وليد صفوت بتاريخ: 30 مارس 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 مارس 2005 فتاوى شيوخ وعلماء الأمة الأمناء الذي لا يخافون في الله لومة لائم .. من فضلك أورد لنا نصوص الفتاوى التى تكفر الديموقراطيين مع أسماء هؤلاء العلماء حتى يتسنى لنا التأكد من صحة ما تقول ,... تحياتى,.. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الزوار Guest Mohd Gramoun بتاريخ: 30 مارس 2005 الزوار تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 مارس 2005 للمراجعة في هذا الموضوع فيما يلي بعض الروابط ذات وجهات نظر مختلفة و هي مفيدة و متعلقة بذات الموضوع : الديمقراطية في الفكر الإسلامي المعاصر حكم التحزب في الإسلام الشوري و الديموقراطية الديموقراطية و الإسلام من منظور مختلف رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
jihad بتاريخ: 30 مارس 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 مارس 2005 (معدل) للمراجعة في هذا الموضوع فيما يلي بعض الروابط ذات وجهات نظر مختلفة و هي مفيدة و متعلقة بذات الموضوع :الديمقراطية في الفكر الإسلامي المعاصر حكم التحزب في الإسلام الشوري و الديموقراطية الديموقراطية و الإسلام من منظور مختلف جزاك الله خيرا أخ محب وجعله الله في ميزان حسناتك بإذن الله بسم الله الرحمن الرحيم إلى الذين لا يزالون يعتبرون الاختلاف على الديمقراطية هو اختلاف في الوسائل والفرعيات التي لا تمس الأصول والاعتقاد!! إلى دعاة الترقيع، والتقميش، والتوفيق!! إلى الذين لا يزالون يتذرعون بجهل حقيقة الديمقراطية!! إلى الذين يُلبسون الديمقراطية - زوراً وبهتاناً - ثوب الشورى والإسلام!! إلى الذين يرون في الديمقراطية الحل الأمثل لمشكلات الإسلام والمسلمين!! إلى الذين يروجون للديمقراطية، ويدعون لها، ثم يزعمون بعد ذلك أنهم مسلمون اللهم هل بلغت اللهم فاشهد اللهم هل بلغت اللهم فاشهد اللهم هل بلغت اللهم فاشهد ننقل هذه الفتوى للشيخ أبو بصير الرابـــــط وإليكم هذا الرابط وفيه يتناول ماهية الديمقراطية بالتفصيل الـــرابـــط تم تعديل 30 مارس 2005 بواسطة jihad رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 30 مارس 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 مارس 2005 موضوع متكرر .. سبق أن ناقشناه فى هذه المحاورات مرارا وتكراراً .. من كل جوانبه .. نفس العبارات والأفكار .. تختفى بعض القوت ثم تعود من جديد أتفق مع مهيب من قال أن الديمقراطية دين جديد ؟! ;) ولماذا توضع الديمقراطية فى تضاد مع الإسلام ؟! البعض يخلط بين بعض جوانب الحياة فى المجتمعات الغربية كالاباحية الجنسية وبين الديمقراطية كوسيلة للحكم السياسى لماذا لا يكون لدينا النموذج الإسلامى لنظام الحكم وفقا للشريعة .. إذا كانت كلمة ديمقراطية تسبب أرتكاريا للبعض .. بلاها rs: نسميها أى حاجة تانية تختاروها .. المهم أن تطبق مبادىء الإسلام فى الحكم العدل الشورى المساواة .. حق الرعية فى اختيار الحاكم .. انتخابه بين أكثر من مرشح .. دون تزوير ولا استفتاء ولا أنظمة حكم ملكية أو أشباه ملكية مثل الجمهوريات الوراثية .. المهم أن نطبق ما أتى به الإسلام من حريات وحقوق مثل حرية الرأى والعقيدة .. وحرمة المسكن والمراسلات وحق التنقل .. الخ أشياء يسيمها الغرب الكافر ديمقراطية :blink: بلاها ديمقراطية لا نريد إلا تطبيق هذه المفاهيم التى أتى بها الاسلام ولتطلقوا عليها إسم آخر الغريب أن علماء الإسلام فى الأزهر بمصر وخارجها مثل مفتى سوريا أحمد كفتارو وبعض من يطلق عليهم "متطرفين إسلاميين" مثل جماعة الاخوان المسلمين يروا أن مبادىء الديمقراطية حتى فى نموذجها الغربى تتفق مع الإسلام فى إطار من الشريعة الإسلامية يمثل خطوة أكثر تقدماً لأنه إطار ثابت ومعلوم مقدما .. من إطار يخضع للتغيير وفقا لإرادة الأغلبية التى يمكن أن تمارس ما يسمى ديكتاتورية الأغلبية عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
jihad بتاريخ: 31 مارس 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 مارس 2005 (معدل) موضوع متكرر .. سبق أن ناقشناه فى هذه المحاورات مرارا وتكراراً .. من كل جوانبه .. نفس العبارات والأفكار .. تختفى بعض القوت ثم تعود من جديدأتفق مع مهيب من قال أن الديمقراطية دين جديد ؟! ;) ولماذا توضع الديمقراطية فى تضاد مع الإسلام ؟! البعض يخلط بين بعض جوانب الحياة فى المجتمعات الغربية كالاباحية الجنسية وبين الديمقراطية كوسيلة للحكم السياسى لماذا لا يكون لدينا النموذج الإسلامى لنظام الحكم وفقا للشريعة .. إذا كانت كلمة ديمقراطية تسبب أرتكاريا للبعض .. بلاها rs: نسميها أى حاجة تانية تختاروها .. المهم أن تطبق مبادىء الإسلام فى الحكم العدل الشورى المساواة .. حق الرعية فى اختيار الحاكم .. انتخابه بين أكثر من مرشح .. دون تزوير ولا استفتاء ولا أنظمة حكم ملكية أو أشباه ملكية مثل الجمهوريات الوراثية .. المهم أن نطبق ما أتى به الإسلام من حريات وحقوق مثل حرية الرأى والعقيدة .. وحرمة المسكن والمراسلات وحق التنقل .. الخ أشياء يسيمها الغرب الكافر ديمقراطية :blink: بلاها ديمقراطية لا نريد إلا تطبيق هذه المفاهيم التى أتى بها الاسلام ولتطلقوا عليها إسم آخر الغريب أن علماء الإسلام فى الأزهر بمصر وخارجها مثل مفتى سوريا أحمد كفتارو وبعض من يطلق عليهم "متطرفين إسلاميين" مثل جماعة الاخوان المسلمين يروا أن مبادىء الديمقراطية حتى فى نموذجها الغربى تتفق مع الإسلام فى إطار من الشريعة الإسلامية يمثل خطوة أكثر تقدماً لأنه إطار ثابت ومعلوم مقدما .. من إطار يخضع للتغيير وفقا لإرادة الأغلبية التى يمكن أن تمارس ما يسمى ديكتاتورية الأغلبية استاذ مصري .. - إن الديموقراطية لهي دين جديد وهو دين مضاد ومخالف للشرع لأنها فلسفة مبنية على أساس العلمانية "فصل الدين عن الدولة" ثم حكم الشعب بالشعب ثم وجود مجالس نيابية أو برلمانية يحكم فيها ممثلين الشعب عن طريق سن الدساتير والقوانين التي يوافق عليها أغلبية هؤلاء الممثلين لذلك فهي دين جديد ودساتير جديد تتغير على حسب ميول وأهواء الشعب .. هذا باختصار شديد .. وقلنا أخي الكريم .. مرارا وتكرارا إن الديمقراطية لهي كفر بواح مخرج من الملة ومن آمن بها كمبدأ للحكم السياسي فهو في نظر الشرع مرتد كافر وجب على المسلمين محاربته وهذا ولله الحمد ما يحدث فعلا في العراق الآن فالله يميز الخبيث من الطيب ... [علماء السلاطين المتهاونين في دين الله] أخي الكريم هؤلاء لا نقول فيهم إلا أناس قد تهاونوا وتساهلوا في دين الله .. انظر كيف يبين الله الآيات لقوم يعقلون .. وصل بنا الذل والهوان إلى أن أمت أمراة الرجال وديار الإسلام في احتلال وفي نهب .. بمثل علماء السلاطين هؤلاء نسأل الله العفو وأن يردنا إلى دينه مرداً جميلا ؟؟ !!! - قنقول جازمين غير شاكين مؤكدين بأن هذا الدين الأمريكي الجديد المسمى بـ "الديمقراطية" لهو دين الكفر ومن آمن وظن أنه افضل من الشريعة الإسلامية فقد خرج من ملة الإسلام ولا حول ولا قوة إلا بالله. وعليكم بالاستزادة اخواني في الله والروابط الملحقة بالتعليقات السابقة وفيها الفتاوى عن الديمقراطية ونظرة الإسلام إلى هذا الدين الأمريكي المضل وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين تم تعديل 31 مارس 2005 بواسطة jihad رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مخلص بتاريخ: 31 مارس 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 مارس 2005 خلال تجولى فى العديد من المنتديات رأيت هذا التعبير كثيرا "الديموقراطية ذلك الدين الجديد" وأرجوا من صديقنا هنا ألا يسيء فهمى لكنى كلما قرأته لا أستطيع منع نفسى من الضحك وأتذكر على الفور فيلم الإرهابى بينما عادل إمام ينصح أحد الممثلين فيقول "يا أخ فلان لا تجادل وإلا وقعت فى المحظور" !!! أى دين هذا يا أخى الذى تتحدث عنه ؟ من هو معبوده وما هى أركانه؟ أنا يا سيدى الفاضل - كى لا تتسرع فى الحكم على - مسلم موحد بالله عز وجل وأعلم أن كل دين له معبود وأركان وتابعين والديموقراطية ليست هذا ولا ذاك وأخيرا أريد معرفة فائدة واحدة لتفنيد فوائد الديموقراطية ولك أخيرا احتراماتى لما تشترى شريط وانت مسلم ودانك .. فلا عجب أن تردد ما سمعت مثل الببغاء ولما تقرا رأى وانت مسلم دماغك .. فلا عجب أن تردد ما قرأت مثل الببغاء ولما تردد كلام زى الببغاء باستمرار .. تفقد القدرة على التفكير ولما تفقد القدرة على التفكير ....... شوف انت بقى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
jihad بتاريخ: 31 مارس 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 مارس 2005 (معدل) خلال تجولى فى العديد من المنتديات رأيت هذا التعبير كثيرا "الديموقراطية ذلك الدين الجديد"وأرجوا من صديقنا هنا ألا يسيء فهمى لكنى كلما قرأته لا أستطيع منع نفسى من الضحك وأتذكر على الفور فيلم الإرهابى بينما عادل إمام ينصح أحد الممثلين فيقول "يا أخ فلان لا تجادل وإلا وقعت فى المحظور" !!! أى دين هذا يا أخى الذى تتحدث عنه ؟ من هو معبوده وما هى أركانه؟ أنا يا سيدى الفاضل - كى لا تتسرع فى الحكم على - مسلم موحد بالله عز وجل وأعلم أن كل دين له معبود وأركان وتابعين والديموقراطية ليست هذا ولا ذاك وأخيرا أريد معرفة فائدة واحدة لتفنيد فوائد الديموقراطية ولك أخيرا احتراماتى والله يا اخي الفتاوى والروابط الموجودة بالأعلى ترد على تعليقك هذا فإن شأت قرأت وإن شأت أبيت وأعرضت فهذا شأنك وأعلم أخي الكريم أننا نحن معشر الإسلام والمسلمين لا نأخذ الأمثلة من هؤلاء الذين أتخذوا دين الله لهوا ولعبا واستهزاءا بآيات الله فهؤلاء هم أئمة الضلال بعضهم أولياء بعض يأمرون الناس بالمنكر وينهونهم عن المعروف نسأل الله أن يزيد تقوانا وهدانا فما أعظم من نعمة الإيمان والإسلام تم تعديل 31 مارس 2005 بواسطة jihad رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 1 أبريل 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 أبريل 2005 الديمقراطية كفر .. :D حسبى الله ونعم الوكيل عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أشرف حليم بتاريخ: 2 أبريل 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أبريل 2005 اقتباس.... كما كتب جهاد - الإسلام ينبذ التعدد ـ التفرق ـ التحزب ـ التشتت.- إن الأختلاف هي سنة في البشر ولكن هي مقبولة طالما لا تحيد عن عباءة الشريعة الإسلامية. - أمريكا نجحت وهي دولة كافرة .. كذلك الدولة الفرعونية نجحت وهي دولة كافرة .. وكلاهما وصلا إلى ما لم يصل إليه البشرية من قبل - الإسلام ينبذ الوطنية ـ الديموقراطية .. فهناك من الأبحاث والفتاوى الدالة على كفر من روج لمثل هذا الدين الأمريكي الجديد وآمن بمبادئه. - الإسلام لا يعترف بالأغلبية في مسلمات كتطبيق الشريعة. 1-التعدد... اليس هو نفس معنى الأختلاف إذا" كيف ترفض التعدد و فى نفس الوقت تقبل الاختلاف...أليس هذا تناقض ملحوظة...التفرق-التحزب-التشتت ...هى معانى و متردفات متعسفة للتعدد... وليس لها وجود إلا فقط فى قاموسك أنت 2-نقبل الإختلاف و لكن بشرط ألا يعارض ... طبعا" فى مفهومك الخاطىء سف يتعارض ... وبالتالى الجملة الفعلية هى نرفض الإختلاف 3- أمريكا كافرة ....مفهومة ... لكن الفراعنة بارده عشان الأصنام ( هذه الحضارة التى سبقت عصرها فى إعجاز ليس له مثيل يتم إختزالها فى التماثيل التى هى قمة التعبير عن العمارة والفلك ...إلخ ) ُم كيف تكفرهم و هم فى عصر لم يكن فيه ديانات و بالرغم من ذلك كانوا فى قمة التطور الأخلاق أنت فقط من المرعوبين من أن المصريين ممكن أن يتمسكوا بهذه الجذور التى لا يجب أن تكون أبدا فى نفى للدين أو ضد الدين 4-الأسلام ينبذ الوطنية .... من سنين طويلة تفننت الجماعات المتطرفة فى مفاهيم شاذة ... ولكن أنا أول مرة أسمع هذا الفكر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا يعترف إلا.... نفس الجمل المشرطة ... مع إستحالة تحقق الشرط .... وبعيدا" عن الإسلام السمح فإن هذه الجمل المشروطة الكريهة لا توجد إلا فى قواميسكم الأغرب ولا تتكلم عن فتاوى مشكوك فى مصداقية أصحابها:::::: و ماذا عن الإختلاف رحمة ... ... يا صاحبى ... إن خفت ما تقولش .. و إن قولت ما تخافش أحمد منيب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
jihad بتاريخ: 2 أبريل 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أبريل 2005 (معدل) 1-التعدد... اليس هو نفس معنى الأختلاف إذا" كيف ترفض التعدد و فى نفس الوقت تقبل الاختلاف...أليس هذا تناقض التعدد هو نتيجة للاختلاف .. ولكن كما قلنا سابقاً إن الاختلاف في الآراء جائز ولكن مشروط بعباءة الشريعة الإسلامية فإن حاد هذا الرأي أو الفكر عن دين الإسلام فلا يعترف الإسلام به وبتالي فهو منبوذ ووجب تعزيرهم واستتابتهم فإن لم ينتهوا وجب محاربة هذا الفكر حتى تنتهي هذه الفرقة أو تلك عن هذا الفكر الذي ما انزل الله به من سلطان. ملحوظة...التفرق-التحزب-التشتت ...هى معانى و متردفات متعسفة للتعدد... وليس لها وجود إلا فقط فى قاموسك أنت التفرق هو بسبب التحزب والتحزب هو القيام بإنشاء حزب معين وفي الإسلام لا يوجد إلا حزبان اقرهما الله في كتابه العزيز [حزب الله هو الذي يؤيده الله يتمثل في المؤمنين الموحدين المرابطين الآمرين بالمعروف والناهيين عن المنكر المطبقين لشرع الله والمجاهدين في سبيل رفعه هذا الدين وإعلاء راية لا إله إلا الله محمد رسول الله .. أما حزب الشيطان فهو كل حزب ليس على نهج حزب الله]لا أعلم عن أي قاموس تتحدث .. كلام دون دلائل أو براهين .. كلام عبارة عن ظنون وأهواء .. أعزك الله أخي الكريم وهدانا الله وإياك إلى الحق .. ونسأل الله أن يعصمنا شر أهوائنا 2-نقبل الإختلاف و لكن بشرط ألا يعارض ... طبعا" فى مفهومك الخاطىء سف يتعارض ... وبالتالى الجملة الفعلية هى نرفض الإختلاف بل نقبل الاختلاف طالما لم يتحدى حدود ما انزل الله في كتابه وما أوحي الله إلى نبيه المصطفى فكم من الأمور اختلف فيها المذاهب الأربعة وشيوخ الإسلام وعلمائها ولكنها اختلافات في أمور ليست بمسلمات في العقيدة الإسلامية. 3- أمريكا كافرة ....مفهومة ... لكن الفراعنة بارده عشان الأصنام ( هذه الحضارة التى سبقت عصرها فى إعجاز ليس له مثيل يتم إختزالها فى التماثيل التى هى قمة التعبير عن العمارة والفلك ...إلخ )أنت فقط من المرعوبين من أن المصريين ممكن أن يتمسكوا بهذه الجذور التى لا يجب أن تكون أبدا فى نفى للدين أو ضد الدين لم افهم قصدك من هذا الجزء من التعليق رجاء التوضيح أكثر وأزيد بتوضيح أن المقصود هنا بالفراعنة هو ما حدث أيام نبي الله موسى 4-الأسلام ينبذ الوطنية .... من سنين طويلة تفننت الجماعات المتطرفة فى مفاهيم شاذة ... ولكن أنا أول مرة أسمع هذا الفكر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ إذن من الذي أحيى هذا المعتقد الفاسد ؟؟ "الوطنية" ؟؟ كيف نشأ ولماذا نشأ ؟؟ !!! حاول الإجابة عليه تعرف الحق بإذن الله لا يعترف إلا.... نفس الجمل المشرطة ... مع إستحالة تحقق الشرط .... أخي الكريم .. في وقت ليس ببعيد كانت هناك خلافة إسلامية ولله الحمد والمستقبل للخلافة مهما كان الظلام ومهما كان الكفر ومهما كانت الفتن هذا ما وعدنا الله ورسوله وصدق الله ورسوله. نسأل الله أن يجعلنا من عبادِ أولي بئس شديد لا نخاف في الله لومة لائم رحماء بيينا أشداء غلظاء على الكفار تم تعديل 2 أبريل 2005 بواسطة jihad رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أشرف حليم بتاريخ: 2 أبريل 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أبريل 2005 أخ جهاد...أشكرك على ردك المهذب أنا لم أقصد أى تجريح فى ردى السابق لكن فقط أنا لا أزال أستنكر تكفير الديموقراطية و الوطنية و الأحزاب المنطلقة من حريات مشروعة بالنسبة للغالبية العظمى و هناك ملاحظة.... أعتقد أن الفكر الذى تدعو ( لا أقصد الشريعة) اليه لا يمكن تطبيقه إلا عن طريق اختطاف الحكم ...خاصة لو كان المراد فرض هذه المفاهيم الغير معتدلة والتى لن أعتقد سوف يكون عليها إجماع أنا أقصد التاريخ المزدهر للفراعنة بغض النظر عن بعض السلبيات ... يا صاحبى ... إن خفت ما تقولش .. و إن قولت ما تخافش أحمد منيب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الزوار Guest Mohd Gramoun بتاريخ: 2 أبريل 2005 الزوار تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أبريل 2005 الأخوة.. جهاد & أشرف.. هلا نبذنا الجدل جانبا وإلتفتنا لدعوة الأستاذ/ عادل بأن يقدم كل صاحب مشروع ملخصا أو بحثا عن مشروعه الذي يتبناه و يريد تطبيقه.. أنا الآن أعكف علي بناء بحث مستفيض حول الحكم في الإسلام و يشمل عدة افرع هامة مثل : صلاحية الإسلام لكل زمان ومكان ووسطيته. أهداف الشريعة الإسلامية قواعد تطبيق الحكم الإسلامي و الحاكمية مسئولية الحاكم و المواطن في ظل الحكم الإسلامي الأمن و الأمان في الحكم الإسلامي ضمانات العدالة و حقوق الإنسان المسلم و غير المسلم في الإسلام. التكافل الإجتماعي في الحكم الإسلامي. وأتمني أن يوفق الجميع لبيان وجهة نظره و تقديم ما يبرراهمية تطبيقها. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أشرف حليم بتاريخ: 2 أبريل 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أبريل 2005 الأستاذ محمد... أنا فى مداخلتى لم أهدف الى الجدال ولكن فقط عندما أجد شيء يمكن أن أعبر عنه بصدقو بإقتناع داخلى فإنى أحاول إيصاله خاصة أعتقد و آخرين أن هناك غلو فى الطرح و أنت حسنا" و خيرا" تكلمت عن الوسطية و الإعتدال فى البحث ..كما فهمت شِكرا" لك و أتمنى لك التوفيق والمجهودات الوافرة فى هذا البحث ملحوظة أراك لم تهتم بموضوع التوريث ... هل من جديد ... يا صاحبى ... إن خفت ما تقولش .. و إن قولت ما تخافش أحمد منيب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
jihad بتاريخ: 2 أبريل 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أبريل 2005 (معدل) لكن فقط أنا لا أزال أستنكر تكفير الديموقراطية و الوطنية و الأحزاب المنطلقة من حريات مشروعة بالنسبة للغالبية العظمى أخي الشكر لله ،، ولكن قمت بتوجيهبعض الأسئلة إليك ولم أجد أجوبة .... ...... اتقي الله اخي الكريم .. كل الأدلة من الكتاب والسنة والفتاوى المنقولة التي يبدو أنك لم تجهد نفسك لقرأتها رغم فعلا هامة وهي تنبذ مثل هذه المعتقدات والديانات الكافرة التي ما انزل الله بها من سلطان .. هي مفاهيم ومعقتدات من صنع البشر من خلالها يسنون الدساتير والقوانين التي يعتقدوا أنها مناسبة لهم مثال: الدول الأوربية لا تؤيد تطبيق حكم الإعداد بينما تؤيده الولايات المتحدة الأمريكية هذا من ناحية .. من ناحية أخرى طريقة الإعدام في الولايات المتحدة تقوم على أساس حقن مسمومة .. هذا ما توصلوا إليه من أنه أرحم أنواع تطبيق الإعدام على المذنب .. هذا فقط مثال بسيط ناهيك عن الفجر والكفر الذي تعيشه هذه المجتمعات بسبب هذه القوانين الكفارة والمبادئ الضالة في أحد الأوقات كنت أشاهد التلفاز وإذا بمرأة تركية تظهر على التلفاز وتقول "لا نريد أحزاباً إسلامية .. لا نريد حكماً إسلاميا .. نريد حرية .. أنا لا أؤيد أن يتدخل أحد في حريتي عندما أكون في غرفة نومي" أهذه هي الديموقراطية المنشودة أهذه هي الحرية المنشودة ؟؟ !!! اللهم إني اشهدك أني كفرت بهذه الديموقراطية و هناك ملاحظة.... أعتقد أن الفكر الذى تدعو ( لا أقصد الشريعة) اليه لا يمكن تطبيقه إلا عن طريق اختطاف الحكم ...خاصة لو كان المراد فرض هذه المفاهيم الغير معتدلة والتى لن أعتقد سوف يكون عليها إجماع حتى الآن أخي الكريم أنا لم اتطرق إلى السبل والوسائل للتغير وتطبيق الشريعة .. فالكيفية والوسيلة طريقها لا يمكن تخيل صعوبته ولكن نسأل الله أن يفرغ علينا صبرا ويثبت أقدامنا لنصرة دينه الحق ولإعلاء راية لا إله إلا الله محمد رسول الله تم تعديل 2 أبريل 2005 بواسطة jihad رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أشرف حليم بتاريخ: 2 أبريل 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أبريل 2005 اخى ... لك جزيل الشكر أيضا" ولك أيضا" مطلق الحرية فى تبنى ما تشاء من وجهة نظر أنا فقط أتمنى أن البحث الذى تكلم عنه الأخ محمد جرامون أن يمثل الوسطية والإعتدال و التى أرجو أيضا" أن تتفق مع الثوابت التى تراها أغتذر عن أى نقاط أرى أن هناك من هم أفضل منى فى الرد حيالها فائق إحترماتى ... يا صاحبى ... إن خفت ما تقولش .. و إن قولت ما تخافش أحمد منيب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 2 أبريل 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أبريل 2005 أنا الآن أعكف علي بناء بحث مستفيض حول الحكم في الإسلام و يشمل عدة افرع هامة مثل :صلاحية الإسلام لكل زمان ومكان ووسطيته. أهداف الشريعة الإسلامية قواعد تطبيق الحكم الإسلامي و الحاكمية مسئولية الحاكم و المواطن في ظل الحكم الإسلامي الأمن و الأمان في الحكم الإسلامي ضمانات العدالة و حقوق الإنسان المسلم و غير المسلم في الإسلام. التكافل الإجتماعي في الحكم الإسلامي. 29 يناير 2005 تمثل منعطفا خطيرا فى تاريخ مصر ... فى هذا اليوم أيها السادة تحركت دولة مصر ... كل دولة مصر السلطة التنفيذية و السلطة القضائية و السلطة التشريعية .. من أجل رفع الحصانة عن أحد نواب الشعب و كل ذلك بطريقة فجة و غير مبررة أو مبررة بطريقة لا تقنع و لم تقنع طفلا صغيرا .... و أقول لقد تم ضبط النظام فى حالة تلبس . ما سبق كان إستهلالا لابد منه أيها الأفاضل ظهر جليا ضرورة التغيير ... أو نحن نتصور ذلك يمكن أن يتحول الحوار إلى مناقشة أكاديمية لا يعنينا متى تنتهى ... و لكن هل نملك رفاهة الإنتظار أو رفاهة ألا نصل إلى تصور بأسرع وقت عندما كنت أحادث طلبة و أساتذة كلية الإقتصاد و العلوم السياسية كانوا يعمدون إلى التحول لنقاش أكاديمى و كأنهم يتكلمون عن حالة أكاديمية فى بلاد واق الواق. الأمر ببساطة أن هناك من أتى بفكر يعود إلى سبعينيات القرن الماضى و أظنه أقرب ما يكون إلى فكر ما أطلق عليه التكفير و الهجرة و مضطر أن أكرر أنه أقلرب إلى ذلك الفكر .. لا أعرف هل نسمى ذلك الفكر "التيار الإسلامى" أو فقط " تيار إسلامى " و هل هو فكر شخص و هو هنا الفاضل جهاد أو فكر جماعة إسلامية على الساحة لا نعرف إسمها (أقصد نحن هنا فى محاورات المصريين لا نعرف إسمها) و حيث كما قلنا أننا لا نملك رفاهة الإنتظار فكل ما نريد أن نعرفه بعيدا عن الأصول و الشروحات الفقية هو الإجابة على إستفسار واحد و بداية أذكر بالآتى : كل من حرم شيئا بدون نص صريح قطعى الدلالة فقد تأله فى إدارة شئون الوطن هل ترى بديل للطريقة المتعارف عليها فى العالم كله الآن و هى التى تتمثل فى أن يختار الناس ممثلين عنهم يقومون بدور الرقيب على أداء الحاكم وفقا للدستور الذى هو قواعد قانونية متفق عليها منها أن الشريعة الإسلامية مصدر أساسى للتشريع ؟ و ما هو هذا البديل ؟ أما أن تعتقد أن الوطنية كفر أو أن الديموقراطية كفر فهذا شأنك. الفاضل جرامون هذا البحث المستفيض الذى إنتويته ليتك تستبدله ببحث تاريخى عن دور المواطنين فى الدولة فى الفترة من بعد أشج بنى أمية حتى يومنا هذا و أظن - و ليت ظنى يخيب - أنك لن تجد شيئا. و للفاضل جهاد إذا كان فكرك هذا يمثل أحد الإتجاهات ذات التوجه الدينى على الساحة فيمكننا هنا فى المحاورات أن نفرد مكانا تشرح فيه بلغة عادية أكرر لغة عادية يفهمها مثلى ممن يمارسون الدين على طريقة إيمان البسطاء و ترد على الإستفسارات . أيها الأفاضل أشعر أنى أطلت و لكن حرصت ألا ندخل فى دوامة من الجدل اللانهائى و حدث ذلك مرات كثيرة من قبل. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
احمد سعد بتاريخ: 2 أبريل 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أبريل 2005 الاخ عادل قبل ان استفيض في الرد بخصوص دور المواطن المصري على مر الاجيال مند عهد بني امية اريد اجابة له>ه التساؤلات 1- من قائل ان من حرم شئ بدون نص صريح قطعي فقد تأله 2- ما معنى ممارسة الدين وهل الدين يُمارس أم يُعتقد 3- ما معنى ايمان البسطاء احنا ورثنا كلام .. احنا تاريخنا كلام .. علشان ده لما تقول على طول أقول : (وبكام؟ ) ماهو حب؟ دبّرني.. وتاريخ ؟ فكرني وطريق؟ نورني.. ومصير؟ بصّرني.. ده أنا بقيت عربي .. من قبل ما ألقى اللي يمصرني.. انا انتمائي لأمتي .. ممسخرني! محسوبة في الأحزان علىّ وفي الفرح تنكرني! ياللي انتي لا أمّه ولا انتي أم .. فيه أم ماتعرفش ساعة الألم .. تضم! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 3 أبريل 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أبريل 2005 الفاضل أحمد سعد أرجوك ... أرجوك ... أرجوك .. ألا تخرج عن الموضوع .. ما نفعله هنا ليس لهوا لا أنتظر منك - هنا - إلا رد فى صلب الموضوع .. الذى يمكنك إستيعابه لو قرأت الموضوع بنوع من التأنى. الفاضل جهاد ما زلت فى إنتظار تعقيب منك و أيضا فى صلب الموضوع. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
احمد سعد بتاريخ: 3 أبريل 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أبريل 2005 الأستاد عادل لم اتطرق لما مسست به شخصي في ردكم الكريم وبعد لا يمكن بأي حال من الاحوال ان نقارن بين ديمقراطية من صنع البشر وشريعة اسلامية سنها الخالق سبحانه وتعالى ادا طرحنا هده المقارنة جنبا نستطيع ان نتكلم عن كل منهما على حدة ان الشريعة الاسلامية وتطبيقها من الصعوبة بمكان في وقتنا الحالي الى ان يراد لها ان تطبق وان كان هناك بعض التجاوزات ايام الخلافة فهدا لا يعني ان الخطأ في الشريعة وليس دنب المواطن الدي رضخ لأوامر الحاكم . بعض المفكرين الموصوفين بالاسلاميين انبروا في قدح ازمنة الدولة الاسلامية وكأنهم كانوا يتجرعون القهوة مع الخلفاء .نحن فعلا بحاجة لتطبيق شرع الله ولكن ليس لدينا الاهلية لدلك الآن على الاقل . ولاكتمال الاهلية يبقى لدينا اختيار الحاكم عن طريق ما يسمى بالديمقراطية تلك النظرية الوضعية التي لم تستقر مفاهيمها حتى الان ولم يوضع لها مفهوم محدد فنجدها في الشرق تخالف ما هو مفهوم بالغرب مثل تعريف الارهاب واصبحت الديمقراطية اداة للبطش وزريعة للاحتلال والهيمنة . ان الوسيلة الوحيدة التي تجعلنا نؤمن بهدا المفهوم - الديمقراطية - ليست كدين ولكن كمفهوم للانعتاق من جور الحاكم هو ان المواطن تطبيقا لها يختار ممثليه ويكون له في دات الوقت ان يسحب الثقة من ممثله ادا رأى منه تجاوزا . مسألة سحب الثقة ممكن تكون دات صعوبة في التطبيق ولكنها في دات الوقت الامكانية الوحيدة التي تحقق رقابة الشعب على ممثليه . احنا ورثنا كلام .. احنا تاريخنا كلام .. علشان ده لما تقول على طول أقول : (وبكام؟ ) ماهو حب؟ دبّرني.. وتاريخ ؟ فكرني وطريق؟ نورني.. ومصير؟ بصّرني.. ده أنا بقيت عربي .. من قبل ما ألقى اللي يمصرني.. انا انتمائي لأمتي .. ممسخرني! محسوبة في الأحزان علىّ وفي الفرح تنكرني! ياللي انتي لا أمّه ولا انتي أم .. فيه أم ماتعرفش ساعة الألم .. تضم! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
jihad بتاريخ: 4 أبريل 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 أبريل 2005 (معدل) الحمد الله الذي امتنّ على عباده بالأسماع والأبصار ، وكرّم الإنسان ورفع له المِقدار ، أحمده سبحانه خلق المنطِق واللسان ، وأمر بالتعبد وطاعة الرحمن ، ونهى عن الفواحش ومنكر البيان ، وصلى الله وسلم على محمد صاحب الحجة والبيان ، نصره بالسيف والسنان ، وعلى آله وصحبه والسلام .. أما بعد : كأنما ننحت في الماء فهؤلاء لو اجتمع من في الأرض جميعا ما ألفت بين قلوبهم وما هديتهم إلى طريق الحق والصراط المستقيم فكيف يؤمنون بهذا الدين الأمريكي الجديد وأمريكا هي من تقتل أبنائكم وأخوانكم في العراق وفلسطين وأفغانستان وتستحي نسائكم وتحتل أرضكم ؟؟ !! فكيف تؤمنون لها وهي من تساند هذا النظام الطاغوتي الفرعوني الذي تتدعون أنكم تريدون نتحيته ؟؟ !!! ذَلِكُم بِأَنَّكُمُ اتَّخَذْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا وَغَرَّتْكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فَالْيَوْمَ لَا يُخْرَجُونَ مِنْهَا وَلَا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاء مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ تمثل منعطفا خطيرا فى تاريخ مصر ... فى هذا اليوم أيها السادة تحركت دولة مصر ... كل دولة مصر السلطة التنفيذية و السلطة القضائية و السلطة التشريعية .. من أجل رفع الحصانة عن أحد نواب الشعب و كل ذلك بطريقة فجة و غير مبررة أو مبررة بطريقة لا تقنع و لم تقنع طفلا صغيرا .... و أقول لقد تم ضبط النظام فى حالة تلبس . الأستاذ عادل أبو زيد أي منعطف خطير تتحدث عنه !!! أضغاث أحلام وما نحن بتأويل الأحلام بعالمين هذه الأوهام التي تعيشها في ظل هذا النظام الكافر الذي لم ولن يغير سياسته الكافرة حتى وإن أراد تغيرها فها نحن نرى هذا التجمع الديمقراطي الوطني "الوثني" الكافر من حزب يريد الهيمنة على السلطة بعد هلاك الفرعون بإذن الله هكذا يخططون لمستقبل مصر السياسي .. فعلى أي منعطف خطير تتحدث عنه انت ؟؟ !!!! لا يوجد شيء أخطر من خيانة الله والرسول ومسلسل الخيانة في ازدياد ولا حول ولا قوة إلا بالله الأمر ببساطة أن هناك من أتى بفكر يعود إلى سبعينيات القرن الماضى و أظنه أقرب ما يكون إلى فكر ما أطلق عليه التكفير و الهجرة و مضطر أن أكرر أنه أقلرب إلى ذلك الفكر ..لا أعرف هل نسمى ذلك الفكر "التيار الإسلامى" أو فقط " تيار إسلامى " و هل هو فكر شخص و هو هنا الفاضل جهاد أو فكر جماعة إسلامية على الساحة لا نعرف إسمها (أقصد نحن هنا فى محاورات المصريين لا نعرف إسمها) و حيث كما قلنا أننا لا نملك رفاهة الإنتظار فكل ما نريد أن نعرفه بعيدا عن الأصول و الشروحات الفقية هو الإجابة على إستفسار واحد الأستاذ عادل أبو زيد سيتم بإذن الله سيتم وضع موضوع باسم "هذه عقيدتنا" وبإذن الله الواحد هذه العقيدة التي نحيى عليها ونموت عليها بإذن الله وهي عقيدة أهل السنة والجماعة ولله الحمد من قبل ومن بعد أما بالنسبة لما اثرته جنابك بشأن جماعة التكفير والهجرة فلا أريد ان ادخل في تفاصيل وفرعيات ليست بمجال نقاشنا الآن فى إدارة شئون الوطن هل ترى بديل للطريقة المتعارف عليها فى العالم كله الآن و هى التى تتمثل فى أن يختار الناس ممثلين عنهم يقومون بدور الرقيب على أداء الحاكم وفقا للدستور الذى هو قواعد قانونية متفق عليها منها أن الشريعة الإسلامية مصدر أساسى للتشريع ؟و ما هو هذا البديل ؟ أما أن تعتقد أن الوطنية كفر أو أن الديموقراطية كفر فهذا شأنك. أخي في الله الاستاذ عادل أبو زيد إن مسألة الانتخابات كمبدأ لاختيار ممثليين من الأمة لا غبار عليه وليس مبدأ مرفوض في الإسلام لأنه يحيي أمر الشورى ولكن شتان شتان بين هذا كمبدأ إسلامي وبين مبدأ الديموقراطية فمبدأ الشورى تنحصر فيه الانتخابات على شيوخ الأمة وعلمائها المشهود لهم بالتقوى والإيمان بمعنى آخر "لا تعددية في الإسلام" فالانتخاب والاختيار متروك للمجتمع وللناس ولكن في نطاق الشريعة وفي حدودها لذلك أعلم أخي عادل أن هذا ليس شأني بل هو نهج الإسلام بإذن الله تعالى تجاه هذا الدين الأمريكي الجديد وللحديث بقية بإذن الله نظراً لضيق الوقت تم تعديل 4 أبريل 2005 بواسطة jihad رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان