مصرى بتاريخ: 22 مايو 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مايو 2005 أنا فقط مقتنع أن الاصلاح يأتي من معطيات أخرى كلى آذان صاغية .. أريد أن أعرف معطيات الإصلاح وفقا لوجهة نظرك .. طالما أنها ليست العدالة ولا النزاهة ولا الحرية ولا تداول السلطة ولا الفصل الحقيقى بين السلطات وهى مطالب القضاة وحركة كفاية والاخوان وسائر فعاليات الشارع السياسى التى نهتم بها حاليا ليس لدينا حتى اللحظة معطيات التغيير ما هى من وجهة نظرك ؟ نجحت ثورة القضاه ونجحت مظاهرات الاخوان ونجحت حركة كفاية ونجحت مقاطعة الاحزاب عندها لن يكون هناك داع لمقاطعة الأحزاب بل على العكس يصبح الطريق مفتوحاً أمام الأحزاب وسائر مؤسسات المجتمع المدنى للتنافس على تحقيق الذات من خلال خدمة المجتمع والارتقاء بالوطن لسنا فى غابة .. ولا نحتاج إلى البدء من الصفر .. نحن فى دولة قادرة أقعدها فشل إدارتها .. ولدينا ثروة بشرية حبيسة جرى اقصاءها عمداً من نظام لا يهدف سوى لبقائه فى مقاعد الحكم بأى ثمن المسألة ببساطة كأن مصر واحدة من تلك الشركات التى تحولت خسائرها إلى أرباح بمجرد تغيير أسلوب إدارتها .. ولا تصدق ادعاءات ان مشاكلنا تستعصى على الحل أو أنها تحتاج إلى معجزات خارقة .. فهذه الادعاءات يطلقها نظام فاشل يريد اقناعنا بأن الفشل قدر وأن الغلطة ليست فى الحاكم ولكن فى الشعب الذى لا يعرف إزاى يتحكم :rolleyes: عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
a_seddik2000_ بتاريخ: 22 مايو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مايو 2005 إن ثورة نادي قضاة مصر 2005 تشبه إلى حد كبير مقدمات ثورة نادي الجيش 1952 مع التقارب الشديد في الحياه السياسية بين ذلك وتلك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 22 مايو 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مايو 2005 إن ثورة نادي قضاة مصر 2005 تشبه إلى حد كبير مقدمات ثورة نادي الجيش 1952 مع التقارب الشديد في الحياه السياسية بين ذلك وتلك <{POST_SNAPBACK}> مرحبا بك صديق فى مداخلتك الأولى تشبيه معقول .. لأن التغيير فى العصر الحالى لا يحتاج إلى أنقلاب عسكرى مثلما حدث عام 1952 .. فهذا الأسلوب لم يعد مقبولا وخارج الزمن بل يكفى رفض الحكومة الاستجابة لمطالب القضاة واصرار القضاة على موقفهم لتسقط الشرعية عن النظام .. أعتقد أن التهوين من قيمة ونتائج موقف القضاه يصب فى مصلحة الجهود الرامية لاجهاض هذا الموقف عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو حلاوه بتاريخ: 23 مايو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مايو 2005 اي تغيير في الحياة السياسية في عهد مبارك كان سببه القضاء الذي اسقط عدة برلمانات بسبب عدم دستوريتها ........ طبعا النظام المصري يجيد المراوغة و العاب الهواء .. مثل سيد قراره وعدم تنفيذ احكام القضاء الخ الخ .... و لكن الضغط بيتراكم حتي يصل لنقطة اللا عودة .......... اتفق مع الاساتذة صديق و مصري ان الاحوال الان تشبه ايام حركة 52 و بالنسبة للاخ هادي ...... تأكد ان القضاة و استاذة الجامعة و النقابات المهنية قادرة تماما علي خلق حالة من الضغط لا يستطيع ان يتحملها النظام خاصة في تلك الظروف .. و سينتهي الامر اما بالمواجهة الخاسر الوحيد فيها هو النظام و شرعيته المشكوك فيها اصلا او الانصياع لمطالب التغيير .. المراقبين الجويين في مطار القاهرة مثال حي لما يحدث في مصر الان و لن ينتهي الامر كما كان يحدث في الماضي بالتنكيل بواحد او اثنين فيخاف الجميع .... الصورة اختلفت و عين العالم علي ما يحدث في مصر الان الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن لا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mnman بتاريخ: 23 مايو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مايو 2005 اتمني من كل قلبي ان يكون هناك فعلا تغير في شخصية المواطن المصري!! فمثلا بعد 52 ماذا حدث وصلنا لما نحن فية الان!! الخوف ان تكون ثورة بركانية تخمد بعد فورانها!!! الشئ التاني المصريين عاطفيين زيادة شوية!! بمعني ان الترشيح او التصويت لفرد بيكون علي اساس حبيبي او قريبي او جاري او ابن حتتي او صاحب ابن مرات عمة خالتي وهكذا!!! مفيش تركيز علي خطة المرشح!! يعني لو حتي قال ريان يافجل الناس حتنتخبة علشان الاسباب السابقة!!! لازم يكون فية توعية للناس واساسها وشعارها يكون اعرف قيمة صوتك!!! والناس لازم تعرف يعني اية برنامج المرشح!!! ويارب!! إلي كل المصريين: لا يستطيع أحدٌ ركوب ظهرك .. إلا إذا كنتَ منحنياً. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eskndarany بتاريخ: 23 مايو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مايو 2005 'D'الاخوه الاعزاء مرحبا بكم هذه اول مشاركه لى فى هذا المنتدى فتحياتى لكم جميعا تعليقا على موضوع ثورة القضاه فانها فعلا ثوره ولكنها فى حدود تقاليد هذا الصرح الشامخ نعم ان فى مصر قضاه فلقد اجمع الغالبيه العظمى من الحضر فى الجمعيه لعموميه الغير عاديه اتى عفدت فى يوم 13 مايو سنه 2005 على رفض التزوير او استعمال اسم القضاه فى التغطيه على التزوير وانتهاك اراده الشعب كما حدث سلفا ولمرات عديده وانا اشهد ان تلك رغبه جموع القضاه الذين حضروا يومها وانهم تكلموا من قلوبهم وبصدق شديد وعزيمه وعزموا على تنفيذ ما انتهوا اليه من قرارت ابتغاءوجه الله ويكفى دليلا على ذلك انهم هناوا بعضهم البعض بعد نجاح جمعيتهم باتخاذ قرارتهم وموافقه الحضور عليها بالاجماع وكانهم يهنئون بعضهم بعرس ايها الساده الحريه الحقه قادمه لا محال اذا خلصت النيات ولايضيع حق وراءه مطالب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 23 مايو 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مايو 2005 أهلا بك eskndarany فى مشاركتك الأولى فعلا ثوره ولكنها فى حدود تقاليد هذا الصرح الشامخ أود توضيح أن المقصود بالثورة هنا ليس الغضب والهياج .. لكن التغيير الجذرى السريع نحو الأفضل نتيجة التمرد على الواقع المتردى عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
هادي بتاريخ: 23 مايو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مايو 2005 استاذي الكريم (مصري) تحية طيبة وبعد ، اقتباس ((كلى آذان صاغية .. أريد أن أعرف معطيات الإصلاح وفقا لوجهة نظرك .. طالما أنها ليست العدالة ولا النزاهة ولا الحرية ولا تداول السلطة ولا الفصل الحقيقى بين السلطات وهى مطالب القضاة وحركة كفاية والاخوان وسائر فعاليات الشارع السياسى التى نهتم بها حاليا)) استاذي الكريم .. ماذكرته حضرتك من عدالة ونزاهة وحرية وتداول سلطة ، هو (مطالب الاصلاحيين) وأنا متفق معك ، ولكن ما ذكرته أنا كان نقص في معطيات الاصلاح وليس مطالبه. وهو ما عبر عنه استاذي الكريم (mnman) في مداخلة رقم 45 من موضوعنا الشيق هذا، وأهديه تحية من القلب على كلماته الجميلة. والتي تعبر عن قلقه من عاطفية شعبنا الطيب وانقياده للخطاب الانفعالي. فأنا مثله تماماً أتمنى من كل قلبي تغير حقيقي في شخصية المواطن المصري في بعض الجوانب السلبية ليتم استبدالها بقيم وسلوكيات ايجابية . أنا هنا لا أقلل من تحرك القضاه وهذا ما أكد عليه أخي الكريم eskndarany في مداخلته ولا أقلل من أهمية ضغط كافة القوى السياسية وهو ما ذكره أخي الفاضل (أبو حلاوة) في مداخلته وان كنت اعتقد ان حركة المراقبين الجويين هي خارج إطار الاصلاح السياسي، بل هي لرفع الاجور وظروف العمل .. واعتقد ان اضراب عمال النسيج كان أقوى منها وانتهى كما تعلم الى القبض على مئات العمال في أمن الدولة ثم .. لاشيء .. وسينتهي اضراب موظفي المراقبة الجوية الى لاشيء لسببين ، لن يتضامن معهم الطيارين إلا بالكلمات -لخوفهم أن يفقدوا مزاياهم المادية العالية !! - ولسبب وجود بديل من المراقبين في الجيش وقد تم التلويح بهذه الخطوة في كلام الباشا الكبير !! أوقل مرة أخرى لا أقلل من أهمية ضغط كافة القوى السياسية ولكني لا أمنع نفسي من رصد الكثير من السلبيات مثل :- 1) شخصنة الكثير من الاحزاب ، يعطيني جرعة (قلق) في الوريد نعم قلق على مبدأ جميل ماتت ناس في المظاهرات وهي تظن أنها تدافع عنه ، ألا وهو (تداول السلطة). سؤالي .. َمن من الاحزاب ال (ضاغطة) حاليا تم فيه تداول سلمي و آدمي للسلطة .. من منهم لديه فترة زمنية محددة للمنصب مثل رئيس أمريكا !! 2) انهيار لغة الخطاب السياسي الى الحضيض – تحت مبرر أن الحكومة تفعل – يجعلك تفكر وتسرح بمخيلتك عن هذا الغد الموعود ، كيف سيكون شكله ونحن نبدأ رحلة الاصلاح بالسباب. محاولة البعض –مغازلة الحكومة – في مواقف معينة ظناً منه أن ذلك من –الحنكة- السياسية ، يجعلني كمواطن عادي أشك هل هم رجال مباديء ، أم فرص ؟! لم يخاطب أي منهم ، بل لم يكبد نفسه مشقة أن يخاطب رجل الشارع العادي بما يفهم ، في جريدة أو لقاء ، أو مجلة أو مسجد أو كنيسة .. أليس من حق الفلاح أن يعرف لماذا يعطيهم صوته؟ ، أليس من حق شباب الجامعات أن نخاطب عقولهم بدلا من عواطفهم؟ ، قبل أن نزج بهم في مظاهرة لا تغني ولا تسمن من جوع . ثم أين البرنامج الانتخابي لحوالي 80% من جماعات الضغط تلك ؟! فالخطوط العامة غير كافية حرية – عدل – مساواة – إخاء .. كلمات جميلة ، أين المضمون ؟! قد يختلف تفسيرهم لكل تلك المعاني عما أريده ، فيكون مثلا مفهوم الحرية عند الاخوان ، أن تكون الناطق الوحيد بمصلحة – الشعب – على طريقة – لا أريكم إلا ما أرى – ومن خالف كان عميل أو خائن أو مرتد ، ونفس الشيء للوفد ، والمخالف سيكون صهيوني، ومن يخالف العمل سيكون طابور خامس ، ومن يخالف الناصريين سيكون متأسلم ارهابي ، ومن يخالف الشيوعيين سيكون امبريالي متأمرك وهكذا.. الخ أتمنى .. قبل وفاتي .. أن تكتحل عيني برؤية كل تلك الاطياف السياسية مجتمعة على كلمة سواء ، فيها مصلحة الشعب فعلا ، وفيها تدعيم للحريات فعلا ، وفيها بذل جهد في اتجاه الاصلاح الحقيقي وليس اقتناص فرص سياسية .. لا أبرأ الحكومة من كل نقيصة ، ولكني لا أميل لذلك النوع من الخطاب الذي يلقي بكل المسؤولية على عاهل الحكومة و ينسى أن الشعب أكبر من الحكومة وأعظم وأبقى ، لو تم تربيته على قيم ايجابية ، فإلقاء اللوم على الآخرين لا يعفينا من المسؤولية. ولكم جميعا كل شكري وتقديري رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 24 مايو 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مايو 2005 لا أقلل من أهمية ضغط كافة القوى السياسيةولكني لا أمنع نفسي من رصد الكثير من السلبيات <{POST_SNAPBACK}> أتفق معك عزيزى هادى .. لكن لا تنسى أن وجود السلبيات أمر طبيعى فى الحركة السياسية .. ورصدها يفترض أنه عملية ديناميكية متصلة يمثل التصحيح جزء منها فى الأنظمة السليمة القضية إذن ليست فى وجود السلبيات أو رصدها .. لكن فشل المنظومات القائمة سواء أحزاب سياسية أو مؤسسات حكومية أو عامة فى التصحيح .. لاعتبارات داخل المنظومة نفسها أو خارجها .. نحن الآن نتحدث عن نادى القضاة .. أحد أهم منظومات المجتمع .. تحاول علاج سلبياتها وتجاوز أخطاءها .. نشطت الفعاليات الداخلية لهذه المنظومة للقيام بدورها الإصلاحى .. لكننا نرى أمام أعيننا أن العوامل الخارجية متمثلة فى مؤسسات أو منظومات رسمية أخرى فى الدولة لا تقوم بدورها الإصلاحى الذى يمثل سند شرعيتها .. بل تقوم بدور معوق للإصلاح محارب له .. يدعو إلى تكريس التخلف واستمرار السلبيات هكذا الحال فى نادى القضاه .. فما بالك بالأحزاب السياسية ؟! هل يمكن إبراء ذمة الحكومة من ضغوط الإفساد الذى تمارسه عليها ؟! ثم أنظر إلى ما جرى لمحاولات كسر الحصار والنزول إلى رجل الشارع من تجاوزات وصلت إلى حد القتل والاعتقال والضرب وتلفيق الاتهامات .. أعتقد أن الحكم على لغة حوار المضروب فى تلك الظروف يمثل نوع من الترف محاولة البعض –مغازلة الحكومة – في مواقف معينة ظناً منه أن ذلك من –الحنكة- السياسية ، يجعلني كمواطن عادي أشك هل هم رجال مباديء ، أم فرص ؟! أتفق معك أيضا .. وأعتقد أن تعريف "الحنكة السياسية" فى تصورهم هو الحصول على أكبر قدر من المغانم الشخصية من الحكومة .. وهو فساد يشارك قادة الحكومة ـ بأشخاصهم وليس بصفاتهم ـ فيه بالاشتراك والتحريض وإقتسام الغنائم لا أبرأ الحكومة من كل نقيصة ، ولكني لا أميل لذلك النوع من الخطاب الذي يلقي بكل المسؤولية على عاهل الحكومة و ينسى أن الشعب أكبر من الحكومة وأعظم وأبقى ، لو تم تربيته على قيم ايجابية ، فإلقاء اللوم على الآخرين لا يعفينا من المسؤولية. وكيف بعد ذلك لا أبرىء الحكومة من مسئولية تربية الشعب على قيم ايجابية ؟! بينما الحكومة تحتكر وتعض بنواجذ مجلس الشعب ووزارة الداخلية وإعلام الريادة على جميع أدوات الإصلاح والتربية والتغيير !! وليس مطلوباً ولا متصوراً إتفاق كل الأطياف السياسية على كلمة سواء .. لدينا الآن أغلبية متفقة على نقاط محددة مثل تعديل المادة 77 من الدستور على سبيل المثال .. فهل إستطاعت أن تفرض رأيها ؟! رحم الله سيدنا عثمان بن عفان رضى الله عنه القائل " إن الله ليزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن" عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان