الزوار Guest Mohd Gramoun بتاريخ: 27 مارس 2005 الزوار تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 مارس 2005 (معدل) نشرت صحيفة معاريف الإسرائيلية أن صفقة سرية تمت بين الكنيسة اليونانية الأرثوذكسية وإسرائيل تم خلالها بيع أراض في منطقة باب الخليل بالقدس الشرقية بما عليها من مطاعم وفنادق ومتاجر عربية كانت تعود لملكية الكنيسة في القدس. وذكرت الصحيفة أن أولئك المستثمرين دفعوا ملايين الدولارات لشراء المبنيين اللذين يضمان فندقي بترا وإمبريال قرب باب الخليل. وأوضحت أن الصفقة التي تندرج في إطار مشروع "تهويد" المدينة القديمة تمت عبر وسطاء وشركات ظل لإخفاء هوية المشترين الأصليين. الجزيرة.نت 20 مارس علي خلفية ذلك تظاهرالمئات من مسيحيي القدس احتجاجا على بيع الكنيسة الأرثوذكسية اليونانية بالمدينة مبان في البلدة القديمة في القدس إلى مستثمرين يعملون لحساب يهود متطرفين حسبما جاء في تقرير نشرته صحيفة معاريف الإسرائيلية. وسار نحو 400 متظاهر من كنيسة القيامة إلى مقر البطريركية اليونانية الأرثوذكسية في القدس حاملين يافطات كتب عليها "احفظوا ممتلكات الكنيسة من أجل العرب الأرثوذكس" واتهم بعضهم البطريركية الأرثوذكسية بـ"بيع أراضي المسيحيين لليهود". الجزيرة.نت 20 مارس والقصة كما تم نقلها من جريدة الرياض 19 مارس: في اكبر فضيحة تهريب للعقارات الفلسطينية في القدس المحتلة، كشفت صحيفة معاريف الاسرائيلية أمس النقاب عن صفقة كبرى تورطت فيها الكنيسة الأرثوذكسية حيث باعت سرا، «ميدان عمر بن الخطاب» الذي يضم مطاعم ومتاجر وفندقين، لمستثمرين يهود. وفي تقرير نشرته أمس تحت عنوان «صدمة في أوساط الفلسطينيين في القدس الشرقية» كشفت معاريف النقاب عن قيام مجموعتين استثماريتين يهوديتين في الخارج عقدتا مؤخرًا صفقة سرية ابتاعتا بموجبها الأراضي في المنطقة المذكورة. وقال شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية (الكنيسة الأرثوكذسية المرقسية المصرية) أنه يؤكد رفضه المطلق بيع أي شبر من أراضي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في القدس للإسرائيليين وأعرب البابا شنودة ـ في تصريح لصحيفة الرأي العام الكويتية أمس ـ عن رفضه للسلوك المشين الذي أقدم عليه البعض وسمحوا ببيع أراض تابعة للكنيسة إلي الإسرائيليين. الأهرام 24مارس. ========================= للتوضيح هناك إختلاف بين كل من الكنيسة الأرثوذكسية المصرية و الأرثوذكسية اليونانية: • الكنيسة الأرثوذكسية المصرية ، والمعروفة باسم الكنيسة المرقسية الأرثوذكسية أو كنيسة الإسكندرية، التي تؤمن بأن للمسيح طبيعة واحدة ومشيئة واحدة، وتضم كنائس الحبشة والسودان، ويوافقها على ذلك كنائس الأرمن واليعقوبية. • الكنيسة الأرثوذكسية أو كنيسة القسطنطينية، والمعروفة باسم كنيسة الروم الأرثوذكس أو الكنيسة الشرقية، تخالف الكنيسة المصرية في طبيعة المسيح بينما توافق الكنيسة الكاثوليكية الغربية بأن للمسيح طبيعتين ومشيئتين، ويجمعها مع الكنيسة المصرية الإيمان بانبثاق الروح القدس عن الأب وحده، وتضم كنائس أورشليم واليونان وروسيا وأوروبا الشرقية. ================== تم تعديل 27 مارس 2005 بواسطة Mohd Gramoun رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان