عادل أبوزيد بتاريخ: 26 نوفمبر 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 نوفمبر 2013 في أسرتي و أسرة زوجتي و أصدقائي ما يزيد عن دستة من الفتيات الجميلات المتعلمات و العاملات في مراكز مرموقة و كلهن فوق الثالثة و العشرون و كلهن في انتظار ابن الحلال. ما سبق كان استهلالا لابد منه في خلفية الموضوع أنه تمت خمس زيجات في اسرة " منى الشغالة " لبنات كلهن أقل من السادسة عشر و شباب أقل من عشرين سنة عمرا و ببساطة و بلا مشقة على الاسرة. إلتقيت أمس بسيدة فاضلة تشغل منصبا كبيرا و مرموقا و تجاذبنا أطراف الحديث و عرفت أنها ضد أن تعمل الفتاة لان العمل و الترقي في الوظائف يجعل الفتاة في حالة إستغناء عن الزواج و يكون حلمها هو الترقي و النجاح في الوظيفة. على حساب الحلم الطبيعي للفتاة في الزواج و الامومة. تري ما رأي الفتيات و الامهات ؟ مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 26 نوفمبر 2013 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 نوفمبر 2013 نسيت أن تلك السيدة الفاضلة تدعم رأيها بأنها تعرف على الاقل ثلاث حالات طلاق مبكر بين العاملات لديها !! بسبب المرتب الكبير و امتلاكهن سيارات جديدة و عدم استعدادهن لخدمة الزوج و الابناء و الرغبة في أن يعشن الحرية بلا التزامات مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شرف الدين بتاريخ: 26 نوفمبر 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 نوفمبر 2013 بكل تأكيد يا استاذي أن التعليم يؤخر سن الزواج عند الفتيات .. لكنها ليست قاعدة .. المشكلة هي بالفعل هي أن الأجيال الجديدة تشعر أن لديها ما يشبه الاكتفاء الذاتي .. يمكن لمسه في ظاهرة العزوف عن الزواج .. شخصيا اعتبر أن الزواج المبكر دليل على ما يمكن تسميته بالصحة الاجتماعية .. لكن في نفس الوقت لا يمكن أن نوافق على زواج بنت السادسة عشر حتى لو بداعي تشجيع الزواج المبكر اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 27 نوفمبر 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 نوفمبر 2013 نسيت أن تلك السيدة الفاضلة تدعم رأيها بأنها تعرف على الاقل ثلاث حالات طلاق مبكر بين العاملات لديها !! بسبب المرتب الكبير و امتلاكهن سيارات جديدة و عدم استعدادهن لخدمة الزوج و الابناء و الرغبة في أن يعشن الحرية بلا التزامات إنها حقا سيدة محترمة نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
suma بتاريخ: 27 نوفمبر 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 نوفمبر 2013 بسم الله الرحمن الرحيم في الحقيقة أن ما حدث من تطور في العقدين الآخرين في أغلب نواحي الحياة هو الذي تولدت منه تلك الظاهرة المحيرة للبعض. لا ينكر عاقل ما وصلت اليه الفتيات في تلم الأيام من مكانه علمية وأدبية في المجتع -دخلن المارس والجامعات وتفوقن بصورة باهرة بل تفوقن على الأولاد --راجعوا النتائ النهائية في كلأ سنس الراسة ستجدون أنهن المتفوقات وأصحاب المجاميع الأعلى في الثانوية العامة. وعليه كان لابد أن تنسكر فكرة الفتاة الضعيفة المكسورة الجناح أصبح لها كيانها وكبريائها ولم تعد تقبل ما قبلته جدتها او أمها في السابق . وفي المقابل لم ينضج الشاب المصري بالقدر الكافي أراد ان يكرر صورة أبيه وجده وأن يكون السيد المطاع وصاحب الكلمة الأولى والأخيرة في بيته --والغريب في الامر انه قبل مشاركتها في تحمل أعباء الأسرة المادية ولم يتقبل مشاركتها في العبيء المنزلي أو النفسي في تربية الأولاد-------هنا حدثت المشكلة منهن من قبل على مضض تكملة المشوار واخرى رفضت بإباء واختارت نفسها وكلتاهما على صواب. الصبي يجب انيعد النظر في طريقة تربيته واعداده ليكون زوجا صالحا يعطي ويأخذ . أما عن سن الزواج أنا لست مع تزيج الفتاه صغيرة لابد ان تكون قادرة على تحمل العبيء وأنا عن نفس كنت رافضة فكرة الخطوبه لبناتي قبل نيل شهادتها ليقيني ان الآمان لها هو التعليم لأننا لا نعلم ما يخبئه لها القدر. ولكننا نجد بنات زي القمر على قدر عال في كل شيء ومن عائلات يشار لها بالبنان ويشرف اي رجل من الإنتساب اليها ومع ذلك لم يتزوجن بعد !!! ناقشت هذا الموضوع مع بعض صويحباتي ورأينا ان تلك الفتيات لن يجروء الرجل للتقدم اليهن بسهولة خوفا من الرفض لإحساسه بأنهم لن يقبلوه لأبنتهم او البنت لن تقبله وهو زميلا لها في العمل مثلا --ربما ما قلناه غير صحيح ولكني أوقن ان لكل فتاة عريسها الذي ينتظرها وقد كتبه الله لها منذ ولدت وسيظهر في الوقت الذي أراده الله تعالى. يار زوج كل البنات ممن يستحقهم واجمع بينهم في سعادة وموده--وكمان الاولاد علشان لا يغضب مني أحد ويتهمني بأني منحازة للبنات. سومه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
suma بتاريخ: 27 نوفمبر 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 نوفمبر 2013 تصويب: النتائج النهائية في كل السنين. أن يعاد النظر يا رب قاتل الله السرعة وعلمني مراجعة ما اكتب اولا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان