اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ابحث عن المتهم !


White heart

Recommended Posts

siers.jpg

فكرة هذا الموضوع بالأصل تعود الى العزيز الأفوكاتو فى احدى مواضيعه السابقة، و هى فكرة شيقةرأيت أن أطرحها حتى يعود من عطلته بإذن الله و يشاركنا معه بكم القضايا التى مرت على حياته العملية، الفكرة تعتمد على التفكير بطريقة تحليلية و قانونية فى نفس الوقت ... ببساطة نقوم بوضع قصص لجرائم وقعت فعلا، و فى نهايه كل جريمة نقوم بوضع أسماء الشخصيات المشتبه بها، و منهم الجاني الحقيقي .. و ما علينا اللا معرفته، و يمكن أيضا وضع قصة جريمة بكامل تفاصيلها، مع السؤال عن الحكم لو كنت القاضي .... سأبدأ بأول قصة:

فتاة جميلة كانت دائماً في حالة حلم بحياة لا تقل جمالاً عن وجهها الجميل ولكن علي ما يبدو أن الإنسان يجب عليه أن يحلم مدعماً بإمكانيات في الواقع واليقظة حتى يتحقق الحلم في الواقع ولهذا كانت "أمل" عندما تصحو من النوم تشعر بصداع يكاد يفتك برأسها مع إشراقه شمس كل يوم جديد.

أحلامها لم تكن بسيطة بل أن إمكاناتها هي التي كانت بسيطة متواضعة لا تملك من الواقع سوي إمكاناتها من حيث الشكل أما المضمون

فكان خاو تماماً من مقومات إمكانية تحقيق أي حلم مهما كان بسيطاً أمل كانت تعرف هذه الحقيقة المؤلمة إلا أنها كانت تأمل أن يتحقق حلمها في أي لحظة فقد يصبها الحظ لتحقيق أي حلم كانت تراه في منامها أو حتي في يقظتها أثناء سرحانها في اللاشئ.

أمل حكت آلامها قبل أحلامها لصديقتها الوحيدة "أمنيه" والتي ما زالت تكمل تعليمها رغم خروج أمل من المدرسة لتواجه الحياة بشهادتها الإعدادية..

وكانت أمل تستطيع القراءة والكتابة وأصبحت كل ثقافتها تستمدها من التليفزيون وأفلام الفيديو و"الدش" وأصبح عقلها يموج بقصص الأفلام والحياة الغربية ومعتقداتهم، الدين كانت بعيدة عنه إلي حد ما ولم تكن ترغب في سماع أية مواعظ دينية من أي إنسان

مهما كان فقد غزت الأفكار الغربية حياتها الهشة ولم تكن ترغب في تحسين آرائها الضعيفة كما لم تكن ترغب أيضاً في مناقشتها.

انتظرت كثيراً حتي جاءها العريس الذي يحمل من صفات فتاها التي حلمت بمقابلته. مهنته كان حداداً عمله ليس له علاقة بمظهره أو تكوينه النفسي أو حتي الثقافي وإن كان هو الآخر قد ترك المدرسة عند وصوله إلي المرحلة الإعدادية هذا كان من أهم ما دفع أمل للموافقة عليه حتي لا يكون أعلي منها في المستوي التعليمي إلا أن المشكلة التي كانت تؤرق نومها أن العريس خالد كان خطيب أمنية صديقتها الوحيدة السابق وأنهما كان يعيشان قصة حب عنيفة قبل أن يفسخ خطبتها معها إلا أن أمنية انقطعت عنها منذ فترة ولم تعد تعرف عنها شيئاً،

وسبب عدم إتمام الخطبة هو الخلاف المستمر والدائم بسبب مصاريف الزواج وكيفية الإنفاق.

الأسرة كان لها الفضل في الانفصال بين الخطيبين إلا أن الحب الذي كان قد تربع داخل قلبها

ظل مسيطراً علي عقلها رافضاً الانفصال، كثيراً ما فكرت أمنية في خطة الدفاع عن حبها الخالد أمام الناس والدفاع عن قرارها بالتمسك به

بالرغم من معارضة أسرتها.

كثيراً ما حلمت باللحظة المناسبة للزواج والحياة معه داخل بيت مغلق.

القدر وقرار أسرتها كان أقوي منها.

المهم أن خالد كان الاختيار الوحيد المناسب فلم تجد أمل أمامها سوي الموافقة و دخلا عش الزوجية، عاشا سوياً عدة شهور ثم بدأت الخلافات تدب تارة بسبب عدم الأنفاق علي البيت وتارة أخري بسبب عدم عودته إلي المنزل بعد إغلاقه ورشته وجلوسه مع أصدقائه عدة ساعات

يدخنون المخدرات ويلعبون الكوتشينة، خناقات ومشاجرات ساخنة بين العروسين ولا أحد كان يستطيع أن يتدخل بينهما لإخماد النيران

التي كانت غالباً ما تشتعل ثم تهدأ من جديد، ترك خالد أمل لهواجسها وعقلها المملوء بالقصص والأفلام والنهايات الدامية بينما كانت والدة خالد تتردد علي أمل للاطمئنان عليها بين الحين والأخر إلا أنها كانت دائماً ما تخرج من منزل ابنها غير راضية عن تصرفات أمل وكثيراً

ما كانت تواجهها برأيها فيما تفضل وأن دورها لابد وأن يكون مخالفاً لما تفعل تماماً فالحب الذي كان يملأ قلبها لابد وأن يستمر ولا يتغير تجاه خالد إلا أن أمل صارحت أمه مثلما كانت قد رأت في أحد الأفلام الأجنبية بأن زوجة في الأفلام صارحت أم زوجها بمشاعرها تجاه أبنها.

أمل صارحت أمه بأنها لم تعد تحب خالد وأن هناك فارساً جديداً تراه في أحلامها راح يغزو نومها ويقظتها بل أنها تعيش معه اللحظات السعيدة في الخيال ولهذا لم تعد تتشاجر مع خالد وليفعل ما يريد فقد اختارت أول الحياة مع المجهول حتي تلقاه في الحقيقة خرجت الأم من لقائها

وهي غاضبة وثائرة بعدما صفعتها بيديها!!

الصفع دفع أمل للاتصال بأمنية من جديد بعد انقطاع دام عدة شهور جاءت إليها أمنية وعرفت منها تفاصيل حياتها.

صدمت في أن زوجها هو خالد ذلك الحب القديم راحت تستمع لما تقوله.

سألتها ماذا عن اللحظات السعيدة بينكما؟

قالت في الشهور الأولي من الزواج كان عاشقاً هائماً ولهانا مولعا ولكن أصدقائه غيروا منه وأخذوه مني بينما كانت أمل تحكي عن اللحظات السعيدة في حياتها كانت أمنية تشتعل من داخلها فهي التي كانت تقسم علي الدفاع عن حياتها مع خالد مهما كان الثمن وفي تلك اللحظات جاءت من جديد أم خالد إلي أمل ومعها خالد بعدما ذهبت إليه لتحكي له ما قالته أمل.

لم يكن وجود أمنيه في منزله مثيراً لاستغرابه.

اكتفي بالنظر إليها مرحباً فقد كان الغضب والثورة يشعلان في داخله روح الانتقام من أمل الخائنة راح يصفعها دون أي تردد أو مناقشة معها عما قالته لأمه .

أمل تذكرت مشهداً في أحد الأفلام والتي كانت تراها أسرعت إلي جركن الكيروسين وراحت تسكب علي نفسها وهددت الجميع بأن إذا لم يتوقف خالد عن ضربها فسوف تشعل النيران في نفسها.

الثورة والغضب كان هو حال خالد، وقسم الانتقام والدفاع عن حبها القديم هو حال أمنية

والغضب والغيرة مهما قالته أمل كان يكسو الأم.

الجميع كان لديه دافع إزاحة أمل من الحياة في تلك اللحظة .

أحدهم امسك بعود الثقاب وألقاه علي أمل فأمسكت فيها النيران ولم تخمد أمامهم جميعهاً

إلا بعد أن أكلت أمل.

الجيران أبلغوا الشرطة فأسرعت إلي الشقة وألقت القبض عليهم جميعاً إلا أن ضابط المباحث أحال واحد منهم فقط إلي النيابة بتهمة إشعال النيران في أمل فمن هو؟

أمنية

خالد

الأم

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

بعد مدولات ومناقشات مع حرمنا المصون، قررنا نحن سقراط واسرته ان الأم هي الجاني.

اوعى تقولي غلط لأزعل منك. hypr:

سقراط

تم تعديل بواسطة سقراط المصري

<span style='font-family: Arial'><span style='font-size:14pt;line-height:100%'><span style='color: blue'><strong class='bbc'><br />زوجتي الحبيبه ، امي الغاليه ، حماتي الطيبه<br /><br />برجاء تجهيز مايلي يوم وصولي لأرض المحروسه :<br /><br />باميه باللحم الضاني ، محشي ورق عنب ، كباب حله ، قلقاس باللحمه ،نص دستة زغاليل محشيه ، بطه راقده على صينية بطاطس ، وزه متشوحه كفتح شهيه ، صينيه رقاق ، موزه مشويه على الفحم ، سلطة طحينه بالليمون ، مية "دقه" ، ملوخيه بالارانب ، شربة فرخه بلدي بالحبهان والمستكه، برميل تمرهندي............... وكفايه كده عشان انام خفيف.<br /><br />سقراط المصري<br /></strong></span></span></span>

رابط هذا التعليق
شارك

أمنية ==> علي الرغم من أنها كانت تغلى من داخلها علي حبها القديم .. من هو من ستنتقم منة ؟ أهلها + أمل؟ ولكن أهلها لن تستطيع ذلك .. وعن أمل هى لم تلبث من تعرف الحكاية من فترة قصيرة هى يوم الحادث .. وبالنسبة لها خالد هو من تخلي عنها وتزوج بأخرى .. يعنى تولع في خالد مش في أمل ..

الأم ==> لم تفعل أمل معها شيء حتى يدفعها لقتلها أقصد في شخصها أو ذاتها .. حتى وإن قالت لها عن خيانة إبنها فهى لم تحدد شخص بعينة .. أو علي الأقل لم تهددها بما يدفعها لقتلها ..

خالد ==>..فمن مصلحتة موت أمل .. فيظهر بمظهر " الراجل " أمام أمة وخطيبتة السابقة .. وقالت القصة إن أمل أمسكت بجركن الجاز كتمهيد لأن تشعل النار في نفسها إذا ضربها خالد .. معنى هذا أن الكيروسين والكبريت بيدها هى .. وخالد كان قريب منها يحاول ضربها .. والحادث تم بأن أحد منهم قد قذف عليها عوداً من الكبريت .. إذا فهناك إحتمالين إما خالد كان يضربها فهو قريب منها نسبياً عن السيدتان .. فإما واحدة منهم ( مع إعتبار الإحتمالات السابقة لكل منهن ) وهذا مايعنى سرعة في إحضار كبريت آخر غير ما مع أمل(فهل تذهب أ منهم الي المطبخ لاحضار اخر مثلاً .. مستبعد هذا ) .. وذكرت القصة إن خالد كان مدخن للمخدرات وأمة جاءت به .. مما يعنى ضرورة وجود كبريت أو حتى ولاعة لزوم التدخين .. وهوالأسرع في إخرج آداة الإشتعال ورميها علي أمل .. لأنة أقرب منها منهن (_ علي إعتبار أنه كان يضربها ) ..

خالد هو الجانى ..

ألقاك في عصف الذهول المر ..

تجتاز الفجاج السود , مخبولاً شقيا ..

مالذي سدد في قلبك سكيناً ..

وبعينيك سؤالاً .. أخرس الدمعة ..

وحزناً آبديا ..

{ فاروق شــوشة }..

رابط هذا التعليق
شارك

اوعى تقولي غلط لأزعل منك.

هو انت لسة هاتزعل ؟؟!! tongue.gif

على العموم اجابتك غلط ... ايه فاكرنى هأخاف؟ huh.gif

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

خالد هو الجانى ..

applause.gif

Bravo c'est la vie

إجابة صحيحة ... و ما أعجبنى اكثر هو تحليلك المنطقي، أحسنتى.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

product_1085895973_small.gif

عجوز طاعن في السن له من الأبناء خمسة كل واحد منهم ذهب في طريقه بعد أن تزوج من قدره، الأبناء كانوا يترددون علي الأب بشكل مستمر بلا توقف فالأم كانت تجمعهم حول مائدة الطعام وجلسة الشاي والحكايات، فاقترب الأبناء والأحفاد من الأب والأم وأصبحا محور حياتهم وفي لحظة حام فيها عزرائيل علي البيت فاختطف روح الأم بعد صراخ مرير مع المرض دهس أغلب ما تملكه الأسرة من مدخرات فقد دفعت الظروف الأب إلي بيع بعض المقتنيات الخاصة به حتى يمكنه من تدبير مصاريف العلاج ولكن لفظت الزوجة أنفاسها ورحلت في صمت بعد ضجيج الأطباء الذى ملأ أرجاء المنزل بلا فائدة فقد كان القدر قد قرر الرحيل بلا عودة ولا تراجع في القرار فقد نفذ الأمر!! اللمة والحب والوئام والحياة داخل منزل العجوز بدأت تشهد علامات الانسحاب منه فقد رحلت عماد البيت تلك السيدة المتخصصة في بث الحنان والحب بين الإباء من جانب وبين الأبناء من جانب أخر. تفرق الأبناء وراح كل واحد منهم ينشغل في حياته الخاصة إلا أثنين منهم وأبناءهما راحا يترددان علي الأب الأول منهما "محمود" كان تردده طمعاً فيما تبقي من أموال لدي الأب لم ينفقه علي الأم في رحلة العلاج أما الثاني "مصطفى" فقد كان الحب والحنان متجسدان فيه ولما لا فهو مثله مثل أمه يعرف العطاء بلا حدود ولا توقف مهما حدث أو أساء الأب إليه بكلماته غير المحددة أو التي يهذي بها نظراً لسنه الكبير حتى الأحفاد كانوا يعرفون جيداً كيف يتعاملون مع الجد إلا اثنين منهم فقد كانوا يتصفون بنفس صفات العم الجشع وقد يعود ذلك إلي إدمانهم المخدرات ولعب القمار واحتياجهم إلي النقود. ذات مرة خرج الجد تاركاً المنزل في صحبة ابنه مصطفي لزيارة مسجد الحسين فراح الابن الثاني محمود يفتش أرجاء المنزل بحثاً عن أية أموال أو مستندات تثبت امتلاك الأب لأية أموال أو عقارات. البحث استمر طويلاً بلا فائدة إلا أنه كان من اللافت للنظر وجود صندوقاً خشبياً موجود أسفل السرير وعليه قفل حديدي حاول الابن انتزاعه إلا أنه لم يستطيع فتحه فقد سمع صوت عودة الأب بصحبة شقيقه بعد الزيارة لمسجد الحسين. أعاد الابن كل شئ إلي حالته حتي لا تبدو أيه محاولات بعثرة أو تفتيش غير طبيعية وغادر المنزل ولغز الصندوق الموضوع عليه القفل يراوده ويثير داخله الدهشة. ذات يوم اجتمع الشقيقان والأبناء وراح محمود يسأل والده عن ممتلكاته حتي إذا مات يجب أن يعرفوا ما سيتركه من أموال وعقارات فالموت لا أحد يعرف موعده إذا حل علي إنسان فهو الضيف الثقيل. الأب راح يضحك متعجباً لاستعجال الابن موته سريعاً إلا أن الحفيدين "علي" و"زياد" مدمنا المخدرات والقمار لمعت عيناهما وتعلقا بإجابة الجد. الجد قال: لا أملك من الحطام أي شيء وكل شئ داخل الصندوق والمعاش الذي تمنحي إياه الحكومة هو الذي أعيش عليه!! لمعت العيون وتركزت علي الصندوق المجهول فلم يرشدهم العجوز عن مكان الصندوق إلا أن الابن هو الوحيد الذي كان يعرف مكانه لأنه قد عرف المكان أسفل السرير. خرج الحفيدان "علي"و "زياد" وكل واحد منهما كان يسأل الأخر ماذا وضع الجد من أموال داخل الصندوق الخشبي؟ وأين هو؟ فالجد لم يقل لنا مكان الصندوق. إن ما قاله الجد كان مثيراً للجدل والاندهاش وعلي ما نعتقد أن الأموال المتبقية معه كثيرة فقد ماتت الجدة قبل الأنفاق الكامل للأموال التي تجمعت مع الجد من أجل علاجها. اتفق الحفيدان علي انتهاز الفرصة في الدخول إلي منزل الجد في غفلة منه للبحث عن الصندوق وسرقته ففيه الأموال وما أكثرها فالجد لا ينفق إيه أموال حتي علي نفسه ولهذا فلابد وأنه يمتلك الكثير يكتنزها لنفسه بلا جدال. ذهب "علي" إلي أصدقائه ليدخن المخدرات كعادته كل يوم خميس من كل أسبوع بينما ذهب زياد ليتفق علي جلسه لعب القمار. مرت الأيام ذات يوم ذهب الابن مصطفي لزيارة والده العجوز وكانت الطامة الكبرى أن وجده مطعوناً في رقبته وكان تقرير الطبيب أن الطعن كان بمفك حديدي وأن القاتل كان مختبئاً أسفل السرير كما استولي منه علي ما بداخله وكذلك حافظة نقوده. حامت الشبهات حول الابن محمود والحفيدان علي وزياد فمن هو القاتل؟

1..محمود

2.. زياد

3.. علي

منقول

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...