اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هل السيسي سيحكم مصر ؟


  

17 اصوات

  1. 1. هل ترى أن السيسي سيرشح نفسه لإنتخابات الرئاسة القادمة

    • سيرشح نفسه
    • لن يرشح نفسه
  2. 2. إذا كانت اجابتك (سيرشح نفسه) فهل ترى انه سيفوز بالانتخابات

    • سيفوز
    • سيخسر
      0
  3. 3. وفي حالة اجابتك بنعم سيفوز فهل ترى انه بذلك ستستقر الامور

    • ستستقر
    • ستزداد إشتعالا


Recommended Posts

 

نوع من انواع الاعتراض السلبي لان النتيجة ان مافيش انتخابات تمت كما شاهدناها في 2012

:)

كده النور زاد وغطى

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 141
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

 الاقبال كان شبه منعدم في انتخابات الرئاسه

 

رقم ؟!

من فضلك .. رقم

لو سمحت .. رقم

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

هو احنا ليه بنناقش موضوع انتهى فعلا من قبل ما يبتدي أصلا

احنا عاملين الفرح والعروسة لامؤاخذه حامل 

انا اسف ف  التشبيه بس ده الحقيقة يعني موضوع ان الرئيس السيسي مايبقاش الرئيس السيسي ده شئ كوميدي 

المهم هو بقى رئيس الحمد لله  ممكن يبقى السؤال هو الرئيس السيسي هيفضل يحكم مصر لحد امتى ؟؟ يعني مع تعديل الدستور القادم لامحاله ياترى هيبقى مادة حكم الرئيس فترتين فقط ولا هندخل ف دوامة لم أكن انتوى الترشح او الرغبة الشعبية الجامحه 

 

ده المهم لان الراجل بقى رئيس وفترته شوية وهتنتهي ياترى هل سيحكم الرئيس السيسي مصر لفترة رئاسية ثانية ؟؟؟

 

رابط هذا التعليق
شارك

من لا يُدرك أنه بعد إنقلاب 1952 ... أى كل ما هو باطل بالضرورة ... كانت تعبيرات من عينة  ''زوار الفجر'' و ''وراء الشمس'' - بكل ما تعنياة من مفاهيم كارثية، وتضمناة من آساليب غير آدمية -  هى واحدة من أدوات من يُسموا " بالظباط الأحرار " لفرض مصطلح <<< ثورة >>> في نفوس من قبل عقول الغالبية عوضاً عن المُطلح  الصحيح والطبيعي الا وهو <<< الإنقلاب العسكري >>> ... من لا يُدرك تلك الحقيقة .. هذا الواقع القديم / الجديد ... فهو بحاجة الى زيارة سريعة الى الدكتورة هبه متولي !

 

 

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

هل الثورة الفرنسية التي كانت نتيجتها فرنسا كما نراها الان ثورة حقيقية ؟

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

هل ديجول عندما حكم فرنسا قادها الي طريق الخراب ام جعل منها دولة حديثة ؟

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

هل الثورة الفرنسية التي كانت نتيجتها فرنسا كما نراها الان ثورة حقيقية ؟

نعم الثورة الفرنسية كانت بكل تأكيد ثورة حقيقية تُدرس في جميع كتب تاريخ العالم الغربي عموماً، لما نتج عنها ليس فقط فرنسا كما نراها الأن .. وانما " الثمرة " التى حولت الغالبية العُظمى من دول أوروبا الغربية ... بل والغرب وكثير من دول الشرق أيضاً .. أعني ثمرة العُلمانية والليبرالية ... يكفينا أنها كانت النموذج المُلهم لكل الحركات الثورية التى تلتها في المستقبل!!!

حقيقة أنا لا أفهم ماذا تحاول تحديداً مقارنة ماذا بماذا؟!؟!؟

هل لأن من أحد نتائجها أنها أسقطت الملكية وأسست الجمهورية ؟!؟!؟

الثورة الفرنسية يا عزيزي نتيجتها أبداً لم تكن محصورة على فرنسا وحدها ... بل على أوروبا والعالم الغربي عموماً!!!

هل أنت فعلاً جاد بمحاولة مقارنة " الثورة الفرنسية " بإنقلاب 1952 العسكري لدينا؟!؟!؟

حسناً ... الثورة الفرنسية  بدأت من عام 1789 وأستمرت حتى عام 1799 ... أى حوالي عشرة أعوام ... الإنقلاب العسكري لدينا بدأ من عام 1952 وأستمر حتى عام 2011 ,,. ثم فاصل " إعلانات " قصير دام حوالي 3 أعوام ... ثم إعادة لذات المسلسل من جديد، فات منه حتى الأن " حلقتين "  حوالي عامين .. أى 61 عاماً بدون إحتساب " الفاصل الإعلاني " والأن السؤال الجوهري بناء على تلك المقارنة ... كيف نرى بلدنا اليوم بعد إنقلاب 1952  ؟؟؟!!!

 

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

لا يا عزيزي الثورة الفرنسية الأولي لم تنجح .. و زي ما انت عارف اعدم الثوار بعضهم البعض .. و زي ما انت عارف بعضه اعدم الشعب من تبقي منهم بعد ان قام بثورة علي تلك الثورة اسمها "ثورة فيندي " ...

اللي عايز اوصلهولك ان مش لازم تكون البداية صح دايمآ علشان النهاية تكون كويسة .. و مافيش اللي يمنع ان رئيس كان ليه خلفية عسكرية قبل كده انه يتقدم ببلده  زي ديجول ... ده لو بيحبها اكتر ما بيحب نفسه ...

تجربة ناصر كانت تجربة فاشلة صحيح لأنه في رأيي الشخصي حب نفسه أكتر... حب يكون لا بريما دوننا في العرض ... و قبل ما ييجي السيسي انا كمان كنت متخوف من اننا حنعيد الموال تاني .. و كتبت كده كتير متمنيآ انه يبعد عن الرئاسة ... لكن جري الاحداث و اللي كان بيحصل في مصر و براها خلوني اغير رأيي .. ما كانش ينفع فعلآ غيره في المرحلة دي ... و بعدين تصرفاته و قراراته لحد دلوقتي ما خوفتنيش بالعكس شايفها صح... خطوات بطيئة صحيح لكننا علي الأقل ماشيين لقدام .. و لو المجرمين سابوا البلد شوية في حالها الخطوة حتبقي اسرع .. بالطبع عندي تحفظات كتيرة علي اداء الحكومة و تحفظات اكتر علي اداء الناس نفسها .. لكن في النهاية ايجابيات المرحلة تفوق سلبياتها لو بصيت علي اللوحة كلها و ما فضلتش شايل بس اي سلبيات علي كتفي و زاعق ... 

 

و في النهاية اقول قولة اسمهان الخالدة

اذن .. انا مختلف معك تمامآ ..

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

طبعا CNN رضى الله عنها .. كلامها مقدس

بصرف النظر إن مفيش أى رقم كما طلبت .. والهروب هو الطبيعى عند الأسئلة الصعبة

وبصرف النظر عن أى وقت من اوقات النهار تم تصوير فيديو "رضى الله عنها"

رقم يا ناس .. رقم ياهوووو

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

هل ديجول عندما حكم فرنسا قادها الي طريق الخراب ام جعل منها دولة حديثة ؟

قبل الإنخراط في عقد لمقارانتك تلك .. أسمح لي أولاً قبل الإجابة على تساؤلك التركيز على بعض النقاط.

1- شارل ديجول رجل عسكري بالمقام الاول لا يُمكننا إغفال العلاقة بين قيادته للمقاومة في بلاده  ويعود له الفضل في استقلال فرنسا عن الجيوش النازية أثناء الحرب العالمية الثانية ... وكيف أنه لم يتوقف وهو في لندن من إطلاق الشعارات التي كانت تلهب قلوب الفرنسيين وتدفعهم إلى المقاومة، ومن أشهر نداءاتة تلك كانت:

"أيها الفرنسيون لقد خسرنا معركة لكننا لم نخسر الحرب وسوف نناضل حتى نحرر بلدنا الحبيب من نير الاحتلال الجاثم على صدره".

أذن لا يُمكننا إغفال العلاقة بينه والحرب العالمية الثانية من ناحية وبين شهرته كرمز وسط شعبه من ناحية أخرى .... نحن يا عزيزي هنا بصدد حالة حرب وإستعمار حقيقيين وشعب موحد مقاوم ورافض للإحتلال ... ولسنا بصدد شعب منقسم على نفسه وبعض جنرالات سلطة عسكرية، مهيمنين على كل شئ منذ فترة طوييييييييييلة  .. أى انها تعتبر الطرف الاول الذي له مصلحة مٌباشرة في بقاء هذا الإنقسام الشعبي ... بل من الغير مُستبعد بالمرة أنها قد تفعل المُستحيل لبقاء هذا الإنقسام!

2- في حقبة عودته للرئاسة  " شارل ديجول " وبعيداً عن الكثير من التفاصيل ... هل كان يوجد هناك تغلغل كثيف لرجالات القوات المسلحة في معظم قطاعات ومفاصل الدولة المدنية، وعلى رأسها الإقتصاد ... وكل ما هو محل إعتراض لدينا نحن ؟ ... طالما أن المفروض عقد المقارانات بين " الجنرال الرئيس " لدينا وبين وجود " جنرال رئيس " على رأس السٌلطة الفرنسية في حقبة إستعماراتها المختلفة حول العالم، وحقبة الحرب العالمية الثانية !   

3- حتى مع كل ما تميز به الرجل ... الا أن:

لم يشفع التاريخ المشرف له والأب الروحى شارل ديجول لدى الشعب الفرنسى الذى خرج فى مظاهرات مضادة له عام 1968، واستجابة لمطالب المتظاهرين الذين شكلوا الطلاب والعمال الغالبية منهم، قرر ديجول أن يجرى استفتاء حول تطبيق المزيد من اللامركزية فى فرنسا، وتعهد قبل إجراء الاستفتاء بالتنحى عن منصبه فى حال لم توافق نسبة كبيرة من الفرنسيين على تطبيق اللامركزية فى البلاد.

وفى مساء يوم 28 أبريل عام 1969 أعلن ديجول تنحيه عن منصبه بعد أن حققت الموافقة على تطبيق اللامركزية نسبة أقل قليلا من النسبة التى حددها سلفا.

4- وأخيراً ... ما رأيك في تلك القائمة قائمة رؤساء فرنسا لن أثقل عليك كثيراً ... أنظر رجاء تحديداً بدء من الجمهورية الرابعة (1947-1959) ... أى فترة الرئيس فينسنت أوريول ... وحتى الجمهورية الخامسة (1959 - حتى الآن) ... اى حتى فترة الرئيس الحالي فرانسوا أولاند ... وبعدها اذكر لي كم هم أعداد الرؤساء الذين تداولوا المنصب؟ وعما أذا كانوا جميعهم من ذات الحزب، أو ذات التوجه السياسي؟ وعما اذا كان هذا يعني لك أى شئ في اثناء عقدك للمُقارنة؟

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

الحكاية بكل بساطة ان المؤسسة العسكرية في مصر هي اللي هاتحكم سواء رضينا ام لم نرضى وبناء عليه تكون بالرضا احسن ماتكون بالغصب ونعمل زي ما ياسر برهامي ما افتى بان يجوز للرجل ان يتخلى عن زوجته في حالة اغتصابها وفق قاعدة اخف الضررين

القناعة كنز لا يفنى

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

للاسف الدفاتر مش دفاترنا لكن لو قارنا بين الاقبال علي انتخابات 2012 وانتخابات 2014  شتان الفارق (الا اذ كان الاخوان بيلمو نفسهم ويعملو زحمه امام اللجان ومش بيمشو خالص)

حسب اعلان النتائج بان 25 مليون ادلو باصواتهم ولو قسمناهم علي عدد اللجان وهو 13893 نلاقي تقريبا نصيب اللجنه   1800 ناخب ولو قسمناه علي عدد ساعات الاقتراع تقريبا 30 ساعه يكون نصيب الساعه الواحده 60 ناخب 

اي انه يجب ان نري ناخبا كل دقيقه ليدلي بصوته في كل لجان البلاد وهذ بالطبع لابد وان يسبب في تكوين طوابير كيلومتريه كالتي رأيناها في انتخابات 2012

يا غالي

ما حسني مبارك كان بيقول ان الانتخابات مش مزورة وكانت نسبة الحضور عالية جدا عشان كانت الدفاتر دفاتره

ورغم كده كانت الناس كلها عارفة انه مزور الانتخابات ونسبة الحضور ضئيلة

انتخابات ٢٠١٢ وانتخابات ٢٠١٤ كانت مذاعة على الهواء ومش محتاجة ادلة او قرائن لان الحقيقة مش محتاجة تحوير لانها واضحة لكل من كان له قلب

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

الحكم الدكتاتوري احنا واخدين عليه وممكن نستحمل لكن سعادتك احنا قمنا باهانة الديكتاتوريه( فين ايام هتلر وموسوليني وممكن نضع اسم عبد الناصر )

عاوزين ديكتاتور ذو فكر ورؤيه  هي دي مشكلتي

والله مش عارف انتوا تاعبين نفسكم ليه 

ياسادة لازم نحترم ارادة الشعب  ونعترف بالواقع ،الواقع اللي مانقدرش ننكره ان الرئيس الحالي لمصر هو عبد الفتاح السيسي 

 

ده واقع كل اللي متاح لحضرتك كمواطن لو اتعملت انتخابات بعد انتهاء فترة الرئاسة  ابقى قول رأيك بناء ع الانجازات اللي تمت خلال ال4 سنوات 

حافظوا ع صحتكم وبعدين مش من الذكاء انك تتعب نفسك في حاجه انت عارف نتيجتها يعني ما يتبعه سيادة الرئيس السيسي قد اتبعه من هم قبله وكلنا عارفين النتيجه 

 

رابط هذا التعليق
شارك

لا يا عزيزي الثورة الفرنسية الأولي لم تنجح ..

بل نجحت يا عزيزي !!!

لأنه وببساطة هى الأساس الذي بنى عليه برج هائل ... لولاها لم كانت فرنسا اليوم " التى نعرفها " (سؤالك الموجه لنا بالمناسبة) جمهورية مدنية حديثة، مُصنفة كزاحدة من دول العالم الأول، وانما كانت هى والغالبية العظمى من الدول حول العالم التى تأثرت بنفس تلك الثورة ظلت عبارة عن دول دينية ملكية أو جمهورية، ترزح مثلها مثل " الدول الدينية " العديدة المُعاصرة من حولنا ... بما فيها دولتنا الحبيبة بكل أسف بنسبة ما تحت نيران الجهل والتخلف، والتى يكاد ينحصر - على سبيل المثال - مفهوم العلم والعلماء لديها في تفسير التفاسير لأحد الكتب الدينية المقدسة ... والإختلاف فيما بينهم حول واحدة أو أكثر من تلك التفاسير، وصحة قائلي أى من أحاديثها، إختالافات تصل الى حد الإنقسام أولاً، ومن ثم الإستقلال ثانياً كل " مفسر " مع جماعته ومريديه، مشكلين " طرق " و" مذاهب" و " طوائف" و "فرق" ...  ومن ثم ثالثاً، تورط بعضهم - كثروا او قلوا - في الإقتتال <<< المُشرعن >>> فيما بينهم بناء على فتاوى بعضهم بعضاً، وليكن على سبيل المثال ما اتى لنا به منذ قليل العزيز " طارق حسان " هنا:

  قتال داعش أينما وجدوا فهو واجب شرعا حسب فتوى الأزهر

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=175457

ليصب بعدها (بعد مسلسل التورط في المبادرة بتلك الحروب القتالية الهجومية وما يتبعها من مسلسل لحروب إستنزافية تارة، وتعويضية تارة، وإنتقامية تارة، ورد إعتبار وشرف وكرامة الى آخر إسطوانة العنتريات تلك تارة ....)  ليصب بعدها في مصلحة مباشرة لدول أخرى عديدة تنتظر دوران عجلات إقتصاديتها بشكل أفضل واكثر وأسرع نوعاً ما .. من خلال نصيب كل منها من الكعكة التى ستظهر بعد كل مراحل تلك الحروب الإقتتالية والتخريبية والتدميرية للأخضر واليابس، لتلك الدول التى هى اصلاً مديونة ومتخلفة  ... كعكة اسمها " إعادة الإعمار " .. والمناقصات العديدة والمختلفة " لإعادة إعمار" تقريباً كل قطاعات تلك الدول بعدما أمطرت سماء دولهم ناراً وخراباً ودماراً على الجميع وعلى كل شئ ... مناقصات عديدة ومختلفة لدول وشركات عالمية تحميها حكومات مدنية تعمل بلا كلل على حماية مواطنيها، والنهوض بمستواهم المعيشي أكثر وأكثر، وطبعاً بما ان تلك الدول التى خُربت من جراء التورط في تلك الحروب " الغبية " قد دُمرت، وعلى الأخص اقصادياتها الذي تم إستنزافه بالفعل للصرف على نفس تلك الحروب ذاتها ... فان مناقصات ومعاهادات وإتفاقيات " مشاريع إعادة الإعمار " تلك ... ستحتاج المزيد والمزيد من الديون وفوائدها، والمزيد من الضمانات والشروط المجحفة التى بكل تأكيد ليست بالمرة في صالح تلد الدول " المُدَمَرة" ... يعني دخول ثابتة بالمليارات لأعوام طويلة مستقبلية  ... وألف هنا وشفا يا أجيال يا صاعدة ... وعُذراً ... فالخطأ بالمرة ليس في نظرية " الحكم العسكري " نفسه، وانما الخطأ كان فقط في " التطبيق " ... ودعونا نعطيهم فرصة جديدة ... طبعاً انتم تعلمون أن فرصة مدتها 60 عاماً ... قصيرة للغاية، في عُمر الامم، والشعوب، والحضارات، وغير كافية لإثبات صحة تلك " النظرية " ... واكيد انكم تعلمون أنه:

ان مش لازم تكون البداية صح دايمآ علشان النهاية تكون كويسة .. و مافيش اللي يمنع ان رئيس كان ليه خلفية عسكرية قبل كده انه يتقدم ببلده  زي ديجول ... ده لو بيحبها اكتر ما بيحب نفسه ...

فلا يوجد لدينا ( وليس في فرنسا) أى علاقة ولا تشابه من أى نوع  بين إنقلاب (ثورة) عام 1952 العسكري، وبين إنقلاب (ثورة) عام 2013 العسكري أيضاً ... ومافيش أى مانع أن رئيس عسكري جنرال في الإنقلاب الاول ان يفشل وينحط بالبلاد والعباد (مش الجنرال شارل ديجول!) .. اننا نعيد الجرة مع رئيس جنرال عسكري جديد .. خاصة ولو كانت الظروف تكاد تطابق ... والمعطيات كذلك ... بل والخطوات التى لجأ ويلجأ اليها كلاهما كذلك ... وليكن على سبيل المثال البداية القوية وبروباجندا المشاريع " القومية " العملاقة - بالدين / بالآجل -  من عينة   " قولنا هانبني وآدي احنا بنينا " ... و " عايزينها تبقى خضرا .. الأرض اللي في الصحرا " ... وأنتهاء بحروب "العزة والكرامة" والقاء اليهود بالبحر ... حتى اننا - على سبيل المثال -  مُستقبلاً ووفقاً للأبحاث والدراسات والتحالفات العالمية، والمشاكل الاقليمية المختلفة من حولنا ... علاوة على " الملفات " القديمة المرحلة الينا والمورثة من قِبل " جنرالات " تلك الحقبة العسكرية الاولى، وليكن مصيبة " ماء الشرب " ... يعني أصل كل شئ حى، سوف نبحث عن مصادر جديدة للإستدانة من أجل إنشاء محطات لتحلية مياة نفس هذا البحر الذي آرادوا وأستنزفوا بالفعل فيه المليارات وبالعُملة الصعبة، ليس - وليعاذ بالله - من أجل تحلية كميات منه تحسباً لمستقبل الأجيال المستقبلية ( حاضرنا نحن اليوم ) ولكن من أجل إلقاء " العدو " به ... لتأتي اليوم يا عزيزي، انت وبعض الزملاء الاعزاء لمحاولة إقناعي (نا؟) اننا يجب أن نعيد الجرة .. نعيد عرض ومعايشة (وليس مشاهدة!) ذات السيناريو .. وتستشهد بالثورة الفرنسية وشارل ديجول ... ولكنك في ذات الوقت تتجاهل تماماً ... اننا وأياهم المُستشهد بهم، من المفروض اننا زمنياً نكون قد سرنا وعايشنا بالفعل معاً، ذات الأحداث والمعطيات والتجارب .. وأنظر على الرغم من ذلك أين كل منا اليوم امام آلتك الزمنية .. وما هو الفارق الزمني الحقيقي بين كلانا وفق مقاييس ومفاهيم العصر ...  وعوضاً من أن تدعونا الى إلتقاط الخيط من حيث إنتهوا اليه هم اليوم ... ها انت تدعونا الى إلتقاطه من بدايته .. اى من عام  1789 ... او بدء من عام 1959 !!! 

 

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

للاسف الدفاتر مش دفاترنا لكن لو قارنا بين الاقبال علي انتخابات 2012 وانتخابات 2014  شتان الفارق (الا اذ كان الاخوان بيلمو نفسهم ويعملو زحمه امام اللجان ومش بيمشو خالص)

حسب اعلان النتائج بان 25 مليون ادلو باصواتهم ولو قسمناهم علي عدد اللجان وهو 13893 نلاقي تقريبا نصيب اللجنه   1800 ناخب ولو قسمناه علي عدد ساعات الاقتراع تقريبا 30 ساعه يكون نصيب الساعه الواحده 60 ناخب 

اي انه يجب ان نري ناخبا كل دقيقه ليدلي بصوته في كل لجان البلاد وهذ بالطبع لابد وان يسبب في تكوين طوابير كيلومتريه كالتي رأيناها في انتخابات 2012

 

أحمدك يا رب .. أخيرا ظهر رقم

:)

إذن أنا فرحان

 

هو ده بقى اللى حضرتك بتقول عليه

 الاقبال كان شبه منعدم في انتخابات الرئاسه

 

ولا يمنع التناقض الواضح بين الرقم وبين تقدير حضرتك

من أن أبدى إعجابى بطريقة حسابك للمتوسطات

بس هو فيه مشكلة بسيطة

طريقة الحساب بتعتمد على إنه كان ممنوع واحد يدخل اللجنة إلا لما اللى جوه يطلع

وده يجعلنى أشك فى إنك أدليت بصوتك فى أى انتخابات

لأن اللى أدلى بصوته كان بيشوف تلاتة أربعة ويمكن ستة فى وقت واحد

كان فيه أوفرلاب Overlap يا أستاذ مصطفى

 

المهم 25 مليون أدلوا بأصواتهم

مش هو برضه تقريبا نفس العدد اللى أدلى بصوته فى انتخاباتكم المثالية التى أتت بـ "رئيسكم الشرعى" ؟

سؤال تانى لو سمحت

كم صوتا حصل عليه "الجنرال" من هذا العدد شبه المنعدم ؟

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

اللي عايز اوصلهولك ان مش لازم تكون البداية صح دايمآ علشان النهاية تكون كويسة .. و مافيش اللي يمنع ان رئيس كان ليه خلفية عسكرية قبل كده انه يتقدم ببلده  زي ديجول ... ده لو بـيحبها اكتر ما بـيحب نفسه ...

تجربة ناصر كانت تجربة فاشلة صحيح لأنه في رأيي الشخصي حب نفسه أكتر... حب يكون لا بريما دوننا في العرض ..

معذرة  يا صديقي الحبيب ...  مسألة الحب والكره تلك <<< العواطف والعاطفية >>> في مثل تلك القضايا التى نحن بصددها .. هى بالنسبة لي من أحد أسباب فشل دولنا وتخلفها !!!

لا يوجد في دول العالم المُعاصر (المتقدمة) وليكن دولة فرنسا التى إستشهدت بها .. مثل هذا النوع من " الخلط " ... لا يوجد دولة الرئيس الذي يحبه او يكرهه الشعب .. ولكن يوجد - وبنسبة غالبة معقولة -  دولة المؤسسات والحكومات الواقعة رقبات القائمين عليها تحت عدسات، ومحاكم، وسيوف برلمانات ووسائل إعلام حرة قوية، وأجهزة رقابية - عامة وخاصة - عديدة ومختلفة لا ترحم ... تلك الدول يا عزيزي لم " تثور " على رجال الدين في الماضي، يعني داسوا على قلوبهم وكل مابها من عواطف وحب وتقدير وإحترام تجاههم، لكى يصبحوا اليوم من جديد " عاطفيين " .. سواء كانوا حكاماً او محكومين ... تلك " العواطف " هى نفسها بكل أسف  واحدة من الأداوت التى يستغلها ويلعب عليها جيداً هؤلاء من نحن بصددهم هنا في هذا الموضوع ... فلعاطفية النسبة الغالبة من شعبنا، يلعب عليها الجنرالات المعنيين جيداً ... اللي تغلب به - العب به ! ... وانتم نور عينينا ... انتم مش عارفين كدة والا ايه ؟!؟!؟ .... وبكل أسف هى ذاتها من أدوات صناعة الفرعون الآلة ... كانت ومازالت هى نفسها من إحدى المصائب الهامة لبلدنا الحبيب منذ عهد الفراعنة وحتى هذه اللحظة !!!

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

وحضرتك بتنتزع مني اعتراف بان نزل فعلا 25 مليون فرد ينتخبو  مشيركم  مش ناقص غير انك تقول امضي يابو العلا  وبرغم اني موضح في كلامي استحالة وصول هذا الرقم والاستاذ اسلام المصري اكد علي كلامي وبانه كان بيحصل نفس الشئ ايام مبارك الا ان حضرتك بتطوع الكلام بطريقه تدعو للاندهاش 

وعموما ده نفس اسلوب القائمين علي ادارة البلد في معالجتهم للمشاكل الموجوده في مصر 

خلاص .. بما إنه مستحيل حسب حساباتك

يبقى الانتخابات كانت إما مزورة أو فوتوشوب

:)

إذن أنا مقتنع

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

بل نجحت يا عزيزي !!!

لأنه وببساطة هى الأساس الذي بنى عليه برج هائل ... لولاها لم كانت فرنسا اليوم " التى نعرفها " (سؤالك الموجه لنا بالمناسبة) جمهورية مدنية حديثة، مُصنفة كزاحدة من دول العالم الأول، وانما كانت هى والغالبية العظمى من الدول حول العالم التى تأثرت بنفس تلك الثورة ظلت عبارة عن دول دينية ملكية أو جمهورية، ترزح مثلها مثل " الدول الدينية " العديدة المُعاصرة من حولنا ... بما فيها دولتنا الحبيبة بكل أسف بنسبة ما تحت نيران الجهل والتخلف، والتى يكاد ينحصر - على سبيل المثال - مفهوم العلم والعلماء لديها في تفسير التفاسير لأحد الكتب الدينية المقدسة ... والإختلاف فيما بينهم حول واحدة أو أكثر من تلك التفاسير، وصحة قائلي أى من أحاديثها، إختالافات تصل الى حد الإنقسام أولاً، ومن ثم الإستقلال ثانياً كل " مفسر " مع جماعته ومريديه، مشكلين " طرق " و" مذاهب" و " طوائف" و "فرق" ...  ومن ثم ثالثاً، تورط بعضهم - كثروا او قلوا - في الإقتتال <<< المُشرعن >>> فيما بينهم بناء على فتاوى بعضهم بعضاً، وليكن على سبيل المثال ما اتى لنا به منذ قليل العزيز " طارق حسان " هنا:

ليصب بعدها (بعد مسلسل التورط في المبادرة بتلك الحروب القتالية الهجومية وما يتبعها من مسلسل لحروب إستنزافية تارة، وتعويضية تارة، وإنتقامية تارة، ورد إعتبار وشرف وكرامة الى آخر إسطوانة العنتريات تلك تارة ....)  ليصب بعدها في مصلحة مباشرة لدول أخرى عديدة تنتظر دوران عجلات إقتصاديتها بشكل أفضل واكثر وأسرع نوعاً ما .. من خلال نصيب كل منها من الكعكة التى ستظهر بعد كل مراحل تلك الحروب الإقتتالية والتخريبية والتدميرية للأخضر واليابس، لتلك الدول التى هى اصلاً مديونة ومتخلفة  ... كعكة اسمها " إعادة الإعمار " .. والمناقصات العديدة والمختلفة " لإعادة إعمار" تقريباً كل قطاعات تلك الدول بعدما أمطرت سماء دولهم ناراً وخراباً ودماراً على الجميع وعلى كل شئ ... مناقصات عديدة ومختلفة لدول وشركات عالمية تحميها حكومات مدنية تعمل بلا كلل على حماية مواطنيها، والنهوض بمستواهم المعيشي أكثر وأكثر، وطبعاً بما ان تلك الدول التى خُربت من جراء التورط في تلك الحروب " الغبية " قد دُمرت، وعلى الأخص اقصادياتها الذي تم إستنزافه بالفعل للصرف على نفس تلك الحروب ذاتها ... فان مناقصات ومعاهادات وإتفاقيات " مشاريع إعادة الإعمار " تلك ... ستحتاج المزيد والمزيد من الديون وفوائدها، والمزيد من الضمانات والشروط المجحفة التى بكل تأكيد ليست بالمرة في صالح تلد الدول " المُدَمَرة" ... يعني دخول ثابتة بالمليارات لأعوام طويلة مستقبلية  ... وألف هنا وشفا يا أجيال يا صاعدة ... وعُذراً ... فالخطأ بالمرة ليس في نظرية " الحكم العسكري " نفسه، وانما الخطأ كان فقط في " التطبيق " ... ودعونا نعطيهم فرصة جديدة ... طبعاً انتم تعلمون أن فرصة مدتها 60 عاماً ... قصيرة للغاية، في عُمر الامم، والشعوب، والحضارات، وغير كافية لإثبات صحة تلك " النظرية " ... واكيد انكم تعلمون أنه:

فلا يوجد لدينا ( وليس في فرنسا) أى علاقة ولا تشابه من أى نوع  بين إنقلاب (ثورة) عام 1952 العسكري، وبين إنقلاب (ثورة) عام 2013 العسكري أيضاً ... ومافيش أى مانع أن رئيس عسكري جنرال في الإنقلاب الاول ان يفشل وينحط بالبلاد والعباد (مش الجنرال شارل ديجول!) .. اننا نعيد الجرة مع رئيس جنرال عسكري جديد .. خاصة ولو كانت الظروف تكاد تطابق ... والمعطيات كذلك ... بل والخطوات التى لجأ ويلجأ اليها كلاهما كذلك ... وليكن على سبيل المثال البداية القوية وبروباجندا المشاريع " القومية " العملاقة - بالدين / بالآجل -  من عينة   " قولنا هانبني وآدي احنا بنينا " ... و " عايزينها تبقى خضرا .. الأرض اللي في الصحرا " ... وأنتهاء بحروب "العزة والكرامة" والقاء اليهود بالبحر ... حتى اننا - على سبيل المثال -  مُستقبلاً ووفقاً للأبحاث والدراسات والتحالفات العالمية، والمشاكل الاقليمية المختلفة من حولنا ... علاوة على " الملفات " القديمة المرحلة الينا والمورثة من قِبل " جنرالات " تلك الحقبة العسكرية الاولى، وليكن مصيبة " ماء الشرب " ... يعني أصل كل شئ حى، سوف نبحث عن مصادر جديدة للإستدانة من أجل إنشاء محطات لتحلية مياة نفس هذا البحر الذي آرادوا وأستنزفوا بالفعل فيه المليارات وبالعُملة الصعبة، ليس - وليعاذ بالله - من أجل تحلية كميات منه تحسباً لمستقبل الأجيال المستقبلية ( حاضرنا نحن اليوم ) ولكن من أجل إلقاء " العدو " به ... لتأتي اليوم يا عزيزي، انت وبعض الزملاء الاعزاء لمحاولة إقناعي (نا؟) اننا يجب أن نعيد الجرة .. نعيد عرض ومعايشة (وليس مشاهدة!) ذات السيناريو .. وتستشهد بالثورة الفرنسية وشارل ديجول ... ولكنك في ذات الوقت تتجاهل تماماً ... اننا وأياهم المُستشهد بهم، من المفروض اننا زمنياً نكون قد سرنا وعايشنا بالفعل معاً، ذات الأحداث والمعطيات والتجارب .. وأنظر على الرغم من ذلك أين كل منا اليوم امام آلتك الزمنية .. وما هو الفارق الزمني الحقيقي بين كلانا وفق مقاييس ومفاهيم العصر ...  وعوضاً من أن تدعونا الى إلتقاط الخيط من حيث إنتهوا اليه هم اليوم ... ها انت تدعونا الى إلتقاطه من بدايته .. اى من عام  1789 ... او بدء من عام 1959 !!! 

 

 

يا خبر أبيض كل المداخلات دي علشان ترد علي ٤ سطور بس  !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ...

احياااااااات الغاليين عليك يا شيخ ما تردش علي ال ٩ الباقيين .. حقك عليا .. اخر مرة حكتبلك من قلبي مباشرة  .. مافيش فايدة فعلآ ..

 

ربنا ما يحكمك علي مكتب حكومي يا وايت يا ابن هارت

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

يا خبر أبيض كل المداخلات دي علشان ترد علي ٤ سطور بس  !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ...

احياااااااات الغاليين عليك يا شيخ ما تردش علي ال ٩ الباقيين .. حقك عليا .. اخر مرة حكتبلك من قلبي مباشرة  .. مافيش فايدة فعلآ ..

 

ربنا ما يحكمك علي مكتب حكومي يا وايت يا ابن هارت

شـــــــــــــــــــخــــــــــــــــــــــصــــــــــــــــــــنـــــــــــــــــــــــــــة ...

أستمر ... رجاء !!!

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

شخخخخخخ ........صنه  ؟؟؟ طيب

كمل تفنيدك .... المهم تكون مبسوط

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...