اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

البحث عن اليقين ..


c'est la vie

Recommended Posts

البحث عن اليقين ..

وهو من أحد الكتب التى كتبها الأمريكى " جون ديوى " أحد أكبر فلاسفة أمريكا.., وهو من مؤيدى الفكر البراجماتى ..النفعى ..

وفي كتابة البحث عن اليقين يقول أن حياة الإنسان محفوفة بالمخاطر .. التى تجعل الإنسان يبحث عن الأمن دائماً ..إما بطريق علمى كإكتشاف وفهم أسرار الطبيعة وتطويعها لخدمتة .. أو طري روحانى كالعبادات وممارسة الطقوس الدينية مثلاً ..

ويذهب ديوى إلى أن الناس أعلوا كثيراً من قيمة الروحانيات علي الماديات ظناً منهم أن الروحانيات توصلهم لليقين , وإبتعدوا عن العمل والصنع والفنون اليدوية ظناُ منهم أنها لا تبلغ مرتبة اليقين ..وإستند اليقين قديماً إلى الحقائق الأزلية الثابتة , لأنها موجودة في عالم أعلي , وغاية أمل الفيلسوف أن يجتهد ليتطابق معها ""أى يصل بفكرى هو لليقين كما هو "" وعند هذة المرحلة يظفر باليقين والإطمئنان العقلي .. أى أننا في عالم متغير ومتسارع ونصوب أنظارنا تجاة عالم ثابت ونحاول إستكشافه ,

والواقع يدل علي خلاف ذلك لأن الحياة في تغير مستمر وعلينا أن نساير هذا التغير ونلتمس منه هو اليقين وإن لم نجدة فنقنع بالرجحان

..

لا أعرف أن أقول أى شيء .. لكن .. ماهو اليقين في ذاتة ؟ وهل حياتنا هي رحلة للبحث عن اليقين ؟

تم تعديل بواسطة c'est la vie

ألقاك في عصف الذهول المر ..

تجتاز الفجاج السود , مخبولاً شقيا ..

مالذي سدد في قلبك سكيناً ..

وبعينيك سؤالاً .. أخرس الدمعة ..

وحزناً آبديا ..

{ فاروق شــوشة }..

رابط هذا التعليق
شارك

بالنسبة لى نحن نستخدم كلمة اليقين فى أحاديثنا الحياتية العادية و فى معظم الحالات مرتبطة بكلمة "العلم" ..... فنقول كنت أعلم علم اليقين ...

اذا ما حللت تلك الجملة فسأجد انها ببساطة تعنى المامى بمعطيات محددة، اتاحت لى قدر من الثقة الى درجة الإيمان القطعي، بأنه متى اتخذت قرار ما أو أقدمت على عمل ما .. فإن نتيجته معروفة سابقا و بلا جدال، مثال بسيط: اذا كان لدى موتور كهربائى يعمل على 220 فولت، فأنا أعلم علم اليقين انه اذا ما قمت بتغذيته بـــ380 فولت، فأنه لن يعمل بصورة أسرع و لكنه سيحترق بكل تأكيد .... هذا التحليل هو التحليل المنطقي - العقلي المجرد، و الذى يعتمد بصفة أساسية على عقلية و طبيعة المحلل أو المتعاطى مع هذا التحليل بالدرجة الأولى، اذ اننى أعتقد بوجود أنواع مختلفة من العقليات، أو بمعنى أدق أنواع مختلفة من المتعاطين، فنجد انه هناك من يرجح الناحية الروحانية عن الناحية المادية عند تحليله لكثير من الأمور، ان لم تكن كلها - المسألة ممكن أن تكون نسبية ...

الخلاصة بالنسبة لى هو انه يتحتم علينا أولا تحديد ما هو هذا الشئ المطلوب العلم به الى درجة اليقين، هل هو ذاته شئ مادى ملموس أم لا؟

و ثانيا معرفة طبيعة الإنسان الذى سيقوم بالتعاطى و التحليل مع نفس هذا الشئ ...

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

الخلاصة بالنسبة لى هو انه يتحتم علينا أولا تحديد ما هو هذا الشئ المطلوب العلم به الى درجة اليقين، هل هو ذاته شئ مادى ملموس أم لا؟

قمت ببحث عن الكلمة ( اليقين ) في عدد من المعاجم العربية .. لكن وجدت أنها لن تفيد كثيراً .. فالإنسان لا يقتنع بالشيء إلا إذا عرّفة حسبما يراة ..

ولأن حتى لو كان تعريف اليقين لا يمثل مشكلة .. فالبحث عن اليقين هو مشكلة كبيرة فكيف نبحث عن شيء لا نعرفة ؟؟..

ولم أحدد مجال معين علمى مثلاً أو دينى ... لأن الكلمة ذاتها لها عدد كبير من المعانى والدلالات في ذهنى .. لا أعرف إن كانت متناقضة أو متكاملة ..

فأتصور مثلاً أن اليقين هو شيء حتمى دائماً – لابد من حدوثة إن آجلاً أو عاجلاً – مهما تبدلت الظروف أو المقدمات فالنتيجة واحدة في كل الأحوال ..

وعلي هذا التصور أتصور مرة أخرى أن طالما هذا الشيء – حتى ولو لم اعرف طبيعتة أو حقيقتة _ هو لابد وحتماً أن يحدث وفى كل الأحوال فعن ماذا سأبحث ؟ طالما عرفت أو لم أعرف .. لن تُغير المعرفة شيء ؟؟

يعنى مثلاً المثال الذى ذكرتة حضرتك بخصوص السيارة .. فأنت تستطيع التحكم في النتائج .. فلو لم تفعل كذا لن يحدث كذا .. وهكذا فحتى لا يحترق الموتور لابد وان نبحث عن معلومات عنة .. أسباب تلفة وطرق المحافظة علية وهكذا ... فلابد هنا من البحث للمحافظة علية أطول فترة ممكنة .. يعنى يمكن التحكم في المقدمات حتى تخرج النتائج التى نريدها .. عكس مثلاً وجود أشياء أخرى نتائجها واحدة مهما كانت المقدمات .؟؟؟

بصراحة لاأعرف هل هل هذا التفكير السابق صحيح أو خاطىء .. أو حتى مفهوم ؟ : )

ألقاك في عصف الذهول المر ..

تجتاز الفجاج السود , مخبولاً شقيا ..

مالذي سدد في قلبك سكيناً ..

وبعينيك سؤالاً .. أخرس الدمعة ..

وحزناً آبديا ..

{ فاروق شــوشة }..

رابط هذا التعليق
شارك

بصراحة لاأعرف هل هل هذا التفكير السابق صحيح أو خاطىء .. أو حتى مفهوم ؟

التفكير فى حد ذاته هو صحيح 100%، و بالنسبة لى فهو ايضا مفهوم

....الإنسان لا يقتنع بالشيء إلا إذا عرّفة حسبما يراة ..
وعلي هذا التصور أتصور مرة أخرى أن طالما هذا الشيءحتى ولو لم اعرف طبيعتة أو حقيقتة _ هو لابد وحتماً أن يحدث وفى كل الأحوال فعن ماذا سأبحث ؟ طالما عرفت أو لم أعرف .. لن تُغير المعرفة شيء ؟؟

أنا أعتقد ان هذا الشئ اذا ما تم على الأقل "تصنيفة" لحلت القضية برمتها! :angry2:

بمعنى انه يتحتم علينا أولا معرفة اذا ما كان ينتمى الى عالم "الغيبيات"، و هنا الأمر سيصبح نسبي 100%، اذ ستتدخدل عقيدة الإنسان و ايمانه بشكل قاطع فى مفهومه عن "اليقين" حيال أنواع تلك القضية برمتها. و مع الأسف لن يستطيع أى ((( انسان ))) أخر مهما اوتى من علم، أو قوة، أو جاه، أو ... أو .... أن يثبت الى درجه "اليقين" أى شئ للإنسان الأول.

اما اذا كان هذا الشئ ينتمى الى عالم " ؟؟؟؟ الا بالمناسبة ايه عكس كلمة غيبيات :D ؟؟؟ " ربما "الحيثيات؟" أو "الماديات ؟" ... و هنا الأمر أيضا سوف يصبح نسبي، اذ ستتدخل "المعلومات"، أو "المعطيات" المسبقة لدى الانسان فى مفهومه عن "اليقين حيال أنواع تلك القضية المختلفة، و لكن مع الفارق، من انه يمكن ان يتغير مفهومه هذا اذا ما قام انسان أخر بإثبات خطأ معطياته أو معلوماته المسبقة تلك، عن طرق إجراء تجربة علمية ما، أو معادلة منطقيه، أو أى ما شابه ....

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

فى علم الرياضيات وخاصة علم الاحتمالات اليقن هو الشى الذى احتمل حدوثه يساوى 1 ;

اليقين فى هذه الدنيا هو الموت (دكتور الرياضيات فى الكلية)

Smile ...........you are in the broken hearts club

Big Zer0

رابط هذا التعليق
شارك

اليقين فى هذه الدنيا هو الموت

فقط؟!

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

اليقين هو الشيئ الذي تؤمن به 100%

وفي تعريفي الشخصي اليقين هو الله (سبحانه وتعالى) وقضائه وقدره والكتب السماوية والرسل (الأنبياء) واليوم الآخر(الحساب بعد الموت)

قال تعالى في كتابه الحكيم :<span style='font-size:14pt;line-height:100%'> (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً</span>) [النساء : 93] .صدق الله العظيم

__________________________________________________________________

بيض صنائعنا ... سود وقائعنا ... خضرمرابعنا ... حمر مواضينا

_______________________

رأيت هم جميع الناس ماملكو وما ولدو فالحمد لله لا مال ولا ولد

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...