

رابط هذا التعليق
شارك

ما هو ده الموضوع

الفرق اللى بين الشعب المصري والشعب اللبناني

ومحدش بقى والنبي يعد يقول كلام الانشا اللى هو شعب مصر ده احسن شعب والكلام التخين ده

لبنان مرت بتجارب كتيرة وبمحن كتير زى الحرب الاهلية والاحتلال والطائفية فكل دى كانت عوامل ادت لازدياد وعي الشعب

انما احنا مغيبين فى الوقت الحالى

الاجيال اللى سبقتنا ( جيل 73 ) كان اوعى بكتير من الجيل بتاعنا لانه تعرض لمحن فبقى عنده وعي

ما علينا احنا لسة قدامنا كتير على ما نصحى

رابط هذا التعليق
شارك

على الصفحة الأولى للمصري اليوم : اللبنانيون يختارون بهية الحريري رئيساً لوزراء لبنان!

وهنا وقفة..

عندما ظهرت تمثيلية توريث الحكم ، التجربة "الراقدة" في سوريا التي تحولت إلى بعبع في كل الدول العربية "الجمهورية" بما فيها مصر.. كان التوريث من تحت لفوق ، تمثيلية يعني تبتدي لما يصفر المخرج أو المخرجين في الحزب الحاكم في أي بلد.. وتخوف الجميع من أن يتم توريث الحكم عيني عينك في كل جمهورية عربية..واستبعدنا أن يحدث ذلك في واحدة من أكبر الدول العربية ليبرالية.. لبنان يعني..

شوفوا المفارقة : أول بلد عربي توريثي "سوريا" جار لأحد البلدان العربية الليبرالية "لبنان" .. ومع ذلك فهناك في لبنان من هم أكثر تحمساً لسوريا ولتوريث الحكم في سوريا أكثر من السوريين أنفسهم!.. و بالعكس ، معارضي سوريا يميلون للتوريث على طريقتهم!

أعتقد أنني شخصياً أصبت بالحول.. توريث الحكم صح ولا لأ؟..

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

ربما كنت ملكيا أكثر من الملك عندما كنت ابكي لبنان وما جرى له وبه من تخريب لكل جميل فيه ..

لقد كنت أعلم بما يحاك للبنان على أيدي الصهاينة .. وكنت أحترق وأنا أشاهد خطوات التنفيذ وقد مررت الواحدة تلو الأخرى تحت سمع وبصر بني يعرب .. لا أعفي أحد من مسؤولية ما جرى بلبنان ..

لقد كان لانخراط الجيش السوري عمليا في حرب تدمير لبنان في العام 1976 أكبر الأثر في تغيير وجه لبنان تماما ..

لا أعفي قيادات منظمة التحرير الفلسطينية من مسؤولية كبيرة فيما جرى بلبنان على الرغم من إقحامها عنوة في المستنقع السياسي اللبناني .. لكن يشفع ل م.ت.ف. وياسر عرفات على وجه الخصوص أن الدور الذي لعبته في لبنان كان الركيزة الأساس في وقف بلقنة لبنان وإفشال خطة كيسنجر لتقسيم المنطقة إلى خمس دويلات طائفية تكون "إسرائيل" هي أقواها وهي اللاعب الأساس في البلقنة التي يجب أن يتلهى بها العرب ويعيدوا من خلالها ذكريات داحس والغبراء لعقود طويلة ..

نعم أفشل عرفات ببعد نظره خطة كيسنجر لأول مرة في لبنان .. فكان الثمن في تركيعه وخروجه في لبنان تحت الحماية الفرنسية ..

ومن ثم شق الصف العربي عبر اجتياح العراق للكويت وتحزبات وتحالفات العرب مع الحلفاء أو مع صدام ..

على سبيل المثال لا الحصر .. كان الدور المنوط بعرفات يومذاك أن يقف صراحة إلى جوار صدام حسين .. أليس هذا بغريب؟!!!!

هذا الشرخ الذي لم يبلغ مداه بعد .. ولن ينتهي إلا بتقسيم لبنان والعودة إلى أصول خطة كيسنجر ولكن عبر بوابة أخرى هي العراق .. ويتم فيها بعثرة سوريا الطبيعية (سوريا - لبنان- الأردن - فلسطين) وإعادة تجميعها على أسس طائفية وعرقية بغيضة ترضي طموحات تاريخية لدى البعض من الطياف التي طالما التجأت عبر التاريخ إلى قناصل الغرب لتوفير الحماية لها ..

قلبي على بلادنا من مراكش إلى جاكرتا

قلبي على أمتي .. وقد حشرت فيها أسافين الطائفية البغيضة ..

قلبي على اولادنا الذين تعميهم الجهالة وسوء الفهم من سوء المنقلب ..

وآه يا ولدي .......

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

وهكذا وقعت سوريا في مصيدة الأبتزاز الأمريكي اليهودي وعملائهم : الأمم المتحده , الناتو , وبالتالي "المفرقه" العربيه ; بعد تلبيسها تهمة الحريري.

تمامآ مثل أفلام فريد شوقي ورشدي أباظه, ( لما كان المخبر يضع حتة حشيش تحت الكنبه لل"المغضوب عليه" ويقول.. قبضنا علي اكبر تاجر مخدرات .. يافندم )

في لقاء إخباري مع كوندا, قالت بالحرف الواحد:

1) إن سوريا تساند "الفدائيين" الفلسطينيين في عمل عمليات داخل إسرائيل.

2) وكذلك تساند المقاومه في العراق.

3) وتساند حزب الله وتعرقل "السلام" مع إسرائيل.

4) واضلاع الحكومه السوريه ( مباشره او غير مباشره) في إغتيال الحريري.

طب من أمتي" بتقوم الكره الارضيه وتقعد " لأغتيال رئيس وزراء سابق? ياما كان فيه اغتيلات كثيره وفي لبنان بالذات , حتي اني اصبحت اشك في انه ( الحريري ) كان عميل امريكي , اللهم اني اعوذ بك من فتن الدنيا ِ وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ أَقْتَرِفَ عَلَى نَفْسِي إِثْمًا أَوْ أَجُرَّهُ عَلَى مُسْلِمٍ.

وماذا كانت نتائج تحقيقات الاغتيال?

وماذا كانت نتيجة تحقيقات اغتيال الشيخ ياسين والرنتيسي وعرفات?

وماذا تم بالنسبه لكوريا الشماليه وإعلانها النووي? ويطالبون " إنقلاب " داخلي علي حكومة إيران !وطبعآ امريكا تريد انتخاب " ديموقراطي / حر " لحكومه كرازيه/علاويه في لبنان.

واسرائيل "تصطاد في المياه العكره" وتمد يد معاهدة "إستسلام" للبنان, وبالتالي وضع حزب الله تحت إبط شارون. و يليها معاهدة "إستسلام" من سوريا.

مع تنازلات بشار الاسد , سواء كانت جيده او سيئه, للبنان أو لسوريا أو للعرب; هذه هي نهاية سوريا ونهاية الاسد , بعد وقوع السذج اللبنانيين في مصيدة المظاهرات الشعبيه ضد إخوتهم.

تمامآ مثل سيناريو مسرحية العراق, وليبيا والسعوديه ومصر والسودان ... إلي آخرهم.

السؤال الحقيقي الان ، ماذا يضير المسلمين العالم وخاصة اسرائيل وامريكا?

اللَّهُمَّ أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَضِلَّ أَوْ أُضَلَّ، أَوْ أَزِلَّ أَوْ أُزَلَّ، أَوْ أَظْلِمَ أَوْ أُظْلَمَ، أَوْ أَجْهَلَ أَوْ يُجْهَلَ عَلَيَّ.

"رَّبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا 26 إِنَّكَ إِن تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِرًا كَفَّارًا 27 رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَن دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا 28"

{حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ } سورة آل عمران(173)

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوَاْ إِن تُطِيعُواْ الَّذِينَ كَفَرُواْ يَرُدُّوكُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ فَتَنقَلِبُواْ خَاسِرِينَ) -سورة آل عمران (149)

رابط هذا التعليق
شارك

أتذكر يوم خطبة عاشوراء حين قال السيد حسن نصر الله ( نحن لا نريد مظاهرات لان لبنان اسهل بلد يقوم بها مظاهرات واى فصيل يستطيع انه يعمل مظاهرة فى اى وقت ) وأصر على اجراء تحقيق جدي حول اغتيال الحريري لمعرفة الفاعل الحقييييييييييقييييييي وذلك حتى لا تنجر لبنان للمصيدة التي ذكرتها .

وحسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

وأهو السيد حسن نصر الله بذات نفسيته هو الذي كان من دعاة "مسيرة الوفاء" في قلب بيروت!

الوفاء لمين بالضبط؟

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

الوفاء للمقاومة ورفض التدخل الاجنبي وليس التظاهر ضد الحكومة او المعارضة

كانت تظاهرة لتوحيد لبنان ودعم المقاومة و التعبير عن الشكر للقوات السورية التى دعمت المقاومة

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...