تقديم بلاغ

بسم الله. الرحمن. الرحيم       مساؤكم كله خير إن شاء الله..ها أنا أعود مرة أخرى بعد غيبة ليست طويلة، ولكني جد افتقد جمعكم الراقي هذا.   اولاشغلت بمن جاءني من السفر ولمة الأبناء عندي بعد فراق شهور طوال ؛ فنسيت كل ماعداهم من أمور الحياة.  ثانيا ذهبت مع ابني وابنتي لقضاء وقت في شرم الشيخ وكانت تلك ثاني زيارة لي هناك، فأنا امتلك اسبوعين تايم شير في قريةعلى هضبة ام السيد هناك وتركتها لمن  يريد من الأبناء...لكن هذه المرة استطاع ابني ان يقنعني بالذهاب بعدما اكتفيت لسنوات بتقوقعي داخ

إقتباس رقم (1) اقتباس رقم (2) الاقتباس الأول لمداخلة للفاضل sherifhfm فى هذا الموضوع وتعقيبى عليها .. ولقد سررت كثيرا لرده على تعقيبى .. فسرعان ما عادت له نفسه الطيبة التى تأثرت بنيران الغضب والألم "كما تأثرنا جميعا" لمقتل طفل برئ كان من الممكن أن يكون طفلى أو طفل أى واحد منا .. وكانت عودته السريعة إلى تلك النفس الطيبة التى نتمتع بها كمصريين ما أعطانى أملا بأن الصورة ليست بالقتامة التى كنت أتصورها الاقتباس الثانى لجزء من مداخلة الدكتور حسام فى معرض دفاعه عن جمال عبد الناصر وتعقيبى عليه

بعد ان بدأت تقترب الدولة المدنية وتسلم الحكم من العسكري ، وبعد ان فشلت محولات عديدة لاسقاط المصريين عن طريق الفتن الطائفية. وعن طريق التفريق بين التيارات والتوجهات المختلفة الموجودة على الساحة وبعد ان بدأنا نرى محاولات التقارب بين التيارات المختلفة والتي بدأت تظهر على بعض الفضائيات وبعد محاولات الفلول المستمرة لضرب اي مظاهر للاستقرار في مصر يتبقى الان بعض المحاولات لكي يقتتل المصريين داخليا ، عن طريق الدعوة للنزول لاسقاط العسكر بالقوة يوم 25 يناير لكني اتوقع ان تفشل هذه المحاولات اليائسة نظ

من فترة وفي بالي كذا موضوع ده واحد منهم كتير اوي بتمنى وجود اختراعات معينة او اجهزه الكترونيه تحل لي مشاكل كتير في حياتي اليوميه .. احيانا بتفاجأ ان الي تمنيته ومن سنين طويلة اخيرا اخترعوه وفي احيان تانيه بكون شبه واثقة انها مسألة وقت فقط حتى يتم اختراعه وفي احيان ثالثه بتفاجأ باختراع اشوفه ومكنتش اتوقع ابدا في يوم من الايام ان ممكن العقل يوصل لاخراج هكذا ابتكار هقولكم على نماذج وياريت كل واحد فينا يقول على اختراع تمنى يشوفه وتفاجأ بوجوده اختراع مكانش متخيل ابدا انه موجود وتفاجأ بيه اختراع

ألقت قوات الأمن القبض على القيادي الإسلامي صفوت حجازي في الرابعة فجرا، في منطقة نائية داخل واحة سيوة، أثناء محاولته الفرار إلى ليبيا، وقد صبغ شعره وحلق أجزاء من لحيته "دوجلاس" من أجل التنكر. في انتظار التأكيد هذه المرة