مهيب بتاريخ: 16 أبريل 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أبريل 2005 ان ذاكرة الانسان عبارة عن عالم رهيب و متشابك من الذكريات ... عن المؤثرات التى تستدعى تلك الذكريات أتحدث ... لكل منا بالتأكيد مؤثرات خاصة جدا ... ما أن نسمعها أو نشمها أو نراها أو نحسها ... حتى يتداعى فيض رهيب من الذكريات ... تجعلنا نتمتم بتلك الكلمة .. (ياااااااااااه )... قد تكون المؤثرات الخاصة ... موسيقى ما ... مقدمة مسلسل ... رائحة ... أغنية قديمة كنا نسمعها دائما ونحن نفعل شيئا قد اعتدناه منذ زمن ... فما أن نسمعها حتى تعود ذكريات تلك الأيام تهاجمنا بقسوة ... أحيانا أعتقد أن الذكريات هى عنوان انسانيتنا ... بالنسبة لى ... هناك موسيقى البرنامج الاذاعى أبله فضيلة ... وأغنية فايزة أحمد (بالسلامة يا حبيبى بالسلامة ) ... ثم برنامج كلمتين و بس ... ياااااااااه .... المدرسة ... الشتاء ... الحقيبة الثقيلة ... البول أوفر ... السندويتشات ... رائحة الصباح البكر ... والتوتر المصاحب لبدايات اليوم ... ذكريات قديمة قدم النيل ... خالدة فى ثناياى ... وأنتم .. ما مؤثراتكم الخاصة جدا ... <span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
bentmasria بتاريخ: 16 أبريل 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أبريل 2005 فارس وفارد ف البلاد طوله لا حد شاف عذابه ولا حد قال قوله فتى الفتيان ابو الفرسان وكله ايمان وفاتح قلبه للدنيا بوش الخير اصل الولد شاعر جواه عذاب واعر مشواره للآخر مر وفرقة وصعيب سمعتها دى يا مهيب مسلسل مارد الجبل محفورة فى ذاكرتى بلحنها وصوت محمد الحلو وكانها حلم قدييييييييييييييييييييييييييييييييييييم جدا كان نفسى اكون الفارس لا بقيت فارسة ولا حتى ................ يللى كل يوم الصبح اغنية ليلى مراد شفت منام .........وف اذاعة المدرسة ابله فضيلة وكلمتين وبس ضحكتنى يا مهيب دى ذكريات بعيده جدا وطبعا مصروفى اللى رايح على الوردة الصبح وازازة البيبسى تخيل كانت بخمسة تعريفه ههههههههههه اصلى عجوزة وكمان الدوم وبياع الدوم على باب المدرسة ف الدقى وابلة بثينة مدرسة الحضانه واصحابى بيقولولى يا كلبوظه ههههههههههههههه مهيب كفاية حننشر اسرار عسكريه كده الريحة الفل ف بيتنا وعلى السور والمطر بيغسل كل الشجر اللى ف الشارع والمياه نازلة من خرطوم الجنينه بنرش الزرع والاغصان بترقص والريحة تجنن وبعدين ماما تحبسنا عشان ننظف رجلينا من اللعب مع جاكى كلبتنا سابقا ههههههههههههه مابلاش خلى الطابق مستور يللى مواضيعك تجنن وانا لسانى مسحوب منى بحكى على طول ميرسى يا مهيب عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة يسكننى الفرح فمنك صباحاتى يا ارق اطلالة لفجرى الجديد MADAMAMA يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى يكفينى .....انك........................تكفينى مدونتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 16 أبريل 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أبريل 2005 وأنتم .. ما مؤثراتكم الخاصة جدا ... الأصوات !!! و ما أدراك بتنوعها و بكثافتها .... صوت "يمامة" مميز و جميل فى الصباح الباكر قرب "فاراندة" بالمنزل ..... و يا سبحان الله صوت "برص" فى نفس "الفارندة" عند المساء! فى بعض الأحيان أصوات تدريب "فيكتور" ابن الجيران فى احدى شقق العمارة المقابلة على اله "الدرامز" و معه فرقته الموسيقية.... و فى احدى بلوكانتهم و فى الصباح الباكر صوت "زقزقة" بعض العصافير الملونة فى أقفاص مميزة لا يمكن العثور على مثيل لها اليوم! أصوات مرح أطفال عائلة كاملة و قد اجتمعت لدى الجدة "أم نجوى" مرة واحدة اسبوعيا، بينما الأسرة تلعب الورق، و تسمع احدى المقطوعات الموسيقية الشهيرة "بلدى" صميم ! البائعين الجائلين فى الشارع و تنوع أساليب الدعاية الخاصة بهم، بداية من بائع أنبوبة البوتجاز و الطرق بمفتاحه الانجليزى الغليظ عليها، مرورا ببائع "غزل البنات" و زمارته الشهيرة، انتهائا ببائع اللبن و دراجته الهندية الصنع و "جرسها" ذو الميكانكيه التى تسمح بتواصل رنه لفترات مطولة و متواصلة :) .... و بائع الـــ((( حمرة يا قووووووووطة ))) و الــــ ((( بيكياااااااااا))) الخ ... اخ .... أصوات "بمب" العيد فى المناسبات أو الأعياد الدينة المختلفة، و تفنن الشباب و الشابات فى طريقه القائها من البلكونات، و المهارات الكتسبة و التطورات التى تطرأ على هذه الصناعة من قنابل "بيتى" سواء الــ "حرب-اطاليا" او "تفريغ" محتويات أكثر من نصف كيس بمب كامل فى داخل علبة ورنيش معدنية و احكام غلقها بالسلوك !!!! :angry2: mfb: صوت موتور "الاتوبيس النهري" و ارتطام ماء النيل بمقدمته برفق .... أصوات العويل و صراخ النساء فى كل مكان عند وفاه أحد الأقرباء .... الروائح و ما أكثرها ... بائع البطاطة امام احدى المدارس الإبتدائية خاصة ساعة خروج التلاميذ فى نهاية اليوم الدراسي، خاصة عند وضعه لبعض "التوابل" البسيطة عليها بعد خروجها من "فرنه" المتنقل الخاص، وشقه لها فى قطعه ورق جرائد! "رش" أصحاب المحال امام ماتجرهم فى أيام الصيف الحارة و تلك الرائحة المنبعثة نتاج إبتلال طبقة الأتربة الساخنة بالماء البارد نسبيا...... روائح بعض الزهور المميزة فى "الفاراندة" خاصة شجيرة الياسمين ..... لا داعى لذكر تفاصيل مصادر الروائح الكريهة :D المناظر و ما أكثر تنوعها ايضا .... جار عجوز فى احدى العمارات المقابلة و روتينه اليومى و الذى يصل الى درجة "الشعائر" ... خاصة رويه لنباتاته و شجيراته و زهورة المختلفة فى "تراثه" الفسيح الجميل..... منظر مراحل بناء عصفورين لــ"عش" صغير فى إحدى بلكونات المنزل ثم البيض الصغير ... فالفقس و خروج الصغار، و روعة تناوب العصفورين فى حراسة و إطعام الصغار ... :wub: منظر دخول شعاع من الضؤ فى الصباح الباكر عبر ثقب صغير فى "شيش" بلكونة غرفة النوم ..... منظر مراحل نمو بعض النباتات فى الفاراندة بطريقة رائعة و مدهشة و ملحوظة بل تكاد تكون ملموسة.... منظر مساعدة البعض لرجل كبير السن و "ضرير" و قد اتخذ من أحد "الأكشاك" فى أركان احدى الجراجات القريبة ملاذ له :D منظر بعض الشابات و الشباب المتحابين فى بعض الميادين و الأماكن الشهيرة .. او على كورنيش النيل و بعض البائعين الجائلين من حولهم .... منظر "السبت" المدلى من البلكونات لرفع الأغراض المختلفة ..... منظر احبال الإنارة الملونة فى واجهات العمارات بأكملها تعبيرا عن احدى المناسبات السعيدة ..... منظر سير بعض الاسر و الأقرباء و الجيران و الأصدقاء خلف سيارة و قد حملت جثمان أحد المتوفين فى الطريق الى احدى أماكن العبادة .... و فى المساء "الصوان" الشهير بكامل زينته و فرشته ..... منظر و حال أطفال جامعى القمامة و هم "يدكون" بأرجلهم دكا ما جمعوه من قمامة بأعلى عرباتهم الرديئة - المتهالكة، حتى يتسنى لهم وضع المزيد و المزيد من القمامة .... :sad: منظر "التطرف" فى مظاهر الإستجداء بغرض التسول فى بعض الشوارع و الميادين، من تقيح جروح، و بتر أعضاء، و تشوه أعضاء الجسم سواء لأطفال مساكين أو بالغين .... منظر بعض المساكين و هم يحادثون أنفسهم بصوت مسموع فى بعض الاماكن العامة ... كالمواصلات .. و لا داعى لذكر تفاصيل لمناظر أكثر قباحة و أشمئزاز و قرف ..... :sad: :angry2: بصراحة المؤثرات بالنسبه لى كثيرة جدا جدا .... و أخشى اننى قد أحتاج لصفحات و صفحات لذكرها ! فبلدنا كبعض الدول تزخر بكم هائل بها .... و تنوع رهيب فى مصادرها و أشكالها، و من الصعب نسيانها أو تجاهلها .... ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مهيب بتاريخ: 17 أبريل 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أبريل 2005 (معدل) يااااااه ... مش بقولكم .... الذكريات هى عنوان انسانيتنا ... انتو كلامكم فكرنى بحاجات كتيييير جدا ... حاجات كان اتهيألى انى نسيتها و استغربت لما لقيت نفسى لسه فاكرها ... الصيف وريحة الأجازة ... و التراب المرشوش ساعة المغرب ... ريحة المسجد الواسع اللى جنب بيتنا و ريحة الهدوم الجديدة ... حاجات كتير مالهاش دعوة ببعض ... طب انتى بقى يا بنت يا مصرية ... فاكرة مسلسل المسيرى .. بتاع فريد شوقى و صلاح السعدنى ... و شدوا الستارة عليا أنا بدى أغمض عيونى ... صوت محمد منير ... كنت صغير ... و كنت متغاظ ان المسلسل مش خيال علمى ... أنا نسيت اسمه .. بس فاكر ان المسيرى واستغرابه للزمن اللى موجود فيه ... فاكر كمان الموسيقى التصويرية لحلقات العلم و الايمان .. وناى محمود عفت ... فاكر الموسيقى بتاعة ماكجايفر ... المسلسل اللى كنت بعشقه ... الصيف و الاجازة ... والتليفزيون ... موسيقى عمار الشريعى فى حفلات اعياد الطفولة بتاعة صفاء أبو السعود ... و المسرح و الألوان ... الحر ... و مذاق الفراولة اللى مرشوش عليها سكر .. الصيف و الاجازة و تدريبات الكاراتيه الحمقاء ... و أحلام الصبا أن يصبح كل منا( بروس لى) يوما ... برنامج أمانى أغانى و مقدمته و نتايج الثانوية العامة ... الصيف و الاجازة و الروايات و رائحة المراهقة العزيزة و الأحلام ... المدرسة ... فصل المتفوقين والتنافس الساذج ... مذاق التين الشوكى و الدوم بعد يوم دراسى مرهق ... ونظرتى للعالم ... أنا فاكر غنوة من مسلسل قديم قوى ... كان اسمه الباقى من الزمن ساعة ... كان فيه مديحة يسرى وعلى الحجار الباقى من الزمن .. أقل من القليل ... يانضيع من غير تمن يانخوض المستحيل ... تم تعديل 17 أبريل 2005 بواسطة مهيب <span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
bentmasria بتاريخ: 17 أبريل 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أبريل 2005 مهيب مرة اخرى وأيااااااااااااااااااااااام وراء ايام لا الجرح يصفى ولا الردى بينام ماشى ف طريق الخوف ماشى ماشى فاتح قلبى مطرح ما يهدى تخنقه الاحزان من عتمة الليل النهار راجع ومهما طال الليل بييجى نهار مهما يكون فى عتمة ومواجع العتمة ليله والنهار بنهار ودى حكمة الايام عارف كل اغنية من دول بحكايه وذكرى وملمح ف ذاتى مسلسل الضباب والشاب الرفيع اللى بيحب هناء ثروت عماد عبدالحليم وحكايه فى المدرسة فلانة هربت مع حبيبها واتجوزته زى مسلسل الضباب والفنان اللى بحبه جدا سمير حسنى وهو بيلعب دور عبدالحليم ويغنى له ف الراديو ومرة واحده يعمل مقدمة مسلسل ويقول حكمة قديمة جدا ونكتشف ان الحكايه تقريبا هى فيلم الخطايا ............. سألت ع الانسان ازاى يكون انسان ...فى دنيا مليانه غضب وملوهش بر امان والاصدقاء واغنية الحدود ومع الايام بنتعود فى الفسحة وفى الرحلات والاصوات الحلوة بتعلى ومنير وهو بيقول الحقيقة والميلاد وعلمونى عنيكى وشجر الليمون واول حبيب وفيروز بتغنى له ياعاقد الحاجبين على الجبين اللجين وانا بعدى على بابهم يمكن اشوفه من البلكونه هههههههههههه واقطف ورد من عندهم عشان يزعق لى (اسرار عسكرية) واول قصة وبيت شعر والمدرسة والاذاعه والشقاوة والاتحاااااااااااااد يااااااااااااااه ماكنتش برضه فاكرة انى لسه فاكرة كل ده عارف نفسى محمد يكبر ويمشى واخذه اوديه مدرستى القديمة وجدرانها اللى بحبها لو كانت لسه موجوده مانفسيش يتغرب ولا يتبهدل زيى من الذكريات برضه السفر يا مهيب تخيل تتحرم من كل ده وما يفضلش فيك الا اطلاله وريحته الحلوة بجد بحبك يا مصر رغم كل حاجة يالقلب الابيض ساكنانا فى ذكرياتنا وحكاياتنا وحنيننا ولقانا مهيب اشكرك الف مرة على الذكريات عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة يسكننى الفرح فمنك صباحاتى يا ارق اطلالة لفجرى الجديد MADAMAMA يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى يكفينى .....انك........................تكفينى مدونتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مهيب بتاريخ: 17 أبريل 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أبريل 2005 غنوة ايام ... انا بعشق المسلسل ده مووووووووت ... "تقدم يا أعمى ...." يا بنت يا مصرية ... لو تعرفى أقدر أنزل الغنوة منين .. ياريت تقوليلى ... الهى يارب محمد يكبر و و .. و يحكم مصر ... أنا لفيت النت شرقها و غربها على الغنوة دى و على غنوة (حبيبتى من بين ضفايرها طل القمر) اللى كان بيغنيها عمار الشريعى بصوته مع هدى عمار و اللى كانت فى نهاية فيلم كتيبة الاعدام بتاع عاطف الطيب ... لفيت النت و معرفتش أوصل ... لو تعرفى دلينى يتوبك ثواب ... من واحد مسكين ... عايش فى بلد كلها أشباح لا يحملون روحا ... :D <span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
bentmasria بتاريخ: 17 أبريل 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أبريل 2005 مهيب غالى والطلب موش رخيص اوى بس ادينا بنحاول خذ عندك السايت ده هدية من ام محمد ومحمد لخالو كل مسلسلات الحجار البنت المصريه عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة يسكننى الفرح فمنك صباحاتى يا ارق اطلالة لفجرى الجديد MADAMAMA يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى يكفينى .....انك........................تكفينى مدونتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 18 أبريل 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أبريل 2005 ماشي في نور الله ماشيي .... بأدعي وأقول يارب ( نسيت باقي الدعاء ) بتاع النقشبندي اللي لازم كل يوم يتذاع الصبح في إذاعة البرنامج العام أو زي ما كنا بنسميها زمان إذاعة مصر وكأن الإذاعات التانية مش مصرية ... ساعة الدعاء ده بأكون لسه قايم من النوم و مضروب 100 برطوشة وبألبس هدومي وساعات أدخل أوضه أركن على سرير أكوع شويه لو ماما كانت مشغولة ومش واخده بالها ، لكن هيهات فهي تطاردنا جميعاً في الشقة كما يطارد النمر فريسته حتى تكشحنا بره البيت عشان نروح المدرسة .. - لازمني إحساس كده من أولى إبتدائي يمكن لحد الجامعه وهو إني بأكره يوم السبت ده وبطني لازم تمغص وأنا رايح المدرسة الصبح في هذا اليوم .. لكن باقي الأسبوع الواحد بيبقى دخل في التليين وعادي يعني .. يقابله إحساس إنك ريشه في الهوا طايره بغير جناحين يوم الخميس ( هوليداي موود ) ووالله لو كان الواحد يوم الخميس ده مطلوب منه يشيل جبل من مكانه كان بيبقى على قلبه زي العسل ( هما ليه في الدراسة ما يلغوش يوم السبت ويخلونا نبدأ الخميس على طول ؟ ... كنت دايماً بأفكر في الإقتراح ده وأناقشه مع زمايلي .. بس طبعاً كانوا بيقولوا مجنون ) - لو قلبت الراديو بقى تلاقى صوت الفقرية إيناس جوهر " غمض عنيك وأمشي بخفة ودلع ... الدنيا هي الشابة وإنت الجدع ... تشوف رشاقة خطوتك تعبدك ... لكن إنت لو بصيت لرجليك تقع .. وعجبي ..... أو آه أو آه ( دي موسيقى إذاعة الشرق الأوسط .. وبعدين تقول إيناس جوهر ... وإسم واحد مذيع معاها تاني نسيت إسمه ) - صوت الراجل بتاع صندوق الدنيا ( زي الل كان في فيلم الزوجة الثانية ) يمكن جيل البلاي ستشن والأنتر تيت ده ما يعرفوش وبيشفوا في الأفلام القديمة فقط ... - إنتظار العيد عشان نروح نأجر عجل ونتسابق ... ده كان حلم كده وكأنك كنت عايز مثلاً تمتلك صاروخ ... ولازم تبدأ الأول بعجلة من ام أربع عجلات بعد كده ربنا يفتحها عليك وتأجر عجلة مقاس 14 ثم 28 وهكذا متوالية هندسية ( دي منظومة يابا ماحدش يقدر يخالفها :D ) - الرحلات المدرسية وإنت واخد ساندوتشات اللحمة المتشوحة وزمزية الميه ( عمركوا شفتوا طفل يأخد سندوتشات لحمه في المدرسة ؟ وياريتها جابت نتيجه إلا كإنك بتنفخ في قربه مقطوعه ) ... متحف الشمع والحديقة اليابانية بحلوان .. والكبيرتاج وعيون حلوان والمتحف المصري ... مهيب الله يسامحك يابني .... ذكريـــــــــــــــــــــــــــــاتون .... إفتح يا سمسم ... مين سلامه .. أهلأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأن سلامه ... نجيب قهوه ... كده كويس .. نجيب شلته عشان ترتاح .. كده مرتاح ... عيب إعمل معروف ... عيب ... عيب مانتاش مكسوف .. عيب ... ليه وأتكسف من إيه ؟ ربنا عمل كده ... عايز كده ... ( دي مقدمة برنامج إذاعي فكاهي - نسيت إسمه - وكانت عبارة عن مكساج وجُمل مُجمعه بطريقة معينة ) الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mohamed بتاريخ: 18 أبريل 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أبريل 2005 إيه العالم العواجيز دى ؟!!!!!!!!!! :D كل ذكرياتهم من الراديو وعايشين لسة على ذكريات عربية الدوم والحرنكش :D لا بجد ذكرياتكم جميلة انا بقى المؤثرات عندي هى الأغاني .. كل أغنية عندي ليها ذكرى معينة واسمعها واغمض عيني الاقينى افتكرت كلللللللللللل اللى كان موجود ايام ما كنت بسمعها سي السيد .. شعور يوم السبت ده شعور مشترك وأظن ان كل الطلبة كده .. أنا فضل الشعور ده ملازمني لحد الاعدادية ، يمكن اختفى فى الثانوية لأن احنا مكناش نعرف المدرسة فى ثانوى :D كنا مقضينها انحراف :D ونت كافيه وكورة وفى حاجة بقى لذييييييييذة جدا بمناسبة يوم الخميس.. ان اول ما كنت برجع من المدرسة اكل وبعدها أنام أما يوم الخميس فمعرفش يعنى ايه نوم :D استهبال بقى هنعمل ايه ؟! :D رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 19 أبريل 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أبريل 2005 مؤثرات.... ويرجع الشريط لبعيييييد........ لسيارة المدرسة والسنيور كارلو السائق الايطالى فى مدرسة الفرنسيسكان ...كان دائما يأكل .....مرتبط شكله واسمه وصوته معى بسندوتش فى يده يأخذه من كانتين المدرسة .. البيانولا....والرجل العجوز اليونانى امام منزل جدتى ...كل يوم بعد الغروب ... خروج امى وابى يوم الخميس ....يوصلونى لمنزل جدتى ويبلغونى رسالة ...اصعد بكل الفرحة اقولها لجدتى ..(( المرسال اللى جاى لك حوشيه عندك )).. واتعجب بعدها لماذا لم يأتى ابى ؟؟ ..واقضى الليلة عند جدتى ....(( اتذكر واضحك كثيرا ))... صوت ورائحة البحر ..ومراقبة اخى ...وانتظار موجة اخشاها ...وتعلقى مثلهم بخشبة بوسطن (( هكذا كنا نطلق عليها ))...حتى تأتى موجة وتسحبنا للشاطئ ..(( كان سورف اسكندرانى )).... وقوفى (( فى احيان قليلة ))...(( اضطرار اخى لذلك ))...ك..جول ...لفريق اخى اذا غاب احد الأطفال ... محاولتى عمل لفة فى الهواء مثل الصبيان ووقوعى ونزف انفى ....هاهاههااى.... متعتى بعد قضاء يوم كامل فى البحر والجرى حتى المنزل والغداء والدش والاستلقاء للقراءة فى هدوء عجيب .... قراءة كتب ابى وجدى ....وكيف كنت (( اتسحب بهدوء لوضع كل شئ فى مكانه ))... التجمع فى مساء يوم الجمعة عند جدتى ...........واجتماع العائلة المقدس ...وعرض اى مشكلة تصادف اى فرد ...وانتظارنا كأطفال لاصدار قراراتهم . حالة الاحساس المفرح الغريب بهطول المطر ....والوقوف فى البلكونة لتلقى المياه على وجهى ... حساب النوات ...نوة عوة ...ونوة البلح ..و...و... بناء قلاع على الرمال ...والخوف من موجة تهد كل اللى بنيناه .... عمل ابيار فى الرمال وتغطيتها بورق الجرائد ورشها ببعض الرمال ...ونتفرج من بعيد على اى طفل (( مسكين )) يقع فيها ..................................شقاوة . غزل البنات والذرة المشوية .... جدتى تقبلنى اول كل شهر عربى ....وتنظر للقمر وتتمنى من الله كل الخير لنا ... صوت جدى وصوت المياه وهو يتوضأ . والبسملة والحوقلة ....وصوت الشيخ رفعت فى اول رمضان ..وصوت ام كلثوم و (( ياليلة العيد آنستينا )).... سينما مترو يوم الجمعة صباحا ....افلام والت ديزنى ..و...توزيع جوائز سحب على التذاكر عبارة عن شيكولاتة او اقلام اواى شئ يرضى الاطفال ... فول وفلافل عند محمد احمد ......او ..جاتوهات من فلوكيجر ..(( خلاص اتغير كل شئ )).. ذهابى ..صديقتى وانا ...واحنا فى ثانوى ...كل اسبوع لمحطة الرمل ..ناكل جيلاتى وفشار ونوزن نفسنا ...كل اسبوع....كل اسبوع . ثم الذهاب لتناول الشكولا جلاسيه فى محل البن البرازيلى فى شارع سعد زغلول .... نضحك ونضحك ....ما علاقة الجيلاتى بالفشار ؟؟؟بالشوكولا جلاسيه ؟؟؟ هى دى كانت الفسحة الاسبوعية بتاعتنا ......... (( وشوفى دى لابسة ايه ؟؟؟ وشوفى دى لابسة ايه ؟؟؟ ومعندهمش ذوق ....وتلاقيهم من ....والا بلاش))........يعنى التريقة على مخاليق ربنا ........... على فكرة مازالت صديقتى للآن ......عمر تانى ....صديقتى من عمر ثلاث سنوات ..كانت زميلتى فى الحضانة ...دائما على اتصال ....هى فى مصر وانا هنا .... رائحة الشاى بالقرنفل .....ومنظر براد الشاى فى تلبيسة كروشيه صوف ..صنعتها والدتى خصيصا حتى يظل البراد ساخنا ...لو اردنا ان نأخذ كوب آخر فى نفس الوقت .. (( ليه بيسموه براد ؟؟ )) مسرح المدرسة ...والضحك من القلب ... كانت ايام ..وحماس رهيب ... كل حاجة كانت بتتعمل بحماس ....نغنى بحماس ....ونذاكر بحماس ...ونتخانق بحماس ..وبرضه نحب بحماس ... وعندما آن اوان الهدوء .......تحدثنا بعقل ....وقرأنا بعقل ..واكلنا بعقل ....وتحاورنا بعقل ورأينا من يسرق ومن يقتل ومن يغتصب ارضنا وحاسبناه بمنتهى العقل ..... هل فتر الحماس ؟؟؟ لالالا.انه كالمارد داخل القمقم ...ينتظر الخروج .. الله يسامحك يامهيب .......... الله يسامحك يامهيب .......... هو انا ناقصة حنين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
G.G بتاريخ: 19 أبريل 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أبريل 2005 كان في بالي بعض المؤثرات ,, عن مدرستي ,,و كليتي ,, و عن بيتنا القديم و عن أشياء أخرى.. بس قررت الإحتفاظ بهم لنفسي,, بعد ما قرأت مداخلة العزيزة مدام سلوى.. ايه يا مدام سلوى ده؟؟ :D دى مداخلتك تعتبر مؤثر في حد ذاتها.. بجد نقلتني لأماكن لم أذهب اليها و شعرت بحنين أنا كمان,نحو حياة لم أعيشها! و بقيت على رأي فيروز,, عندى حنين ما بعرف لمين.. الله يكون في عون هذا القلب المرهف الحس,, تحياتي من قلبي أنا,, و في انتظار المزيد من مداخلاتك الرائعة situations r a matter of mind, if u don't mind, they don't matter رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مهيب بتاريخ: 20 أبريل 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2005 البنت المصرية ... أشكرك قوى .. اشكرك جدا .. أشكرك خالص ... انتى عارفة ليه .. نفسى - بشىء من الخبث و بعض الهىء هىء هىء - انى أفكرك بغنوة لمسلسل أبو العلا البشرى .. الغنوة دى أنا بعشقها جدا ... ولما بسمعها بتاخدنى لأيام كان اتهيألى فعلا انى نسيتها ... كانت بتقول متمنعوش الصادقين من صدقهم ولا تحرموش العاشقين من عشقهم وآدى حال البشر كلهم يقفوا و يملكوا .. يمشوا و يتكعبلوا ويتوهوا أو يوصلوا واذا كنا مش قادرين نكون زيهم نتأمل الأحوال ونبدل الأفعال يمكن اذا صدقنا نمشى فى صفهم .. الدنيا مالها ولا احنا مالنا ولا الزمان نسانا ايه جرالنا بقينا نحبس فى الصدور سؤالنا ونحسد الصادق على صدقه ونقف بين العاشق وبين عشقه نهرب من الصافيين اذا بكيوا ونحسد الباكيين اذا ضحكوا فاكرة الغنوة دى ... فاكرة اللحن ... و أداء على الحجار ...أواخر التمانينات و أوائل التسعينات ... مسلسلات حسن عابدين ... وفترات لما كان بييجى مسلسل فى فترة الضهر ... لون الشاشة الصفراء .. المختلط برائحة المطبخ و الغدا الذى يتم اعداده ... الصيف و الاضاءة .... يااااااااه .. بجد ياااااااااه س س ... مؤثراتك وذكرياتك حلوة زى العسل ... أجمل ما فيها انها يمكن تكون مؤثرات كل واحد فينا ... السنة دى كان أول مرة أقضى رمضان بعيد عن مصر ... و أول مرة أكتشف يعنى ايه صوت الشيخ رفعت و ابتهالات النقشبندى قبل الفطار ... و مراحل اعداد الفطار .. و الخشاف ... و العصاير .. هنا عرفت ان اسمها عصيرات ... وبريبكان و فيمتو ... وعرفت ان رمضان فى الرياض .. عامل زى المياه الصحية اللى بنشتريها من التموينات .. منقاة و نظيفة .. لكن مالهاش طعم ... كمان موضوع يوم السبت ده .. اللى أنا مستغرب ازاى العلماء بتوع ناسا الجامدين مقدروش يكتشفوا انه أطول يوم فى الأسبوع ... ولو كانو فتحوا الجمعة على الأحد .. ولغوا السبت كانوا هيبقوا اكتشفوا أعظم الاكتشافات منذ اكتشاف الانسان للعجلة ... أما الأعراض اللى انت ذكرتها .. فأعتقد ان اسمها (متلازمة السبت) أو (Saturady syndrome) وطبعا نسى العبقرى تيودور بلهارس انه يكتشفها لأنه كان مشغول فى مزارع البلهارسيا بتاعته ... أما عن اذاعة الشرق الأوسط و الراديو ... فبالرغم من ثورة الFM والأغانى و الاعلانات ... لكن اذاعات و تمثيليات الشرق الأوسط كانت و ستظل ليها متعة خاصة ... محمد ... عندك حق فعلا عواجيز .. الحقيقة يابنى ان أيامكم دى مش أيام ... واللى مذاكرش على صوت الراديو ولا سمع مرة هذه ليلتى من أم كلثوم مع بعض التشويش البسيط صدقنى ولا عمره هايفلح .... دى قاعدة مالهاش شواذ ... أما موضوع الأغانى فده حقيقى ... و جيلى كله مرتبط بذكريات كتير مع كل ألبوم لعمرو دياب .. حتى اللى مش بيحبوه ... لأنه كان أكثرهم انتشارا ... لكن بالنسبة ليا ... عوالم محمد منير الكافكية ... و أغانيه اللى كانت سابقة زمنه تعتبر فى حد ذاتها أرشيف ذكريات .. السيدة الفاضلة (الرقيقة للغاية) سلوى ... فعلامؤثراتك ليها رقة النسيم ... ليها جمال النسيم .. و ليها تأثيره برضه .. حسيت قوى بكلمة كنت سمعتها فى فيلم أجنبى مش فاكره و فهمت معناها دلوقتى ... كل الناس بتموت .. لكن مش كل الناس بتعيش ... سافرنا معاكى ... و رحنا اسكندرية ... اسكندرية اللى جوة قلوب أهلها .. مش اللى فى الصور و الاعلانات ... ورحنا معاكى .. لعوالم الأطفال الشقية و الحلوة ... العوالم المرسومة دايما بالبمبى و اللبنى ... البمبى للبنات و اللبنى للصبيان ... واذا كنتى قد دعيتى الله بأن يسامحنى لأنى فتحت الموضوع ده ... فأنا بدعو الله انه يسامحك لأنك أخدتينا لعوالم خاصة .. و رقيقة .... خلتينا نهفو و نرنو ... و نبتسم و نتنهد بحرقة ... تحياتى العطرة ليكى .. و كل الاحترام و الحب.. <span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 20 أبريل 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2005 تعرف يا مهيب .. بمناسبة الحديث عن الراديو والإذاعة .... على قد ما التليفزيون ما له فوائد كثيرة .. على قد ما قضى على روح الخيال في نفوس الناس .. طب أنا أتحدى دلوقت شاب من الشباب الروش بتاع اليومين دول بيسمع الراديو - إلا طبعاً إذاعة الأف إخص اللي إنتشرت إنتشار النار في الهشيم بما فيها من هشك بيشك - لكن أنا بأتكلم عن برامج ومسلسلات وأصوات قراءة قرآن وبرامج دينية الواحد إتربى عليها ونشأ معاها وكِبر وهي ماكانتش بتكبر ، طب أنا متأكد إن أستاذ عادل أبو زيد أو عم أخناتون أو حتى آبيه إبن مصر وهم أكبرنا سناً كانوا بيسمعوا أبله فضيله وهما صغيرين :blink: .. يا سلام لما كنت تقعد مع نفسك كده وتتخيل شكل أبله فضيله وترسم لها صور في خيالك وتجملها من خلال حكاويها والسرحان اللي كانت بتسرحوا بينا ( على فكرة أنا ماحضرتش باب شارو خالص .. لكن أسمع عنه سمع خير .. وأعتقد إنه كان زوج أبله فضيله .. يعني العيلة كانت وخدانا فحت وردم ) ومن خلال ضحكة وشقاوة إيناس جوهر برضوا كنت أقعد أتخيلها . لكن لما كبرت شويه وشوفتهم على الحقيقة بطلت يبقى عندي فضول ولم أسعى إني أشوف تخيلاتي بتتحقق وأكتفيت بها داخلي ( عارف النكتة بتاعت الراجل اللي إشترى تلات جوافات فتح أول واحده لقى فيها دوده ، فتح التانية لقاها شرحه ، راح قافل النور وواكل التالته .. أهو أنا بقيت كده ) :D .. بالله عليك الزمن اللي إحنا فيه دلوقت مش بقى عامل زي الجانك فوود أو الفاست فوود ؟ يعني عمرك سمعت واحد بيقول يا سلام أما أنا إمبارح أكلت حتة أكلة مسبكة عن KFC ؟ مستحيل .. كذلك العيال المقاريض بتوع اليومين دول .. بكره هايفتكروا إيه ؟ وإيه هاتكون ذكرياتهم .. سبيس تون وسلاحف النينجا والبلاي إستشن؟ يا راجل بلا هم ... الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 20 أبريل 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2005 المهيب الركن كتب و أول مرة أكتشف يعنى ايه صوت الشيخ رفعت و ابتهالات النقشبندى قبل الفطار ... و مراحل اعداد الفطار .. و الخشاف ... و العصاير .. هنا عرفت ان اسمها عصيرات ... وبريبكان و فيمتو ... وعرفت ان رمضان فى الرياض .. عامل زى المياه الصحية اللى بنشتريها من التموينات .. منقاة و نظيفة .. لكن مالهاش طعم ... عارف يا مهيب بكره لما تكبر وتتجوز وتُحضر عائلتك للسعودية ستكتشف إن رمضان هو هو طعمه ماسخ بره الرياض وجوه ( حلو السجع ده ) لا أعتقد إن في دولة في الدنيا لديها نفس طعم رمضان زي عندنا في مصر .. الزينة في الشوارع .. محايلتنا لبابا وماما عشان ناخد ربع جنية نشتري به جلاد ونشا وخيط ونعمل بها زينة رمضان .... زحمه الشوارع الغير عادية في اليوم اللي قبل رمضان وكإن الناس كانت بتبقى ناسية إن رمضان بييجي بعد شعبان ... زحمة قبل الفطار عند بتاع الطرشي البلدي ... طبق الفول الأساسي في السحور واللي لو أكلت حاجة غيره ممكن تاني يوم التنك يخلص عندك وإنت في نص النهار فتضطر تصوم نص يوم بس ... :blink: ... الناس اللي مش عارف كانت بتبقى مستخبية طول السنة وفجأة تطلع قبل رمضان بكام يوم وتعمل فرن كنافة بلدي على ناصية الشارع وتلاقي الكنفاني ده كل يوم لابس يونيفورم غريب جداً عباره عن شوال خيش ( من اللي كان فيه دقيق .. نوع من الإكتفاء الذاتي ) فوق الفانلة الحمالات وشغال بالكوز المخروم اللي معاه ويلم الكنافة المستوية من على الصاج الملهلب بإيده بدون قفاز ولا حاجة يمسك بها وكإن في عهد بينه وبين النار بأن تكون برداً وسلاماً على إيده .. وجنبه غالباً بتبقى زوجته بتعمل قاطيف على فرن صغير كده معمول من الحجارة والطين والناس واقفه طوابير وصاحبك س س وهو قزم عمال يدور على منفذ يدخل منه في وسط غابة البشر دي عشان أشتري كيلو كنافة .... ( الحاجات دي خلاص إنقرضت من زمان وكله بيشتغل دلوقت توماتيكي توماتيكي ) لعب الكوره من بعد العشا لحد الفجر .. فوازير سموره وفطوطه .. وتقولهم لي نيللي نيللي أقولهم لك شريهان شريهان .. صوت محمد رفعت قبل الفطار وصوت تيته أمال فهمي بعد الأفطار وجوايزها التي لا تتعدى ربع جنيه للفائز الأول .. والفائز الثاني هو اللي بيدفع الربع جنيه للأولاني :blink: .. لمتنا حوالين الطبلية ( أصل إحنا أصولنا فلاحين والسفرة عندنا للديكوريشن فقط أما الطبليه فبنخبيها في البلكلونه من عيون الحاسدين ونطلعها وقت اللزوم ... والوالد الله يرحمه زرع فينا مبدأ إن الأكل على السفره ما بيتبلعش وبيتوه عقبال ما يوصل الرجلين - مش فاهم هو كان فاكر إن الإنسان ده مالوش معده وإثنى عشر ولا أحنا بس اللي كنا مخلوقين من غير جهاز هضمي ؟ - .. أما على الطبلية فالوضع يختلف بيبقى منك للأرض فبالتالي بتبقى دورة الأكل قصيرة فمطرح ما بيسري بيمري lol :) سجل عندك النظرية العلمية الفلاحيه دي ) .. ساعة السحور وإنت لسه صغير وبتبقى قايم بتاكل وإنت متنوم مغناطيسي و بتلوش ومش عارف إنت بتتدب إيدك في طبق الفول ولا الجبنه ولا بتعمل كوكتيل وهل إنت اللي بتاكل ولا بتحول وبتأكل السميطة للي جنبك .. نتيجة إمتحان الشهر ونتيجة أخر السنة وإنت حاطط إيدك على قلبك وخايف من الكحك ( حد يخاف من الكحك الجميل أبو سكر ؟ :angry: ) على فكره .. حد فاكر حاجة عن إمتحانات المرحلة الإبتدائية ؟ الظاهر الجزء ده إتمسح عندي أو إتفرمت من الميموري بتاعتي ... الله الوكيل مانا فاكر إزاي كانوا بيبلغونا إن في إمتحانات وإزاي كنا بنستعد ونشمع الفتله ونُعلن حالة الطواري ... بس الجزء من إعدادي وأنا طالع ده لسه موجود وعامل له فولدر لواحده وكل فترة كده بأعمل له ريفريش وأفتكر تلك الأيام الخوالي ... هيييييييييه سي لا في ( مش زميلتنا لأ ده انا قصدي على الدنيا ) :D الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مهيب بتاريخ: 24 أبريل 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أبريل 2005 عندك حق فى كلامك عن الراديو يا س س ... عارف كمان ايه اللى بيميزه تانى ... الخصوصية ... مش عارف ليه كان دايما بيبقى عندى احساس ان اللى أنا بسمعه ليا أنا بس ... الراديو قبل النوم .. تحت المخدة ... صوت بثينة كامل و اعترافات ليلة ... التمثيليات الاذاعية .. الراديو فى رمضان و التمثيليات الكوميدية اللى كانت بتيجى على الفطار ...و الفزورة العتيدة ... انت تعرف انى كل ما بسمع صوت المذيع بتاع برنامج صواريخ رياضية ... بجوع ... حتى لو كنت لسه واكل ... بجوع و بيبقى نفسى فى شربة لسان عصفور ... كان ليا زمان واحد صاحبى عاشق للراديو .. و كان حافظ مواعيد برامجه و قنواته ... الأغرب واللى لاحظته من موضوعى ده .. ان فى ظاهرة غريبة فى مصر الموضوع ده بيأكدها .. فى شريحة كده أو طبقة من الشعب المصرى .. مشتركة فى حاجات كتير جدا ... نفس الأوجاع و الذكريات و الروح الطيبة ... نفس الثقافة و السعى ورا النجاح و لقمة العيش ... نفس التربية تقريبا و و المبادىء و الثوابت ... ونفس الذكريات عن المدرسة و التعليم ... مش صح ؟؟؟ غريبة ... غريبة و رائعة فى نفس الوقت ... آه يا مصر .. ياما نفسى أشوفك اعظم بلد فى الدنيا ... <span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 24 أبريل 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أبريل 2005 الهدهد: كل ما أشوفه أفتكر مدرستى الإبتدائية فى الكوربة.. كانت عبارة عن فيلا جميلا جميلة جدا، تم هدمها و إعادة بناء المدرسة على النمط القبيح الشائع للمدارس حاليا.. كانت المدرسة بحكم كونها فيلا تقع وسط عمارات فكنا فى الفصول نرى الجيران، وكان فى أحدى البنايات المجاورة "شق" عشعش فيه هدهد.. كنت أعشق صوته و منقاره الطويل الملوى و التاج فوق رأسه... وألوانه الشديدة الوقار و الأناقة... وما يحمله من قصص الأنبياء التى كان يقصها على والدى فى طفولتى و قصة هدهد سليمان... سيمفونية الفصول الأربعة: كانت الموسيقى المؤشرة لنشرة أخبار الساعة السابعة فى إذاعة لندن "البى بى سى" وكانت مقررا يوميا مع كب الشاى بلبن أثناء الاستعداد للذهاب للمدرسة الشتاء القارص و البخار يخرج من الفم: يذكرنى برحلة الصباح مشيا على الأقدام إلى المدرسة الإعدادية والثانوية... كنت أتقابل مع زميلاتى الساكنات فى الحى و نذهب سويا إلى المدرسة... كنا لا نتوقف عن الهزار والتنكيت طوال الطريق، حتى إذا وصلنا المدرسة كانت ذروة النشوة، فننال "وصلة التهزىء " من الراهبات... :) وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mohamed بتاريخ: 25 أبريل 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أبريل 2005 سيمفونية الفصول الأربعة: كانت الموسيقى المؤشرة لنشرة أخبار الساعة السابعة فى إذاعة لندن "البى بى سى" وكانت مقررا يوميا مع كب الشاى بلبن أثناء الاستعداد للذهاب للمدرسة بصرة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان