اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ما سر هذه الرهبه التى وضعها البخارى فى نفوس العلماء حتى لايتجرؤا عليه .


متعب

Recommended Posts

من اعلم البخارى بان الرسول كانت قوته فى الجماع تساوى 4000 رجل وهو لم يعاصره قط لا فى غرفه نومه ولا فى عصره اصلا ؟

وفى النهايه الحديث صحيح

هو الرسول نازل بالرساله ولا بافشاء سر غرف نومه عند البخارى

واذا كان الامر كذالك لما لم يقتدى به الصحابه والتابعين بافشاء سر غرف نومهم مع نسائهم ؟

وهل الرساله فى عرف صحيح البخارى انقلبت الى الغرائز الجنسيه والشهوات للرسول صلوات ربى عليه بدلا من القران ؟

وكأن الرسول كان يجامع نسائه فى الشارع امام الماره !!!!

وهل لو ان هذا الكلام صحيح بالفعل ماذا يعود على المسلمين من فائده اذا كان الرسول يجامع زوجاته من عدمه ؟

عبيد وصناع الأصنام يكرهون دوما من يقوم

بتكسيرها

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 973
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

الصور المنشورة

تساؤل خطر ببالي



أليست السيدة عائشة رضي الله عنها أم المؤمنين و محرمة على الرجال ؟!



ما كانت حاجتها لارضاع الكبير و هي محرمة على الجميع وأمهم دون رضاعة ؟؟؟؟

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

تساؤل خطر ببالي

أليست السيدة عائشة رضي الله عنها أم المؤمنين و محرمة على الرجال ؟!=

أحكام يقينية خاصة بزوجات النبي صلى الله عليه وسلم وردت في القرآن ومنها

- أنهن أمهات لكل المؤمنين ... ( النَّبِيُّ أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ ۖ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ ۗ )

- أنهن لا يتزوجن بعد الرسول صلى الله عليه وسلم بخلاف غيرهن من النساء فيحل لهن الزواج بعد أزواجهن ... ( وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمًا .)

- أنه قد ذكر في حق النساء الخمار والجلباب وذكر في حقهن الحجاب ... {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ}

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

{وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ}

بس طبعا الرضاعه فى عرف اهل العلم من داخل الحجاب وليست ورائه !!!!!!!!!!!

عبيد وصناع الأصنام يكرهون دوما من يقوم

بتكسيرها

رابط هذا التعليق
شارك

لما لم يذكر البخارى ايضا بان سالم اصبح ابن الرسول فى الرضاعه


ايها الساده الاعزاء .


بنت ابى بكر لم تنجب اصلا من الرسول صلوات ربى عليه


فبالله عليكم كيف ترضع شخصا وهى فى الاصل لم تنجب ولم تلد


لك الله يابنت ابى بكر من اهل العلم عليكى


عبيد وصناع الأصنام يكرهون دوما من يقوم

بتكسيرها

رابط هذا التعليق
شارك

لما لم يذكر البخارى ايضا بان سالم اصبح ابن الرسول فى الرضاعه

ايها الساده الاعزاء .

بنت ابى بكر لم تنجب اصلا من الرسول صلوات ربى عليه

فبالله عليكم كيف ترضع شخصا وهى فى الاصل لم تنجب ولم تلد

لك الله يابنت ابى بكر من اهل العلم عليكى

أستاذ : متعب

أرجو ألا تهتم بالهجوم على البخاري ... فالرجل كما حكي عنه قد بذل جهدا مشكورا وجمع ما جمع من أفواه الناس ... ولم يشأ أن يحقق كل ما أورده بل معظمه وترك لغيره مهمة الاجتهاد في الباقي ولم يرد عنه أنه قدس كتابه أو أمر بتقديسه ... العيب في من يمنع الاجتهاد أو يقدسه أو يقدس مروياته سمينها وغثها على حد سواء ...

ليس عندنا دليل أنه افترى بنفسه أحاديث ...

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

أحكام يقينية خاصة بزوجات النبي صلى الله عليه وسلم وردت في القرآن ومنها

- أنهن أمهات لكل المؤمنين ... ( النَّبِيُّ أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ ۖ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ ۗ )

- أنهن لا يتزوجن بعد الرسول صلى الله عليه وسلم بخلاف غيرهن من النساء فيحل لهن الزواج بعد أزواجهن ... ( وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمًا .)

- أنه قد ذكر في حق النساء الخمار والجلباب وذكر في حقهن الحجاب ... {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ}

نعم أستاذ طارق أعلم

و متأكدة من ذلك

لذلك كان سؤالي الثاني

ما كانت حاجتها لارضاع الكبير و هي محرمة على الجميع وأمهم دون رضاعة ؟؟؟؟

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

نعم أستاذ طارق أعلم

و متأكدة من ذلك

لذلك كان سؤالي الثاني

أعرف أنك عارفة أستاذة عبير فقط كانت لي إضافة ..... والأمر محسوم ولا يحتاج لسؤال والأدلة كثيرة من ناحية طرف والتبرير متواصل من ناحية طرف آخر إلا من المتحرجين من التسليم ربما للرهبة المتوارقة

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

نعود للحديث مع باقي الإخوة الأفاضل ..
في البداية أتمنى أن الاستاذ إسلام ألا يكون قد غضب من حديثي .. لا تغضب من حديثي هكذا يا استاذ إسلام . فقد سبق لك أن استعملت أسلوبا ساخرا في مداخلتك حول حديث سالم
هنا
ولم أغضب منك ..
المهم نبدأ بالحديث مع الأستاذ الأكبر / أبي محمد ..

لم تصل لنا الصلاة عن طريق العنعنة يا أستاذ شرف

بل عن طريق "الفعل" المتواصل الذى هو أقوى من التواتر الذى نتحدث عنه

فالمسلمون صلوا فى "جماعة" خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم

وهذه الجماعة أدت الصلاة خلفه "كما كان يؤديها" عليه الصلاة والسلام

وقرأت فى الركعات خلفه "كما كان يقرأ" عليه الصلاة والسلام

وركعت وسجدت وقامت وقعدت وسلمت خلفه كما كان يفعل عليه الصلاة والسلام

وعندما توفى عليه الصلاة والسلام خرج من بين تلك الجماعة "إماما" آخر

وصلت خلفه الجماعة كما كانت تصلى خلف الرسول عليه الصلاة والسلام

وانضم إلى تلك الجماعة أبناؤها وأحفادها

فوصلت إلينا الصلاة بهذه الكيفية وليست عن طريق العنعنة


طريقة الصلاة يا استاذي الفاضل وصلت إلينا عن طريق العنعنة .. فالفعل المتواصل هنا المنقول جيلا بعد جيل .. إنما ينقله الجيل اللاحق عن الجيل السابق .. فهو في النهاية عنعنة أيضا .. ولكنها في هذه الحال عنعنة متواترة مثل الحديث المتواتر تنقلها الجماعة عن الجماعة وينقلها الكافة عن الكافة .. والجماعة الأولى أخذتها عن النبي صلى الله عليه وسلم .. فأنت تقول أن النبي صلى بجماعة من الصحابة .. وهذه الجماعة خرج منها إمام آخر ( رقم 2 مثلا ) صلى بجماعة أخرى .. كما كان يصلي النبي بجماعة الصحابة .. فهذا الإمام أخذ طريقة الصلاة عن النبي صلى الله عليه وسلم .. فيأتي بعد ذلك إمام آخر ( رقم 3 ) .. يتعلم كيفية الصلاة من الإمام ( رقم 2 ) .. فيصلي بجماعة أخرى .. وينقل طريقة الصلاة عنه إلى هذه الجماعة الجديدة .. وهكذا تنتقل طريقة الصلاة من الجماعة القديمة إلى الجماعة الجديدة .. وتأخذها الجماعة الأجدُّ عن الجماعة الجديدة .. حتى تصل إلينا .. فهي منقولة بطريقة العنعنة .. لكنها عنعنة فعلية هنا وليست عنعنة قولية .. فالسنة هنا سنة فعلية وليست سنة قولية .. فالنبي صلى الله عليه وسلم قال ( خذوا عني مناسككم ) .. ( عنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي ) .. أي ( عن ) .. فهل قال النبي في الحديث شيئا .. أم أنه فعل فقط وفعل الصحابة مثله وصرنا نحن نفعل مثلما فعل الصحابة .. فهل انتفى عن فعله هذا صفة السنة ؟
لا ريب أنك تعلم استاذي أن السنة تنقسم إلى قول وفعل وتقرير .. والمثال الذي نتدارسه حول كيفية الصلاة من قبيل السنة الفعلية ..
لكن الأهم هنا استاذي أن هذا النقل المتواصل أو المتواتر الذي نحكيه ونتناقش فيه .. إلام يرجع في الأصل .. هل يرجع إلى نص في القرآن .. أم أنه يرجع إلى فعل النبي صلى الله عليه وسلم نفسه .. فهذا النقل المتواصل أو المتواتر هو في حد ذاته دليل على حجية السنة وأنها المصدر الثاني للتشريع كما نقول .. بدليل أننا نفعل الأمور ( التي لم تذكر مفصلة في القرآن الكريم ) مثلما كان يفعلها النبي صلى الله عليه وسلم ..

بخصوص مواقيت الصلاة والآيات التي ذكرتها أستاذي .. فتعال نتدارس .. دعك الآن من التفاسير وتعال للفظ الآية المباشر .. لعلنا نرى هل الأمر هنا مفصل أم مجمل ؟
في الآية الأولى وقوله تعالى ( فَسُبْحَانَ اللَّهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ * وَلَهُ الْحَمْدُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَعَشِيًّا وَحِينَ تُظْهِرُونَ )
أنت اعتمدت هنا على أن التسبيح والتحميد المذكورين في الآية هما الصلاة .. فعذرا .. لا يوجد دليل على هذا من اللغة .. فالصلاة لغة تعني الدعاء .. كما أنها شرعا لا تعني التسبيح .. والتسبيح يكون في الصلاة ويكون خارج الصلاة أيضا .. فلا دليل صريح في نص الآية المجرد على أن المقصود بها هي مواقيت الصلاة.
فأما الآية الثانية فهي تتحدث عن التسبيح أيضا ..
فأما الثالثة .. فهي بالفعل أمر بالصلاة .. ولكن المواقيت فيها غير مفصلة إلا فيما يخص قرآن الفجر .. أما أول الآية ( دلوك الشمس ) .. فما المقصود بها .. دلوك الشمس يعني ميل الشمس .. وقد يعني زوالها .. وقد يعني معنى ثالثا ..
اقرأ معي ما قاله الطاهر بن عاشور في تفسيره
( والدلوك : من أحوال الشمس ، فورد بمعنى زوال الشمس عن وسط قوس فرضي في طريق مسيرها اليومي ، وورد بمعنى : ميل الشمس عن مقدار ثلاثة أرباع القوس ، وهو وقت العصر ، وورد بمعنى غروبها ; فصار لفظ الدلوك مشتركا في المعاني الثلاثة . )
وأما غسق الليل .. فالمقصود بالغسق هو الظلمة .. فهل هذه الكلمة مفصلة لوقت صلاة العشاء ؟
وأما الآية الرابعة .. فهي تتحدث عن طرفي النهار .. ولا ريب أن المقصود المتبادر من طرفي النهار هنا .. هما أول النهار وآخره .. أي الفجر والمغرب .. فهنا يمكن الاتفاق على هذا المعنى .. مع أنه هناك خلاف بين المفسرين في طرفي النهار المقصودين في الآية .. ولكن أين مواقيت باقي الصلوات في الآية ؟ غير مفصلة أستاذي .. وقوله عز وجل " زلفا من الليل " .. ليس مفصلا في وقت صلاتي المغرب أو العشاء ..
فهنا أستاذي لا يمكن الجزم بأن الآيات الأربعة قد فصلت مواقيت الصلاة تفصيلا تاما إذا استعنا بالمعاني اللغوية المباشرة للمفردات المذكورة في الآية .. لا يمكن القول بأن الآيات مفصلة في أوقات الصلاة .. والمفسرون الذين ذهبوا إلى أن هذه الآيات تحدد مواقيت الصلاة .. إنما أخذوا هذا عن طريق المرويات الآتية بطريقة العنعنة عن الصحابة .. وليس لأن نصوص الآيات المباشرة تفصل هذا.
وعليه فلا يمكن القول أن حديث البيهقي الذي ذكرناه هو مجرد إعادة صياغة لما جاء في الآيات المذكورة أعلاه .. وإنما هو تفصيل لما جاء مجملا في الآيات المذكورة أعلاه.

بخصوص نصيحتك الأخيرة استاذي .. فهي على العين والرأس .. وأزيدك استاذي أن المسلمين المخلصين أيضا لا يستهينون بالسنة وحجيتها أو بالأحاديث المروية عن النبي صلى الله عليه وسلم .. ولا يبسطون المسألة ويقولون أن الأمور قد انتقلت فقط بطريق التواتر الذي هو أقوى من العنعنة ..
لأن الملل الأخرى قد تستعمل ذات الحجة أيضا للاستدلال على صحة عقائدها وعباداتها فيقولون أن أقوامهم قد أخذوها جيلا بعد جيل عن الأجيال السابقة حتى نصل إلى عيسى وموسى عليهما السلام .. وعليه فما دام التواتر قائما .. فلا يمكن الطعن في صحة العبادات التي يؤدونها الآن لأن التواتر هنا أعلى وأقوى من السنن والمرويات ..
ما رأيك استاذي هنا في هذه الحال .. هل ستنكر عليهم استخدام التواتر للدلالة على صحة عقائدهم وعباداتهم في ذات الوقت التي تستخدمه أنت كأقوى دليل على صحة عقائدك وعباداتك ؟.

تم تعديل بواسطة شرف الدين

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

رابط هذا التعليق
شارك

الاستاذة الفاضلة / عبير

ما رأيك في مدارسة الحجة التي أوردتيها ..

لن أجيب على تساؤلك وإنما فقط سأدعوك للذهاب إلى سورة الأحزاب لقراءة تفسير آية الحجاب والآية التي تليها .. وبالتحديد التي تليها .. ففيها الإجابة عن سؤالك ..

تم تعديل بواسطة شرف الدين

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

رابط هذا التعليق
شارك

نعود للحديث مع باقي الإخوة الأفاضل ..

في البداية أتمنى أن الاستاذ إسلام ألا يكون قد غضب من حديثي .. لا تغضب من حديثي هكذا يا استاذ إسلام . فقد سبق لك أن استعملت أسلوبا ساخرا في مداخلتك حول حديث سالم

هنا

ولم أغضب منك ..

المهم نبدأ بالحديث مع الأستاذ الأكبر / أبي محمد ..

طريقة الصلاة يا استاذي الفاضل وصلت إلينا عن طريق العنعنة .. فالفعل المتواصل هنا المنقول جيلا بعد جيل .. إنما ينقله الجيل اللاحق عن الجيل السابق .. فهو في النهاية عنعنة أيضا .. ولكنها في هذه الحال عنعنة متواترة مثل الحديث المتواتر تنقلها الجماعة عن الجماعة وينقلها الكافة عن الكافة .. والجماعة الأولى أخذتها عن النبي صلى الله عليه وسلم .. فأنت تقول أن النبي صلى بجماعة من الصحابة .. وهذه الجماعة خرج منها إمام آخر ( رقم 2 مثلا ) صلى بجماعة أخرى .. كما كان يصلي النبي بجماعة الصحابة .. فهذا الإمام أخذ طريقة الصلاة عن النبي صلى الله عليه وسلم .. فيأتي بعد ذلك إمام آخر ( رقم 3 ) .. يتعلم كيفية الصلاة من الإمام ( رقم 2 ) .. فيصلي بجماعة أخرى .. وينقل طريقة الصلاة عنه إلى هذه الجماعة الجديدة .. وهكذا تنتقل طريقة الصلاة من الجماعة القديمة إلى الجماعة الجديدة .. وتأخذها الجماعة الأجدُّ عن الجماعة الجديدة .. حتى تصل إلينا .. فهي منقولة بطريقة العنعنة .. لكنها عنعنة فعلية هنا وليست عنعنة قولية .. فالسنة هنا سنة فعلية وليست سنة قولية .. فالنبي صلى الله عليه وسلم قال ( خذوا عني مناسككم ) .. ( عنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي ) .. أي ( عن ) .. فهل قال النبي في الحديث شيئا .. أم أنه فعل فقط وفعل الصحابة مثله وصرنا نحن نفعل مثلما فعل الصحابة .. فهل انتفى عن فعله هذا صفة السنة ؟

لا ريب أنك تعلم استاذي أن السنة تنقسم إلى قول وفعل وتقرير .. والمثال الذي نتدارسه حول كيفية الصلاة من قبيل السنة الفعلية ..

لكن الأهم هنا استاذي أن هذا النقل المتواصل أو المتواتر الذي نحكيه ونتناقش فيه .. إلام يرجع في الأصل .. هل يرجع إلى نص في القرآن .. أم أنه يرجع إلى فعل النبي صلى الله عليه وسلم نفسه .. فهذا النقل المتواصل أو المتواتر هو في حد ذاته دليل على حجية السنة وأنها المصدر الثاني للتشريع كما نقول .. بدليل أننا نفعل الأمور ( التي لم تذكر مفصلة في القرآن الكريم ) مثلما كان يفعلها النبي صلى الله عليه وسلم ..

بخصوص مواقيت الصلاة والآيات التي ذكرتها أستاذي .. فتعال نتدارس .. دعك الآن من التفاسير وتعال للفظ الآية المباشر .. لعلنا نرى هل الأمر هنا مفصل أم مجمل ؟

في الآية الأولى وقوله تعالى ( فَسُبْحَانَ اللَّهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ * وَلَهُ الْحَمْدُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَعَشِيًّا وَحِينَ تُظْهِرُونَ )

أنت اعتمدت هنا على أن التسبيح والتحميد المذكورين في الآية هما الصلاة .. فعذرا .. لا يوجد دليل على هذا من اللغة .. فالصلاة لغة تعني الدعاء .. كما أنها شرعا لا تعني التسبيح .. والتسبيح يكون في الصلاة ويكون خارج الصلاة أيضا .. فلا دليل صريح في نص الآية المجرد على أن المقصود بها هي مواقيت الصلاة.

فأما الآية الثانية فهي تتحدث عن التسبيح أيضا ..

فأما الثالثة .. فهي بالفعل أمر بالصلاة .. ولكن المواقيت فيها غير مفصلة إلا فيما يخص قرآن الفجر .. أما أول الآية ( دلوك الشمس ) .. فما المقصود بها .. دلوك الشمس يعني ميل الشمس .. وقد يعني زوالها .. وقد يعني معنى ثالثا ..

اقرأ معي ما قاله الطاهر بن عاشور في تفسيره

( والدلوك : من أحوال الشمس ، فورد بمعنى زوال الشمس عن وسط قوس فرضي في طريق مسيرها اليومي ، وورد بمعنى : ميل الشمس عن مقدار ثلاثة أرباع القوس ، وهو وقت العصر ، وورد بمعنى غروبها ; فصار لفظ الدلوك مشتركا في المعاني الثلاثة . )

وأما غسق الليل .. فالمقصود بالغسق هو الظلمة .. فهل هذه الكلمة مفصلة لوقت صلاة العشاء ؟

وأما الآية الرابعة .. فهي تتحدث عن طرفي النهار .. ولا ريب أن المقصود المتبادر من طرفي النهار هنا .. هما أول النهار وآخره .. أي الفجر والمغرب .. فهنا يمكن الاتفاق على هذا المعنى .. مع أنه هناك خلاف بين المفسرين في طرفي النهار المقصودين في الآية .. ولكن أين مواقيت باقي الصلوات في الآية ؟ غير مفصلة أستاذي .. وقوله عز وجل " زلفا من الليل " .. ليس مفصلا في وقت صلاتي المغرب أو العشاء ..

فهنا أستاذي لا يمكن الجزم بأن الآيات الأربعة قد فصلت مواقيت الصلاة تفصيلا تاما إذا استعنا بالمعاني اللغوية المباشرة للمفردات المذكورة في الآية .. لا يمكن القول بأن الآيات مفصلة في أوقات الصلاة .. والمفسرون الذين ذهبوا إلى أن هذه الآيات تحدد مواقيت الصلاة .. إنما أخذوا هذا عن طريق المرويات الآتية بطريقة العنعنة عن الصحابة .. وليس لأن نصوص الآيات المباشرة تفصل هذا.

وعليه فلا يمكن القول أن حديث البيهقي الذي ذكرناه هو مجرد إعادة صياغة لما جاء في الآيات المذكورة أعلاه .. وإنما هو تفصيل لما جاء مجملا في الآيات المذكورة أعلاه.

بخصوص نصيحتك الأخيرة استاذي .. فهي على العين والرأس .. وأزيدك استاذي أن المسلمين المخلصين أيضا لا يستهينون بالسنة وحجيتها أو بالأحاديث المروية عن النبي صلى الله عليه وسلم .. ولا يبسطون المسألة ويقولون أن الأمور قد انتقلت فقط بطريق التواتر الذي هو أقوى من العنعنة ..

لأن الملل الأخرى قد تستعمل ذات الحجة أيضا للاستدلال على صحة عقائدها وعباداتها فيقولون أن أقوامهم قد أخذوها جيلا بعد جيل عن الأجيال السابقة حتى نصل إلى عيسى وموسى عليهما السلام .. وعليه فما دام التواتر قائما .. فلا يمكن الطعن في صحة العبادات التي يؤدونها الآن لأن التواتر هنا أعلى وأقوى من السنن والمرويات ..

ما رأيك استاذي هنا في هذه الحال .. هل ستنكر عليهم استخدام التواتر للدلالة على صحة عقائدهم وعباداتهم في ذات الوقت التي تستخدمه أنت كأقوى دليل على صحة عقائدك وعباداتك ؟.

اسمحا لي الفاضلان الكريمان ( أبو محمد .. شرف الدين ) أن اتدخل لمعرفة شيئ أنا فعلا جاهل بتفاصيله .....

ألم تكن هناك أشكال للصلاة أو مناسك للحج موجودين ومعلومين للكافة قبل زمن الرسول صلى الله عليه وسلم ؟ ....

فقد حكى القرآن عن صلوات ومناسك للحج قبل الرسول صلى الله عليه وسلم حتى في الجاهلية .....

ألم يكن هناك عرف - أشار إليه القرآن - في أشياء كثيرة ولم ينه عنه الإسلام وإنما نهى عن الفاسد فيه مثل الطواف بالبيت عرايا وغيره ؟ .... "خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ" ...( وَإِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً قَالُوا وَجَدْنَا عَلَيْهَا آبَاءَنَا وَاللَّهُ أَمَرَنَا بِهَا ۗ قُلْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ ۖ أَتَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ....) ....

أعجبني قولك أستاذ شرف ( وينقلها الكافة عن الكافة ) أي الجميع عن الجميع ...

الله سبحانه وتعالى ذكر الصلاة في قوله ... ( إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا ) .... كيف نفهم كانت ...

والله سبحانه وتعالى ذكر الصلاة في قيامها ( فَنَادَتْهُ الْمَلَائِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ ) .. وذكر ركوعها وسجودها وذكرها ..... وعليه

فلا أنكر أهمية بيان الرسول صلى الله عليه وسلم وتبليغه ولكن في نفس الوقت عندي حرج في بعض الروايات في مواضيع معينة محدودة شأني في ذلك شـأن الكثير من العلماء الذين تحدثوا فيها

فلا أقبل كل الموروث ولا أرده كله لأجل رواية

ومترقب لرد أستاذنا الفاضل أبو محمد لنفهم أكثر في هذا الموضوع المهم

تحياتي وشكرا

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

اهل السنه بيتهموا اهل القران بانهم منكريين لسنه رسول الله !!


والقرانيين بيتهموا اهل السنه بانهم منكرين للقران نفسه ومنكرين لسنه الله وعملوا مكانها سنه بشريه علشان تخالف سنه الله فى الارض


والقرأن نفسه بيقول .


( فهل ينظرون الى سنه الاولين فلن تجد لسنه الله تبديلا ولن تجد لسنه الله تحويلا )


ولما تلاقى السنه نفسها بتخالف صحيح القران 180 درجه فى كل تشريعات الله وفى كل حدود الله


يبقى هنا لازم نقف وقفه


عبيد وصناع الأصنام يكرهون دوما من يقوم

بتكسيرها

رابط هذا التعليق
شارك

الاستاذ شرف

لا عليك من زعلي او تحفظي فانا كنت بهزر معاك وبصراحة انت بالنسبة لاكثر من حاورني في هذه المواضيع تعتبر بلسم

عموما نرجع لموضوع رضاع الكبير ولفت نظري هذا القول

والسؤال هنا .. هل صفة الرضاعة تطلق على التقام الثدي فقط .. ؟ أم تطلق على الشرب أيضا .. ؟
شرعا إجماع العلماء معقود بأن المحرمية تتحقق بمجرد شرب اللبن .. وبدون مس الثدي .. إذا فالرضاعة المحرِّمة شرعا لا يشترط فيها مس الثدي أو التقامه ..
وأما لغة فقد أوضحنا في الرد على الأستاذ الأكبر أبي محمد أن الرضاع يطلق أيضا على الشراب .. وعليه ..

طبعا حكاية الاجماع كما اشار اليها الزميل طارق هي حكاية مزعومة ولا يوجد هذا الاجماع المزعوم الا في خيال من يريد ان يخرص من يحاوره لان العلماء اختلفو اكثر مما اتفقو وطبعا بعيدا عن الاصول واعمدة الدين

وفي ذلك لدي رأيان للشيخ الحويني والشيخ الالباني يشرح في احدهم الحويني معني الرضاع والفرق بين الرضاع والشرب شرحا دقيقا وهو من رأيه ان الرضاع يكون عن طريق إلتقام الثدي اما بخلاف هذا فيعد شربا وليس رضاعا

ونستمع الى رأي الالباني ومعذرة في عرض هذا الفيديو فلم اجد غيره

http://www.youtube.com/watch?v=APeKO9o12m0

والرجل ايضا صريح ويقول ان الرضاعة للكبير تتم عن طريق إلتقام الثدي مثل كل رضاع لكل صغير ثم قام بالتوضيح بان تظهر له حلمة ثديها فقط وكان تبريره ان الحلمة ليست موضع شهوة بالنسبة للرجل لانها سوداء ولست ادري هل لم يشاهد الشيخ سوى الحلمة السوداء فقد تكون بالوان اخرى غير السواد

وهو تكلم عن انعدام الشهوة بالنسبة للرجل فماذا عن البقرة التي يحلب منها اللبن هل لا تشعر باي شهوة من قيام رجل بالتقام ثديها ومصه

انا اسف على اني اتكلم بمثل هذه اللغة ولكني بعد ان راجعت نفسي كثيرا قبل كتابة هذا الرد انني ورغم انحدار مستوى الكلمات الا انني ما وجدت اقل منها حدة لانني في الحقيقة مضطر ان ارد على تلك الجزئية

اذن هناك فريق لا يستهان به يجد ان الرضاع لا يتم الا بالتقام ثدي المرأة حتى ولو كان كبيرا بالغا وهذا يعني اننا عندما اثرنا تلك النقطة ووضحنا ان الرضاع شيء والشرب شيء اخر لم نكن مخطئين ولكن وجدنا من يؤيد رأينا ومن نفس هذا الفكر

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

عزيزى الأستاذ شرف

أشفقت عليك والله للمجهود الذى بذلته لتأويل "الفعل المتواصل"

لكى تثبت أنه هو عين "العنعنة"

على العموم جهد مشكور ومأجور إن شاء الله

ولا أريد أن أستغرق فى الرد وشرح الفرق بين "تواصل جماعة"

واستمرارها فى أداء "فعل" ما .. و رواية فرد عن فرد أوأفراد عن أفراد

لما كان فرد أو أفراد "قال" أو "قالوا" إنه أوإنهم سمعوا من أو "عن"

رسول الله صلى الله عليه وسلم

لا أريد أن أستغرق كما استغرقت حضرتك فى الشرح

ولكن

يا أستاذ شرف لم أقصد إطلاقا أنه بوفاة الرسول

جاء إمام آخر وصلى بجماعة ثم إمام آخر بجماعة أخرى

فكر جيدا فيما سأقوله

جماعة المسلمين "متواصلة" يموت منها من يموت ويترك أحياء

"فى نفس الجماعة"

ويولد بعدهم من يولد لينضم لنفس الجماعة .. وهكذا

هذه الجماعة "المتواصلة" تصلى بنفس الطريقة

التى صلى بها الرسول عليه الصلاة والسلام

منذ أن فرضت الصلاة وحتى الآن

وهذه الجماعة "المتواصلة" تصلى فى "المواقيت المحددة"

التى جاءت "مجملة" فى القرآن الكريم

والتى قال عنها القرآن الكريم إنها "كتاب - أى فرض - موقوت"

وفى تلك الصلاة التى "مازلنا" نصليها حتى الآن

نسبح الله .. ونحمد الله

كما أمرنا الله فى القرآن الكريم

ونشهد أن رسول الله قد بلغ الرسالة وأدى الأمانة

وتركنا على المحجة البيضاء

والآن اسمح لى أن أجيب على سؤال الأستاذ طارق

والإجابة موجهة لحضرتك أيضا


اسمحا لي الفاضلان الكريمان ( أبو محمد .. شرف الدين ) أن اتدخل لمعرفة شيئ أنا فعلا جاهل بتفاصيله .....

ألم تكن هناك أشكال للصلاة أو مناسك للحج موجودين ومعلومين للكافة قبل زمن الرسول صلى الله عليه وسلم ؟ ....

فقد حكى القرآن عن صلوات ومناسك للحج قبل الرسول صلى الله عليه وسلم حتى في الجاهلية .....

ألم يكن هناك عرف - أشار إليه القرآن - في أشياء كثيرة ولم ينه عنه الإسلام وإنما نهى عن الفاسد فيه مثل الطواف بالبيت عرايا وغيره ؟ .... "خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ" ...( وَإِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً قَالُوا وَجَدْنَا عَلَيْهَا آبَاءَنَا وَاللَّهُ أَمَرَنَا بِهَا ۗ قُلْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ ۖ أَتَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ....) ....

أعجبني قولك أستاذ شرف ( وينقلها الكافة عن الكافة ) أي الجميع عن الجميع ...

الله سبحانه وتعالى ذكر الصلاة في قوله ... ( إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا ) .... كيف نفهم كانت ...

والله سبحانه وتعالى ذكر الصلاة في قيامها ( فَنَادَتْهُ الْمَلَائِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ ) .. وذكر ركوعها وسجودها وذكرها ..... وعليه

فلا أنكر أهمية بيان الرسول صلى الله عليه وسلم وتبليغه ولكن في نفس الوقت عندي حرج في بعض الروايات في مواضيع معينة محدودة شأني في ذلك شـأن الكثير من العلماء الذين تحدثوا فيها

فلا أقبل كل الموروث ولا أرده كله لأجل رواية

ومترقب لرد أستاذنا الفاضل أبو محمد لنفهم أكثر في هذا الموضوع المهم

تحياتي وشكرا


أرجو أن تستمعا إلى الآذان بصوت الشيخ سيد النقشبندى

فهو من أجمل الأصوات التى أحبها

وبنفس التركيز فى الاستماع إلى أدائه الرائع

أرجو أن تركزا فى "الهيئات" التى ستظهر أمامكما على الشاشة

http://www.youtube.com/watch?v=gLjGbNeYjZc


نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

1:اختى الكريمة عبير صاحبة القلم المتميز

:)

طب مش حضرتك تقرأ المشاركات كلها و بعدين تعرف اذا كان الموضوع طعن في سيرة الرسول و آل بيته والا لا ؟؟؟

قبل ان اكتب اى رد على مشاركتك اسمحيلى ان اشكرك على ذوقك واسلوبِك الراقى الذى يدل على سمو اخلاقِك

2:انا ذكرت انى لم أقرأ المشاركات كلها لأنه قد يكون هناك مشاركه او اكثر تدحض الشبهات عن السنه وعن سيرة الرسول وانا لم اقرأها وبذلك اكون وقعت فى اتهام البعض بما ليس فيهم بدون قصد

3:كان من الممكن ان اسكت ولا أذكر تلك الجمله لكنى تعمدت ذكرها احقاقا للحق وحتى لا أسىء الظن بالاخرين

معكِ حق فى هذا الكلام لكنى لم أذكر انه من أئمة اهل البيت

ملحوظة هامة

البخاري ليس من ائمة أهل البيت :)

هو شخص ولد بعد التابعين وتابعي التابعين

أنا كان مقصدى انه من الشخصيات الدينيه التى لها مقامها واهميتها فى التاريخ الاسلامى لذلك كتبت انه من قوانين المنتدى الالتزام - عند مناقشة التاريخ أو التفاسير أو الفقه الدينى - باحترام وتوقير الأئمة من أهل البيت و الصحابة و أمهات المؤمنين والشخصيات الدينية الأخرى

ألا يجوز ان نعتبره (جدلا) إمام وشيخ فاضل فى مقام الامام الشعراوى الذى احبه الكثيرين من كل الطوائف والطبقات؟!

من وجهة نظر البعض يجوز

طيب هل يقبل احدكم بالتهجم او التهكم على الامام الشعراوى؟!

بالطبع لا

إذن لماذا هذا الهجوم على السنه وأئمتها؟!

هو رجل اجتهد و اخطأ في الكثير .. و يجوز جدا محاسبته و النظر فيما كتب فكلامه بشري و ليس قرآنا !!

ملحوظة أهم

الغلو في البخاري و تقديسه ..يوقع في الشرك والعياذ بالله

للمرة الثانية أؤيدك فى كلامك لأنى حيادى وأدور فى فلك الحق اينما وُجد لكنى لا أوافقك أبدا على هذه الجملة و اخطأ في الكثير

وهنا لى بعض الاسئلة أرجو ان تتقبليها بصدر رحب من أخيكى أمير:

1: على أى أساس عرفتى انه أخطأ فى الكثير؟

2: من الذى يحدد انه أخطأ أو أصاب؟

3: وفى حالة انه أخطأ فى الكثير فمن هو الذى أصاب فى الكثير حتى نأخذ عنه تعاليم ديننا وسنة نبينا وتفسير قراننا؟

4: مَن مِن العلماء والفقهاء الموثوق فى علمهم و امانتهم على مر التاريخ الاسلامى قام بالطعن فى البخارى؟

وأحب ان انوه للجميع ان انتقاد البخارى لم يحدث فى مصر الا حديثا جدا تحديدا عام 1905 واحفظو ذلك التاريخ جيدا لأننا سنحتاجه فيما بعد

انتقل الى نقطة اخرى وهى :

ان انتقاد الامام البخارى واسقاطه و الاستغناء عن كتبه ما هى إلا محاوله لإنكار السنه وبالتالى سيكون القران هو المصدر الوحيد للتشريع وبذلك تنقسم الامه على نفسها اكثر ما هى منقسمه وهذا ما يريده اعداء الدين حيث انه في العصر الحديث ظهرت فكرة إنكار السنة في الهند في فترة الاحتلال الإنجليزي على يد أحمد خان الذي فسر القرآن بمنهج عقلي، ووضع شروطا تعجيزية لقبول الحديث مما جعله ينكر أغلب الأحاديث.

ونتيجه لذلك نشأت جماعه تسمى نفسها القرانيين وهم يعتمدون على فهم القرآن بالقرآن، ويرفضون كلمة تفسير القرآن حيث يعتقدون أن التفسير يكون للشيء الغامض أو المعقد بينما القرآن ميسر للفهم والتدبر كما هو مذكور في القرآن نفسه. كما يرفض القرآنيون روايات أسباب النزول أو التفسيرات المذكورة في كتب التراث، فهم يرون أن عامة المسلمين يقدسون تفسيرات التراث وروايات أسباب النزول حتى وإن تعارضت مع القرآن فيقدمون كلام البشر المشكوك بصحته وسنده على كلام الله المقطوع بصحته.

ومن أفكارهم ومعتقداتهم أن :

1: لا ناسخ ولا منسوخ في القرآن

في مخالفة للاعتقاد السائد، هم لا يعتقدون بنسخ الآيات المعروف عند بقية المسلمين وهو أن تلغي إحدى الآيات حكم مذكور في آية أخرى وفقا لما ذكر في القرآن: ﴿مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا﴾

2:الحديث ليس مصدرا للتشريع

القرآنيون لا يعترفون بوجود وحي ثان مع القرآن وكلام النبي خارج القرآن ليس وحيا من الله وبالتالي غير ملزم للمسلمين ولا يعترف القرآنيون من جهة أخرى بنسبة ما يسمى الأحاديث النبوية للرسول محمد ويقول القرآنيون في ذلك أن المنهجية التي اتبعت في تصحيح الأحاديث النبوية كانت تفتقر للموضوعية ومخالفة للمنهج العلمي السليم؛ لذلك خرج العديد من الأحاديث في الصحاح التي يختلف فيها المسلمون حتى اليوم، إضافة لقولهم أن من اعتمد تصحيح هذه الأحاديث النبوي هم مجرد أفراد وتصحيحهم قابل للصواب والخطأ، إضافة لاعتمادهم على نهي الرسول محمد عن تدوين السنة بأحاديث هي الآن في الصحاح، وأن هذه السنة المروية أو الأحاديث لم تدون إلا في القرن الثالث الهجري أي بعد ما يزيد عن المئتين والثمانين عاما على وفاة الرسول.

في نفس الوقت يعمل القرآنيون بما يسمونه "السنة الفعلية" وهي الأفعال التي انتقلت بالتواتر مثل كيفية الصلاة والحج والزكاة وغيرها من الأمور التي لم تذكر تفصيلا في القرآن ولكن انتقلت من جيل إلى جيل ويكاد يجمع كافة المسلمين على كيفية أدائها دون الحاجة إلى الروايات المذكورة في كتب الحديث.

3:الرسول ليس معصوم والصحابه ليسوا اهل ثقه

يؤمن القرآنيون بعدم عصمة النبي، وبأن النبي بشر يوحى إليه، يجوز أن يخطئ أو أن يصيب، باستثناء في تبليغه للآيات القرآنية فهو معصوم من السهو والخطأ وفقا للنص القرآني.

وكذلك لا يؤمن القرآنيون بعدالة الصحابة، وكان منهم المنافق والفاسق وضعيف الإيمان كما كان منهم المؤمنين والصالحين. ويخالف هذا المعتقد معتقد المسلمين السنة في كون كل شخص رأى الرسول وهو على دين الإسلام هو صحابي ثقة.

أما عن وجود القرانيين فى مصر فبدأ وجودهم منذ حركة الشيخ محمد عبده الإصلاحية عام 1905 فيقول د. أحمد صبحي منصور -الزعيم الروحي للقرآنيين في مصر والعالم العربي- أن "محمد عبده رفض الحديث والتصوف وانتقد البخاري وأنكر الشفاعة،

قد يسألنى الكثير من أين أتيت بكل تلك المعلومات وما الدليل على صحة ادعائاتك عليهم؟!!

وأرد وأقول ان جميع هذه المعلومات من كتبهم ومن كلام زعمائهم ومن مواقعهم الاليكترونية

وإليكم المصدر الذى نقلت منه copy & paste مع تعديل بسيط ويوجد به معلومات أكثر لمن أراد الاستزاده

http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%86

في انتظار حضرتك بعد قراءة 14 صفحة شارك فيها أحد أعضاء فريق الاشراف أستاذ أبو محمد

و عدد من الأعضاء والذين أخذوا الموضوع بمنتهى الجدية و أنفقوا فيه الكثير من الجهد والوقت

صباح سعيد لحضرتك

:giverose:

لأ أستطيع ان أعدكِ بقرأة الموضوع كاملا حيث ذلك يتطلب الكثير من الوقت لكنى من الان سأكون متابع معكم اذا استمر النقاش

ففى هذا المنتدى وجدت بينكم عقول ابهرتنى بفكرها واحب ان أكون بينهم لنتبادل خبراتنا ولينفع بعضنا بعضا
لكنى لا أفضل الجدل فى الدين لما له من حساسية وقدسية فى قلوبنا وخصوصا عندما يكون الجدل فى شىء من الثوابت مثل السنه النبوية

اتمنى لكِ نوما هنيئا الان

و عندما تستيقظين اتمنى لكِ يوم ملىء بالسعاده والهناء

وأختم كلامى بهذا الدعاء لى ولكل الاعضاء ولكل من يقرأ كلماتى

اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه

وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه

قولو أمين

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم اخى الفاضل متعب

عنيا ليك

واعلم اخى انى مهما اختلفت معك او مع اى عضو اخر حول فكر او موضوع معين إلا اننى أُكن كل الحب والاحترام للجميع

ذكرت فى الصفحه الاولى فى المشاركة الخامسة على هذا الرابط أن

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=148818&p=899606

هذه المشاركه فى الرابط اعلاه موجوده بالاحاديث فيها جزئيه تطاول البخارى على القران واتهامه بانه ناقص او زايد . ومع ذالك لم تعلق عليها واقتبست فقط ما يخص الرسول من اتهامات اذا كان يجامع زوجاته فى نهار رمضان ام لاء . اليس من الاولى لك ان تعلق على اتهام البخارى للقران بانه ناقص او زايد ؟

مع الرغم انها موجوده فى نفس المشاركه

الرسول ام القران ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

فهل اتيت لنا برقم الاحاديث وفى اى كتاب من كتب البخارى التى ذكر فيها ان الرسول (ص) جامع احدى زوجاته فى نهار رمضان و ... و..... الى اخره.

لأنه بناء على ردك سيكون هناك احتمال من اثنين:

1: ان تكون تلك الاحاديث لا وجود لها فى كتب الامام البخارى وبالتالى ستكون احاديث موضوعه ومكذوبه على الرسول وان من اخبرك بهذه الاحاديث (سواء موقع او شخص) غير محل للثقه وفى هذه الحاله ستكون تشويه لسيرة الرسول قبل ان تكون مخالفة لقوانين المنتدى وهذا لا يرضاه احد سواء كان عضو او مشرف او حتى زائر عادى للموقع

2: ان تكون تلك الاحاديث موجوده ومثبته فعليا فى كتب الامام البخارى وفى هذه الحاله سأسأل اهل التخصص من العلماء و الفقهاء عن ملابسات و تفاصيل تلك الاحاديث ثم أرجع وأبلغ حضرتك بما قالوه لى لأنى بصراحة معلوماتى قليله فى العلوم الشرعية واول مرة فى حياتى اقرأ عن تلك الوقائع التى ذكرتها فى الموضوع

وأعتذر ان كان اسلوبى هجومى فى المشاركة السابقه لكن أعذرنى الموضوع جعلنى انفعل

هدانى الله و إياك الى الحق واليقين

انتظر ردك والى ان يأتى ردك اتركك فى رعاية الله وحفظه

وهل اذا احضرت لك الاحاديث هل ستاتينى بالرد على الشبهات بعد فاصل كبير من الدش وفى النهايه الشبه موجوده .؟

فلما وجودها من الاساس اذا كانت بالفعل شبه . اليس من الافضل لنا ان نزيل هذه الشبهات ام انها موضوعه للرد عليها بكلام حشو يتعدى الصفحات والدخول فى مهاترات تجعل القارىء يمل منها فعليه ان يسلم انها شبهه وخلاص .!!!

حتى لايطالبهم احدا حتى بتنقيتها . لان تنقيه السنه بتعتبر جريمه فى عرف هؤلاء وبصفه خاصه اذا كانت بتتعارض مع صحيح القرأن ومع ذالك يصرون على عدم تنقيتها ليبقى الحال على ما هو عليه . ويستخدمها الناس للضرب فى الاسلام كما جاء بالفلم المسىء الى الرسول صلوات ربى عليه . ولذالك اعطى مساحه هايله لمؤلف الفلم نفسه ان يخلق احداثه من كتب السنه سيان فى البخارى او مسلم ولم يخرج عن نطاقهما

فلماذا اثار الفلم غضبهم وطالبوا بحذفه بل وبمحاكمته وبمحاكمه من يروج للفلم ذاته امثال (البير صادق ) الشاب المسيحى الذى عرض الفلم على صفحته الشخصيه فتمت محاكمته بتهمه ازدراء الاديان بالفعل . مع الرغم ان الشاب لم يشارك اصلا فى الفلم لا من بعيد ولا من قريب فقط عرضه على صفحته الشخصيه !!!!

والسؤال هنا

لما لم يتعاملوا بنفس منطق الرد على الشبهات كما هو معتاد وتنتهى القصه ؟

هل لخوفهم من عدم اقناع الناس بردهم على الشبهه . ولذالك لم يقتنعوا بها كرد ؟

ام انهم يحافظون على تراث اليهودى (كعب الاخبار) ودفاعهم المستميت عنه والذى وضع كل هذه الاحاديث فى كتب السنه وتحت اشرافه ؟ !!!!

على اى حال . هذه الاحاديث موجوده من ضمن احاديث عائشه بنت ابى بكر رضوان الله عليهم جميعا وهى ليست بكثير تتعدى الثلثمائه حديث بقليل . بامكانك البحث عنها فى باب القبلة للصائم 2382

ومنها على سبيل المثال وليس الحصر .

2382 حدثنا مسدد حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن إبراهيم عن الأسود وعلقمة عن عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبل وهو صائم ويباشر وهو صائم ولكنه كان أملك لإربه

عبيد وصناع الأصنام يكرهون دوما من يقوم

بتكسيرها

رابط هذا التعليق
شارك

والآن اسمح لى أن أجيب على سؤال الأستاذ طارق

والإجابة موجهة لحضرتك أيضا

أرجو أن تستمعا إلى الآذان بصوت الشيخ سيد النقشبندى

فهو من أجمل الأصوات التى أحبها

وبنفس التركيز فى الاستماع إلى أدائه الرائع

أرجو أن تركزا فى "الهيئات" التى ستظهر أمامكما على الشاشة

http://www.youtube.com/watch?v=gLjGbNeYjZc

والفيديو مفاجأة بالنسبة وذهب بي لأبعد وأكثر مما طلبت ....

شكرا يا أبا محمد على هذه الصور الثمينة فإنها أراحت بالي كثيرا وربما أجابت عن سؤال دائما نواجه به حينما نقرر أن نأخذ بالاجتهاد في رواية

فيقال لولا ذلك لما عرفنا كيفية الصلاة والحج ....

وكأننا لابد وأن نقبل الكل - على ما في بعضه - من أجل ذلك ....

وإذا كان الفراعنة وكل الأمم السابقة قد عرفوا الصلاة بجميع هيئاتها على هذا النحو فإن مجرد الإشارة إلى فرضية الصلاة يمكن الإتيان بها على المذكور منها في القرآن من أساسيات والمعلوم من هيئاتها لكل الناس ( والله أعلم ) ...

فمثلا حكى القرآن عن صلوات في عهود الأنبياء السابقين : في مواطن مختلفة

*وَإِذْ قَالَتِ الْمَلاَئِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاء الْعَالَمِينَ{42} يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ"

... السجود والركوع ... مع الراكعين إشارة إلى صلاة الجماعة .....

سبحان الله الذي قال (مَّا فَرَّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن شَيْءٍ) ....

علينا أن نتدارس القرآن وبالتأكيد كلما اجتهدنا فيه علمنا الله منه ...

وطالما ابتعدنا عنه دخلنا في ظلمات بعضها فوق بعض ننفق فيها الجهد الذي لو أنفقناه في القرآن ذاته لتحصل لنا النفع العظيم

ولو سلمنا - والعياذ يالله - بوجود مصدر آخر للتشريع لفتحنا المجال لمؤامرة إبعادنا عن كتاب الله

والصلاح كل الصلاح في دعوة الناس للتمسك بالكتاب

( وَالَّذِينَ يُمَسَّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ إِنَّا لاَ نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ )

تحياتي

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

مداخلة اعتراضية سريعة
السيد متعب تساءل في احدى مداخلاته لماذا اخاصم مداخلاته ولا أرد عليها ..
والجواب يا سيد متعب هو أنك لا تسعى للمدارسة وإنما تسعى للهدم ..
السيد متعب ذكر في جملة مداخلاته المتشعبة ..

( وجمع الكثير من الاحاديث الموضوعه فى كتاب البخارى والتى معظمها يتهم الرسول تارة بانه جامع احدى زوجاته فى نهار رمضان )

وعندما عارضه أحد الزملاء وطالبه بأن يأتينا بالحديث الذي يصرح بأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يجامع زوجاته في نهار رمضان ..
أجاب السيد متعب بهذا الحديث ..
( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبل وهو صائم ويباشر وهو صائم ولكنه كان أملك لإربه )
ولنا أن نسألك يا سيد متعب .. أين الجماع المذكور في الحديث ؟ لا يوجد في الحديث كله لفظة جماع أو أي من مشتقاتها .. حتى تأخذ منه حجة على أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يجامع زوجاته في نهار رمضان ..

هل أدركت الآن يا سيد متعب أنك لا تريد سوى الهدم وليس المدارسة أو البحث.

تم تعديل بواسطة شرف الدين

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

رابط هذا التعليق
شارك

والفيديو مفاجأة بالنسبة وذهب بي لأبعد وأكثر مما طلبت ....

شكرا يا أبا محمد على هذه الصور الثمينة فإنها أراحت بالي كثيرا وربما أجابت عن سؤال دائما نواجه به حينما نقرر أن نأخذ بالاجتهاد في رواية

فيقال لولا ذلك لما عرفنا كيفية الصلاة والحج ....

وكأننا لابد وأن نقبل الكل - على ما في بعضه - من أجل ذلك ....

وإذا كان الفراعنة وكل الأمم السابقة قد عرفوا الصلاة بجميع هيئاتها على هذا النحو فإن مجرد الإشارة إلى فرضية الصلاة يمكن الإتيان بها على المذكور منها في القرآن من أساسيات والمعلوم من هيئاتها لكل الناس ( والله أعلم ) ...

فمثلا حكى القرآن عن صلوات في عهود الأنبياء السابقين : في مواطن مختلفة

*وَإِذْ قَالَتِ الْمَلاَئِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاء الْعَالَمِينَ{42} يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ"

... السجود والركوع ... مع الراكعين إشارة إلى صلاة الجماعة .....

سبحان الله الذي قال (مَّا فَرَّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن شَيْءٍ) ....

علينا أن نتدارس القرآن وبالتأكيد كلما اجتهدنا فيه علمنا الله منه ...

وطالما ابتعدنا عنه دخلنا في ظلمات بعضها فوق بعض ننفق فيها الجهد الذي لو أنفقناه في القرآن ذاته لتحصل لنا النفع العظيم

ولو سلمنا - والعياذ يالله - بوجود مصدر آخر للتشريع لفتحنا المجال لمؤامرة إبعادنا عن كتاب الله

والصلاح كل الصلاح في دعوة الناس للتمسك بالكتاب

( وَالَّذِينَ يُمَسَّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ إِنَّا لاَ نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ )

تحياتي

وإذا قرأنا وتدبرنا هذه الآيات الكريمات من سورة الإسراء

فستزداد "معرفتنا" أن هيئة الصلاة كانت معروفة قبل الاسلام

وأن من قبلنا كانوا يسجدون خشوعا إذا تـُلى عليهم القرآن !!!!!!!!!!

ومارس رسولنا عليه الصلاة والسلام الصلاة بتلك الهيئة وما زلنا نمارسها

بالتسبيح والحمد

بلا "عنعنة" سماعية من فرد عن فرد

وَبِالْحَقِّ أَنزَلْنَاهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ مُبَشِّرًا وَنَذِيرًا (105) وَقُرْآنًا فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَىٰ مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنزِيلًا (106) قُلْ آمِنُواْ بِهِ أَوْ لاَ تُؤْمِنُواْ إِنَّ الَّذِينَ أُوتُواْ الْعِلْمَ مِن قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ سُجَّدًا (107) وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِن كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولاً (108) وَيَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعًا (109) قُلِ ادْعُواْ اللّهَ أَوِ ادْعُواْ الرَّحْمَنَ أَيًّا مَّا تَدْعُواْ فَلَهُ الأَسْمَاء الْحُسْنَى وَلاَ تَجْهَرْ بِصَلاَتِكَ وَلاَ تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً (110) وَقُلِ الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَم يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِّنَ الذُّلَّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا (111)

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

هذه المشاركه فى الرابط اعلاه موجوده بالاحاديث فيها جزئيه تطاول البخارى على القران واتهامه بانه ناقص او زايد . ومع ذالك لم تعلق عليها واقتبست فقط ما يخص الرسول من اتهامات اذا كان يجامع زوجاته فى نهار رمضان ام لاء .

طب رد السلام الاول

فى مشاركتك على الرابط ادناه طلبت منى ان احدد لك المخالفات والشبهات التى تطعن فى سيرة الرسول وبناء على ذلك ذهبتُ الى بداية الموضوع وكانت هذه هى اول مشاركة أرى فيها شبهه لأن شبهة زيادة القران او نقصه موجوده فى المشاركه التالية لها مباشرة

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=148818&p=901147

اليس من الاولى لك ان تعلق على اتهام البخارى للقران بانه ناقص او زايد ؟

مع الرغم انها موجوده فى نفس المشاركه

الرسول ام القران ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كلا الامرين مهمين بالنسبة لى (الرسول والقران)

لكن كما قلت لك ان شبهة الرسول وردت قبل شبهة القران وعليه تم ذكرها أولا

عن عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبل وهو صائم ويباشر وهو صائم ولكنه كان أملك لإربه

ليه بتغير كلامك؟

انته ذكرت فى المشاركه رقم 5 ان

الاحاديث الموضوعه فى كتاب البخارى والتى معظمها يتهم الرسول تارة بانه جامع احدى زوجاته فى نهار رمضان واخرى جامعها وهى حائض

وتاره اخرى تزوج وجامعها ولم تنتهى من عدتها

وهناك فرق كبير بين الجماع وبين المباشرة كلنا نعرفه

فكيف تقول فى مشاركة انه جامع احدى زوجاته فى نهار رمضان ثم عندما طلبت منك الحديث الدال على ذلك جئتنى بحديث يقول بانه كان يقبل ويباشر فقط

و سأنقل بعض التفسيرات على هذا الحديث

ويؤدي معنى ذلك الحديث أيضا ما رواه عبد الرزاق بإسناد صحيح عن مسروق سألت عائشة : ما يحل للرجل من امرأته صائما؟ قالت : كل شيء إلا الجماع "

فأشارت بذلك إلى أن الإباحة لمن يكون مالكا لنفسه دون من لا يأمن من الوقوع فيما يحرم .

وفي رواية حماد عند النسائي : " قال الأسود قلت لعائشة : أيباشر الصائم؟ قالت : لا . قلت أليس كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يباشر وهو صائم؟ قالت : إنه كان أملككم لإربه وظاهر هذا أنها اعتقدت خصوصية النبي - صلى الله عليه وسلم - بذلك ،

قال القرطبي : وهو اجتهاد منها وقول أم سلمة أولى أن يؤخذ به لأنه نص في الواقعة .

قلت : قد ثبت عن عائشة صريحا إباحة ذلك كما تقدم ، فيجمع بين هذا وبين قولها المتقدم إنه " يحل له كل شيء إلا الجماع " بحمل النهي هنا على كراهة التنزيه ، فإنها لا تنافي الإباحة .

المصدر من نفس الموقع الذى قمت بنقل الحديث منه على هذا الرابط

http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=52&ID=3525

وأود أن أشير الى نقطه مهمه وهى أن البخارى لم يأتِ بهذه الأحاديث من عند نفسه ولكنه نقل اقوال وأفعال الرسول كما هى ولم يحرف فيها شيئا على ارغم انه قد يكون اخطأ فى بعض الروايات لأنه فى النهاية بشر لكن اجمع العلماء والفقهاء على مر العصور ان رواياته من اصح الروايات التى نُقلت عن النبى (ص)

وإن كان هناك شخص ما لا يتقبل ما ورد فى كتب ائمة الحديث (الصحيحه) فهو بذلك لا يتقبل اقوال و أفعال الرسول وعليه ان يراجع ايمانه

لأن ايمانه بالرسول لن يكون كاملا وسيكون مشوها

حيث أنه يؤمن بالرسول فيما رواه عن رب العزة فقط (وهو القران )وينكر ما دونه وبذلك يكون وضع نفسه ضمن منكرين السنه الذين يطلقون على انفسهم اهل القران او القرانيين

وكلنا نعرف ان الايمان هو ان تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الاخر والقدر خيره وشره

فكيف يكونوا مؤمنين بالرسل اذا امنوا بالرسول فى جزء وانكروا جزء

كل ذلك كان فى الرد فقط على جزئية جماع الرسول زوجته فى نهار رمضان

وحضرتك لم تأتنا بالاحاديث التى تروى انه جامع احدى زوجاته وهى حائض والاخرى التى جامعها وهى فى شهور العده

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...