رحلات محمود تركى.... متفرج سابقا

[محمود تركى]

الزميلات و الزملاء الأعزاء,

سوف أكتب فى هذا الباب تفاصيل بعض رحلاتى خلال العشر سنوات الماضية فى عديد من بلاد العالم, كما سأرفق بهذه التفاصيل صورا إيضاحية تضيف بُعداّ للسرد, و تجعله معبرا عن الواقع المنقول صورته.

و كنت أفضل نقل الصور مباشرة من جهاز الكمبيوتر, و لكنى لاحظت أن الصور تظهر مصغّرة, و يلزم الضغط عليها لتكبيرها, مما يضايق القارئ, لهذا سوف أقوم برفع آلاف من الصور إلى مواقع نشر الصور, ثم أتم إنزالها طبقا لكل رحلة.

و لكن, إذا كان من الممكن بطريقة ما إنزال الصور من جهازى مباشرة, كما كنت أفعل فى منتدى الواحة, فسأكون شاكرا لمن يدلنى على هذا الحل.

شكرا مقدما لمن يستطيع المساعدة, و تقبلوا تحياتى.

[عبير يونس]

تسجيل متابعة أستاذ محمود

bv:-

[محمود تركى]

تسجيل متابعة أستاذ محمود

bv:-

شكرا يا سيدتى العزيزة على المتابعة, و لن تندمى على هذا القرار. :flr1:

[tarek hassan]

تسجيل متابعة ... يا أستاذ : محمود ....ولو ممكن إعطاء فكرة ولو مختصرة عن البلاد التي زرتها ... وأيضا لو لم يكن عندك مانع سبب الزيارة ... هل هو السياحة أو العمل ؟ .... يعني الصور تكون مرفقة ببعض التعليقات التي تجعل المتابعة أكثر متعة وإثارة .... تحياتي وشكرا

تم تعديل 7 سبتمبر 2013 بواسطة tarek hassan

[محمود تركى]

تسجيل متابعة ... يا أستاذ : محمود ....ولو ممكن إعطاء فكرة ولو مختصرة عن البلاد التي زرتها ... وأيضا لو لم يكن عندك مانع سبب الزيارة ... هل هو السياحة أو العمل ؟ .... يعني الصور تكون مرفقة ببعض التعليقات التي تجعل المتابعة أكثر متعة وإثارة .... تحياتي وشكرا

عزيزى الأستاذ طارق,

لقد زرت معظم دول أوروبا, شرقها, و غربها, و انجلترا, و اسكتنلاندا,

و فى أفريقيا زرت المغرب, و كينيا, و مدغشقر,

و فى آسيا, زرت تركيا, و كمبوديا, و فيتنام, و تايلاند, و ماليزيا, و سينغافورا.

و فى أمريكا, زرت نيويورك, و لم تعجبنى.

و طبعا زرت الأقصر, و أسوان, و الغردقة, و شرم الشيخ, و الإسماعيلية, و السويس.

و سوف أبدأ بنشر تفاصيل رحلتى فى عام 2011 إلى كمبوديا و فيتنام, التى بدأت برحلة نهرية بين البلدين, و انتهت فى فيتنام, الجنوبية و الشمالية.

و سوف يكون هناك سرد للأحداث مع الصور التى قوم برفعها الآن, تمهيدا لنشرها.

كما زرت كثير من معالم أستراليا, فهى قارة تستمتع بجميع المناخات التى يتمتع بها الجزء الشمالى من الكرة الأرضية, و بها مناطق طبيعية جميلة لا تتواجد فى بقية العالم., و هى قارة جزيرة, محاطة بالمحيطات من جميع الإتجاهات.

أما أسباب هذه الزيارات, فهى السياحة للتعرف على كيف تعيش الشعوب فى الدول الأخرى, و محاولة التعرف على العادات و التقاليد الخاصة بتلك الدول.

كل هذه الرحلات قد تمت أثناء, و بعد اعتزالى عملى الأكاديمى الجامعى,

و قد إضطررت للتوقف عن متابعة هذا الترحال لظروف صحية صعبة طرأت لزوجتى الطبيبة, مما يجعل سياحتى فى المستقبل شبه مستحيلة.

أرجو أن أكون قد أجبت على سؤالكم,

و أشكرك على متابعة هذا الموضوع.

تقبل تحياتى.

تقبل تحياتى.

تم تعديل 7 سبتمبر 2013 بواسطة محمود تركى

[tarek hassan]

عزيزى الأستاذ طارق,

لقد زرت معظم دول أوروبا, شرقها, و غربها, و انجلترا, و اسكتنلاندا,

و فى أفريقيا زرت المغرب, و كينيا, و مدغشقر,

و فى آسيا, زرت تركيا, و كمبوديا, و فيتنام, و تايلاند, و ماليزيا, و سينغافورا.

و فى أمريكا, زرت نيويورك, و لم تعجبنى.

و طبعا زرت الأقصر, و أسوان, و الغردقة, و شرم الشيخ, و الإسماعيلية, و السويس.

و سوف أبدأ بنشر تفاصيل رحلتى فى عام 2011 إلى كمبوديا و فيتنام, التى بدأت برحلة نهرية بين البلدين, و انتهت فى فيتنام, الجنوبية و الشمالية.

و سوف يكون هناك سرد للأحداث مع الصور التى قوم برفعها الآن, تمهيدا لنشرها.

كما زرت كثير من معالم أستراليا, فهى قارة تستمتع بجميع المناخات التى يتمتع بها الجزء الشمالى من الكرة الأرضية, و بها مناطق طبيعية جميلة لا تتواجد فى بقية العالم., و هى قارة جزيرة, محاطة بالمحيطات من جميع الإتجاهات.

أما أسباب هذه الزيارات, فهى السياحة للتعرف على كيف تعيش الشعوب فى الدول الأخرى, و محاولة التعرف على العادات و التقاليد الخاصة بتلك الدول.

كل هذه الرحلات قد تمت أثناء, و بعد اعتزالى عملى الأكاديمى الجامعى,

و قد إضطررت للتوقف عن متابعة هذا الترحال لظروف صحية صعبة طرأت لزوجتى الطبيبة, مما يجعل سياحتى فى المستقبل شبه مستحيلة.

أرجو أن أكون قد أجبت على سؤالكم,

و أشكرك على متابعة هذا الموضوع.

تقبل تحياتى.

تقبل تحياتى.

ما شاء الله ... يا أستاذ محمود .. كل هذا يستحق المتبعة ... عموما أشكرك لموضوعك الذي سيشابه إن شاء الله ما جاء في كتاب رفاعة الطهطاوي : تخليص الإبريز في تلخيص باريز،

[tarek hassan]

الزميلات و الزملاء الأعزاء,

سوف أكتب فى هذا الباب تفاصيل بعض رحلاتى خلال العشر سنوات الماضية فى عديد من بلاد العالم, كما سأرفق بهذه التفاصيل صورا إيضاحية تضيف بُعداّ للسرد, و تجعله معبرا عن الواقع المنقول صورته.

و كنت أفضل نقل الصور مباشرة من جهاز الكمبيوتر, و لكنى لاحظت أن الصور تظهر مصغّرة, و يلزم الضغط عليها لتكبيرها, مما يضايق القارئ, لهذا سوف أقوم برفع آلاف من الصور إلى مواقع نشر الصور, ثم أتم إنزالها طبقا لكل رحلة.

و لكن, إذا كان من الممكن بطريقة ما إنزال الصور من جهازى مباشرة, كما كنت أفعل فى منتدى الواحة, فسأكون شاكرا لمن يدلنى على هذا الحل.

شكرا مقدما لمن يستطيع المساعدة, و تقبلوا تحياتى.

حسب علمي إن أسهل طريقة هي إضافة الصور على صفحتك على الفيسبوك ثم نقلها من خلال رابطها هناك إلى هنا ... وذلك أفضل من مواقع الرفع وأحفظ لها .... إلا إذا كانت هناك طريقة مباشرة قد يدلك عليها الشرف العام الأستاذ : محمد

تحياتي

تم تعديل 7 سبتمبر 2013 بواسطة tarek hassan

[MZohairy]

الأستاذ محمود من اجمل المؤرخين الرحاله و من يتابعه كأنه بيروح معاه الرحله (بس ببلاش)

[محمود تركى]

ما شاء الله ... يا أستاذ محمود .. كل هذا يستحق المتبعة ... عموما أشكرك لموضوعك الذي سيشابه إن شاء الله ما جاء في كتاب رفاعة الطهطاوي : تخليص الإبريز في تلخيص باريز،

شكرا يا عزيزى الأستاذ طارق على متابعتكم لهذا الموضوع, و سوف أبدأ فى النشر فور إعداد الصور,

تقبل تحياتى.

[محمود تركى]

حسب علمي إن أسهل طريقة هي إضافة الصور على صفحتك على الفيسبوك ثم نقلها من خلال رابطها هناك إلى هنا ... وذلك أفضل من مواقع الرفع وأحفظ لها .... إلا إذا كانت هناك طريقة مباشرة قد يدلك عليها الشرف العام الأستاذ : محمد

تحياتي

شكرا يا أستاذ طارق على استجابتكم لسؤالى,

تقبل التحية.

[محمود تركى]

الأستاذ محمود من اجمل المؤرخين الرحاله و من يتابعه كأنه بيروح معاه الرحله (بس ببلاش)

و أنت يا أستاذ زوهيرى من أجمل رجال العلاقات العامة. :flr1:

[محمود تركى]

القراء الأعزاء,

قبل أن أدخل فى تفاصيل رحلتنا إلى كمبوديا و فيتنام عام 2011, أود أن أوضح كيف سأتعامل مع عرض الموضوع فى ضوء بعض الصعوبات الفنية, فقد تمكنت من رفع جزء من الصور المصاحبة للسرد, و لم أنجح فى بعض أجزائها, لهذا سأسد النقص بنشر بعض الصور مباشرة من جهازى, و هذا يتطلب من القراء الأعزاء النقر على الصور لتكبيرها.

و قد سافرنا من مطار ملبورن إلى إلى مطار " كوالالمبور" فى ماليزيا, ثم استقلينا طائرة أخرى أرست بنا فى مدينة ظريفة فى كمبوديا, حيث كان فى انتظارنا سائق تابع لشركة السياحة, و الذى أوصلنا إلى الفندق الذى سترون بعض صوره.

و الفقرة التالية سأسرد تفاصيل اليوم الأول لنا فى بلدة " دا-لات", التى وصلنا إليها فى اليوم الأول من شهر سبتمبر عام 2011, مع عرض بعذ الصور التى ستتطلب نقر عليها .

تقبلوا التحية.

[محمود تركى]

فقدت كثير من التفاصيل التى كنت قد نشرتها فى الواحة نتيجة للهجوم عليها, لهذا سوف أكتب من الذاكرة للنصف الأول من الرحلة.

أعتذر للتأخير.

تم تعديل 8 سبتمبر 2013 بواسطة محمود تركى

[محمود تركى]

الزملاء الأعزاء,

سوف أنشر الصور التى تمكنت من رفعها, ثم أعلق عليها:

[محمود تركى]

الصور السابقة تبين حياة الفيتناميين الذين يعيشون على الأنهار فى أكواخ عائمة, و يقومون بالصيد, و تربية الأسماك و فواكه البحر.

و مزيد من هذه الصور قادم.

تم تعديل 8 سبتمبر 2013 بواسطة محمود تركى

[محمود تركى]

[AbuZeyad]

اخيرا موضوع بعيد عن السياسة والتخوين

استمر يا استاذنا بارك الله فيك

[محمود تركى]

اخيرا موضوع بعيد عن السياسة والتخوين

استمر يا استاذنا بارك الله فيك

أشكرك يا أساتذ أبو زياد على تشريف هذا الموضوع,

و آسف لتنكرار بعض الصور أكثر من مرة,, حيث لم تظهر حيتئذ, , و أعدت نشرها, و لكن يبدو أن الصور كانت ترتدى " طاقية الإخفاء", و قررت الظهور فجأة لتخضنى.

سوف أستأنف نشر الصور غدا مع كتابة شرح لما يحتاج الشرح.

تقبل تحياتى.

تم تعديل 8 سبتمبر 2013 بواسطة محمود تركى

[محمود تركى]

تفاصسل اليوم الموافق 21 أعسطس 2011

ملخص النشاط:

1. الذهاب إلى ميناء " كامبو تشانج", على النهر بواسطة القوارب
   
2. انتقلنا بميكروباص إلى قرية تصنيع الأدوات الفخارية" الزلع" و " الطواجن", لكب كامبوديا, صناعة يدوية.
   
3. زيارة مزرعة لصناعة السكر من شجر جوزهند خاص. و تخمير بعضه ككحول.
   
4. مصنع بدائى لأدوات المطبخ الفخارية التى تستعمل الفحم للطبيخ.
   

• أصحاب شركة الملاحة مالكة السفينة يقدمون هدية لصناع الأدوات الفخارية ( جهاز مائدة تدوير الفخار آليا)
  
• اشترينا تفاح لكى نلقيه من على سطح الباخرة لأطفال يعيشون على ضفاف النهر و لا يمكنهم شراء التفاح لإرتفاع ثمنه حيث يستورد من الصين.
  

فى الساعة الثانية و النصف بعد الظهر, حان موعد زيارة أحد المعابد فى القرية, التى توقفت بجانبها السفينة, و لكن وسيلة الإنتقال من الباخرة إلى موقع المعبد كانت فريدة( و سوف تشرحها الصور بالتفصيل).

• فعندما غادرنا الباخرة للذهاب إلى المعبد, و التى كانت راسية على شاطئ النهر مباشرة, رأينا أسطولا مكونا من 9 عربات مثل عربات الكارو المصرية, و لكن لها سور على الجانبين,و مغطى سطحها بحصيرة من الجريد الملون, و يقود بعضها بعض نساء القرية, و لكن الفريد كان نوعية الحيوان الذى يجر العربة.
  
• كانت كل عربة مجهزة بثورين ضخمين, و نظرنا إلى هذا الأسطول كما لو كنا نشاهد فيلم ناريخى ع ن الفراعنة,أو الهكسوس, الذين يركبون مثل هذه العربات للذهاب إلى القتال.طان الطريق إلى المعبد غير ممهد, و استقل كل ربة شخصين, غالبا زوج و زوجته, و لكن زوجة أحد أعضاء الرحلة( وهما من فرنسا), فضلت إستقلال دراجة بدال عادية, فقد لم تتخيل نفسها منقولة على عربة مثل شروة بطيخ.
  

سأتوقف هنا لاستراحة قصيرة, و سأستكمل سرد بقية تفاصيل اليوم السادس فى أقرب فرصة.

و إلى اللقاء فى اليوم السابع بعد الإنتهاء عرض صور اليوم السادس.

تقبلوا التحية.

تم تعديل 8 سبتمبر 2013 بواسطة محمود تركى

[محمود تركى]

بقية اليوم السادس:

• كان يصاحبنا طوال رحلة زيارة المعبد على متن عربيات الثيران , و التى كان طولها 2 كيلومترا, عدد كبير من أبناء القرية, و كانوا يجرون بجانب العربيات. ز يحملون بعض الزهور,متوقعين عطف السياح عليهم و منحهم بعض المال,إلا أن تعليمات الرحلة كانت تطالب بعدم منح هؤلاء الأطفال أى منح مالية و عدم تشجيعهم على الإستجداء, حتى لا يحترفوا الشحات, و يتركوا الدراسة.
  
• زرنا المعبد الصغير, و شرح المرشد المحلى تاريخه,ثم وقفنا فى حوش المعبد لتذوق بعض فواكه الغابات الموسمية, و كانت كلها غريبة لنا, و لكن كان لكل نوع منها مذاق خاص فريد.
  
• و فى أثناء رحلة العودة, بدأ مطر رذاذ و سارع مرشد الرحلة الذى كان يستقل دراجة بخارية بتزويد كل مركبة بعدد 2 معطف بلاستيكى شفاف للوقاية من المطر, و لكنى لم أبالى و لم أخرج المعطف من غلافن السوليفان.
  
• نسيت أن أقول أنأنه فى بداية كل رحلة, كان أعضاء طاقم الباخرة يمنحون كل مشارك أثناء مغادرة الباخرة زجاجة ماء معلقة فى سبت من الدوبار لحملها, لكى يستعملها السائح أثناء الزيارت المختلفة.
  
• كما كان المتبع عند العودة إلى الباخرة أن يخلع السائح حذاءه, حتى يمكن غسله و تطهيره قبل دخول الباخرة, و يتم تسليمها لصاحبها أمام كبينته بعد الإنتهاء من تطهيرها.و الغرض من ذلك منعأة أوبئة أو تلوث بيئى من الوصول إلى داخل الباخرة.
  
• أخذنا بعض الصور لغروب الشمس حيث كونت السحب بعض مظاهر طبيعية خلابة, نتيجة لإنعكاس أشعة شمس الغروب على السحب المنخفضة.
  

و إلى اللقاء فى اليوم السابع بعد الإنتهاء عرض صور اليوم السادس.

تقبلوا التحية.