شرف الدين بتاريخ: 17 أغسطس 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أغسطس 2013 عزيزي من تناصر جماعة الإخوان ولست منهم .. أريد أن أسألك سؤالا واحدا وأريد إجابة منطقية له .. لماذا تناصرهم بعد كل ما رأيته منهم ؟إن كنت تناصرهم لأجل الشريعة وتطبيقها كما أوهموا كثيرا من البسطاء والأغبياء ممن يفرحون كثيرا بمقولة ( المصريون شعب متدين بطبعه ) .. بينما الحقيقة أننا في أغلب أفعالنا ( والدين بالأفعال وليس بالأقوال ) نخالف الدين .. المهم عزيزي من تناصر الإخوان .. إن كنت تناصرهم لأجل الشريعة فها هم قد أمسكوا الحكم عاما كاملا .. فما الذي حققوه للشريعة ؟ هل من الشريعة استقبال أحمدي نجاد في مطار القاهرة والسماح بإدخاله الجامع الأزهر ( الذي كان لا يحلم حتى بمجرد رؤيته ) .. وكلنا يعلم مدى قدسية الأزهر عند الشيعة ومدى كراهيتهم لصلاح الدين من أجل إعلائه للمذهب السني بالجامع الأزهر ودحره للمذهب الشيعي منه ... هل هذا من الشريعة يا طلاب الشريعة ؟ هل من الشريعة السماح بمد تراخيص الملاهي الليلية لمدة 3 ثلاث بعد أن كان يتم تمديدها عاما واحدا فقط ؟؟ هل هذا من الشريعة يا طلاب الشريعة ؟؟ هل من الشريعة أن يخرج وزير سياحة مرسي ليصرح للصحف البريطانية بأن " الخمور والبكيني مرحب بهما في مصر " .. هل من الشريعة أن يتم الجري واللهاث وراء البنك الدولي من أجل أخذ قرض بالربا ؟ هل من الشريعة السماح باستمرار الكباريهات والمراقص ونوادي القمار والديسكوهات وكل هذا ؟؟ هل هذا من الشريعة يا طلاب الشريعة ؟؟ كان الإخوان وتابعوهم من الجماعات الإرهابية يكفرون السابقين لأنهم لا يحكمون بما أنزل الله على فهمهم ولا زلت أذكر حديث عبود الزمر مع منى الشاذلي حول مبرراته في قتل السادات أنه كان لا يطبق الشريعة ولا عذر له .. فما هو عذر مرسي في عدم تطبيقها إذن ؟أكاد أسمع صوت بعض المعاندين يهتفون " لو أن مرسي طالب بتطبيق الشريعة لأثار ضد العالم كله " .. نقول لهؤلاء هذا العذر ليس بعذر أولا .. وثانيا هو أقبح من الذنب ذاته .. لأنه إما أن تكون على الحق وإما أن تكون على الباطل .. فإن كنت على حق في طلبك تطبيق الشريعة حاليا كما كان يفعل الإخوان الإرهابيون مع الرؤساء السابقين فعليك أن تبادر بتطبيقها فور أن تصل للحكم .. وأما إن كنت على الباطل في طلبك إنفاذ الشريعة في الوقت الحالي .. فما هو سندك إذن عندما كفرت الرؤساء السابقين وأبحت دماءهم بسبب عدم إنفاذ الشريعة .. وما هو سندك إذن في خداعك للبسطاء عندما طلبت منهم انتخابك بدعوى إنفاذ الشريعة ؟المهم .. نعود مرة أخرى لنسأل .. يا طلاب الشريعة .. ماذا فعل مرسي للشريعة حتى تساندونه لأجلها .. أم أنكم تساندونه لأنه مثلكم .. الشريعة عنده أقوال فقط ..تعال معي عزيزي القاريء نسترجع صورة محمد مرسي وهو بزي الإحرام .. الزي الذي سيكفن في مثله .. ويقف في المسجد الحرام يبكي وهو يسمع خطيب المسجد الحرام يقرأ القرآن .. وتساءل معي عزيزي القاريء .. هل هناك خشية من الله تفوق هذا .. لابد أن الرجل الذي يبكي من سماعه للقرآن وهو يصلي بالحرم لابد أنه يخشى الله كثيرا .. ضع هذه الصورة في ذهنك عزيزي القاريء .. ثم ضع بجانبها صورة مرسي وهو يأخذ أحمد نجاد الذي يسب الصحابة وأمهات المؤمنين .. يأخذه بالأحضان في مطار القاهرة ويسمح للإيرانيين بدخول مصر بدعوى السياحة .. ويوافق على مد تراخيص الكباريهات 3 أعوام .. ويكون أول سفير يقوم بتعيينه فور تسلمه الحكم هو سفير إسرائيل .. ويرسل رسالة مليئة بالعبارات الحميمية والدافئة لمن " لشيمون بيريز " .. اليهودي الصهيوني رئيس دولة إسرائيل .. بينما حتى لم يكلف خاطره بزيارة رئيس مصر السابق المسلم مبارك في المستشفى وهو يقف على بعد خطوات منه .. ويخوض في سيرة الموتى ( مثلما فعل مع كمال الشاذلي ) في تصرف ليس منافيا للدين فحسب وإنما مناف حتى للفطرة السوية التي تنص على " اذكروا محاسن موتاكم " ..أخبرني عزيزي القاريء .. كيف تجتمع صورتا مرسي الذي يصلي ويبكي في الحرم .. ومرسي الذي يقوم بكل هذه الأفعال .. كيف يجتمع الضدان في رجل واحد إلا إذا كان هذا الرجل منافقا ؟؟يتبع لاحقا .. اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حسين امبابي بتاريخ: 17 أغسطس 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أغسطس 2013 منتظر لاحقا ........ ألا كل شئ ما خلا الله باطلا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Falcon Crest بتاريخ: 17 أغسطس 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أغسطس 2013 أستاذ شرف تسمح لي انقلها Fight Like Brave رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
egyptawy بتاريخ: 17 أغسطس 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أغسطس 2013 الى كل من ﻻ يزال يؤيد اﻻخوان. التاريخ ﻻ يرحم الخونة وﻻ يلتمس اﻻعذار للحمقى اما نحن فلن نقبل اعتذاركم ﻻ اليوم وﻻ غدااستمروا فيما تفعلون فذات يوم ستقص مصر وتروى من كان معها ومن كان عليهاالمجد لوطنى والموت والهﻻك لبائعى اﻻوطان سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم اللهم لك الحمد ولك الشكر كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك اللهم اغفر للمسلمين و المسلمات و المؤمنين و المؤمنات الاحياء منهم و الاموات رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 17 أغسطس 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أغسطس 2013 إن كنت لست منهم فلابد وأن تكون غيرهم .... ووما أراك إلا مثلهم وربما أشد منهم وأكثر حرصا عليهم .... وليس بالضرورة لكي تكون منهم أن توقع على استمارة .... أنت منهم في الفكر والعقيدة ومردد لأقوالهم وناشر لزورهم وكذبهم وإداعاءاتهم ومروج وسماع للكذب مثلهم .. ومقاتل من أجلهم حسبما أخترت من ميادينهم ... أي انتماء لهم أكثر من ذلك ... إن كنت تريد الحق فتجرد من الهوى وأطلب من الله الهداية والرشاد واعرف الحق من مصدره الصحيح وأطلب الشهادة في ميدان الحق والكرامة والنخوة والشرف أمام الأعداء ..... لا في ميدان الانتحار والفتنة ونصرة الباطل على أبناء وطنك من المسلمين هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
AbuZeyad بتاريخ: 18 أغسطس 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أغسطس 2013 للأسف المشكلة حالياً ليست في الشريعة أو الشرعية أو الكلام دا المشكلة حالياً دخل فيها الدم ودم كتير كمان يعني مثلاً لو واحد اخوه اتصاب أو اتقتل في الأحداث الأخيرة هتلاقيه بشكل تلقائي ممكن يساند الأخوان فقط بدافع الثأر ليس الا وبكدا الاخوان بيجمعوا مؤيدين كتييير فقط بسبب الاحداث الأخيرة وليس بسبب الدين أو مرسي أظن ان اسم مرسي اتنسي الفترة الأخيرة مبقاش حد بيقولوه لأن الموضوع حالياُ مختلف الموضوع حالياً بيتحول لموضوع دم وثأر سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلأَ انْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
herohero بتاريخ: 18 أغسطس 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أغسطس 2013 يارب توصل الفكرة وياااااااااااااااااااارب تستوعبوا فكرة الكثير من المخطوفين ذهنياوده نموذج لارهابي مخطوف ذهنيا يمثلني ويمثل الكثيرين ويغضب أيضا الكثيرين من اصحاب الحلول المطلقة يا اما معنا او ضدنا بالمطلق ------------------------ ما هي المشكلة الطبية أو العقلية أو النفسية التي تمنع الكثيرين من إدراك إمكانية أن تكون معارضا لجماعة الإخوان ولاعنا لقياداتها ورافضا لاعتداءات أنصارها المسلحين على الكنائس وأقسام الشرطة، وتكون في نفس الوقت مدركا لأن أية حلول أمنية غير سياسية لن تحل مشكلتك مع هذه الجماعة بل ستزيد المشكلة تعقيدا؟. هل هي نفس المشكلة الطبية أو العقلية أو النفسية التي تمنع أنصار جماعة الإخوان من إدراك استحالة عودة محمد مرسي إلى الحكم وأنهم بعدم تقديمهم لأي حلول سياسية واقعية وإصرارهم في المضي في سكة «كل شيئ أو لا شيئ» يصعبون على أنفسهم مهمة البقاء على قيد الحياة السياسية ويصعبون علينا جميعا مهمة البقاء على قيد الحياة بشكل عام؟. أين ذهبت الأسلحة الكيماوية والآلية الثقيلة التي كانت كل الصحف ووسائل الإعلام الخاصة والحكومية تجزم بوجودها في اعتصامي رابعة والنهضة وتتحدث عن قدرتها على إسقاط آلاف القتلى؟، لماذا لم نسمع صوتا واحدا للسادة المحترمين الذين وصلوا إلى الحكم يعلق على عشرات الفيديوهات التي تظهر كيف كان يتم قنص المعتصمين والمعتصمات العُزّل في الرأس والصدر حتى عند قيامهم بإسعاف زملائهم أو تصويرهم لما يجري؟، هل هناك فيديو يظهر قيام قوات الأمن بحفر الأرض لتجد تحتها عشرات الجثث محترقة ومدفونة تحت المنصة أم المفروض أن نصدق أن ذلك حدث لمجرد عرض وسائل الإعلام فاقدة المصداقية لفيديو يظهر قوات الأمن وهي تقف إلى جوار جثث محترقة لم يتم تحقيق رسمي محترم يكشف من تسبب في حرقها؟، لماذا لم تقم وسيلة إعلام مصرية واحدة بعرض صور وأسماء ضحايا فض الاعتصامين إن لم يكن احتراما لإنسانيتهم فاحتراما لحق المشاهد في المعرفة؟، كيف نصدق الآن من كانوا يبكون على دماء الشهداء الذين سقطوا في عهد مرسي وهم يصمتون على بقاء وزير الداخلية محمد ابراهيم الذي سفك تلك الدماء وأضاف إليها الآن دماء جديدة لمن كان يقتل من أجلهم بالأمس وكانوا يباركونه ويبررون له مثلما تفعلون الآن بالضبط؟. لن أوجه أسئلتي للرئيس الفاترينة عدلي منصور بل سأوجهها لمن يديرون البلاد فعليا ويتحملون مسئولية قتل المواطنين المصريين وعلى رأس هؤلاء رئيس الوزراء حازم الببلاوي ووزير الدفاع عبدالفتاح السيسي وسأسألهما: إذا كنتما حريصين على العدالة فلماذا سمحتما بالإعتداء على مسرح جريمة فض الإعتصامين والقيام بتنظيفهما في نفس اليوم قبل معاينة أجهزة العدالة ومنظمات حقوق الإنسان للمكانين؟، هل فجأة تذكرت الدولة التي تركت أكوام الزبالة بالشهور في الشوارع أن النظافة من الإيمان؟، أم أن المطلوب إخفاء آثار وحشية الفض التي ستظل تطاردكما إلى الأبد وستتحملان مسئولية ماحدث أنتما وكل من شارك في ذلك أو برره أو باركه أو صمت عليه؟. لماذا كان البعض يهلل لأي رد فعل دولي يدين أفعال حكم الإخوان أيا كان مصدره بينما الآن يدين كل رد فعل دولي يستنكر التدخل الأمني الغشيم وينبه لخطورته على مصر؟، هل أنتم ضد التدخل الدولي في شئون مصر بشكل عام أم أنكم ضد التدخل الدولي الذي لا يتفق مع مواقفكم فقط؟، هل سيتذكر المتشدد الإسلامي الذي حاول إحراق سفارة الدانمارك على سبيل المثال لا الحصر أن تلك الدولة غضبت هي وغيرها من الدول التي يراها كافرة لأن إنسانيته انتهكت بينما باركت قتله الدول العربية المسلمة؟، وهل يصدق الذي يدعي الليبرالية والعلمانية أن غضب الدول الغربية على سفك الدماء وراءه دعمها للإخوان، مع أنه لو كلف نفسه قليلا بالبحث في شبكة الإنترنت لوجد أن وسائل الإعلام الدولية على سبيل المثال لا الحصر احتفت مؤخرا بقيام الممثلة البريطانية الكبيرة فنا وسنا جولي كريستي بالإضراب عن الطعام تضامنا مع معتقلي جوانتانامو ولم يتهمها أحد بالإرهاب مثلما تتهم أنت من ينبهك إلى خطورة أن تبارك العقاب الجماعي والقتل العشوائي؟. عندما وقف الفريق السيسي ليطلب من المصريين تفويضه لمكافحة الإرهاب ألم تكن لديه فكرة عن كم التصريحات الطائفية الحقيرة التي تنطلق من منصتي رابعة والنهضة؟، لماذا لم يصدر أوامره لقوات الجيش بتأمين كل الكنائس خصوصا في محافظات الصعيد التي يعلم حجم تواجد أنصار الجماعات المتطرفة فيها؟، هل استمع إلى تصريحات الأنبا مكاريوس أسقف المنيا المفزعة التي قال فيها للمذيع شريف عامر «اتصلنا بقوات الأمن فاعتذروا عن التواجد.. طلبناهم وماجوش في كل المواقع اللي حصل فيها حرق واعتداءات»، هل هذا تواطؤ أم عجز أم لعب بالنار؟، وأيا كان فإلى أين يقودنا في المستقبل الذي لا نعلم خطة لمواجهته حتى الآن؟. لماذا لا يوجه الفريق السيسي كلاما شديد اللهجة لكل من يصرحون إعلاميا بأن محمد مرسي ومحمد البرادعي على ما بينهما من اختلافات كانا جاسوسين دوليين؟، ألا يدرك أن مجرد سماحه بتداول ذلك يعني طعنا مباشرا فيه كرئيس للمخابرات الحربية تعامل كثيرا مع الإثنين وأقسم اليمين أمام مرسي ووافق على وجود البرادعي إلى جواره عند إعلانه لخارطة الطريق بعد 30 يونيو؟. هل يظن الفريق السيسي أن الشاب الذي شاهد أعز أصدقائه وهم يُقتلون إلى جواره كالحيوانات دون رحمة ولا إنسانية لن يتبنى خزعبلات سيد قطب وشكري مصطفى وبن لادن ولن يتحول إلى مشروع إرهابي يسعى للإنتقام من المجتمع؟، هل يصدق الفريق السيسي أولئك المثقفين الذين يتزلفون له ليل نهار عندما يقولون أن مصر يمكن أن تصبح مجتمعا مدنيا متحضرا بقوة السلاح؟، هل يمكن أن يدلنا على نموذج لدولة واحدة في العالم تمكنت من حسم صراع سياسي مع أي جماعة سياسية حتى لو كانت مسلحة بطريقة غير سياسية؟. أخيرا: هل يمكن أن نتقدم شبرا إلى الأمام طالما لم نقدم إجابات حاسمة لهذه الأسئلة وغيرها؟، إذا استفزك طرحي لهذه الأسئلة ودفعك لسبي ولعني بدلا من محاولة الإجابة عليها، فلماذا تضيع وقتك أصلا في القراءة لشخص يرفض تسليم عقله للإجابات المعلبة وسيتمسك بطرح الأسئلة حتى لو أعلنوا حظر الأسئلة؟. اسألوا يرحمكم الله. http://shorouknews.com/columns/view.aspx?cdate=18082013&id=d7e93f15-dce6-4259-98ec-9bbf29816d82#.UhC_VNNhTPE.facebook رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شرف الدين بتاريخ: 18 أغسطس 2013 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أغسطس 2013 عزيزي يا من تناصر الإخوان ولست منهم ..إن كان سبب مناصرتك لهم هو أن دكتور مرسي مدني وأنت لا تريد رؤساء عسكريين أو ذوي خلفية عسكرية .. صحيح أنني أخالفك في هذا المنطق إلا أنني سأحترمه .. ولكن رغبتك في الحكام المدنيين لا تستلزم بالضرورة مساندتك للإخوان .. لأن المدنيين بكل تأكيد ليسوا هم الإخوان فقط .. فهناك كثيرون غيرهم .. ولذا فلا مبرر لمساندتك الإخوان من أجل هذه النقطة لأنه يمكن أن تعلن عن رفضك لهم ( أي للإخوان ) ورفضك للحكام العسكريين أيضا .. ولهذا أمثلة كثيرة لعل أبرزها وأوضحها هي الاشتراكيون الثوريون.يتبع لاحقا. اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
herohero بتاريخ: 18 أغسطس 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أغسطس 2013 خائن ومخطوف ذهنيا وعارف اللي هيتقال زيه زي وائل غنيم http://www.youtube.com/watch?v=TfioI2GN7-U رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان