نعم للدستور نعم للاستقرار

[sheto]

وما زال التضليل باسم الدين مستمرا

تضليل لية؟؟ هي دي الحقيقة يعني لو سبيت الانبياء ستعاقب؟؟ والدستور حذف مادة تجرم ذلك

واتاح بمادة اخري اعتقد 64 بان حرية العقيدة مطلقة

والمادة التانية تستخدم عند التشريع فقط وتحت اشراف المحكمة الدستورية اللي هيا علي دراية كاملة بامور الشريعة!!!!

[herohero]

عشان البلد تمشي !!!!!!!!!! :scooter: نعم للاسف عمال أقول نعم والبلد ما مشيتش ماشي اهو للمرة الأخيرة نعم ياك تمشي العجلة

----------

مقال بلال فضل

عقب استفتاء 2005 على التعديلات المباركية الدستورية الهادفة لتسهيل مهمة تصعيد النجل جمال إلى الحكم، كتبت: «لا تتوقع منى أن أكتب أى تعليق على هذا الاستفتاء لأننى لست متخصصا فى النقد المسرحى»، وعقب انتخابات الرئاسة المباركية الأخيرة، كتبت: «من المفترض أن تقوم أجهزة الدولة بتسليم وثائق الانتخابات الرئاسية لحفظها فى أرشيف المركز القومى للمسرح». واليوم، وبعد سنوات من افتقادى لمسرح الدولة، ها هو يعود ليقدم ثلاث مسرحيات سياسية كبرى فى موسم واحد، بعد تلافى عيوب الإنتاج التى تسببت فى انصراف الجمهور عن المشاركة، وتفضيله الجلوس فى البيت للاستمتاع بمسرحيات موجه كوميدى.

الجماهير ستشارك هذه المرة بكثافة فى المسرحية، ليس لأنها جميعا مضللة أو مغيبة، بل لأن قطاعات منها تدرك أن المشاركة فى المسرحية هى الأمل الوحيد للنجاة من عواقب الصراع المفتوح، خاصة أن ما حدث منذ 30 يونيو لم يسقط الإخوان وحدهم، بل أسقط كل القوى المدنية التى ثبت أنها لا تملك من أمرها شيئا، وعلّم الكثيرين حتى لو ما قالوش على النت إن أى رئيس لن ينجح حكمه إذا لم يكن مسنودا من قبل الجيش والشرطة والأجهزة المحركة لمفاصل الدولة، ولذلك كما قررت غالبية الشعب فى أول انتخابات برلمانية بعد الثورة أن تدخل مرحلة «دول بتوع ربنا ومش هيسرقوا»، قررت الآن دخول مرحلة «ياللـه نجيب من الآخر»، لكى لا يبقى من يدير الأمور فعليا فى خلفية المشهد، لعله حين يتصدره رسميا يُخلِّص البلاد من أوضاعها المتردية يوما بعد يوم.

«ناس كتيرة حاسباها كدة»، وراجع مثلا فيديو (شارك) الذى أخرجته الصديقة ساندرا نشأت، والذى نجح ببراعة فى فضح هزلية المسرحية السياسية التى بدأت فصولها منذ لحظة التفويض. تجاوز المشاهدة الأولى التى ستنشغل فيها بروعة أغانى شريط الصوت وجمال الصورة، وشاهده ثانية لترى أن أكثر عبارة ترددت على ألسنة المواطنين الذين أعلنوا تأييدهم للدستور والسيسى فى «باكيدج واحد»، كانت عبارة «نعم عشان البلد تمشى». أنت تعلم أن ساندرا لو سألت أغلب المشاركين عما قالوه فى استفتاء 19 مارس واستفتاء الدستور الإخوانى، لأخبروها أنهم قالوا «نعم عشان البلد تمشى»، ومع أن الجميع يعلم ذلك، لن تنهمر عليك هذه المرة من وسائل «الإع..لام» هجائيات غياب الوعى وبكائيات الضحك على البسطاء بالدقون والزيت والسكر، فمثقفونا وإعلاميونا يحبون البسطاء فقط عندما يوافقونهم الرأى، ولذلك لن تعجب من تغزلهم المفرط بالوعى الشعبى الفطرى، ولن تستوقفك ازدواجية المعايير التى تقبل الآن التجارة بالدين والإعلام الموجه ومناخ الإرهاب الفكرى، ولن تندهش من التناقضات المخلة بالشرف السياسى والإعلامى، فأنت تعلم أننا انتقلنا رسميا من مرحلة «أصل باجرى على أيتام» إلى مرحلة «كيفى كده».

على عكس المواطن البسيط الذى يتعلم بالتجربة، كان الإخوان يدركون حقيقة موازين القوى بحكم تجربتهم الطويلة، لكنهم وعلى طريقة المتذاكى الذى تخيل أن آية الكرسى وحدها ستحميه من النشل فى زحام العتبة، ظنوا أن السلطة ستدوم لهم إذا تحالفوا مع الصوامين القوامين «بتوع ربُنا» داخل الأجهزة، ونسوا أنهم لم يكونوا أقوياء أبدا بتنظيمهم أو بثرواتهم، بل كانوا أقوياء فقط بكونهم جزءا من ميدان التحرير، لذلك عندما خانوه تحولت كل أسباب قوتهم إلى أسباب لنكبتهم، ولذلك يعلم كل عاقل جيد الذاكرة أن صراعهم مع السلطة ليس باكيا على الثورة ولا راغبا فى العدالة الحقيقية لدماء جميع الضحايا، وسيدرك أنصارهم المغيبون أو المتحمسون ذلك مع أول فرصة «يوتيرن» تمنحها لقادتهم السلطة التى ستستغلهم لأطول وقت ممكن، لأنك لا يمكن أن تستعيد نظامك القمعى بكامل قوته دون وجود عدو، وكلما كان ذلك العدو غبيا ومنفلتا، كلما كانت مهمتك أسهل وكلما كانت النتائج أسرع.

لذلك ولذلك كله، لا يبدو منتجو مسرحية الإستفتاء متهيبين من مغبة إسقاط الحوائط الوهمية وكسر القواعد اللازمة لإنتاج مسرح «شيك» يبهر العالم، لأنهم تأكدوا أن إبهار العالم لم يعد مطلوبا، فدوله الكبرى لا يهمها سوى تأمين مصالح إسرائيل وحماية حدودها وإيقاف العمليات الإرهابية فى سيناء لكى لا تكون خطرا على قناة السويس، واستعادة القشرة المدنية المباركية مع تغيير الألوان إن أمكن لزوم عدم إحراج حكام تلك الدول أمام برلماناتها وإعلامها، ولذلك لو تم شكم تيارات الشعارات الإسلامية بالرهبوت أو بالرحموت أو بمزيج منهما كما فعل مبارك من قبل، لن تسمع كلمة من الدول الكبرى عن ضرورة إدماج الإسلاميين فى العملية السياسية، وحتى تأخذ السلطة الحاكمة فرصتها كاملة، ستصم تلك الدول آذانها عن كل ما تردده أبواق الإعلام عن مؤامراتها لتقسيم مصر واحتلالها، ولن تطلب حتى تفسيرا لاتهامات اللواءات المتقاعدين، ولن تذكر الجميع بما قدمته وتقدمه من معونات ومساندات، بل ستلتزم الصمت التام، لكى لا تفسد الرؤية الفنية لمنتجى المسرحية الذين يعلمون أهمية حديث المؤامرة من أجل إنجاح العرض وجذب أكبر عدد من النُظّارة.

ما يجعل المسرحية صاخبة ومزعجة هو ضخامة عدد من يشاركون فيها لأول مرة، ولأن هؤلاء يعانون من انفلات الأعصاب الذى يعانى منه محدثو التمثيل، فهم يسعون سواء كانوا فى مقاعد البطولة أو الكومبارس لإخراس أى صوت معترض أو متحفظ، وهو ما لم يكن يفعله نظام مبارك المعتاد على إنتاج المسرحيات السياسية، ربما لأنه كان مطمئنا لرضا الممول الغربى الذى لم يمنح رضاه كاملا بعد، وربما لأن المنتجين الجدد يعتقدون أن مبارك أخطأ عندما تساهل مع الأصوات المعارضة، وتركها تؤدى وظيفة الناقد المسرحى التى لا غنى عنها فى دنيا المسرح، لتصحو دولته على كابوس يوم 28 يناير الذى يحاولون تصوير أنه كان كابوسا إخوانى الصنع، وهو ما لن تدق معه الجماهير كثيرا «عشان البلد تمشى»، لكن هذه الجماهير لن تتسامح للأبد إذا لم تمشى البلد نحو الأفضل بخطوات ملموسة، وستصنع كابوسا جديدا لا يمكن نسبته لأحد، إذا اتضح لها أن الغنائم ظلت محجوزة للأبطال القدامى المتخفين خلف أقنعة جديدة، وأنها لم تحصل برغم تعاونها الكامل إلا على الفُتات المحجوز للمجاميع.

اقرأ المزيد هنا:http://www.shorouknews.com/columns/view.aspx?cdate=11012014&id=163cbf1d-328a-4bd6-a484-7b2885b536f5

[tarek hassan]

لابد أن نتنبه لخطة الإخوان لإيجاد حالة من البلبلة أو التشكيك ومساحة خالية في قلوب الناس ينفذون من خلالها

أنتم ومن والاكم المحبطون اليائسون المهزمون

لنذهب لنعم

وسنحمل الكل على قولها لنشف صدور قوم مؤمنين ولندخل الرعب والفزع والخوف في صدوركم

سنحبطكم

ستنتهون حتما

أنتم إلى زوال

رئيسكم

ودستوركم

وجماعتكم

وبنيتكم التحتية

في الطريق المتعاطفون معكم

كلكم ستزولون حتما بإذن الله

تم تعديل 11 يناير 2014 بواسطة tarek hassan

[herohero]

لابد أن نتنبه لخطة الإخوان لإيجاد حالة من البلبلة أو التشكيك ومساحة خالية في قلوب الناس ينفذون من خلالها

أنتم ومن والاكم المحبطون اليائسون المهزمون

لنذهب لنعم

وسنحمل الكل على قولها لنشف صدور قوم مؤمنين ولندخل الرعب والفزع والخوف في صدوركم

سنحبطكم

ستنتهون حتما

أنتم إلى زوال

رئيسكم

ودستوركم

وجماعتكم

وبنيتكم التحتية

في الطريق المتعاطفون معكم

كلكم ستزولون حتما بإذن الله

استاذ طارق هي اول مرة الناس تقول نعم !!!!! ما طول عمرنا بنقول نعم وانا عاوز نعم بس الاهم العجلة تمشي ،عمالين نقول نعم للاستقرار والتقدم ومازلنا منتظرينه

وبعدين النتيجه ف الكنترول مادام الكبار عاوزين نعم يبقى خلاص ماتتعبش نفسك هو من امتى كان راي الناس بيفرق

[tarek hassan]

من أراد أن تثكله أمه وييتم ولده وترمل زوجته فليطع شيطانه ويحاول تعكير صفو عملية الاستفتاء أو يحاول تحجيم إقبال الناس عليها

[herohero]

من أراد أن تثكله أمه وييتم ولده وترمل زوجته فليطع شيطانه ويحاول تعكير صفو عملية الاستفتاء أو يحاول تحجيم إقبال الناس عليها

بلاش تخترع اعداء افتراضيين محدش هيعمل حاجه وبعدين دول سلاحف النينجا !!!!!! ده هيمشوا ف الشارع كده ده الاطفال هتروح تتصور جنبهم " soooooooo cute

وبعدين خليهم يغيروا الخطاط اللي بيكتب لهم قول لهم ان في ناس مش من بتوعم 50% بيعرفوا يقرئوا ويكتبوا

:Laie:

اسمها دوريات مش داوريات !!!!

[MZohairy]

بلاش تخترع اعداء افتراضيين محدش هيعمل حاجه وبعدين دول سلاحف النينجا !!!!!! ده هيمشوا ف الشارع كده ده الاطفال هتروح تتصور جنبهم " soooooooo cute

وبعدين خليهم يغيروا الخطاط اللي بيكتب لهم قول لهم ان في ناس مش من بتوعم 50% بيعرفوا يقرئوا ويكتبوا

:Laie:

اسمها دوريات مش داوريات !!!!

دول الناس اللي بيفكوا القتابل اللي بيعملوها (إخوانك) علشان يقتلوا بيها الأبرياء .... دول اللي بينزلوا من بيوتهم كل يوم و هما بيودعوا ولادهم لأنهم ممكن ما يرجعوش تاني و ولادهم يتيتموا , علشان حضرتك و ولادك تعيشوا في أمان ...

تم تعديل 11 يناير 2014 بواسطة mzohairy

[eslam elmasre]

عشان البلد تمشي !!!!!!!!!! :scooter: نعم للاسف عمال أقول نعم والبلد ما مشيتش ماشي اهو للمرة الأخيرة نعم ياك تمشي العجلة

----------

مقال بلال فضل

عقب استفتاء 2005 على التعديلات المباركية الدستورية الهادفة لتسهيل مهمة تصعيد النجل جمال إلى الحكم، كتبت: «لا تتوقع منى أن أكتب أى تعليق على هذا الاستفتاء لأننى لست متخصصا فى النقد المسرحى»، وعقب انتخابات الرئاسة المباركية الأخيرة، كتبت: «من المفترض أن تقوم أجهزة الدولة بتسليم وثائق الانتخابات الرئاسية لحفظها فى أرشيف المركز القومى للمسرح». واليوم، وبعد سنوات من افتقادى لمسرح الدولة، ها هو يعود ليقدم ثلاث مسرحيات سياسية كبرى فى موسم واحد، بعد تلافى عيوب الإنتاج التى تسببت فى انصراف الجمهور عن المشاركة، وتفضيله الجلوس فى البيت للاستمتاع بمسرحيات موجه كوميدى.

الجماهير ستشارك هذه المرة بكثافة فى المسرحية، ليس لأنها جميعا مضللة أو مغيبة، بل لأن قطاعات منها تدرك أن المشاركة فى المسرحية هى الأمل الوحيد للنجاة من عواقب الصراع المفتوح، خاصة أن ما حدث منذ 30 يونيو لم يسقط الإخوان وحدهم، بل أسقط كل القوى المدنية التى ثبت أنها لا تملك من أمرها شيئا، وعلّم الكثيرين حتى لو ما قالوش على النت إن أى رئيس لن ينجح حكمه إذا لم يكن مسنودا من قبل الجيش والشرطة والأجهزة المحركة لمفاصل الدولة، ولذلك كما قررت غالبية الشعب فى أول انتخابات برلمانية بعد الثورة أن تدخل مرحلة «دول بتوع ربنا ومش هيسرقوا»، قررت الآن دخول مرحلة «ياللـه نجيب من الآخر»، لكى لا يبقى من يدير الأمور فعليا فى خلفية المشهد، لعله حين يتصدره رسميا يُخلِّص البلاد من أوضاعها المتردية يوما بعد يوم.

«ناس كتيرة حاسباها كدة»، وراجع مثلا فيديو (شارك) الذى أخرجته الصديقة ساندرا نشأت، والذى نجح ببراعة فى فضح هزلية المسرحية السياسية التى بدأت فصولها منذ لحظة التفويض. تجاوز المشاهدة الأولى التى ستنشغل فيها بروعة أغانى شريط الصوت وجمال الصورة، وشاهده ثانية لترى أن أكثر عبارة ترددت على ألسنة المواطنين الذين أعلنوا تأييدهم للدستور والسيسى فى «باكيدج واحد»، كانت عبارة «نعم عشان البلد تمشى». أنت تعلم أن ساندرا لو سألت أغلب المشاركين عما قالوه فى استفتاء 19 مارس واستفتاء الدستور الإخوانى، لأخبروها أنهم قالوا «نعم عشان البلد تمشى»، ومع أن الجميع يعلم ذلك، لن تنهمر عليك هذه المرة من وسائل «الإع..لام» هجائيات غياب الوعى وبكائيات الضحك على البسطاء بالدقون والزيت والسكر، فمثقفونا وإعلاميونا يحبون البسطاء فقط عندما يوافقونهم الرأى، ولذلك لن تعجب من تغزلهم المفرط بالوعى الشعبى الفطرى، ولن تستوقفك ازدواجية المعايير التى تقبل الآن التجارة بالدين والإعلام الموجه ومناخ الإرهاب الفكرى، ولن تندهش من التناقضات المخلة بالشرف السياسى والإعلامى، فأنت تعلم أننا انتقلنا رسميا من مرحلة «أصل باجرى على أيتام» إلى مرحلة «كيفى كده».

على عكس المواطن البسيط الذى يتعلم بالتجربة، كان الإخوان يدركون حقيقة موازين القوى بحكم تجربتهم الطويلة، لكنهم وعلى طريقة المتذاكى الذى تخيل أن آية الكرسى وحدها ستحميه من النشل فى زحام العتبة، ظنوا أن السلطة ستدوم لهم إذا تحالفوا مع الصوامين القوامين «بتوع ربُنا» داخل الأجهزة، ونسوا أنهم لم يكونوا أقوياء أبدا بتنظيمهم أو بثرواتهم، بل كانوا أقوياء فقط بكونهم جزءا من ميدان التحرير، لذلك عندما خانوه تحولت كل أسباب قوتهم إلى أسباب لنكبتهم، ولذلك يعلم كل عاقل جيد الذاكرة أن صراعهم مع السلطة ليس باكيا على الثورة ولا راغبا فى العدالة الحقيقية لدماء جميع الضحايا، وسيدرك أنصارهم المغيبون أو المتحمسون ذلك مع أول فرصة «يوتيرن» تمنحها لقادتهم السلطة التى ستستغلهم لأطول وقت ممكن، لأنك لا يمكن أن تستعيد نظامك القمعى بكامل قوته دون وجود عدو، وكلما كان ذلك العدو غبيا ومنفلتا، كلما كانت مهمتك أسهل وكلما كانت النتائج أسرع.

لذلك ولذلك كله، لا يبدو منتجو مسرحية الإستفتاء متهيبين من مغبة إسقاط الحوائط الوهمية وكسر القواعد اللازمة لإنتاج مسرح «شيك» يبهر العالم، لأنهم تأكدوا أن إبهار العالم لم يعد مطلوبا، فدوله الكبرى لا يهمها سوى تأمين مصالح إسرائيل وحماية حدودها وإيقاف العمليات الإرهابية فى سيناء لكى لا تكون خطرا على قناة السويس، واستعادة القشرة المدنية المباركية مع تغيير الألوان إن أمكن لزوم عدم إحراج حكام تلك الدول أمام برلماناتها وإعلامها، ولذلك لو تم شكم تيارات الشعارات الإسلامية بالرهبوت أو بالرحموت أو بمزيج منهما كما فعل مبارك من قبل، لن تسمع كلمة من الدول الكبرى عن ضرورة إدماج الإسلاميين فى العملية السياسية، وحتى تأخذ السلطة الحاكمة فرصتها كاملة، ستصم تلك الدول آذانها عن كل ما تردده أبواق الإعلام عن مؤامراتها لتقسيم مصر واحتلالها، ولن تطلب حتى تفسيرا لاتهامات اللواءات المتقاعدين، ولن تذكر الجميع بما قدمته وتقدمه من معونات ومساندات، بل ستلتزم الصمت التام، لكى لا تفسد الرؤية الفنية لمنتجى المسرحية الذين يعلمون أهمية حديث المؤامرة من أجل إنجاح العرض وجذب أكبر عدد من النُظّارة.

ما يجعل المسرحية صاخبة ومزعجة هو ضخامة عدد من يشاركون فيها لأول مرة، ولأن هؤلاء يعانون من انفلات الأعصاب الذى يعانى منه محدثو التمثيل، فهم يسعون سواء كانوا فى مقاعد البطولة أو الكومبارس لإخراس أى صوت معترض أو متحفظ، وهو ما لم يكن يفعله نظام مبارك المعتاد على إنتاج المسرحيات السياسية، ربما لأنه كان مطمئنا لرضا الممول الغربى الذى لم يمنح رضاه كاملا بعد، وربما لأن المنتجين الجدد يعتقدون أن مبارك أخطأ عندما تساهل مع الأصوات المعارضة، وتركها تؤدى وظيفة الناقد المسرحى التى لا غنى عنها فى دنيا المسرح، لتصحو دولته على كابوس يوم 28 يناير الذى يحاولون تصوير أنه كان كابوسا إخوانى الصنع، وهو ما لن تدق معه الجماهير كثيرا «عشان البلد تمشى»، لكن هذه الجماهير لن تتسامح للأبد إذا لم تمشى البلد نحو الأفضل بخطوات ملموسة، وستصنع كابوسا جديدا لا يمكن نسبته لأحد، إذا اتضح لها أن الغنائم ظلت محجوزة للأبطال القدامى المتخفين خلف أقنعة جديدة، وأنها لم تحصل برغم تعاونها الكامل إلا على الفُتات المحجوز للمجاميع.

اقرأ المزيد هنا:http://www.shorouknews.com/columns/view.aspx?cdate=11012014&id=163cbf1d-328a-4bd6-a484-7b2885b536f5

يعني بلال ده خلق لكي يعترض وبس

لو كان طلب تعديل الدستور احد اهم مطالب 30 يونيو وتم تعديل الدستور لكل المواد المختلف عليها بدون التسويف لانتخاب مجلس شعب كان سيسيطر عليه المتاسلمين يعني من الاخر لكان هايتعدل ولا غيره واخبطو دماغكم في الحيط يبقى اخينا ده عايز يعترض والسلام

اما عن الاخوان فهم من اختار طريقه ونهايته ولم يجبرهم احد على هذا الطريق فلو كان هناك قدر من التفكير لفعلو مثل ما فعل من يتمسحون في المنهج الاسلامي التركي اللي ماشوفتلهمش اي امارة لغاية الان على هذا المنهج المهم هاعمل نفسي عبيط واقول انهم معاهم منهج اسلامي ورغم ذلك وفي انقلاب صريح وواضح تم حل حزب الرفاة وسجن قادته لكنهم لم يفعلو مثل ما فعل هؤلاء الاغبياء ولكنهم صبرو ثم عادو وبقوة

والان ماذا يريد هؤلاء المعترضون ؟

دستور معدل ورئيس منتخب وجوبي وسلطات محدودة لرئيس الجمهورية وليست مطلقة وسلطات اخرى لرئيس الوزراء المنتخب من حزب الاغلبية ولا يوجد اي انفراد بالسلطة لاي شخص واذا تحققت تلك الاحلام فلن نجد احمد عز جديد ولن نجد وريث مثل جمال مبارك ولن نجد حرامية وقحين ولا توجد معتقلات ولا طواريء الا بشروط اي ليس على مدى ثلاثين واربعين عاما

اذا كانت هذه هي نتيجة ثلاث سنوات من الثورة فلماذا تجعلوني اشعر باحباط بعد كل تلك المكتسبات وانا في غاية السعادة والانتعاش على ما تحقق

اليس هذا الدستور ما كانت تحلم به القوى الثورية التي مازالت تعترض ؟

ولا ادري لماذا الاعتراض

يا بلال يا فضل

اتلهي على عينك وما تخلنيش اقول ان رزقك في انك تعترض

[Scorpion]

تم نقل عددآ من المداخلات دارت حول مناقشة وضع اللا دينيين في الدستور الجديد الي موضوع "البحث عن الحقيقة"
الرابط : http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=152355

[tarek hassan]

د. نصر فريد واصل يؤكد:

الإخوان خوارج.. ولا شرعية لمرسى..أؤيد «السيسى» رئيساً.. وأدعو للتصويت بـ«نعم» على الدستور.. لو دُعيت لاجتماع عزله لحضرت.. وطلاب «الجماعة» بجامعة الأزهر خانوا الله ورسوله

http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1447319&SecID=12#.UtJkJvuMQUR

تم تعديل 12 يناير 2014 بواسطة tarek hassan

[أبو محمد]

بلال فضل

من الأفضل لك أن تحول نظرك قليلا إلى وطنك الأصلى "اليمن"

فهو على وشك الانقسام

أم أنك مطمئن إلى مايحدث فى بلدك الأصلى لأنه عين ما أنت مجند له

وتبذل مجهودك الآن فى البلد العصى على الانقسام ؟

[أبو محمد]

[أبو محمد]

دول الناس اللي بيفكوا القتابل اللي بيعملوها (إخوانك) علشان يقتلوا بيها الأبرياء .... دول اللي بينزلوا من بيوتهم كل يوم و هما بيودعوا ولادهم لأنهم ممكن ما يرجعوش تاني و ولادهم يتيتموا , علشان حضرتك و ولادك تعيشوا في أمان ...

دى بدلة عشان الناس اللى حتفرقع وتطق من جنابها

ميعوروش اللى حواليهم

http://www.youtube.com/watch?v=Q7QFXtHymBE&feature=player_embedded

[tarek hassan]

التصويت بـ"نعم" على الدستور 100% باليابان

cccccccccccccccccccccccccccccccccccccccccc

cccccccccccccccccccccccccccccccccccccccccc

[egyptawy]

اذهب الى الاستفتاء وانظر كمية السعادة والتفاؤل للجميع حينها ستعرف ان مصر لن تسقط الا على اجساد هولاء

[herohero]

يعني محدش قال هي داوريات ؟؟؟ ولا دوريات

بلاش لبس سلاحف النينجا بس اكتبوا عربي صح ده واجهة دولة والحاجات الصغيرة ده مش ظريفة

وياريت حد يبقى يقول مميزات البدلة ايه انا سمعت انها بمبلغ وقدره ايا كان خلوا التصويت يخلص ولما نشوف العجلة هتمشي ولا مش فاهم من قال ان مشكلتنا دستور

[tarek hassan]

روحت السفارة

ولكن للاسف لم استطع التصويت لانى لما يكون معاى اصل الباسبو او البطاقة وكان فيبه تعليمات مشددة بكده

ولما اكلمت معاهم الناس اتاسفولى وقالولى لو سمحنلك بالتصويت هيتم الطعن على النتييجة بكل سهولة

إذن عليك عشرة من أقاربك أو أصدقائك أنت مسئول عن توصيلهم للجان ليقواوا ا نعم .... اعمل اتصالاتك من الآن ...

الكل لازم يعمل اللي عليه

واعرف إن هذا هو نظام الإخوان

[tarek hassan]

الجالية المصرية تنتصر لمصر

نتيجة الرياض

اجمالي الاصوات 12935

الموافقين 12561 بنسبة 98.8%

غير موافقين 271 بنسبة 2.2%

الاصوات الباطلة 102

مزيد من الإحباط والفشل للإخوان

[egyptawy]

كتبت ناهد الجندى

قال السفير بدر عبد العاطى، المتحدث باسم وزارة الخارجية، إن عدد المصريين المقيمين بالخارج والذين قاموا بالإدلاء بأصواتهم فى استفتاء الدستور الجديد، يفوق الذين صوتوا فى دستور 2012، مضيفا أن عمليات فرز أصوات المصريين بالخارج مستمرة بدول الخليج.

وأضاف "عبد العاطى" فى مداخلة هاتفية لفضائية "أون تى فى"، اليوم الاثنين، أن هناك محاولات بسيطة لتعطيل الاستفتاء على الدستور، بجدة ولوس أنجلوس بأمريكا وباريس لكنها لم تؤت بثمارها.

[egyptawy]

رسمياً .. نتيجة تصويت المصريين بالكويت: 28011 "نعم".. و364 بـ"لا"\

اليوم السابع