تقديم بلاغ
-
المتواجدون الآن 0 أعضاء متواجدين الان
- لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
الموضوعات المشابهه
-
0السياسة متغير سبحان مغير الاحوال! فرنسا (المستعمر السابق لسوريا قبل استقلالها) بعد ما كانت رافضة تماما وجود بشار الاسد في اى مستقبل لسوريا وبتقول انه يقصف شعبه بالبراميل المتفجرة...... دلوقت بتغير كلامها للعكس تماما!! : ================================ قال الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون" خلال حواره عبر فضائية "CNN": "نصمم منذ بداية الأزمة في 2011 على رحيل الأسد ولكن لم نحقق نتيجة، أعتقد أنه يجب علينا اليوم السير قدما ووضع الحل السياسي، في نهاية الأمر الأسد لا يقتل السوريين بل الإ
بواسطة tarek hassan
كُتب -
0نقلا عن اليوم السابع.. التفت الأب إلى ابنه السلفى، العائد قريبا من أفغانستان، وراح يحكى له قصة الغازية قائلا: يمكننا يا بنى حين نصل إلى هذا الباب الملون أن نطرقه فى هدوء، ونرفع رأسينا لنرى السيدة التى ستطل من المساحة المواربة، وخلفها عتمة رائقة، تسبقها ابتسامة عذبة تكاد تضىء، ويغرد فمها بكلمات الترحيب المعهودة لديها: - يا ألف أهلا وسهلا. اسمها «سنية» ويدللها الناس هنا بـ«سونا».. لا شك أنها ستذكرنى، وستمد يدها لتصافحنى بحرارة، وفى المسافة المتراوحة بين يدى وأطراف أصابعها، سأستعيد زمنا جميلا، راح
بواسطة Nileman
كُتب -
10أريد بندقية خاتم أمي بعته من أجل بندقية محفظتي رهنتها من أجل بندقية .. اللغة التي بها درسنا الكتب التي بها قرأنا .. قصائد الشعر التي حفظنا ليست تساوي درهما أمام بندقية .. أصبح عندي الآن بندقية على فلسطين خذوني معكم إلى ربى حزينة كوجه مجدلية إلى القباب الخضر .. و الحجارة البنية عشرون عاما و أنا أبحث عن أرض وعن هوية أبحث عن بيتي الذي هناك عن وطني المحاط بالأسلاك أبحث عن طفولتي وعن رفاق حارتي عن كتبي .. عن صوري .. عن كل ركن دافئ ..وكل مزهرية .. ****** أصبح عندي الآن بندقي
بواسطة لولا
كُتب -
29كلمات رائعة لحازم أبو إسماعيل في لقاء له مع الشباب منذ أيام قليلة .. شعرت أننا في أشد الحاجة إلى مثلها في هذه الأيام .. بسؤاله عن حقوق المسيحيين ببرنامجه، أكد أبو اسماعيل أن حقوق المسيحيين ستكون على الرؤوس، متابعًا "لو أن أحد مسيحى من حقه 85 درجة وأخذ 84.5 لأنه مسيحى "والله لأقف أنا وعائلتى كلها فى سبيل إعادة حقة فى النصف درجة لأنه حقه، وهذا ليس من عندى بل الأسلام يقول ذلك". وفى الشأن نفسه أكد أن الإسلام يكفل حقوق الأخرين فى كل المجالات وأنه المنقذ الوحيد من الإضرابات والفتن الطائفية
بواسطة الدكتور ياسر
كُتب