bentmasria بتاريخ: 15 أبريل 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2005 نرتاد المكان ,,, نأنس بتضاريسه نعشق معالمه نُداعبه ,, يُشغلنا ,, نشغله نتعلق به ,, قلباً وروحاً نُكون وهو ,, مزيجاً من الألفه والتلاحم تربطنا به ذكريات مميزه ,,, بشخوص متميزه ,, لمواقف اكثر تميّزاً اياً كان نوع هذا التمّيز ,, لكنه يُخلد في ذاكره لا تُغفله شيئاً ما يربطنا بهذا المكان او ذاك شيء روحي ,, لا تستوعبه تصوراتنا البسيطه بكل تفاصيل لحظاته نرتبط ,,, بـ حزنها قبل فرحها تسبقنا الدمعات قبل البسمات كل شيء ,,, كل شيء : : لكنه ,, مثل باقي امور الحياة تنتهي بأنتهاء وقتها لـ يُخزن في الذاكره ,, على انه جزء لا يتجزء منها مجرد ان تُستدعى تلك الذكريات من عمق الذاكره نعيش حالة الضعف امام اطلاله نعيش احساس افتقدناه ,, و برغم ماقد يتخلله من مراره الذكريات او حتى مرارة فقدها الاّ ان له من الحلاوه من يفوق الوصف : : نرتبط بجفرافيا المكان ,, احساساً لا يُنسى وبتواريخه اوقاتاً ,, تُُحسب من عمر الزمن : : فـ هل حقاً ان المواقع اكثر الأشياء الما ؟! بكل شيء تشتمله ,, ابتداء من المَعَالَم وانتهاء بالرائحه مروراً بالشخوص ونحن !! وهل يذكر كل منا معلما او مكانا ترك فى قلبه علامة تثير الكثير من الشجن والذكريات والحكايات شاركونا عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة يسكننى الفرح فمنك صباحاتى يا ارق اطلالة لفجرى الجديد MADAMAMA يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى يكفينى .....انك........................تكفينى مدونتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mohamed بتاريخ: 15 أبريل 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2005 بكل شيء تشتمله ,, ابتداء من المَعَالَم وانتهاء بالرائحه كنت اتساءل مع نفسي منذ فترة قصيرة هل للذكريات رائحة ؟؟ تساءلت حين كنت أجلس بمكان ما وفجأة شممت رائحة ذكرى حدثت لي في هذا المكان ، على أى حال كانت ذكرى مؤلمة فقمت مسرعا من المكان لكن ظلت الرائحة تطاردني وانا اشعر بها فى صدري رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمود تركى بتاريخ: 15 أبريل 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2005 عندما أزور أماكن لها ذكريات, أرى , فى عقلى الباطن, شريط مسجل عليه جميع ذكريات هذا المكان. كانت منطقة السيدة زينب من أهم الأماكن التى إسترجعت ذكريات شبابية تتعلق بها. فالمسجد, و الميدان, و محطات الأتوبيس, و الترام, و السينيمات, و الحدائق العامة , مثل حديقة الحوض المرصود, و الطريق إلى القلعة. كل هذه الأمور ترد بذاكرتى, رغم أنى لم أزر ميدان السيدة زينب منذ 30 عاما. إن ذكريات الماضى لن يمحيها الزمن, و حتى كبار السن من مرضى الألزميهرر, قد ينسوا الحاضر, و لكنهم يتذكرون الماضى, الذكريات هى جزء من حياة الإنسان, لا يستطيع الإستمرار بدونها. مع تحيات محمود تركى..... "متفرج" سابقا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 22 أبريل 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أبريل 2005 عبق المكان ام عبق الحكاية ؟؟ الاثنين معا ....... زمان ...عند المرور من ناحية مسجد سيدى جابر او مسجد المرسى ابى العباس ..نجد دائما رائحة بخور جميلة جدا وغريبة جدا ...كانوا يقولون انه عبق بخور يأتى خصيصا لهذه المساجد او يقولوا انها رائحة الايمان ورائحة صدق المصلين ... مرت الأيام ....ولم يعد الناس يأتون بكل طيب لهذه الأماكن ...ربما للظروف ..اى ظروف ؟؟ كلما مررت بجانب مسجد سيدى جابر استنشق هذا العبق ...حتى ولو كان غير موجود ...واترحم على الشيخ المحلاوى ......اما مسجد ابى العباسى المرسى ..فالمكان نفسه يجبرك على الخشوع وتستنشق فيه عبق المكان وعبق ....الحكاية (( خصوصا لو كنت قد اقسمت فيه بالأخلاص مدى الحياة ))... عبق الروح .... هذا العبق استشعره فى كل ما يمس امى ....استنشق رائحة قهوتها ...وانا اصتع لنفسى قهوتى . استنشقه فى مصحفها وانا اتلمسه بخشوع ....اسمع صوتها واستنشق عبيرها المفضل وانا اقرأ رسائلها ...اقصد ..استعيد قراءة كلماتها .. اشعر بعبق الحنان الطاغى ..والحب ....(( وهل للحب رائحة ؟ )) ....بالتأكيد .. وان تحدثنا عن عبق المكان فلا يجب ان ننسى ....بيوتنا . فلكل بيت عبق خاص ..... بيوتنا كمصريين ....هى خليط من رائحة البهارات والفل والياسمين ...خلطة كدة لوحدها .. بتقول ....زى زمان ...اكلوا سمك وبخروا البيت بعدها ..ووضعوا قشر الليمون والبرتقال مع البخور.(( او بمعنى اصح ضغطوا القشر ووضعوا زيوته مع البخور ))..او...عبق البيوت برائحة النعناع .. .. عبق المكان ..يسرع بعودتك للحظة الحدث. عبق البحر وكل ذكرياته ........ وتقولوا زهايمر ؟؟؟.... المصريين عندهم مناعة ضد الزهايمر ...(( هم اللى زهايمرونا ))...قصدى عاوزين ( يزهايمرونا ) قصدى الجماعة بتوع الكراسى اياها .... لكننا سنظل نتذكر اماكننا وحكاوينا وتاريخنا ....والعدوى ستطول كل اولادنا ...وسنحتفظ لهم بعبق كل شئ ... (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 23 أبريل 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أبريل 2005 عندي مكانين لهما طعم ورائحه خاصة .. المتحف المصري ... وكنت اثناء الدراسة أحرص على زياته أكثر من مره في السنة وبارغم من إني حفظت كل شبر فيه إلا أنني لا أمِل من زياته وكل مره أكتشف فيه حاجات جديدة .... بس للأسف بقى لي 10 سنين ما زورتوش من ساعة ما أتغربت ... ( زمان المومياوات زعلانين مني دلوقت .. ) ومش عارف هايكون إيه إحساسي لم يبنوا الشمبرلاح الجديد اللي عايز يعملوا فاروق حسني قرب الأهرامات وهايتكلف حوالي مليار دولار وداير عمال يشحت علينا في البلاد ... النيل والتمشيه على كوبري قصر النيل .. والغريب بقى بأحس هناك وكإن في دوامه تجعلني ألف وأدور في تلك المنطقة فقط .. يعني لا عمري أروح شرقاً أو غرباً لأكتشف مكان جديد على الكورنيش ... هي المنطقة المحيطة بالكوبري فقط وحدودي فيها لحد ماسبيرو شمالاً إلى فندق شبرد جنوباً ولو تعديتهما بأحس بغربه أو مش ده النيل اللي أنا اعرفه ... الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان