اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

سر الطائرة 737


عادل أبوزيد

Recommended Posts

هذا الموضوع قرأته فى الصحف العالمية منذ أسبوع تقريبا ..

و قد طرحه الكاتب صلاح قبضايا فى أخبار اليوم أمس.

و أتساءل من وقتها أترانا من تلك الدول التى تخصصت فى التعذيب ؟

لا أستطيع أن أصدق هذا و لكن أبسط الأشياء بيان من الحكومة المصرية يرفض و ينكر و يستنكر مجرد التفكير فى كون مصر إحدى تلك الدول ...

مجرد بيان من صفحة واحدة يضفى راحة الضمير على كل شعب مصر

أما الصمت فكلنا نشك و لو بقدر ضئيل فى أننا كوطن قد تلوث إسمنا و تاريخنا بإحتمال المشاركة فى جريمة التعذيب و أى تعذيب؟ التعذيب بالوكالة ... لحساب آخرين يا للعار !!

مقال صلاح قبضايا بأخبار اليوم أمس

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

الموضوع قديم .. لكن تكشفت تفاصيله على مستوى واسع بعد أن تناولته شبكة سى بى اس التلفزيونية الأمريكية فى برنامج 60 دقيقة .. وإسم مصر وارد تحديدا .. وفى وقائع محددة من بينها اختطاف المتهم محمد عجيزة من السويد ـ بمعرفة المخابرات المركزية الأمريكية وإحضاره إلى مصر حيث صدر ضده حكم بالمؤبد بإعتباره إرهابيا شارك فى تفجير السفارة المصرية فى العاصمة الباكستانية إسلام أباد عام 1995

منظمة هيومان رايتس

معلومات عن عجيزة .. ولكن الاسم الأول وارد خطأ " أحمد "

محمد عجيزة

تفاصيل أخرى فى الروابط التالية :

القدس العربى

ميدل ايست أونلاين

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

كم مرة ذكرت لكم موضوع "ممدوح حبيب", المصرى المولد, و المتجنس بالجنسية الأسترالية, و الذى أعتقل فى باكستان بحجة أنه مؤيد, و متعاون, و متدرب مع القاعدة.,

وحاولت باكستان ترحيله إلى أستراليا التى يحمل جنسيتها, و لكن إستراليا المتحالفة مع أمريكا, رفضت تسلمه, فتم إستجوابه بمعرفة المخابرات الأمريكية, ثم تم ترحيله ( ربما على الطائرة عنوان الموضوع) إلى مصر, حيث تم إستجوابه, و تعذيبه, لمدة 3 شهور, إعيد بعدها إلى باكستان, و من هناك, إلى جوانتانامو, حيث استمر تعذيبه ليعترف بأشياء لم يرتكبها, لمدة 3 سنةات كاملة,

و كان الشعب الأسترالى فى منتهى الغضب من موقف حكومته, فى الوقت الذى كانت فيه الحكومة المصرية, و شعبها, صم بكم.

و أخير أفرجت عنه السلطات الأمريكية لعدم تمكنهم من إثبات ضلوعه فى أى عمليات إرهابية.

و لكن ما أغضب الشعب الأسترالى أن حكومته , كانت أمريكية أكثر من الأمريكان, فرفضوا إعادة جواز سفره إليه, كما أخطرته الحكومة أنها سوف تظل تراقبه لأنه فى نظرها, و رغم عدم تمكن الأمريكان فى إثبات أية تهمة عليه, إنسان خطير!!!!

العالم كله علم بضلوع الحكومة المصرية فى هذه المأساة المهزلة, و قد تضمنت أقوال ممدوح حبيب مفصل لما حدث له فى معتقلات باكستان, و مصر, و أمريكا.

و الظريف أن السفارة المصرية فى أستراليا( كانبرا) رفضت النفى أو التعليق,

يكاد المريب يقول خذونى.

أعز الولد ولد الولد

إهداء إلى حفيدى آدم:

IMG.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...