اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

عيد التحرير


احمد سعد

Recommended Posts

تحتفل اليوم بذكرى :D التحرير الذي هو ثمرة الانتصار :D في السادس من اكتوبر العاشر من رمضان ونحن مرفوعي الهامة .فلا يجب علينا ان نغفل هذه المناسبة ونتوه في خضم مشاكلنا وهمومنا وطموحاتنا دون أن نذكر هذا اليوم العظيم الذي فعل فيه الجندي المصري جهوده وتألقه العسكري ليصل بنا لهذا النصر العظيم ويجب ان نذكر الشعب المصري بجميع طوائفه الذي وقف مؤازرا قيادته من اجل النصر وللنصر فكانت هزيمة :) الصهيونية :) المتمثلة في الدولة الطفيلية اسرائيل التي وقف جنودها أسرى على رمال سيناء الحبيبة يلعنون الوقت والحومة التي اتت بهم الى ارض ليست ارضهم ليهانوا تلك الاهانة .

أننا بكل فخر واعتزاز نحي :D شعبنا الابي وجنودنا البواسل وشهداءنا الابرار وقيادتنا التي قادتنا الى هذا النصر العظيم بصرف النظر عن اختلافنا في بعض الاحيان .

احنا ورثنا كلام ..

احنا تاريخنا كلام ..

علشان ده لما تقول

على طول أقول : (وبكام؟ )

ماهو حب؟ دبّرني..

وتاريخ ؟ فكرني

وطريق؟ نورني..

ومصير؟ بصّرني..

ده أنا بقيت عربي ..

من قبل ما ألقى اللي يمصرني..

انا انتمائي لأمتي .. ممسخرني!

محسوبة في الأحزان علىّ

وفي الفرح تنكرني!

ياللي انتي لا أمّه ولا انتي أم ..

فيه أم ماتعرفش ساعة الألم .. تضم!

رابط هذا التعليق
شارك

عفوا يا سيد أحمد سعد,

فاليوم هو الخامس و العشرون من إبريل,و ليس السادس من أكتوبر, أو العاشر من رمضان.

و سنتكلم عن التحرير عندما يتحرر آخر شبر من الأراضى العربية المحتلة, بإذن الله.

تم تعديل بواسطة متفرج

مع تحيات محمود تركى..... "متفرج" سابقا

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزى متفرج

لماذا تقلل من شأن شىء تحقق بالفعل

إن الثمار التى جنيناها فى 25 أبريل هى نتيجة مباشرة للنصر اللذى تحقق فى السادس من أكتوبر

أما باقى الأراضى العربية كما تقول - فهذا مقام آخر أدعو اللة معك أن نلرى هذا الأنتصار عندم تتوحد القلوب العربية جميعا على يد رجل واحد وتتحد مصالحها تحت راية واحدة ...... أول آمين

رابط هذا التعليق
شارك

السيد الفاضل فلفل,

إذا كنت أنا من ةأنصار منطق أن" نصف العمى, و لا العمى كله", فإنى سوف أهتف لأننا تحررنا, و ليس فى الإمكان أحسن مما كان.

و لكن, الحقيقة المرة هى أننا لم نتحرر بعد على صعيدين:

أولا- الصعيد السياسى:

1- السياسة الداخلــــــــــــــــــــيا

الشعب المصرى مازال يعانى من الظلم و القهر فى ظل دستور فاسد, إعترف رئيس الدولة بقصوره, و حاول ترقيعه, و ترك قوانين الطوارئ سبفا مسلطا على رقاب العباد.

2- السياسة الخارجيـــــــــــــة:

مازلت حكومتنا تخضع و ترضخ للنفوذ الأمريكى, الذى يلوح بسلاح سحب المعونة المشروطة, و سمح هذا النفوذ إلى التدخل فى أمور سيادية, مثل قضية إبراهيم سعد الدين, و الجاسوس عزام, و إجبار الرئيس على أخذ بعض الخطوات المؤدية إلى الديمقراطية على الطريقة الأمريكية.

ثانيا- الصعيد العسكرى:

سوف نتحرر عندما تتمكن قواتنا المسلحة من دخول الأراضى المصرية فى سيناء, و التى حرمت إتفاقية كامب ديفيد تواجد قوات مسلحة مصرية فيها.

وجودنا العسكرى هناك يتكون من بعض عناصر من الشرطة, أستشهد بعض أفرادها, بدون أن تستطيع الحكومة السنية فتح فمها, إلا إذا كان الإستنكار و الشجب هو كل ما تمكن أن تقوم به الحكومة.

فإذا نظرنا إلى الواقع المر, نرى أننا لم نتحرر بعد, و أن الإحتفال بالتحرير المزعوم هو لعبة سياسية تجيدها الأنظمة الشمولية.

و تقبل تحياتى.

مع تحيات محمود تركى..... "متفرج" سابقا

رابط هذا التعليق
شارك

أخي المتفرج:

أزيدك على الصعيد العسكري أن قطعة من أرض مصر (وهي أم الرشراش أو إيلات حاليا) لا زالت تحت قبضة الاحتلال الصهيوني وقد تخلت عنها القيادة السياسية إلى الأبد كما يبدو، والسبب أن أم الرشراش هي المنفذ البحري الوحيد لإسرائيل على البحر الأحمر مما يجعلها ذات بعد استراتيجي غير محدود والنقاش حول استرجاعها من الخطوط الحمراء من قبل الأسياد الأمريكان. ولذلك لا يثار هذا الأمر على الإطلاق هذه الأيام، بل إن الإعلام المصري لا يستخدم الاسم المصري ولا يلمح لمصرية "إيلات" من قريب أو بعيد. ولا حول ولا قوة إلا بالله

لمزيد من المعلومات:

http://www.almoslim.net/Moslim_Files/eilat/art_list_main.cfm

أو ابحث عن "أم الرشراش" على الشبكة

لعل أحد الإخوة ذوي الخبرة العسكرية يزيدنا في هذا الموضوع أو يفتح موضوعا آخر

والسلام.

والسلام.

رابط هذا التعليق
شارك

السيد متفرج

لست من أنصار " نصف العمى, و لا العمى كله", ولكن أنا من أنصار ان نتعرف على إمكانياتنا الفعلية وأن نتصرف فى إطار هذة الأمكانيات - دون أن نتوقف عن الفمل الجاد والشاق لتحسين وتقوية هذة الأمكانيات على كافة الأصعدة والمجالات واللذى بالتبعية سيزيد من مساحة قدراتنا على تحقيق المزيد

فى 73 حاربنا من خلال هذا المنظور وتحققت نتائج إجابية - ولاأريد أن أذكرك بالشعارات والطموحات السابقة (حتى عام 67 ) بأن نرمى إسرائيل فى البحر وترى ماذا مانت النتيجة

لا أختلف معك فى كل النقاط التى ذكرتها - كل ما اردتة أن لا ننقص من شأن النصر الذى تحقق بدماء الشهداء

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...