نعيش هذه الأيام مهرجان الذكرى الخمسين لقيام ثورة يوليو و ترددت طويلا قبل كتابة موضوعى هذا و لكننى كثيرا ما كنت اتسائل كيف وصلت مصر بكل رجالاتها الى ان تسمع و تطيع مجموعة من رجال الجيش فى الحلقة الثالثة من عمرهم و لا اريد ان استدرج الى نقاش ماهية الثورة و لا نجاحاتها او اخفاقاتها و لكنى اركز على سؤال واحد كيف تحول الشعب الى متفرج و كيف آثر رجال مصر و مفكريها ان يدلوا بآرائهم همسا و لخاصتهم فقط كيف آثر الجميع ان يعلن التضامن الكامل مع كل ما ياتى على لسان قادة الثورة هكذا بلا نقاش و
السلام عليكم ورحمة الله
باختصار زى مانا كاتب فى العنوان
جايلي فرصة فى منطقة الهفوف ( الحسا ) بمجال الطباعة
وطبعا المنطقة زى ماسمعت مليانة شيعة ويبدو من اسم كفيلي (العلي) انه شيعي ومن لهجته المميزة (القريبة من لهجة العراقيين )
العرض كالتالي :
3500 ريال ودا احسن راتب جالى من ساعة مانزلت قبل كدا كان راتبي اقل
وهيوفر لى كل الكلام الباقى اللى متعارف عليه
اللى خايف منه انه يكلفنى بطباعة او مساعدة فى اعداد اعمال للشيعة ومستحيل اعمل كدا
انا بفضل الله ملتزم بمنهج اهل السنة والجماعه
حد يقولى ازا
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان